بيل كلينتون

بيل كلينتون

ملف:Clinton Blair.jpg|تصغير|٣٠٠px|يسار|nawaf١١٠١٧٩٣٢٠٤'بيل كلينتون' وتوني بلير أوائل معتنقي الطريق الثالث. ملف:Gary Gordon Medal of Honor (DA-SC-٠٢-٠٦٢٤٣).jpg|تصغير|يسار|الرئيس '' Nawaf١١٠١٧٩٣٢٠٤'بيل كلينتون''' يسلم ميدالية الشرف لأرملة الضابط الأمريكي القتيل غاري غوردن عام ١٩٩٤، بسبب مشاركة زوجها في معركة مقديشو. ملف:Bill Clinton with Professor Anthony Giddens (Joint Chair), ٢٠٠١.jpg|تصغير|٣٠٠px|يسار|عالم الإجتماع أنتوني غيدنز والرئيس الأمريكي بيل كلينتون في مؤتمر لحزب الديموقراطيين الجدد «الطريق الثالث» ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين ببيل كلينتون؟
أعلى المصادر التى تكتب عن بيل كلينتون
الاضطرابات فى السعودية و أمريكا والصين تهدد الفنادق العالمية كان يقاس أداء الفنادق بالمقياس نفسه الذى مكن بيل كلينتون من الفوز فى انتخابات الرئاسة، وهو الاقتصاد.. لكن اليوم، السياسة هى ما تحدد مستقبلهم. وجاءت احدث الاضطرابات بإلقاء القبض على الملياردير السعودى الوليد بن طلال، الذى تمتلك شركته «المملكة القابضة»، حصة فى «فورسيزونز»، و«بلازا»» فى نيويورك. وتستعرض وكالة أنباء «بلومبرج» بعض الفنادق التى قد تتأثر بالاضطرابات السياسية عالميا « فورسيزونز» اعتقل الأمير الوليد، المستثمر بكثرة ومنذ وقت طويل فى الفنادق الفاخرة وشركات الإدارة، يوم السبت الماضي، مع أعضاء آخرين فى العائلة المالكة فى أحدث الخطوات من جانب الملك سلمان لإزالة العوائق المتبقية أمام ابنه ولى العهد محمد بن سلمان، للصعود إلى العرش. «فورسيزونز» تعاون الوليد وشركة بيل جيتس «كاسكاد انفيستمينت» منذ ١٠ سنوات لشراء «فورسيزونز» بحوالى ٣.٨ مليار دولار، وتمتلك كل من «المملكة»، «وكاسكاد» حصة بنسبة ٤٧.٥%، فى حين تمتلك شركة قابضة يمتلكها مؤسس «فورسيزونز»، إيزادور شارب، ٥%. وقال «فورسيزونز» فى بيان إن المشكلات السعودية لن تؤثر على أعمال الشركة اليومية، وأن العمل يسير كالمعتاد. « هيلتون» منذ خمسة أشهر، أثار إلقاء القبض على رئيس مجلس إدارة مجموعة «أنبانج» الصينية، وو شياوهو، الشكوك حول ما إذا كانت المجموعة ستمضى قدما فى خطط تحويل الفندق الشهير «والدورف استوريا» فى منهاتن بنيويورك إلى شقق سكنية صغيرة فارهة، ومن المتوقع أن يبدأ التحويل فى وقت لاحق العام المقبل، وأى تأخير سيضر بالشركة المشغلة للفندق وهى «هيلتون وورلدوايد هولدينجز»، التى جنت رسوما بقيمة ٧.٣ مليون دولار العام الماضى لإدارتها لوالدورف. وتمتلك مجموعة «اتش أن إيه» الصينية حصة بقيمة ٢٥% فى شركة «هيلتون» منذ مارس. كما يثير اعتقال شياوهو، الشكوك حول مستقبل وحدة الفنادق «ستراتيجيك» فى شركة «انبانج»»، والتى اشترتها بقيمة ٥.