أيوب قرا

أيوب قرا

أيوب قرا (مواليد ١٢ مارس ١٩٥٥ في دالية الكرمل) سياسي إسرائيلي درزي كان أحد أعضاء حزب الليكود في الكنيست ونائب وزير تطوير النقب والجليل. يعيش في عسفيا، منطقة حيفا.عارض خطة فك الارتباط مع غزة، معادي لإيران، يدعم حل الثلاث دول من خلال سيطرة الأردن و مصر على الضفة الغربية و قطاع غزة على التوالي، ويؤيد الاستيطان اليهودي في الضفة الغربية. يعتقد قرا أن إسرائيل "لا يوجد لديها من تصنع السلام معه" حيث يهدف كل شركاء السلام لإضعاف إسرائيل. انتقد اتفاقية أوسلو لإعطاءها "القيادة الفلسطينية المجرمة التي كانت في لبنان وتونس الشرعية ليقودوا يهودا والسامرة وغزة حسب وصفه". ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بأيوب قرا؟
أعلى المصادر التى تكتب عن أيوب قرا
ترامب يسعى لتصفية القضية الفلسطينية وإعلان الحلف السعودي مع كيان الاحتلال بيروت سانا أكدت صحيفة الأخبار اللبنانية أن خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للتسوية في الشرق الأوسط والتي يعمل فريقه على بلورتها حاليا تستهدف تصفية القضية الفلسطينية وانهاءها من الوجود وكذلك اعلان الحلف بين كيان الاحتلال الإسرائيلي من جهة والنظام السعودي وبعض الدول العربية الأخرى من جهة ثانية. وكان وزير الطاقة في حكومة الاحتلال الإسرائيلي يوفال شتاينتس كشف أمس أن كيانه يجري اتصالات سرية مع النظام السعودي وذلك في أول تصريح علني لوزير فى حكومة الاحتلال يكشف عن اتصالات من هذا القبيل وقال” “لدينا علاقات مع دول عربية واسلامية جانب منها سري بالفعل”. وقالت الصحيفة في مقال لها اليوم إن “خطة ترامب التي يقودها صهره ومستشاره جارد كوشنير أصبحت في المرحلة الأخيرة من الإعداد ولا ينقصها الا الإقرار من الجانب الفلسطيني” لافتة إلى أن التسريبات المنقولة عن الخطة تبين أنها تستند أساساً إلى الشراكة بين كيان الاحتلال الإسرائيلي والنظام السعودي في المصالح والأهداف والتطلعات وكذلك إلى تراجع مكانة وأهمية بل وجود القضية الفلسطينية ومدينة القدس من على جدول الأعمال “الرسمي العربي”. وكان رئيس أركان قوات الاحتلال الإسرائيلى غادى ايزنكوت أعلن الخميس الماضى أن النظام السعودى لم يكن يوما عدوا لكيانه مشيرا إلى وجود مصالح مشتركة كثيرة تجمع “اسرائيل” مع السعودية. ونقلت الصحيفة عن القناة الإسرائيلية الثانية عشرة قولها إن ” الرئيس الأمريكي سيقترح في خطته إقامة دولة فلسطينية لكن ضمن شروط منها ألا تكون مبنية على حدود عام ١٩٦٧ ودون إخلاء للمستوطنات ومن دون التطرق إلى القدس أو تقسيمها وكذلك نقل السفارة الأمريكية إلى القدس مع إبقاء الجيش الإسرائيلي مرابطاً على ضفاف نهر الأردن مع ضمان واشنطن معظم المطالب الأمنية الإسرائيلية فيما يتعلق بالضفة الغربية”. وتقضي الخطة وفقا للصحيفة بمبادرة بعض الدول العربية “إلى ضخ مئات الملايين من الدولارات “بغرض التنمية إلى السلطة الفلسطينية التي لا يمكنها نتيجة الضغوط إلا قبول الخطة” مشيرة في هذا الصدد إلى أن النظام السعودي خير رئيس السلطة بين قبول الخطة الامريكية كما هي مع كل ما يرد فيها من تنازلات أو الاستقالة لإيجاد بديل يقبل هذا القدر من التنازلات. ولفتت الصحيفة إلى أن الأهم بالنسبة لواشنطن وتل أبيب والرياض أن الخطة الأمريكية التي يسميها البعض ب”صفقة القرن الكبرى” تأتي بمباركة من بعض الدول العربية وكخطوة إقليمية شاملة يقودها النظام السعودي عبر دعوة الدول العربية الأخرى للمشاركة فيها. وأشارت الصحيفة في ختام مقالها إلى أن ترامب سيحسم قراره حول الخطة المذكورة في آذار المقبل وحتى ذلك الموعد فإنه يتعين على مبعوثه إلى المنطقة كوشنير وكذلك حاكم النظام السعودي الفعلي محمد بن سلمان إضافة إلى رئيس كيان الاحتلال بنيامين نتنياهو بلورة الأسس والإمكانات وكذلك الشروط وفرضها على الفلسطينيين لتمرير الصفقة الأمر الذي يسمح للجميع بإعلان سهل وسلس للحلف القائم فعلياً بين السعودية وبعض الدول العربية مع “اسرائيل”. وكان نتنياهو كشف فى أيلول الماضى عن تعاون على مختلف المستويات مع دول عربية لا توجد بينها وبين كيانه “اتفاقات سلام” لافتا إلى أجراء هذه الاتصالات “بصورة غير معلنة وأوسع نطاقا من تلك التى جرت فى السابق”. فيما اقر وزير الاتصالات فى حكومته المدعو “أيوب قرا” الشهر الماضى أن “هناك عددا كبيرا من الدول العربية تربطها علاقات بإسرائيل بشكل أو بآخر تشمل السعودية ودول الخليج وشمال افريقيا وتشترك مع اسرائيل في الموقف من إيران” مبينا أن أغلب انظمة الخليج ” مهيأة لعلاقات دبلوماسية مكشوفة”.
