يوسف العربي

يوسف العربي

يوسف العربي هو لاعب كرة قدم مغربي يلعب في نادي الدحيل القطري، من مواليد ٣ فبراير ١٩٨٧، كان اللآعب يلعب لنادي كان الفرنسي قبل الانتقال إلى الهلال السعودي ٢٠١١، قرر الاعب حمل القميص الوطني المغربي سنة ٢٠١٠ بعد أن نادى عليه المدرب المساعد للمنتخب المغربي دومينيك كوبر للمشاركة في تصفيات كأس إفريقيا ٢٠١٢.ينحدر يوسف العربي من عائلة جنوب المغرب نواحي مدينة ورزازات مين قلعة مكون وقد بدأ مسيرته الكروية رفقة نادي كان سنة ٢٠٠٨ وشارك في ٣ مباريات في أول موسم، تم توالت مشاركاته في المواسم الموالية وبلغ قمة عطائه موسم ٢٠١٠/٢٠١١ حين شارك في كل مباريات الدوري ووقع ١٧ هدفاْ، وسجل العرابي ٢٨ هدفاً في ٧٥ مباراة خاضها في الدوري الفرنسي، أم في مختلف المسابقات فقد سجل ٣٠ هدفاْ في ٧٩ مباراة. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بيوسف العربي؟
أعلى المصادر التى تكتب عن يوسف العربي
موت يوسف العربي.. إحالة ٤ متهمين إلى «الجنايات» مدى مصر ٦ توفمبر ٢٠١٧ قررت نيابة ٦ أكتوبر الكلية اليوم، الإثنين، إحالة أربعة متهمين في قضية مقتل الطفل يوسف العربي ١٣ عامًا إلى محكمة الجنايات بتهم «القتل الخطأ»، و«حيازة سلاح آلى بدون ترخيص»، فضلًا عن ذخائر دون أن تكون مرخصة، بحسب المحامي مختار منير. وقال لـ «مدى مصر» أن اثنين من المتهمين لا يزالا هاربين، فيما كان زياد محمد، وماجد خ.، مُحتجَزين منذ وقت سابق. وأضاف منير أن محكمة استئناف القاهرة ستُحدد، فيما بعد، دائرة لتنظر القضية، وموعد الجلسة اﻷولى لبدء المحاكمة. وكان يوسف قد أُصيب بطلق ناري، في ١٨ مايو الماضي، بميدان الحصري في مدينة السادس من أكتوبر، وذلك أثناء تواجده بالميدان مع عدد من أصدقائه. وقد أدت الإصابة إلى مقتله بعد ١٢ يومًا من الحادث. وفيما بعد تبيّن أن الطلق الناري، الذي أودى بحياة يوسف، كان مصدره حفل خطوبة كان يُقام أعلى سطح أحد العقارات في محيط الميدان. وكانت وزارة الداخلية قد أعلنت، في مايو الماضي، عن القبض على زياد محمد، بوصفه أحد مطلقي الأعيرة النارية من أعلى أحد أسطح العقارات بمحيط ميدان الحصري، الذي كان يتواجد به يوسف العربي يوم أُصيب بطلق ناري. فيما كشف فيديو تمّ تصويره أثناء «حفل الخطوبة»، أن إطلاق النيران كان بمناسبة الاحتفال، وقد أوضحت وزارة الداخلية، أن إطلاق النيران قام به ثلاثة أشخاص كانوا يستخدمون الأسلحة الآلية. وفي ٢٥ مايو الماضي، أصدر المحامي العام قرارًا بضبط وإحضار المتهمَيْن الهاربين، وهما طاهر أبو طالب، ضابط شرطة، ورتبته نقيب، ووالده مدير أمن سابق بمحافظة بني سويف، بينما الآخر، خالد، نجل أحمد عبد التواب، عضو البرلمان عن دائرة طامية بمحافظة الفيوم. لقراءة الخبر كاملًا وعلى تطبيق فيسبوك
موت اﻷفراح.. آياتٌ من صورة يوسف محمد الراعي ٤ نوفمبر ٢٠١٧ التصوير، ولعب البلاي ستيشن، وتشجيع اﻷهلي، كانت هذه، بجانب علاقته بأسرته، هي أهم التفاصيل في حياة يوسف.. قبل أن يموت. في ١٨ مايو الماضي كان يوسف العربي، ١٣ عامًا، بصحبة عدد من أصدقائه في ميدان الحصري بمدينة ٦ أكتوبر، سقط بينهم فجأة، بعد نقله إلى المستشفى وهو في غيبوبة كاملة، وقلبه متوقف، اكتشف اﻷطباء وجود طلق ناري مستقرة في جذع المخ، ما جعل يوسف في انتظار معجزة لينجو. ١٢ يومًا في انتظار المعجزة، لم تيأس فيها مروة قناوي، أم يوسف، ولم يترك إيمانها مساحة يتسرب منه اليأس لباقي أفراد اﻷسرة وأصدقائها وأصدقاء يوسف الصغار، ليطغى اﻷمل على اﻷلم الممتلئة به القلوب المتحلقة حول يوسف، في طرقات المستشفى وخارجها. لغز واحد ظل يشغل الجميع؛ هو مصدر الرصاصة التي أصابت يوسف، والذي حيّر الشرطة وأسرة وأصدقاء يوسف، حتى انكشف اﻷمر بعد خمسة أيام من الحادث. انطلقت الرصاصة من بندقية آلية كان صاحبها يعبر عن فرحته في حفل زفاف أقيم في مكان قريب من موقع يوسف وأصدقائه، وهو ما أكده لاحقًا مقطع فيديو التقط في ذلك الحفل، فظهر خلاله شخصان يتبادلان إطلاق الرصاص من بنادق آلية. تمّ تحديد اسم الشخصين؛ طاهر أبو طالب، وخالد عبد التواب. في ٢٥ مايو أصدر المحامي العام قرارًا بضبط وإحضار المتهمَيْن، وهو القرار الذي لم يتمّ تنفيذه حتى اﻵن، ربما لكون اﻷول، طاهر أبو طالب، نقيبًا في الشرطة المصرية، ونجل قيادة أمنية كبيرة، والثاني، خالد عبد التواب، ابنًا لنائب برلماني قال إنه «مش هيسلم ابنه غير في الوقت المناسب». رغم تحديد هوية المتهمين، وما انتهت إليه تحريات الشرطة حول الواقعة، وتقارير الطب الشرعي التي ترجح إدانتهما، إلا أن القضية لم يتمّ إحالتها حتى اﻵن إلى المحكمة. لم تحدث المعجزة، ورحل يوسف، تاركًا خلفه كثير من الذكريات، ومعها صورته التي تشي ببهجة اعتاد أن يُشيعها، وتعيد التذكير بحقه. رغم رحيله، لا تزال اﻷم تتمسك بقليل من الأمل، وإن كان أملها حاليًا يقتصر على إحالة القضية للمحكمة، والبدء في محاسبة المتسببين في مقتل ابنها، وكذلك محاسبة المتسترين عليهم. فضلًا عن مطالبتها بتقديم البرلمان لطلب إحاطة حول عدم تنفيذ وزير الداخلية اللواء مجدي عبد الغفار لقرار المحامي العام بضبط وإحضار المتهمَيْن. كما تأمل مروة في تشديد عقوبة إطلاق النار في الأفراح، لعل ذلك يمنع قتل فرحة أهالي وأصدقاء ضحايا محتملين جدد. لقراءة التقرير كاملًا
قارن يوسف العربي مع:
شارك صفحة يوسف العربي على