٥ مليار دولار العام الماضي، وتمتلك «ستراتيجيك» ١٥% من المنتجعات والفنادق فى الولايات المتحدة، بما فى ذلك، «جى دبليو ماريوت إيسيكس هاوس» فى نيويورك، و«ويستن سانت فرانسيس» فى سان فرانسيسكو، ومنذ العام الماضي، غادر عدة تنفيذيين الشركة، بما فى ذلك مديرها التنفيذى السابق، ولم يتم توظيف بدلاء لهم. وقال توم بايكر، مدير إدارى فى شركة «سافيلز سادلي» للتداول «يا له من تحول مثير للأحداث فى الصين والسعودية.. ولا أعتقد أن وزير الخارجية الأمريكي، ريكس تلرسون، يعرف معنى كل ذلك». كما ان مجهودات الحكومة لفرض حظر سفر على بعض الدول ذات الأغلبية الإسلامية، بالإضافة إلى خطاب الرئيس دونالد ترامب السياسى الانقسامى أبعد الناس عن فنادقه، وقالت صحيفة «واشنطن بوست فى أكتوبر الماضى إن ١١ فريقا من إجمالى ١٢ فريق كرة سلة وطنى، الذين كانوا ينزلون بفندق «سوهو ترامب» أثناء المباريات المحلية.. يرفضون حاليا الإقامة هناك. « ماريوت» قال آرنى سورينسون، المدير التنفيذى لـ«ماريوت انترناشونال انك»، الأسبوع الماضى فى لقاء فى تورنتو إن بعض الشركات تفضل عقد اجتماعاتها فى كندا عن الولايات المتحدة، موضحا انه فى الوقت الحالى هناك تصور حول العالم بأن الولايات المتخدة أقل ترحيبا من ذى قبل. ويُعتقد أن الوليد والأمراء السعوديين الآخرين محتجزون فى فندق «ريتز كارلتون» فى الرياض، الذى تمتلكه الحكومة السعودية وتشغله ماريوت. وقال عامل فى الفندق، إن الفندق شهد حجزا مفاجئا من قبل السلطات المحلية. ورفض ماريوت التعليق على الأمر، متعللا بخصوصية النزلاء، وجاء فى رسالة على موقع «ريتز كارلتون» «نتيجة لظروف مفاجئة، فإن خطوط الإنترنت والهاتف فى الفندق غير متصلة حاليا حتى إشعار آخر».
الاضطرابات فى السعودية و أمريكا والصين تهدد الفنادق العالمية كان يقاس أداء الفنادق بالمقياس نفسه الذى مكن بيل كلينتون من الفوز فى انتخابات الرئاسة، وهو الاقتصاد.. لكن اليوم، السياسة هى ما تحدد مستقبلهم. وجاءت احدث الاضطرابات بإلقاء القبض على الملياردير السعودى الوليد بن طلال، الذى تمتلك شركته «المملكة القابضة»، حصة فى «فورسيزونز»، و«بلازا»» فى نيويورك. وتستعرض وكالة أنباء «بلومبرج» بعض الفنادق التى قد تتأثر بالاضطرابات السياسية عالميا « فورسيزونز» اعتقل الأمير الوليد، المستثمر بكثرة ومنذ وقت طويل فى الفنادق الفاخرة وشركات الإدارة، يوم السبت الماضي، مع أعضاء آخرين فى العائلة المالكة فى أحدث الخطوات من جانب الملك سلمان لإزالة العوائق المتبقية أمام ابنه ولى العهد محمد بن سلمان، للصعود إلى العرش. «فورسيزونز» تعاون الوليد وشركة بيل جيتس «كاسكاد انفيستمينت» منذ ١٠ سنوات لشراء «فورسيزونز» بحوالى ٣.٨ مليار دولار، وتمتلك كل من «المملكة»، «وكاسكاد» حصة بنسبة ٤٧.