أحمد عسيري

أحمد عسيري

أحمد عسيري (لاعب كرة قدم) أحمد عسيري (لاعب مواليد ١٩٨٨) اللاعب أحمد عسيري. العميد ركن أحمد عسيري. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بأحمد عسيري؟
أعلى المصادر التى تكتب عن أحمد عسيري
اللواء عسيري يظهر مجددا كاشفا عن نموذجين لن تقبل المملكة تطبيقهما في اليمن قال اللواء الركن أحمد عسيري نائب رئيس الاستخبارات السعودية والمتحدث السابق باسم التحالف العربي، قال إن بلاده لن تقبل بأن يكون هناك حزب الله ثان في اليمن ولا نريد أن يتحول هذا البلد إلى ليبيا ثانية. جاء ذلك في ندوة بالعاصمة الفرنسية باريس تطرقت للأوضاع في اليمن وقدم فيها شرحا لمقاربة بلاده لليمن. وأكد عسيري أن اليمن ملف حساس بالنسبة للسعودية، قائلاً لنا حدود مشتركة وهناك باب المندب ذي الأهمية الحيوية ولا نقبل أن تتحكم فيه مليشيا مسلحة، ونحن نحد من الأزمة الإنسانية عبر الدعم الذي نقدمه لتخفيف معاناة اليمنيين. وتأتي تصريحات عسيري تزامناً مع بدء جولة جديدة للمبعوث الأممي إلى اليمن البريطاني "مارتن غرفيث". وكانت الخارجية السعودية قد أكدت على لسان وزيرها عادل الجبير في مؤتمر صحفي في الولايات المتحدة الأمريكية أنها مع الحل السلمي في اليمن وفقاً للمرجعيات المتفق عليها..
عسيري لن تقبل أن يكون هناك حزب الله ثان في اليمن ولا نريد أن يتحول إلى ليبيا أخرى الصحوة نت متابعة خاصة قال اللواء الركن أحمد عسيري نائب رئيس الاستخبارات السعودية والمتحدث السابق باسم التحالف العربي، قال إن بلاده لن تقبل بأن يكون هناك حزب الله ثان في اليمن ولا نريد أن يتحول هذا البلد إلى ليبيا ثانية. جاء ذلك في ندوة بالعاصمة الفرنسية باريس تطرقت للأوضاع في اليمن وقدم فيها شرحا لمقاربة بلاده لليمن. وأكد عسيري أن اليمن ملف حساس بالنسبة للسعودية، قائلاً لنا حدود مشتركة وهناك باب المندب ذي الأهمية الحيوية ولا نقبل أن تتحكم فيه مليشيا مسلحة، ونحن نحد من الأزمة الإنسانية عبر الدعم الذي نقدمه لتخفيف معاناة اليمنيين. وتأتي تصريحات عسيري تزامناً مع بدء جولة جديدة للمبعوث الأممي إلى اليمن البريطاني "مارتن غرفيث". وكانت الخارجية السعودية قد أكدت على لسان وزيرها عادل الجبير في مؤتمر صحفي في الولايات المتحدة الأمريكية أنها مع الحل السلمي في اليمن وفقاً للمرجعيات المتفق عليها.
