تابعت صحف اليوم آخر أخبار حسن علي خيري ومحمد عبدالله ومحمد جبريل وغيرهم.
أعلى المصادر التى تكتب عن حسن علي خيري

حسن علي خيري، رجل أعمال صومالي عاش في النرويج وحمل جنسيتها، وقضى ردحا من الزمن في بريطانيا، اهتم بالعمل الخيري ونشط في مؤسسات تدعم اللاجئين، اختاره الرئيس الصومالي محمد عبد الله فرماجو رئيسا للحكومة عام ٢٠١٧.ولد حسن علي خيري عام ١٩٦٨ في مدينة عيلبور وسط الصومال. تلقى حسن علي خيري تعليمه الأساسي والثانوي في مقديشو بينما تلقى تعليمه الجامعي بالنرويج وبريطانيا. يحمل درجة ماجستير في إدارة الأعمال في جامعة هاريوت وت بإسكتلندا، ودرجة بكالوريوس في العلوم السياسية والاقتصاد بجامعة أوسلو.عرف بالعمل في المنظمات الإنسانية حيث شغل منذ عام ٢٠٠٠ مناصب عدة في منظمة المجلس النرويجي للاجئين حتى أصبح عام ٢٠١١ المدير الإقليمي، وكانت مهمته تشمل في ذلك الوقت القرن الأفريقي وجنوب السودان وأوغندا واليمن. خيري يحمل الجنسية النرويجية، وعاش لسنوات طويلة في بريطانيا. في عام ٢٠١٤ أصبح مديرا تنفيذيا لشركة "صوما أويل آند غاز" (Soma Oil and Gas) في أفريقيا، وهي شركة بريطانية خاصة تعمل لاستكشاف النفط والغاز في الصومال. لم يقتصر نشاطه على المجال الإنساني بل هو رجل أعمال، ولم يسبق له أن شغل أي موقع سياسي. ويكيبيديا

