بشار الأسد

بشار الأسد

بشار حافظ الأسد (ولد في ١١ سبتمبر ١٩٦٥)، هو الرئيس الحالي للجمهوريَّة العربيَّة السُّورية، حيث بدأ حُكمه منذ ١٧ يوليو ٢٠٠٠، وذلك بعد أن انتخبه الفرع السوري لحزب البعث العربي الاشتراكي أمينًا قُطريًا عامًا له خلفًا لوالده حافظ الأسد، الذي كان رئيسًا لسوريا في الفترة ما بين ١٩٧١ إلى ٢٠٠٠. يشغل كذلك منصب القائد العام للقوات المسلحة السورية. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين ببشار الأسد؟
أعلى المصادر التى تكتب عن بشار الأسد
الرئيس الأسد يصدر مرسوما يقضي بإحداث محكمة استئناف مدني وجزائي وقضاء إحالة لمحاكم النبك ويبرود والقطيفة وجيرود دمشق سانا أصدر السيد الرئيس بشار الأسد المرسوم رقم (٣٥٨) القاضي بإحداث محكمة استئناف مدني وجزائي وقضاء إحالة لمحاكم (النبك ويبرود والقطيفة وجيرود) في عدلية ريف دمشق يكون مقرها المجمع القضائي في مدينة النبك. وفيما يلي نص المرسوم المرسوم رقم (٣٥٨) رئيس الجمهورية بناء على أحكام قانون السلطة القضائية رقم ٩٨ تاريخ ١٥ ١١ ١٩٦١ وتعديلاته. وعلى أحكام قانون الموظفين الأساسي رقم ١٣٥ تاريخ ١٠ ١ ١٩٤٥ وتعديلاته. وعلى قرار مجلس القضاء الأعلى رقم ١٩٦٥ تاريخ ٣ ١٢ ٢٠١٧. يرسم ما يلي المادة (١) تحدث محكمة استئناف مدني وجزائي وقضاء إحالة لمحاكم (النبك ويبرود والقطيفة وجيرود) في عدلية ريف دمشق يكون مقرها المجمع القضائي في مدينة النبك ويتم ملء وظائفها من الملاك العددي لعدلية ريف دمشق. المادة (٢) يعدل توزيع المحاكم والدوائر القضائية في الجداول الملحقة بقانون السلطة القضائية وفقا لهذا المرسوم. المادة (٣) يبقى الاختصاص القضائي المحلي والملاك العددي النافذ قائما وينقل إلى محكمة الاستئناف المحدثة بهذا المرسوم حين افتتاحها بقرار من وزير العدل. المادة (٤) ينشر هذا المرسوم في الجريدة الرسمية ويبلغ من يلزم لتنفيذه. دمشق في٣ ٤ ١٤٣٩ هجري الموافق لـ ٢١ ١٢ ٢٠١٧ ميلادي. رئيس الجمهورية بشار الأسد
اللواء الشعار خلال تخريج دورتي حفظ أمن ونظام إرادة الحياة لدى السوريين انتصرت دمشق سانا أكد اللواء محمد الشعار وزير الداخلية أن سورية مستمرة في حربها على الإرهاب حتى تطهير أرضها من دنسه ومحو آثار ما خلفته جرائم الإرهاب من تخريب وتدمير مبينا أن إرادة الحياة لدى السوريين انتصرت وهم يحصدون نتاج صمودهم ومقاومتهم الحرة. وفي كلمة له خلال تخريج دورتي حفظ أمن ونظام في مدرسة الشرطة بدمشق نوه اللواء الشعار بالانتصارات المتلاحقة التي يحققها جيشنا البطل وقوى الأمن الداخلي والقوى الرديفة على الإرهاب في مختلف الجبهات والتي كان آخرها في دير الزور. وقال الوزير الشعار إن “قوى الأمن الداخلي أثبتت قدرتها على الصمود والمواجهة الميدانية إلى جانب قواتنا المسلحة الباسلة في التصدي للإرهاب وإن ما حققته على الصعيد القتالي والأمني والخدمي يدعونا للاعتزاز ويشكل حافزا للارتقاء بعملنا إلى المستويات الأفضل في سبيل تحقيق الغاية الأهم وهي تحرير كامل الأراضي السورية من الإرهاب وإعادة الأمن والأمان والاستقرار إلى تراب سورية