تقدم جهود التحرير يطلق التفكير بإعادة إعمار اليمن مأرب برس العرب أطلق التقدّم الكبير المسجّل في تحرير الساحل الغربي لليمن من المتمرّدين الحوثيين وما يحمله ذلك من مؤشّرات بشأن إمكانية إنهاء التمرّد وانتزاع مختلف مناطق اليمن من يد الميليشيا الموالية لإيران، الحديث عن مرحلة ما بعد الحرب وبدء عملية إعمار واسعة النطاق. وقالت وكالة الأنباء اليمنية “سبأ” إن برنامجا لإعادة الإعمار في اليمن تقوده المملكة العربية السعودية سيبدأ في المحافظات والمدن الخاضعة لسيطرة الحكومة المعترف بها دوليا مطلع ٢٠١٨. وشرحت الوكالة أنّه جرى اختيار سفير المملكة لدى اليمن محمد آل جابر ليكون مشرفا عاما على البرنامج. وخلال لقاء جرى في العاصمة السعودية الرياض وجمع الرئيس عبدربه منصور هادي بنائب رئيس الاستخبارات العامة السعودية أحمد عسيري والسفير آل جابر، أكد هادي أن لجنة التنسيق والمتابعة الحكومية أعدّت تصورا مبدئيا لبرنامج إعادة الإعمار ستجري مناقشته لاحقا من الجهات المعنية. وتشير التقديرات العسكرية للوضع في محافظة الحديدة، إحدى أهمّ المناطق المتبقية بأيدي الحوثيين، إلى تكبّد المتمرّدين خسائر فادحة أفقدتهم القدرة على التواصل والسيطرة وقلبت ميزان القوى لمصلحة المقاومة المدعومة من التحالف العربي والقوات التابعة للسلطات الشرعية. ويُنظر إلى دخول القوات اليمنية المدعومة من التحالف إلى محافظة الحديدية الواقعة على البحر الأحمر والتي تحتوي على ميناء حيوي لإمداد المتمرّدين ولتمويل جهدهم الحربي، على أنّه منعطف كبير في حرب تحرير اليمن من الحوثيين الذين خسروا جهد القوات الموالية للرئيس السابق علي عبدالله صالح الذي قتل الأسبوع الماضي على يد مسلّحي الحوثي. وتمكّنت القوات الموالية للشرعية اليمنية، الأحد، من السيطرة على مواقع جديدة في المحافظة المذكورة. ونُقل عن مصادر عسكرية قولها إن معظم المواقع في مديرية حيس باتت تحت سيطرة الجيش والمقاومة عقب معارك عنيفة مع المتمرّدين الحوثيين. خسائر كبيرة للمتمردين بجنوب الحديدة أفقدتهم القدرة على التواصل والسيطرة وقلبت ميزان القوى لمصلحة قوات الشرعية وأوضحت ذات المصادر أن تقدم الجيش جاء تحت غطاء جوي مكثف من قبل قوات التحالف العربي. وشنّ طيران التحالف، الأحد، غارات جوية على تعزيزات عسكرية لمسلحي الحوثي في مديرية المخا على ساحل البحر الأحمر التابعة إداريا لمحافظة تعز جنوب غربي اليمن والمحاذية لمحافظة الحديدة من الجهة الجنوبية. وقال مصدر في المقاومة المدعومة من القوات الإماراتية ضمن التحالف العربي إنّ الغارات دمّرت تلك التعزيزات التي كانت متجهة شمالا لرفد جبهة جنوب الحديدة. ويقول محلّلون عسكريون إنّ استعادة الحديدة تفتح الطريق لاستعادة صنعاء من أيدي الحوثيين، خصوصا وأنّ الجبهة الشرقية للمدينة تشهد بدورها منذ أشهر نشاطا كثيفا ما سيجعل العاصمة محاصرة من أكثر من جهة، إضافة إلى تحفّز أعداد كبيرة من سكّانها للانقضاض على المتمرّدين، وخصوصا من أنصار علي عبدالله صالح والمنتمين لحزبه. وخلّفت الحرب المستمرّة في اليمن منذ قرابة الثلاث سنوات دمارا هائلا في البنى التحتية وشللا في الدورة الاقتصادية. وتأخذ الدول الرئيسة في التحالف العربي القائد للحرب على المتمرّدين الحوثيين بالاعتبار إعادة إعمار البلد كخطوة أساسية في إعادة الاستقرار إليه في مرحلة ما بعد الحرب. وسبق لمصادر مطّلعة على الملف اليمني أن كشفت عن وجود مشروع لإعادة الإعمار قيد الدرس يقوم على مرحلتين، إحداهما عاجلة تقوم أساسا على ترميم المرافق الأساسية وإعادة الخدمات التي انقطعت عن السكان بفعل الدمار الذي طال البنى التحتية، والثانية أطول مدى وتستهدف إعادة تنشيط الدورة الاقتصادية اليمنية بإقامة مشاريع تشمل مختلف القطاعات. وتقول ذات المصادر إنّ الهدف من المشروع خلق يمن مستقر وصلب في مواجهة التطرف وأيضا في ممانعة التدخلات الخارجية والإيرانية تحديدا. وعلى مدار سنوات الحرب في اليمن عملت كلّ من المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتّحدة على إرفاق جهدهما الحربي ضدّ المتمرّدين بجهد إغاثي وإنساني ساهم في التخفيف من معاناة المدنيين، كما نجح في وضع عدد من المناطق المحرّرة على سكّة تطبيع الحياة وعودة الاستقرار. وقالت وزارة الخارجية والتعاون الدولي الإماراتية في تقرير نشرته الأحد، إنّ قيمة المساعدات التي قدّمتها دولة الإمارات لليمن خلال الفترة من أبريل ٢٠١٥ حتى نوفمبر ٢٠١٧ بلغت ما يعادل مليارين و٥٦٠ مليون دولار.وشرحت الوزارة في تقريرها المنشور عبر وكالة الأنباء الإماراتية الرسمية “وام” أنّ تلك المساعدات طالت مختلف القطاعات والجوانب الحياتية من صحة وتعليم وأمن وخدمات أساسية. كما ذكّر التقرير بجهود الإمارات في إعادة إعمار المناطق اليمنية المحررة من خلال مشاريع تأهيل قطاع البنية التحتية الأساسية التي شملت إمدادات التيار الكهربائي ومياه الشرب والصرف الصحي، كما شملت ترميم وإعادة بناء مراكز الشرطة والدفاع المدني في عدن وما حولها وتجهيزها بكل ما تحتاجه من آليات ومعدات حتى تقوم بدورها في حفظ الأمن والاستقرار.
