عبدالله المعلمي

عبدالله المعلمي

عبدالله بن يحيى المعلمي، دبلوماسي سعودي يشغل حالياٌ منصب مندوب الملكة العربية السعودية الدائم لدى الأمم المتحدة منذ ٢٠١١ م، ولد سنة ١٣٧١ هـ الموافق لـ١٩٥٢ م في ابوعريش، السعوديةولد عبدالله المعلمي يوم ١١ شعبان ١٣٧١ هـ الموافق ٥ مايو ١٩٥٢ م في مدينة ابوعريشالسعودية ونشأ في كنف والده الأديب الفريق يحيى بن عبدالله المعلمي - رحمه الله - مساعد مدير الأمن العام في السعودية وعضو مجمع اللغة العربية في القاهرة.تلقى تعليمه في المراحل الإبتدائية والمتوسطة بين مدينة مكة والعاصمة الرياض متنقلاً مع والده و أتم الثانوية في معهد العاصمة النموذجي، التحق بجامعة ولاية أوريغون في الولايات المتحدة الأمريكية وحصل على بكالوريوس العلوم في الهندسة الكيميائية عام ١٩٧٣ م، التحق بجامعة ستانفورد وحصل على درجة ماجستير العلوم في الإدارة عام ١٩٨٣ م، كما التحق خلال مسيرته العلمية بالعديد من الدورات التدريبية في عدة جامعات عالمية منها جامعة هارفارد الأمريكية وجامعة جرينوبل في فرنسا بالإضافة إلى جامعات ومؤسسات أخرى في المملكة العربية السعودية ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بعبدالله المعلمي؟
أعلى المصادر التى تكتب عن عبدالله المعلمي
مأرب برس دبلوسي سعودي يكشف عن الفترة التي سيتم فيها إغلاق الموانئ والمنافذ اليمنية مأرب برس متابعات أفاد مندوب السعودية الدائم لدى الأمم المتحدة، عبد الله المعلمي، بأن اللجنة المكلفة متابعة قرارات مجلس الأمن تتحرى بشأن الصواريخ الباليستية الإيرانية، في إطار متابعة اختراق القرارات الأممية، وأن الجانب السعودي يترقب نتائج ذلك. ونقلت صحيفة الشرق الأوسط عن المعلمي القول إن السعودية تقدمت بخطاب إلى مجلس الأمن حول الصاروخ الباليستي الذي أطلقه الحوثيون على الرياض السبت الماضي وتصدت له الدفاعات السعودية، مشيراً إلى أن الخطاب سلط الضوء على الواقعة، وكشف أن الصاروخ الذي استهدف العاصمة السعودية من صناعة إيرانية، وجرى توريده إلى الميليشيات الحوثية في اليمن. وأوضح المندوب السعودي، أن الجانب السعودي قدم توضيحات بشأن مسألة الإغلاق المؤقت للموانئ اليمنية، مشيراً إلى أنه «سيتم التعامل مع (ملف الإغلاق) بشكل مختلف وفي فترة قصيرة». وتابع المعلمي «هذه الإجراءات تهدف إلى الاستجابة لحالة معينة، وعندما ينتهي الغرض سيتم رفعها والعودة إلى ما كان عليه الوضع، مع التعديلات والإصلاحات والاحتياطات اللازمة». وأكد المعلمي أن السعودية لا تتأثر بأي ضغوط أو تصريحات، وأنها «لا تعتد بالضوضاء الإعلامية التي تصاحب أي حدث هنا أو هناك»، مشدداً على أن الرياض «تتعامل مع المواقف الرسمية لمجلس الأمن الذي ما زال متمسكاً بالقرار (٢٢١٦)، ويعيد التأكيد عليه في كل مناسبة». وحسب المعلمي، فإن الخطاب السعودي الذي قدم إلى مجلس الأمن تضمن استنكاراً صريحاً لاختراق إيران قرارات الأمم المتحدة، وطالب مجلس الأمن والأمم المتحدة باتخاذ الإجراءات اللازمة حيال هذا الخرق لقرارات مجلس الأمن، خصوصاً أنه أدان في بيان صادر له الهجوم الصاروخي. إلى ذلك، أدانت الدول الأعضاء في مجلس الأمن بشدة الهجوم الصاروخي الحوثي على الرياض، واعتبرته استفزازياً ومتناقضاً مع القرار الدولي ذي الصلة.
قارن عبدالله المعلمي مع:
شارك صفحة عبدالله المعلمي على