الوثن الظاهر معروف، أما الوثن الباطن فهو مستتر، يستفيد من اختبائه، والقبول بوجوده. نحن فى مجتمعات وصفها فى السابق المفكر زكى نجيب محمود «الشرق الفنان» فى مقارنة مع «الغرب المادى»، ولكن مجريات الأمور يثبت أن الشرق لم يعد فنانا، والغرب لم يعد ماديا.. حوالي ٨ سنوات فى الشروق