المقدس”. وخاطب اللواء الشعار الخريجين قائلا “كونوا الأوفياء للوطن والشعب الحريصين على ترجمة علومكم وتدريباتكم وتجيير قدراتكم لمصلحة المهام التي ستوكل إليكم مقتدين بعطاءات الشهداء وتضحيات الجرحى الأبطال من زملائكم وأطيعوا رؤساءكم بمنتهى الانضباط والسمات الفضلى التي يحرص عليها العسكري الناجح واحرصوا على أن تكونوا السباقين لتلبية نداء المواطنين وتقديم الخدمات المطلوبة والسهر على أمنهم وراحتهم وسلامتهم واكتنزوا محبة وطنكم في قلوبكم وكونوا الجند الاوفياء لوطنكم وقائده السيد الرئيس بشار الأسد. وأكد الوزير الشعار أن الخريجين سيرفدون جهاز قوى الأمن الداخلي بدماء جديدة ومؤهلة بالعلم والمعرفة ومدربة وفق أحدث الأساليب النوعية لتقوم قوى الأمن الداخلي بمهامها الوطنية والاجتماعية الموكلة إليها في شتى المجالات وبالشكل الأمثل. وجدد وزير الداخلية باسمه وباسم قوى الأمن الداخلي عهد الوفاء والولاء لقائد مسيرة سورية وحامل لواء صمودها وانتصارها السيد الرئيس بشار الأسد. وأثنى اللواء الشعار على مدرسة الشرطة بدمشق وكوادرها من ضباط ومدربين على ما بذلوه من جهود مخلصة أنتجت أبطالا تفتخر قوى الأمن الداخلي بانضمامهم إلى صفوفها وليكونوا الأوفياء في خدمة الوطن والشعب. من جانبه العقيد رضوان دبوره مدير مدرسة الشرطة بدمشق بين أن الخريجين تزودوا بكل ما يحتاجون من علوم معارف مسلكية قانونية عسكرية وتدريبات عملية. وتخلل التخريج عرض عسكري وبيانات عملية أظهرت القدرات والمهارات القتالية التي اكتسبها الخريجون. حضر التخريج معاون وزير الداخلية وقائد شرطة دمشق وبعض مديري الإدارات والمكاتب المركزية في وزارة الداخلية.
مشروع “نسمة أمل” يحتفل بأبناء وبنات الشهداء في شيراتون معرة صيدنايا دمشق سانا بمناسبة أعياد الميلاد ورأس السنة أقام مشروع “نسمة أمل” الذي يديره رجل الأعمال المغترب مازن الترزي احتفالا لأبناء وبنات الشهداء في فندق ومنتجع شيراتون معرة صيدنايا. وفي تصريح لـ سانا أكدت المدير العام للهيئة العامة لمدارس أبناء الشهداء شهيرة فلوح أن الامة الحية هي التي تكرم الشهداء وسورية هي الدولة الأولى في العالم التي كرمت شهداءها من خلال الاهتمام بأبنائهم وبناتهم وتقديم كل وسائل الدعم لهم منذ تأسيس المدارس الخاصة لهم على يد القائد المؤسس حافظ الأسد. وبينت فلوح دور المغتربين في دعم الوطن وأبنائه في مواجهة الحرب الإرهابية ووقوفهم إلى جانب أبناء الشهداء وتقديمهم الدعم المادي والمعنوي معتبرة أن الوقوف إلى جانب ذوي الشهداء وتكريمهم واجب على الجميع إلى جانب الأهمية التي منحهم إياها السيد الرئيس بشار الأسد. بدورها لفتت مسؤولة مشروع نسمة أمل الدكتورة عزة قدورة إلى أن هدف الاحتفال إدخال شعور الفرح والسعادة إلى قلوب أبناء الشهداء موضحة أن المشروع موجه لجميع أبناء سورية الذين تضرروا من الحرب وخاصة جرحى الجيش العربي السوري. وتضمن الحفل الوقوف دقيقة صمت إجلالا لأرواح شهداء سورية ثم عزف النشيد العربي السوري وموسيقا الميلاد تلاها مأدبة غداء وحفل غنائي وتقديم الهدايا للمشاركين في الحفل.
