سحر نصر

سحر نصر

سحر نصر (ولدت في سنة ١٩٦٤) وزيرة التعاون الدولي في حكومة المهندس شريف إسماعيل، وتُعد السيدة الثالثة التي تتولى هذا المنصب من بعد نجلاء الأهواني وفايزة أبو النجا، وقد سبق ذلك المنصب ٢٥ عاماً من الخبرة في مجال التنمية الاقتصادية حيث عملت مع البنك الدولي كخبيرة اقتصادية رائدة في قسم التمويل والقطاع الخاص لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وكمدير للبرنامج الإقليمي لصندوق تمويل مؤسسات الأعمال صغيرة ومتوسطة الحجم للمنطقة نفسها.تولت وزارة التعاون الدولي في ١٩ سبتمبر ٢٠١٥ ضمن حكومة شريف إسماعيل. في ١٦ فبراير ٢٠١٧ حلفت اليمين الدستورية كوزيرة للاستثمار والتعاون الدولي في التعديل الوزاري الثاني لحكومة شريف إسماعيل. وفي ١٤ مارس ٢٠١٧ كلفت مؤقتاً بأعمال وزير قطاع الأعمال العام. وحتى ٨ أبريل ٢٠١٧. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بسحر نصر؟
أعلى المصادر التى تكتب عن سحر نصر
الحكومة توجه نصف التمويلات الدولية لـ«SME’s» إلى سيدات اﻷعمال تعهدت الدكتورة سحر نصر، وزيرة الاستثمار والتعاون الدولي، بتخصيص نصف التمويلات والمنح الدولية الموجهة للمشروعات الصغيرة والمتوسطة، لتمويل مشروعات سيدات الأعمال. وقالت «نصر» خلال كلمتها بمنتدى التمكين الاقتصادى للمرأة فى منطقة الشرق الأوسط وشمال افريقيا، اليوم السبت، إن نهاية العام ٢٠١٧ ستكون بداية لتمكين المرأة المصرية سياسياً واجتماعياً وسياسياً. وأضافت «الحكومة تعمل على منح سيدة الأعمال المصرية فرصا متساوية مع الرجل سواء فيما يتعلق بفرص العمل والتمويلات والدعم الموجه للمشروعات». وأشارت الوزيرة إلى المساعى الحكومية للمساواة بين الجنسين فى الفرص الاستثمارية، وحرصت الوزارة على أن يتضمن قانون الاستثمار الجديد مادة تنص على المساواة بين الجنسين فى الفرص الاستثمارية، وإنشاء مكتب للمرأة وسيدات الأعمال فى صالة تأسيس الشركات بمركز خدمة المستثمرين لتيسير جميع الإجراءات، كما تم انشاء وحدة تكافؤ الفرص فى الوزارة للتركيز على المساواة بين الرجل والمراة، ودار حضانة للأطفال بمقر الهيئة لمساعدة السيدات العاملات فى الوزارة على تحقيق التوازن بين التزاماتهن المهنية والحياتية”. وأطلقت »نصر« اليوم السبت منتدى التمكين الاقتصادى للمرأة فى منطقة الشرق الأوسط وشمال افريقيا تحت عنوان »سد الفجوة بين الجنسين من أجل تعزيز التنافسية«، والذى نظمته منظمة التعاون الاقتصادى والتنمية. وقالت الوزيرة خلال المنتدى إن تحقيق أهداف التنمية المستدامة يتطلب أن تحظى المرأة بفرص متساوية مع الرجل، ومصر تولى أهمية خاصة بالسيدات وظهرت بوضوح بإعلان الرئيس عبدالفتاح السيسى ٢٠١٧ عاماً للمرأة. وأضافت »المرأة المصرية تحظى بدعم سياسى كبير، وأصبحت أكثر انخراطا فى جميع مستويات صنع القرار، سواء فى المجالين العام والخاص، ولدينا حاليا ٤ وزيرات فى الحكومة ومحافظة سيدة لأول مرة«. ودعت السفيرة مارى كليرا كابرا، سفيرة السويد لدى الجزائر، إلى ضرورة التمكين الاقتصادى للمرأة، بما يسهم فى خفض نسبة البطالة للمرأة فى منطقة الشرق الأوسط الى أقل من ٢٠%. وقالت جابريلا راموس، رئيس هيئة العاملين بمنظمة التعاون الاقتصادى والتنمية، إن المنظمة تدعم لعدد من المنظمات فى الشرق الأوسط مثل منظمة العمل الدولية للمساهمة فى تمكين المرأة. وقدرت »راموس« نسبة مشاركة المرأة فى سوق العمل بالشرق الأوسط بنحو ٢٤%، وقالت »هى نسبة ضئيلة جداً تجعل دعم المرأة ضرورياً لتحقيق الأهداف الاقتصادية”. وذكرت مايا مرسى، رئيس المجلس القومى للمرأة، أن مصر اطلقت اول استراتيجية لتمكين المرأة، وأنه بحلول ٢٠٣٠ ستكون المرأة المصرية لها دور كبير فى الاقتصاد والتنمية.
