رئيس مجلس الشعب

رئيس مجلس الشعب

ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين برئيس مجلس الشعب؟
أعلى المصادر التى تكتب عن رئيس مجلس الشعب
الصباغ يلتقي السفير الجزائري بدمشق وأعضاء مجلس الأعمال السوري الأرميني دمشق سانا أكد رئيس مجلس الشعب حموده صباغ خلال لقائه اليوم السفير الجزائري في دمشق صالح بوشة عمق علاقات الصداقة وتجذرها بين الشعبين السوري والجزائري. وشدد صباغ على أن صمود الشعب السوري وبسالة الجيش وحكمة القيادة السورية استطاعت صد الهجمة الارهابية الكبيرة في المنطقة مبيناً أن بوابات النصر باتت تلوح بالأفق . وأعرب صباغ عن حرص مجلس الشعب على توطيد العلاقات مع البرلمان الجزائري مشيراً إلى أن العلاقات الاقتصادية والبرلمانية لا يجب أن تبقى في الاطار النظري بل يجب أن تكون ذات نتائج ملموسة على أرض الواقع. بدوره أكد السفير بوشة أهمية التعاون البرلماني والثقافي بين البلدين وضرورة أن تكون البعثات الدبلوماسية في البلدين جسوراً لهذا التعاون مشيرا الى ضرورة ان يعود حجم التبادل التجاري بين البلدين الى أفضل من السابق. وأوضح السفير بوشة أنه يعمل بالتعاون مع عدد من الوزارات السورية لإيجاد آلية مشتركة للتعاون الاقتصادي والثقافي والاجتماعي مشيراً إلى وجود فرص كبيرة للتعاون بين البلدين ولا سيما في مجال إعادة الاعمار. وفي سياق متصل التقى رئيس مجلس الشعب اليوم أعضاء مجلس الأعمال السوري الأرميني برئاسة ليون زكي رئيس المجلس لبحث آليات تعزيز العلاقات الاقتصادية بين سورية وأرمينيا. وأكد صباغ أهمية التعاون الاقتصادي بين البلدين منوهاً بالمواقف المهمة للحكومة الأرمينية الداعمة لسورية في ظل الحرب الارهابية التي تتعرض لها. من جهته أشار زكي إلى الجهود المبذولة من قبل أعضاء المجلس لتفعيل العلاقات التجارية موضحاً أنهم بصدد التنسيق لفتح معرض دائم للمنتجات السورية في أرمينيا على أن يكون في المستقبل مركزاً للتبادل التجاري بالإضافة إلى رغبة الشركات الأرمينية بالمشاركة في مرحلة إعادة الإعمار.
صباغ نتطلع إلى إعادة افتتاح المنافذ الحدودية بين سورية والعراق دمشق سانا أكد رئيس مجلس الشعب حموده صباغ أهمية روابط الأخوة المشتركة التي تجمع الشعبين السوري والعراقي مشيرا إلى أن كلا البلدين تعرضا لهجمة إرهابية شرسة ولكن إرادة وتصميم الشعبين كانا أكبر من أن تنال منهما. ولفت صباغ خلال استقباله اليوم الوزير المفوض والقائم بأعمال السفارة العراقية بدمشق رياض الطائي إلى أننا في سورية نتطلع لإعادة افتتاح المنافذ الحدودية بين البلدين الشقيقين وإعادة تفعيل العلاقات الثنائية في مختلف المجالات بما يحقق مصالحهما المشتركة. بدوره أكد الطائي أهمية تعميق أواصر العلاقات التي تربط بين السوريين والعراقيين وتجاوز كل العراقيل وقال “إن التقاء الجيشين السوري والعراقي على الحدود هو بشارة نصر وإرادة قوية لدحر الإرهاب بالمنطقة”. من جهته أشار رئيس جمعية الأخوة السورية العراقية عضو مجلس الشعب عبد المجيد الكواكبي إلى أهمية تفعيل جمعية الأخوة السورية العراقية والعلاقات البرلمانية الثنائية. وأكد عدد من أعضاء المجلس أن التاريخ المشترك الذي يجمع البلدين والروابط النادرة بينهما اسهمت بتشكيل جهة مشتركة للصمود بوجه الإرهاب.