الرئيس الأسد لوفد حكومي واقتصادي روسي من الطبيعي أن تكون روسيا شريكاً مهماً في عملية إعادة الإعمار في سورية فيديو دمشق سانا استقبل السيد الرئيس بشار الأسد وفدا حكوميا واقتصاديا من جمهورية روسيا الاتحادية برئاسة ديمتري روغوزين نائب رئيس الوزراء. وجرى خلال اللقاء بحث العلاقات الوثيقة والمتجذرة بين سورية وروسيا وآفاق تعزيز التعاون الاقتصادي ولا سيما في مجال الطاقة بما فيها النفط والغاز والفوسفات والكهرباء والصناعات البتروكيماوية ومجال النقل والتجارة والصناعة. وأشار الرئيس الأسد إلى أن الانتصارات المتواصلة التي تتحقق على صعيد محاربة الإرهاب في سورية توفر الظروف الملائمة لتسريع وتعزيز عملية إعادة إعمار ما دمره الإرهاب في الكثير من المناطق السورية ما من شأنه أن يفتح آفاقا اقتصادية واسعة وفرصا اكبر للتعاون بين سورية وروسيا. ولفت الرئيس الأسد إلى أنه بالنظر إلى العلاقات التاريخية التي تجمع البلدين والشعبين الصديقين والمواقف المشرفة التي لطالما تبنتها روسيا تجاه سورية وشعبها والتي ترسخت في إطار مواجهة الحرب الإرهابية التي تتعرض لها سورية فإنه من الطبيعي أن تكون روسيا شريكا مهما في عملية إعادة الإعمار في مختلف القطاعات. من جانبه لفت روغوزين إلى التقدم الكبير الذي يشهده التعاون الاقتصادي بين سورية وروسيا والجهود التي تبذلها اللجنة السورية الروسية المشتركة للإسهام بشكل فاعل في توسيع افاق هذا التعاون بما يحقق المنفعة المشتركة للشعبين الصديقين. وشدد روغوزين على أن الحكومة والشركات الروسية الكبرى على استعداد دائم ومستمر لتقديم كل الدعم والخبرات المتاحة لديها من أجل المساهمة الفاعلة في عملية إعادة إعمار سورية ودعم الشعب السوري لتحقيق تطلعاته في التقدم والازدهار. ويضم الوفد الروسي نواب وزراء الخارجية والدفاع والتنمية الاقتصادية والطاقة والنقل والصناعة والتجارة والسفير الروسي بدمشق ومديري عدد من أهم الشركات الروسية. حضر اللقاء عن الجانب السوري وليد المعلم نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية والمغتربين ووزراء المالية والنفط والكهرباء والنقل وأمين عام رئاسة مجلس الوزراء ومعاون وزير الخارجية والمغتربين ونائب رئيس هيئة التخطيط والتعاون الدولي. الرئيس الأسد كل من يعمل تحت قيادة أي بلد أجنبي في بلده وضد جيشه وشعبه هو خائن بغض النظر عن التسمية وفي تصريح صحفي لعدد من وسائل الإعلام عقب اللقاء أكد الرئيس الأسد أن الحرب على الارهاب لم تنته بعد ولا تنتهي إلا بالقضاء على آخر إرهابي في سورية لكننا قطعنا خطوات مهمة بالقضاء على المراكز الرئيسية لـ داعش. وردا على سؤال بأن العلاقة بين روسيا وسورية وصلت إلى مستوى غير مسبوق في يومنا هذا على الصعيدين العسكري والسياسي.. وهل سيصل التعاون بين البلدين في الفترة القادمة إلى مرتبة مماثلة على الصعيد الاقتصادي؟ وهل يمكن اعتبار زيارة الوفد الروسي الموسع اليوم خطوة في إطار التحرك الثنائي لإعادة إعمار الجمهورية العربية السورية في مرحلة ما بعد الحرب؟ قال الرئيس الأسد عمر العلاقات السورية الروسية أكثر من ستة عقود، ودائماً كان التركيز في هذه العلاقة على الجانب السياسي، وفي هذا الظرف الذي نعيشه، ظرف الحرب، التركيز يصبح أكثر على الجانب السياسي والعسكري، بمعنى آخر لم تعط العلاقات الاقتصادية حقها خلال العقود الماضية، خلال الزيارة السابقة للسيد روغوزين تم تحديد أولويات للإقلاع بهذه العلاقة، واليوم في الفترة الفاصلة بين الزيارتين هناك إنجازات على الأرض، هناك عدد من الشركات الروسية التي بدأت تعمل، بناء على واقع وجود مشاريع، وبنفس الوقت تحسن الوضع الأمني وبدء تحرك الاقتصاد السوري، تشكل هذه الزيارة فرصة لدفع المشاريع الموجودة أو القطاعات التي بدأنا بها وبنفس الوقت التوسع باتجاه قطاعات جديدة لم نكن قد وضعناها كأولويات منذ عامين، لذلك الوفد اليوم كبير ومتنوع وفيه مختلف المجالات وطرحت مشاريع مهمة جدا للاستثمارات الروسية في سورية، خاصة أننا الآن بدأنا في مرحلة إعادة الإعمار، وبنفس الوقت نحن تحدثنا عن التوجه شرقا في علاقاتنا الاقتصادية والثقافية وغيرها، وطبعا عندما نتحدث عن التوجه شرقا فروسيا هي من أهم الدول في هذا الشرق الذي نقصده. يتبع..
قارن بشار الأسد مع:
شارك صفحة بشار الأسد على