الحكومة توجه نصف التمويلات الدولية لـ«SME’s» إلى سيدات اﻷعمال تعهدت الدكتورة سحر نصر، وزيرة الاستثمار والتعاون الدولي، بتخصيص نصف التمويلات والمنح الدولية الموجهة للمشروعات الصغيرة والمتوسطة، لتمويل مشروعات سيدات الأعمال. وقالت «نصر» خلال كلمتها بمنتدى التمكين الاقتصادى للمرأة فى منطقة الشرق الأوسط وشمال افريقيا، اليوم السبت، إن نهاية العام ٢٠١٧ ستكون بداية لتمكين المرأة المصرية سياسياً واجتماعياً وسياسياً. وأضافت «الحكومة تعمل على منح سيدة الأعمال المصرية فرصا متساوية مع الرجل سواء فيما يتعلق بفرص العمل والتمويلات والدعم الموجه للمشروعات». وأشارت الوزيرة إلى المساعى الحكومية للمساواة بين الجنسين فى الفرص الاستثمارية، وحرصت الوزارة على أن يتضمن قانون الاستثمار الجديد مادة تنص على المساواة بين الجنسين فى الفرص الاستثمارية، وإنشاء مكتب للمرأة وسيدات الأعمال فى صالة تأسيس الشركات بمركز خدمة المستثمرين لتيسير جميع الإجراءات، كما تم انشاء وحدة تكافؤ الفرص فى الوزارة للتركيز على المساواة بين الرجل والمراة، ودار حضانة للأطفال بمقر الهيئة لمساعدة السيدات العاملات فى الوزارة على تحقيق التوازن بين التزاماتهن المهنية والحياتية”. وأطلقت »نصر« اليوم السبت منتدى التمكين الاقتصادى للمرأة فى منطقة الشرق الأوسط وشمال افريقيا تحت عنوان »سد الفجوة بين الجنسين من أجل تعزيز التنافسية«، والذى نظمته منظمة التعاون الاقتصادى والتنمية. وقالت الوزيرة خلال المنتدى إن تحقيق أهداف التنمية المستدامة يتطلب أن تحظى المرأة بفرص متساوية مع الرجل، ومصر تولى أهمية خاصة بالسيدات وظهرت بوضوح بإعلان الرئيس عبدالفتاح السيسى ٢٠١٧ عاماً للمرأة. وأضافت »المرأة المصرية تحظى بدعم سياسى كبير، وأصبحت أكثر انخراطا فى جميع مستويات صنع القرار، سواء فى المجالين العام والخاص، ولدينا حاليا ٤ وزيرات فى الحكومة ومحافظة سيدة لأول مرة«. ودعت السفيرة مارى كليرا كابرا، سفيرة السويد لدى الجزائر، إلى ضرورة التمكين الاقتصادى للمرأة، بما يسهم فى خفض نسبة البطالة للمرأة فى منطقة الشرق الأوسط الى أقل من ٢٠%. وقالت جابريلا راموس، رئيس هيئة العاملين بمنظمة التعاون الاقتصادى والتنمية، إن المنظمة تدعم لعدد من المنظمات فى الشرق الأوسط مثل منظمة العمل الدولية للمساهمة فى تمكين المرأة. وقدرت »راموس« نسبة مشاركة المرأة فى سوق العمل بالشرق الأوسط بنحو ٢٤%، وقالت »هى نسبة ضئيلة جداً تجعل دعم المرأة ضرورياً لتحقيق الأهداف الاقتصادية”. وذكرت مايا مرسى، رئيس المجلس القومى للمرأة، أن مصر اطلقت اول استراتيجية لتمكين المرأة، وأنه بحلول ٢٠٣٠ ستكون المرأة المصرية لها دور كبير فى الاقتصاد والتنمية.
قارن سحر نصر مع:
شارك صفحة سحر نصر على