صباغ نقدر المواقف المبدئية لموريتانيا تجاه الحرب التي تشن على سورية دمشق سانا أكد رئيس مجلس الشعب حموده صباغ تقدير سورية للمواقف المبدئية والثابتة لحكومة وشعب موريتانيا تجاه الحرب التي تشن ضد الشعب السوري ومؤسسات دولته. وأشار صباغ خلال لقائه اليوم سفير جمهورية موريتانيا بدمشق علي ولد احمد علي في مبنى المجلس إلى متانة الروابط الاخوية والتاريخية التي تجمع الشعبين في سورية وموريتانيا مؤكدا عمق العلاقات بين البلدين والتي عكسها استمرار عمل السفارة الموريتانية بدمشق رغم الضغوط التي تعرضت لها حكومة موريتانيا من اجل قطع تلك العلاقات. بدوره أكد السفير الموريتاني أهمية تفعيل الاتفاقيات الموقعة بين سورية وموريتانيا وتنفيذها على أرض الواقع والتي تشمل قطاعات الإسكان والإعمار والثقافة والتعليم والأوقاف مشيرا إلى ضرورة العمل على تكثيف الزيارات البرلمانية المتبادلة بما يسهم في تقارب شعبي البلدين وتحقيق مصالحهما المشتركة. وفي سياق متصل تركز اللقاء الذي جمع أعضاء جمعية الأخوة السورية الموريتانية في مجلس الشعب بالسفير الموريتاني على بحث سبل تعزيز وتوسيع آفاق التعاون بين البلدين وإمكانية استئناف نشاط المركز الثقافي السوري في العاصمة نواكشوط وتشجيع غرف الصناعة السورية على الاستثمار في موريتانيا.
مجلس الشعب يقر مشروع قانون ينظم إعادة تكوين الوثيقة العقارية المفقودة أو التالفة.. مخلوف يهدف إلى حفظ حقوق المواطنين دمشق سانا أقر مجلس الشعب في جلسته الثامنة من الدورة العادية الخامسة للدور التشريعي الثاني المنعقدة برئاسة حموده صباغ رئيس مجلس الشعب مشروع القانون الناظم “لإعادة تكوين الوثيقة العقارية المفقودة أو التالفة جزئيا أو كليا” وأصبح قانونا. وحسب القانون فإن إعادة التكوين الإداري للوثائق العقارية المتضررة “تتم عند وجود وثائق ومستندات لدى مديرية المصالح العقارية تمكنها من إعادة إنشاء الوثائق العقارية المتضررة” في حين أن إعادة التكوين القضائي “تتم عند تعذر الحصول على وثائق ومستندات لدى مديرية المصالح العقارية تمكنها من إعادة إنشاء الوثائق العقارية المتضررة بالتكوين الإداري”. ويشير القانون إلى أنه يحق للقاضي العقاري “إصدار قرار إعدادي يبين فيه ماهية الوثيقة العقارية المتضررة ورقم ومنطقة العقار والأجزاء والعناصر المطلوب إعادة تكوينها ويفسح المجال لأصحاب العلاقة لتقديم الوثائق المؤيدة للحقوق العينية المدونة في الوثيقة العقارية المتضررة خلال مدة ستة أشهر من تاريخ نشر القرار الإعدادي في الجريدة الرسمية وفي صحيفتين محليتين”. ووفقا للقانون فإنه “يعاقب بالحبس من سنة إلى ثلاث سنوات وبالغرامة من عشرة آلاف ليرة سورية إلى مئة ألف ليرة سورية كل من يثبت تسببه بفقدان أو تلف الوثائق العقارية”. وفي مداخلاتهم أكد عدد من أعضاء المجلس أهمية ألا تتم إعادة تكوين الوثيقة العقارية إلا بعد “الكشف حسيا” على العقارات ولاسيما في المناطق التي يعيد الجيش العربي السوري الأمن والاستقرار إليها. كما بين عدد من أعضاء المجلس أهمية إعداد “تشريع عقاري متكامل” يراعي كل حقوق الملكية للمواطنين المصانة في الدستور فيما أشار عدد آخر إلى أن القانون المعروض أمام المجلس يسهم في حل ما نسبته ٨٠ بالمئة من المشاكل العقارية. ورأى عدد من أعضاء المجلس