نيويورك (صومالي تايمز) – طالب رئيس مجلس الوزراء الصومالي حسن علي خيرى، مجلس الأمن الدولي التابع للأمم المتحدة برفع حظر السلاح عن البلاد وذلك من أجل تمكين القوات المسلحة الوطنية من القضاء على حركة الشباب الصومالية المرتبطة بتنظيم القاعدة. جاء ذلك في خطاب ألقاه أمس الجمعة، أمام الدورة الحالية للجمعية العامة للأمم المتحدة في نيوريوك، حيث تناول في خطابه عددا من الملفات المهمة أبرزها الأمن، والسياسة، والاقتصاد، ومحاربة الإرهاب، بالإضافة إلى الأوضاع الإنسانية القائمة في البلاد. وقال رئيس مجلس الوزراء حسن علي خيرى ” إن الصومال مر ت بحروب، وأزمات إنسانية، واضطرابات أمنية، ولكننا حاليا نتخطى نحو السلام والتنمية “. وأضاف إن أكبر عقبة تواجه البلاد حاليا هي الإرهاب بكافة أشكاله وصوره والذي يتمثل في مليشيات حركة الشباب المرتبطة بتنظيم القاعدة، وتنظيم داعش الإرهابي، هذه المجموعات الإرهابية تحول دون استثمار جمهورية الصومال الفيدرالية. وأشار"خيرى" إلى أن الحكومة الفيدرالية تسعى إلى إعادة تأهيل الجيش الوطني، موضحا أن هناك تحديات كبيرة أمام تحقيق ذلك من بينها حظر السلاح المفروض علي البلاد. وأشاد بدور قوات حفظ السلام الإفريقية(أميصوم) والتي ساندت عسكريا القوات المسلحة في تصفية مليشيات حركة الشباب المرتبطة بتنظيم القاعدة. وفيما يتعلق بقطاع الشبان، أوضح رئيس مجلس الوزراء الصومالي حسن علي خيرى، أن الحكومة الفيدرالية أشركت الشباب في العملية السياسية حيث تناول على سبيل المثال عباس عبد الله شيخ سراجي والذي تقلد منصبا وزاريا في الحكومة. وفي ختام كلمته أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة، أشار إلى أن تجدد المجاعة وانعدام التعليم ساهما بشكل كبير في تعقيد وضع البلاد، ما أدى إلى فرار الكثير من المواطنين الصوماليين، داعيا في الوقت ذاته المجتمع الدولي إلى تقديم مساعدات في المجالات المختلفة. المصدر صونا
نيويورك (صومالي تايمز) شاركت دولة الإمارات في الاجتماع الوزاري حول الصومال الذي انعقد أمس الجمعة في نيويورك على هامش أعمال الدورة الـ ٧٢ للجمعية العامة للأمم المتحدة. مثّل دولة الإمارات في الاجتماع الذي اشتركت في تنظيمه بريطانيا وإيطاليا وإثيوبيا والصومال، فارس المزروعي، مستشار في وزارة شؤون الرئاسة، وذلك بحضور رئيس وزراء الحكومة الاتحادية بالصومال ووزراء خارجية الدول المستضيفة المعنية، فضلاً عن ممثلي الشركاء الرئيسيين الآخرين. وقدم حسن علي خيرى رئيس الوزراء الصومالي، خلال الاجتماع الذي انعقد بعد ٤ أشهر من تنظيم مؤتمر لندن بين الحكومة الصومالية وشركائها من المجتمع الدولي، إيجازاً حول إنجازات حكومته وجهوده المتواصلة لحل المسائل الدستورية الرئيسية مثل تقاسم السلطة والموارد وإرساء الديمقراطية، بما في ذلك التحضير لانتخابات عام ٢٠٢١، كما استعرض الخطوات التالية التي من المقرر أن تتخذها حكومته لتنفيذ مسؤولياتها والتزاماتها عملاً بنتائج مؤتمر لندن. واستعرض وزراء الدول المجتمعة مواقف حكوماتهم إزاء التقدم المحرز الذي تحقق حتى الآن في الصومال في إطار مخرجات مؤتمر لندن، وبحثوا سبل توفير الزخم المطلوب لدعم الخطوات المقبلة التي يتعين على حكومة الصومال تنفيذها في مجالي الإصلاح السياسي والانتعاش الاقتصادي. وأجمعوا على حاجة الصومال إلى بناء مؤسسات أكثر شمولاً وخضوعاً للمساءلة، وعلى أهمية تعزيز الإدماج السياسي للنساء، وتنشيط الانتعاش الاقتصادي عبر زيادة الإيرادات المحلية، وتحسين الإدارة المالية العامة، وتهيئة بيئة تمكينية أفضل للأعمال التجارية والاستثمار، بما يسهم في تسهيل التوصل إلى تسوية شاملة تحقق السلام والرخاء على المدى الطويل في البلاد. المصدر وام
نيويورك – تعهد وزير الخارجية الصينى وانغ يي بدعم بلاده تنمية الصومال، وذلك في لقاء أجراه مع رئيس الوزراء الصومالي حسن علي خير يوم الخميس على هامش الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك. وذكر وانغ أن الصين والصومال يتمتعان بتاريخ طويل من الصداقة. وأضاف أن الصين كانت واحدة من الدول التى اعترفت أولا باستقلال الصومال وأن الصومال كانت أول دولة فى شرق أفريقيا تقيم علاقات دبلوماسية مع الصين. وقال إن الصين دائما ما تدعم الصومال في الحفاظ على سيادته الوطنية وأمنه و سلامة أراضيه وتدعم السلام والتعمير في هذا البلد. وأضاف أنه مع التفويض الذى يتعلق بقرار الأمم المتحدة فإن الصين نشرت أسطولها البحرى لتنفيذ مهام المرافقة في المياه الواقعة قبالة الصومال التي اسهمت في تحقيق الأمن هناك. وأشار وانغ إلى أن الصين تدعم الحكومة الصومالية فى قيادة شعبها إلى الانطلاق إلى طريق التنمية السلمية قريبا. وأكد وانغ أن الصين ترغب فى التعاون مع الصومال في مختلف المجالات ومساعدة الصومال في الحفاظ على السلام وتطوير اقتصادها وتحسين أحوال شعبها من أجل التعزيز المستمر للمهارات الذاتية الخاصة بالتنمية. ومن جانبه قال رئيس الوزراء الصومالي حسن علي خيري إن الشعب الصومالي يتذكر دائما دعم الصين ومساعدتها في استقلال الصومال وتنميته. وأضاف خيري أن الصومال يقدر بشدة وضع الصين الدولي ودورها الهام في تعزيز تنمية أفريقيا. وأشار إلى أن الصومال يدعم مبادرة الحزام والطريق التى اقترحتها الصين ويأمل في أن يلعب دورا فريدا في البناء المشترك للحزام و الطريق. المصدر شبكة الصين

تعداد جميع أخبار الصومال

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد