إميل لحود

إميل لحود

اللواء جميل لحود والد العماد إميل لحود إميل لحود (١٢ يناير ١٩٣٦ -)، رئيس الجمهورية اللبنانية من ٢٤ نوفمبر ١٩٩٨ إلى ٢٣ نوفمبر ٢٠٠٧. هو ابن العماد جميل لحود أحد قادة الحركة التحررية. انتسب للكلية الحربية في عام ١٩٥٦. وعين قائداً للجيش بعام ١٩٨٩ وذلك بعد إقصاء قائد الجيش الأسبق ميشال عون والذي كان يتولى ممانعة ضد الحكم الجديد في لبنان ويتحصن بقصر بعبدا، وشارك لحود كونه قائداً للجيش بالتعاون مع القوات السورية عام ١٩٩٠ بإقصاء عون من قصر بعبدا. انتخب رئيسا للجمهورية اللبنانية بعام ١٩٩٨ ومدد له لفترة رئاسية ثانية بعام ٢٠٠٤، وانتهت ولايته الدستورية بتاريخ ٢٣ نوفمبر ٢٠٠٧ وغادر في تمام الساعة الثانية عشر من ليل ٢٤ نوفمبر قصر بعبدا من غير أن يسلم السلطة إلى رئيس جديد بسبب عدم التوصل إلى اتفاق بين الفرقاء اللبنانيين لانتخابه. وقد أعلن عند مغادرته القصر الرئاسي أن ضميره مرتاح وأن لبنان بألف خير وأن الجميع يجب أن يعودوا إلى ضميرهم ويعرفوا أن لبنان مختلف عن دول العالم كلها وتحكمه الديمقراطية التوافقية. الرئيس اللبناني إميل لحود في حديث مع رئيس جمهورية بولندا ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بإميل لحود؟
أعلى المصادر التى تكتب عن إميل لحود
هيئات لبنانية وفلسطينية قرار ترامب اعتداء على الحقوق العربية بيروت سانا استنكرت رئاسة المجمع الأعلى للطائفة الإنجيلية في سورية ولبنان إعلان الرئيس الامريكي دونالد ترامب الاعتراف بالقدس المحتلة عاصمة لكيان الاحتلال الاسرائيلي. واعتبر المجمع الأعلى في بيان بعد اجتماع له اليوم ان هذا الموقف يخالف قرارات الشرعية الدولية والأمم المتحدة بما يخص مصير مدينة القدس وسيؤءدي إلى زيادة الظلم الذي حل بالشعب الفلسطيني منذ عام ١٩٤٨ كما أنه قد يؤدي إلى تأجيج الحقد والفتنة بين شعوب المنطقة بما لا تحمد عقباه. بدورها اكدت حركة امل والجبهة الشعبية لتحرير فلسطين في بيان لهما أن المحاولات الأمريكية الصهيونية لضرب البنية المجتمعية العربية والحضارية عبر فروع الارهاب الامريكي المتنقل في المنطقة باءت كلها بالفشل لأن شعوبنا وقوانا الحية ووحدتنا الداخلية خيار اوحد لنصرة حقوقنا من خلال التمسك بالمقاومة. واضاف البيان إن القرار الأمريكي بشأن القدس ليس سوى إمعان متماد في الاعتداء على حقوق العرب المسلمين وعلى مقدساتهم الدينية والتاريخية وخصوصا فلسطين وعاصمتها القدس. من ناحيته اكد علي فيصل عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين ان القرار الامريكي بشان القدس يستهدف الامن والاستقرار ويؤءسس لانفجار شامل في المنطقة. وأوضح فيصل بعد لقائه الرئيس اللبناني الأسبق اميل لحود أن هذا القرار يعد بمثابة اعلان حرب على الشعب الفلسطيني ومحاولة لابادة حقوقه مشيرا إلى ان الشعب الفلسطيني لن يسمح بمرور هذا القرار والخيار هو الانتفاضة والمقاومة.
باسيل يؤكد أهمية الحفاظ على الوحدة الوطنية اللبنانية بيروت سانا أكد وزير الخارجية والمغتربين اللبناني رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل أهمية الحفاظ على الوحدة الوطنية لافتا إلى أن لبنان سيتخطى قضية استقالة سعد الحريرى من رئاسة الحكومة كما تخطى سواها بالقوة والوحدة. وقال باسيل في كلمة خلال عشاء للتيار الوطني الحر في الكورة “إن كل اللبنانيين فوجئوا بما حدث من دون استثناء ولم نكن على علم بما جرى لكن كان لدينا شعور وإحساس أنه كلما انحسر تنظيم “داعش” الإرهابي يصبح هناك سعي لخلق توازن”. وأضاف باسيل “أنه لا مكان في لبنان للإحباط في نفوس اللبنانيين ولا غلبة للبناني على آخر في الداخل وعلينا أن نتعود على الشراكة وأن يكون قرارنا مستقلا” مشيرا إلى أن الأخطاء التي حصلت في لبنان سابقا لن تتكرر. من جهته أكد رئيس حزب التوحيد العربي اللبناني الوزير السابق وئام وهاب أن إعلان سعد الحريري استقالته من رئاسة الحكومة اللبنانية من الرياض وعبر قناة العربية التابعة لنظام بني سعود “تشكل إهانة لكل اللبنانيين وللحريري نفسه”. وقال وهاب في حديث تلفزيوني الليلة إن “الأولوية اليوم هي للاستقرار اللبناني”. من جانبه قال النائب اللبناني السابق أميل لحود إن “استقالة الحريري من السعودية ليست مستغربة فهي كانت وستبقى وطنه الأول وموطن رزقه المالي والسياسي.. وقد ضاع الأول في الفترة الأخيرة وقضي على الثاني اليوم”. وكان الحريرى أعلن اليوم من السعودية في بيان له عبر قناة العربية التابعة للنظام السعودي استقالته من رئاسة الحكومة اللبنانية.
لحود الولايات المتحدة الأميركية لم تتعلم من دروس الماضي ولا من هزيمة مشروعها الإرهابي في سورية بيروت سانا أكد النائب اللبناني السابق اميل لحود هزيمة المشروع الأميركي الإسرائيلي الإرهابي في سورية بفعل تضحيات وانتصارات الجيش العربي السوري وحلفائه ولذا اختارت الولايات المتحدة الأميركية بعد أن تلقت مع حلفائها الهزيمة في سورية أن تصب غضبها على المقاومة الوطنية اللبنانية. وأوضح لحود في تصريح له اليوم أن التهديدات المزدوجة الأميركية الإسرائيلية ضد المقاومة ولبنان جاءت في توقيت يؤكد سقوط ذلك المشروع الإرهابي في سورية المدعوم اميركيا واسرائيليا. وحذر لحود في هذا الصدد من أي مغامرة عدوانية إسرائيلية جديدة ضد لبنان ومقاومته مشددا على أنه يجب على من يراهن على ذلك أن يدرك أن أي مغامرة من هذا القبيل لن تنتهي إلا بهزيمة جديدة للعدو الإسرائيلي. وقال لحود إن “الولايات المتحدة الأميركية لم تتعلم من دروس الماضي ولا من هزيمة مشروعها الإرهابي في سورية حيث لا تزال تسهل مرور إرهابيي “داعش” من العراق إلى الأراضي السورية غير مدركة بعد أن هذا الغول الإرهابي توسع وبات يشكل التهديد الأكبر للعالم تماما كالتهديد الذي تشكله السياسة الأميركية التي تظن بعد أنها قادرة على إدارة العالم على طريقة “الشريف” في أفلام الكاوبوي”.
قارن إميل لحود مع:
شارك صفحة إميل لحود على