وثيقة سرية تكشف عن مشروع لإقامة علاقات بين النظام السعودي وكيان الاحتلال بيروت سانا كشفت وثيقة سرية صادرة عن وزارة خارجية النظام السعودي عن مشروع لإقامة علاقات تطبيع بين النظام السعودي وكيان الاحتلال الإسرائيلي استنادا إلى اتفاق سعودي أمريكي. وتتوالى خطوات التطبيع بين كيان الاحتلال الإسرائيلي وممالك ومشيخات الخليج وعلى رأسها نظام بني سعود حيث أخذ التطبيع العلني طريقه بشكل فاضح وتوجته زيارة وفد سعودي رفيع المستوى يضم أكاديميين ورجال أعمال سعوديين في تموز عام ٢٠١٦ إلى كيان الاحتلال. وذكرت صحيفة الأخبار اللبنانية اليوم أن الوثيقة هي عبارة عن رسالة موجهة من وزير خارجية بني سعود عادل الجبير إلى ولي عهد النظام السعودي محمد بن سلمان وتضمنت كل ما يجري التداول فيه منذ زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى السعودية في أيار الماضي حول انطلاق مساع أمريكية لتوقيع معاهدة صلح بين النظام السعودي والكيان الإسرائيلي وما تلى ذلك أيضاً من معلومات عن تبادل زيارات بين الجانبين وأهمها زيارة بن سلمان إلى الكيان الإسرائيلي. وكانت وسائل إعلام إسرائيلية ومسؤولون من كيان الاحتلال كشفوا في أيلول الماضي أن محمد بن سلمان زار على رأس وفد سعودي “إسرائيل” سرا مطلع الشهر ذاته. وبينت الوثيقة حجم التنازلات التي تنوي الرياض تقديمها في سياق تصفية القضية الفلسطينية حيث أكدت سعي الرياض لتوطين اللاجئين الفلسطينيين في البلدان العربية التي يقيمون فيها وإعطائهم جنسياتها وإلغاء توصية الجامعة العربية الصادرة في الخمسينيات من القرن الماضي حول منع تجنيس أي لاجئ فلسطيني في الدول العربية إضافة إلى إخضاع مدينة القدس المحتلة للسيادة الدولية من خلال تبني مشروع بيل لعام ١٩٣٧ومشروع الأمم المتحدة لعام ١٩٤٧ حول المدينة. كما أشارت الوثيقة إلى ضروة مواجهة إيران بزيادة العقوبات المتعلقة بالصواريخ الباليستية وإعادة النظر في الاتفاق النووي الموقع معها ومنعها من الوصول إلى أرصدتها المجمدة كما طالبت أيضا بالسماح للسعودية بامتلاك السلاح النووي. وكان رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو كشف في أيلول الماضي عن تعاون على مختلف المستويات مع دول عربية لا توجد بينها وبين كيانه “اتفاقات سلام” لافتا إلى إجراء هذه الاتصالات “بصورة غير معلنة وأوسع نطاقا من تلك التي جرت في السابق” فيما أقر وزير الاتصالات في حكومته المدعو “أيوب قرا” الشهر الماضي بأن “هناك عددا كبيرا من الدول العربية تربطها علاقات بإسرائيل بشكل أو بآخر تشمل السعودية ودول الخليج وشمال افريقيا وتشترك مع إسرائيل في الموقف من إيران” مبينا أن أغلب أنظمة الخليج “مهيأة لعلاقات دبلوماسية مكشوفة”.