مأرب برس عسيري التحالف في اليمن حافظ على هوية الدولة مأرب برس متابعات أكد نائب رئيس الاستخبارات العامة في السعودية أحمد عسيري أن التحالف الداعم للشرعية في اليمن حافظ على مكونات الدولة اليمنية وهويتها، إذ يتضح ذلك بشكل جلي من خلال تمكين الحكومة الشرعية من التواصل مع المجتمع الدولي من خلال سفاراتها حول العالم، بحسب موقع "العربية نت". كما شدد عسيري على أهمية عقد ورشة عمل على مستوى المختصين والتنفيذيين ليتم خلالها وضع الخطط التفصيلية الكفيلة بتحسين أداء العمل الإغاثي والإنساني في اليمن، ومعالجة أوجه القصور من جميع النواحي، سواء الأشخاص العاملون في الداخل اليمني أو الآليات والإجراءات المتبعة لإيصال المساعدات إلى جميع المحافظات اليمنية ومتابعة أوجه صرف الأموال التي تقدمها الدول والهيئات الدولية المانحة خلال اللقاء الموسع الذي جمع الأطراف الدولية المهتمة بالمساعدات الإنسانية تحت رعاية مركز الملك سلمان للإغاثة والمساعدات الإنسانية والذي عقد أمس بالرياض، لافتاً إلى أن المملكة ودول الخليج أوفت بكامل التزاماتها المالية. وطالب عسيري بضرورة تسمية الأمور بمسمياتها عند كتابة التقارير التي تقدم للأمم المتحدة ومجلس الأمن، رافضاً تسمية عملية نقل الأشخاص من القرن الإفريقي عبر اليمن وصولا للحدود السعودية بمسمى "وسائل كرم الشعب اليمني تجاه الأفارقة" وإنما التسمية الصحيحة هي "اتجار بالبشر". وأوضح أن مصطلح "حصار" غير دقيق، حيث إن ما يتم تنفيذه هو عبارة عن "إجراءات تفتيش أممية" للتأكد من أن جميع الأطراف في اليمن لا تقوم بعمليات تهريب للسلاح وإطالة أمد الحرب. ودعا جميع المنظمات الإنسانية بالتعامل مع الأزمة اليمنية على أساس اليمن بمفهومه الشامل، مشيرا إلى أن المملكة مازالت تدفع ميزانية تشغيل مستشفى السلام في صعدة مصدر الاعتداء على الحدود السعودية، وذلك لإيمان التحالف بأن جميع المواطنين اليمنيين هم ضحايا للانقلاب ولا يجب التمييز بين أبناء الشعب اليمني. كما طالب عسيري المجتمع الدولي إلى المساهمة في إيجاد حل سياسي للأزمة اليمنية من خلال المبعوث الأممي، الأمر الذي سيضع حدا للأزمة الإنسانية في اليمن. وحث المجتمع الدولي على ألا يختزل الأزمة في اليمن في الوضع الإنساني دون النظر في الأسباب الحقيقية التي أدت إلى هذه الأزمة الإنسانية، موضحا أن ما يواجه اليمن اليوم هو نتيجة انقلاب قامت به الميليشيات المسلحة التي سعت إلى تفكيك الدولة وانتهاك سيادتها وتنفيذ مشروع إيران في المنطقة.
قارن أحمد عسيري مع:
شارك صفحة أحمد عسيري على