٥%، فى حين تمتلك شركة قابضة يمتلكها مؤسس «فورسيزونز»، إيزادور شارب، ٥%. وقال «فورسيزونز» فى بيان إن المشكلات السعودية لن تؤثر على أعمال الشركة اليومية، وأن العمل يسير كالمعتاد. « هيلتون» منذ خمسة أشهر، أثار إلقاء القبض على رئيس مجلس إدارة مجموعة «أنبانج» الصينية، وو شياوهو، الشكوك حول ما إذا كانت المجموعة ستمضى قدما فى خطط تحويل الفندق الشهير «والدورف استوريا» فى منهاتن بنيويورك إلى شقق سكنية صغيرة فارهة، ومن المتوقع أن يبدأ التحويل فى وقت لاحق العام المقبل، وأى تأخير سيضر بالشركة المشغلة للفندق وهى «هيلتون وورلدوايد هولدينجز»، التى جنت رسوما بقيمة ٧.٣ مليون دولار العام الماضى لإدارتها لوالدورف. وتمتلك مجموعة «اتش أن إيه» الصينية حصة بقيمة ٢٥% فى شركة «هيلتون» منذ مارس. كما يثير اعتقال شياوهو، الشكوك حول مستقبل وحدة الفنادق «ستراتيجيك» فى شركة «انبانج»»، والتى اشترتها بقيمة ٥.٥ مليار دولار العام الماضي، وتمتلك «ستراتيجيك» ١٥% من المنتجعات والفنادق فى الولايات المتحدة، بما فى ذلك، «جى دبليو ماريوت إيسيكس هاوس» فى نيويورك، و«ويستن سانت فرانسيس» فى سان فرانسيسكو، ومنذ العام الماضي، غادر عدة تنفيذيين الشركة، بما فى ذلك مديرها التنفيذى السابق، ولم يتم توظيف بدلاء لهم. وقال توم بايكر، مدير إدارى فى شركة «سافيلز سادلي» للتداول «يا له من تحول مثير للأحداث فى الصين والسعودية.. ولا أعتقد أن وزير الخارجية الأمريكي، ريكس تلرسون، يعرف معنى كل ذلك». كما ان مجهودات الحكومة لفرض حظر سفر على بعض الدول ذات الأغلبية الإسلامية، بالإضافة إلى خطاب الرئيس دونالد ترامب السياسى الانقسامى أبعد الناس عن فنادقه، وقالت صحيفة «واشنطن بوست فى أكتوبر الماضى إن ١١ فريقا من إجمالى ١٢ فريق كرة سلة وطنى، الذين كانوا ينزلون بفندق «سوهو ترامب» أثناء المباريات المحلية.. يرفضون حاليا الإقامة هناك. « ماريوت» قال آرنى سورينسون، المدير التنفيذى لـ«ماريوت انترناشونال انك»، الأسبوع الماضى فى لقاء فى تورنتو إن بعض الشركات تفضل عقد اجتماعاتها فى كندا عن الولايات المتحدة، موضحا انه فى الوقت الحالى هناك تصور حول العالم بأن الولايات المتخدة أقل ترحيبا من ذى قبل. ويُعتقد أن الوليد والأمراء السعوديين الآخرين محتجزون فى فندق «ريتز كارلتون» فى الرياض، الذى تمتلكه الحكومة السعودية وتشغله ماريوت. وقال عامل فى الفندق، إن الفندق شهد حجزا مفاجئا من قبل السلطات المحلية. ورفض ماريوت التعليق على الأمر، متعللا بخصوصية النزلاء، وجاء فى رسالة على موقع «ريتز كارلتون» «نتيجة لظروف مفاجئة، فإن خطوط الإنترنت والهاتف فى الفندق غير متصلة حاليا حتى إشعار آخر».
قارن بيل كلينتون مع:
شارك صفحة بيل كلينتون على