عشقي يقر بوجود علاقات وتواصل بين النظام السعودي وكيان الاحتلال الإسرائيلي على أكثر من صعيد الرياض سانا أقر ضابط الاستخبارات السابق لدى النظام السعودي والذي يشغل حاليا منصب مدير مركز الشرق الأوسط للدراسات الاستراتيجية والقانونية اللواء المتقاعد أنور عشقي بوجود علاقات بين نظامه وكيان الاحتلال الإسرائيلي على أكثر من صعيد في خطوة جديدة تؤكد التنسيق والتعاون المتناميين بينهما. وقال عشقي أمس في مقابلة مع قناة روسيا اليوم إن التواصل بين السعودية و”إسرائيل” هو تواصل علمي وفكري وإنساني وأنه ليس سياسيا حسب زعمه. وكان عشقي قام بزيارة على رأس وفد سعودي رفيع المستوى يضم أكاديميين ورجال أعمال إلى كيان الاحتلال الإسرائيلي في تموز من العام الماضي في إطار التعاون والتنسيق وخطوات التطبيع بين النظام السعودي وكيان الاحتلال. وأضاف عشقي في المقابلة في محاولة منه لتبرير وجود هذه العلاقات والتواصل إن هناك في “إسرائيل” كما في العالم العربي متطرفين ومتشددين ولكن يوجد هناك أيضا غير متشددين وأصبح المتشددون قلة قليلة في “إسرائيل” على حد تعبيره. وكان رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو كشف فى أيلول الماضي عن تعاون على مختلف المستويات مع دول عربية لا توجد بينها وبين كيانه “اتفاقات سلام” لافتا إلى إجراء هذه الاتصالات بصورة غير معلنة وأوسع نطاقا من تلك التي جرت في السابق” فيما كشفت وسائل إعلام إسرائيلية ومسؤولون من كيان الاحتلال أن ولي عهد النظام السعودى محمد بن سلمان زار على رأس وفد سعودي “إسرائيل” سرا مطلع ايلول الماضي. وادعى عشقي أن إلقاءه محاضرة مع الإسرائيليين في أمريكا أو في أي منطقة أخرى لا يعني تطبيعا لأنه مسؤول غير رسمي. يذكر أن رئيس جهاز الاستخبارات السعودي الاسبق تركي الفيصل شارك في مؤتمر نظمه يوم الأحد الماضي منتدى السياسة الإسرائيلي في مدينة نيويورك الأمريكية إلى جانب مسؤول وضباط سابقين في كيان الاحتلال الإسرائيلي في خطوة جديدة تؤكد المضي في التطبيع ومدى العلاقات المتنامية بين ممالك ومشيخات الخليج وفي مقدمتها النظام السعودي مع كيان الاحتلال الاسرائيلي. وكان وزير الاتصالات في حكومة كيان الاحتلال المدعو “أيوب قرا” أقر قبل أيام بأن هناك عددا كبيرا من الدول العربية تربطها علاقات بإسرائيل بشكل أو بآخر تشمل السعودية ودول الخليج وشمال إفريقيا وتشترك مع إسرائيل في الموقف من إيران مبينا ان أغلب أنظمة الخليج مهيأة لعلاقات دبلوماسية مكشوفة.
خطوة جديدة نحو التطبيع بين مشيخات الخليج وكيان الاحتلال الإسرائيلي نيويورك سانا شارك رئيس جهاز الاستخبارات السعودي الأسبق تركي الفيصل في مؤتمر نظمه منتدى السياسة الإسرائيلي في مدينة نيويورك الامريكية إلى جانب مسؤول وضباط سابقين في كيان الاحتلال الإسرائيلي في خطوة جديدة تؤكد خطوات التطبيع والعلاقات المتنامية بين ممالك ومشيخات الخليج وفي مقدمتها النظام السعودي مع كيان الاحتلال الإسرائيلي. وكان وزير الاتصالات في حكومة كيان الاحتلال المدعو “أيوب قرا” أقر قبل أيام بأن “هناك عددا كبيرا من الدول العربية تربطها علاقات بإسرائيل بشكل أو بآخر تشمل السعودية ودول الخليج وشمال افريقيا وتشترك مع إسرائيل في الموقف من إيران” مبينا ان أغلب أنظمة الخليج “مهيأة لعلاقات دبلوماسية مكشوفة”. وذكرت شبكة فوكس نيوز الأمريكية ان الفيصل شارك في مؤتمر حول “أمن الشرق الأوسط وعلاقات إسرائيل بمحيطها” إلى جانب رئيس جهاز الموساد الإسرائيلي الأسبق أفرايم هليفي وعدد من الضباط الإسرائيليين السابقين. وأكد الفيصل في كلمة له في المؤتمر الذي عقد هذا الأسبوع في كنيس يهودي في نيويورك تأييد نظامه ودعمه لمواقف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تجاه إيران. وتمنى الفيصل في كلمته ألا تكون زيارته الأولى إلى الكنيس هي الزيارة الأخيرة. وكان رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو كشف في أيلول الماضي عن تعاون على مختلف المستويات مع دول عربية لا توجد بينها وبين كيانه “اتفاقات سلام” لافتا إلى إجراء هذه الاتصالات “بصورة غير معلنة وأوسع نطاقا من تلك التي جرت في السابق” فيما كشفت وسائل إعلام إسرائيلية ومسؤولون من كيان الاحتلال ان ولي عهد النظام السعودي محمد بن سلمان زار على رأس وفد سعودي “إسرائيل” سرا مطلع أيلول الماضي.
من ذكر فى نفس الأخبار؟
قارن أيوب قرا مع:
شارك صفحة أيوب قرا على