أن هناك الكثير من السجلات العقارية التي تمت سرقتها أو إحراقها أو التلاعب بها ومن الممكن تعليق نفاذ القانون في بعض الأماكن مؤكدين أن القانون يضم عددا من الضمانات وهناك بعض التفاصيل التي تحتاج إلى نقاش أكبر. من جانبه أشار وزير الإدارة المحلية والبيئة المهندس حسين مخلوف إلى أن القانون يعد من “أهم عناوين مرحلة إعادة الإعمار” مبينا أن الوثائق في عدد من المديريات والدوائر العقارية تعرضت نتيجة للظروف الراهنة التي تمر بها سورية إلى “التلف والفقدان”. وأكد الوزير مخلوف وجود حاجة لـ “إصدار نص تشريعي يقوم بتنظيم عملية إعادة تكوين الوثائق العقارية التالفة أو المفقودة كليا أو جزئيا واعتبارها تتمتع بالقوة الثبوتية ذاتها” وذلك نظرا لعدم شمول حالات التلف والفقدان في قانون السجل العقاري وتعليماته التنفيذية وبسبب أهمية الملكية العقارية باعتبار أنها مصانة بموجب أحكام الدستور. وبين الوزير مخلوف أن القانون يهدف إلى حفظ حقوق المواطنين وإعادة الاستقرار للقطاع العقاري حيث سيشكل الأساس القانوني للتعامل مع أي تلف يصيب الوثائق العقارية مستقبلا بغض النظر عن الظروف المسببة ليكون بذلك مكملا لمهمة السجل العقاري. ورفعت الجلسة إلى الساعة الـ ١٢ من ظهر يوم غد. حضر الجلسة وزير الدولة لشؤون مجلس الشعب عبد الله عبد الله.
مجلس الشعب يقر مشروع قانون يجيز لمجلس القضاء الأعلى نقل الدعاوى بين المحاكم دمشق سانا أقر مجلس الشعب في جلسته الثامنة من الدورة العادية الخامسة للدور التشريعي الثاني المنعقدة اليوم برئاسة حموده صباغ رئيس مجلس الشعب بالأكثرية مشروع القانون المتضمن تمديد العمل بالمرسوم التشريعي رقم ٢٨ لعام ٢٠١٣ لسنة خامسة والذي يجيز لمجلس القضاء الأعلى نقل الدعاوى من محكمة إلى أخرى وأصبح قانونا. وتنص المادة الأولى من المرسوم ٢٨ لعام ٢٠١٣ أنه “لمجلس القضاء الأعلى في الظروف الاستثنائية بناء على طلب وزير العدل أن يقرر نقل الدعاوى من محكمة إلى أخرى ضمن العدلية الواحدة أو من عدلية محافظة لأخرى في حال تعذر النظر فيها من قبل المحكمة المختصة أصلا والطلب إلى المحاكم والدوائر القضائية والنيابات العامة ترميم الدعاوى التالفة أو المفقودة أو التي يتعذر جلبها ويكون قرار المجلس بهذا الشأن غير قابل لأي طريق من طرق المراجعة”. وتشير المادة الثانية من المرسوم إلى أنه يتم العمل بالمرسوم لمدة سنة من تاريخ صدوره. كما أقر المجلس بالأكثرية مشروع القانون المتضمن التصديق على انضمام سورية إلى اتفاق باريس الخاص بتغير المناخ وأصبح قانونا. ووفقا للأسباب الموجبة المرفقة بمشروع القانون فإنه انطلاقا من دستور الجمهورية العربية السورية الذي ينص على حماية البيئة واتخاذ كل الإجراءات اللازمة لحمايتها من كل أشكال التلوث وتأمين بيئة صحية وسليمة للمواطن وتحقيق التزام سورية بالمعاهدات البيئية الدولية ولا سيما اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية للتغيرات المناخية وعدم الغياب عن مثل هذه المعاهدات. كما أحال المجلس عددا من مشاريع القوانين إلى اللجان المختصة لدراستها وعرضها لاحقا على المجلس لمناقشتها. وعلقت الجلسة إلى الساعة الـ ١٢ من ظهر يوم غد الاثنين. حضر الجلسة وزير العدل القاضي هشام الشعار ووزير الدولة لشؤون مجلس الشعب عبد الله عبد الله.
صباغ عدوان “إسرائيل” على أحد المواقع العسكرية بريف دمشق دليل على خوفها من انتصارات الجيش العربي السوري سان بطرسبورغ سانا دعا رئيس مجلس الشعب حموده صباغ أعضاء الجمعية العامة للاتحاد البرلماني الدولي المنعقدة في سان بطرسبورغ إلى إدانة العدوان الإسرائيلي أمس على أحد المواقع العسكرية بريف دمشق مؤكدا أن هذا العدوان يشكل خطرا على أمن وسلامة المنطقة. وكانت القيادة العامة للجيش والقوات المسلحة أعلنت أمس أن “العدو الإسرائيلي أطلق عدة صواريخ من داخل الأراضي المحتلة سقطت في أحد مواقعنا العسكرية بريف دمشق واقتصرت الخسائر على الأضرار المادية”. وقال صباغ في مداخلة له أمام الجمعية العامة للاتحاد البرلماني الدولي إن “مجلس الشعب في الجمهورية العربية السورية يدين ويستنكر الاعتداء على الأراضي السورية من قبل الكيان الصهيوني وذلك بإطلاقه عدة صواريخ يوم أمس الاثنين من داخل الأراضي المحتلة على مناطق آمنة في ريف دمشق”. وأضاف إن “مثل هذه المحاولات العدوانية هي أكبر دليل على خوف هذا الكيان المصطنع من انتصارات الجيش العربي السوري على المجموعات الإرهابية المسلحة وتأكيد جديد على مدى الارتباط العضوي بين هذا الكيان الإرهابي العدواني وهذه المجموعات التي تهدف إلى نشر الموت والدمار أينما وجدت” مؤكدا ضرورة وقف محاولات هذا الكيان اليائسة والمكشوفة للتغطية على هزائم الإرهابيين على الأراضي السورية. ويرتبط كيان العدو الإسرائيلي بعلاقة وثيقة مع التنظيمات الإرهابية في سورية حيث عثر داخل أوكارها على أسلحة إسرائيلية عشرات المرات كما يقوم بنقل إرهابيين مصابين في سورية إلى مشافيه لتقديم العلاج لهم. وتابع صباغ إن من “يتشدقون بمحاربة الإرهاب هم صانعوه وداعموه سلاحا وفكرا ومالا وعتادا ويقومون في مشافيهم بمداواة مصابي الإرهابيين الذين تلطخت أيديهم بدماء الشعب السوري” مضيفا “كلما سحق الجيش العربي السوري وحلفاؤه الإرهاب على الأرض السورية يقومون بتقديم جرعة دعم له عن طريق الاعتداء على أراضينا وخرق مجالنا الجوي في انتهاك صارخ للقوانين والأعراف والمواثيق الدولية”.
من ذكر فى نفس الأخبار؟
قارن رئيس مجلس الشعب مع:
شارك صفحة رئيس مجلس الشعب على