هاني سرى الدين

هاني سرى الدين

ولد د. هاني سري الدين عام ١٩٦٦ بمحافظة القاهرة لأبوين مصريين، رحل والده صلاح محمد سري الدين عام ١٩٨٣ ولم يُكمل هاني عامه السابع عشر، سار على درب والده في العمل بالمحاماه وساندته والدته بعد وفاة والده لاستكمال دراسته ومواجهة اعباء الحياة حتي انتقلت الي جوار ربها عام ٢٠١١. تعود جذوره العائلية إلى صعيد مصر بمحافظة المنيا وهو متزوج وله ولدين، أبن يبلغ من العمر ٢٠ عاما وأبنة تبلغ من العمر ١٤ عاما.د.هاني سري الدين له العديد من المؤلفات والكتب باللغتين الإنجليزية والعربية، تتركز فلسفته في مجال القانون والتنمية الاقتصادية على أن الإصلاح الإقتصادى غير ممكن بدون أن يكون مصحوباً بإصلاح مؤسسي واجتماعي لتحويل السياسة والرؤى الصائبة إلى واقع ملموس. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بهاني سرى الدين؟
أعلى المصادر التى تكتب عن هاني سرى الدين
«تواصل» تستحوذ على مجموعة قنوات « الحياة» Alhayah TV أعلنت مجموعة «تواصل» وشركة سيجما للإعلام المالكة لـ«قنوات الحياة» توقيع الطرفين اتفاقية إطارية، استحوذت من خلالها شركة تواصل على شبكة قنوات الحياة الفضائية، فى أضخم صفقة يشهدها الإعلام المصرى السنوات الأخيرة. وقال بيان صادر عن الجانبين، إن المفاوضات انتهت باتمام الصفقة، وينص اتفاق البيع على شراء مجموعة تواصل شبكة قنوات الحياة وأصولها بالكامل من شركة سيجما للإعلام. ومن المقرر أن تتسلم «تواصل» التابعة لشركة «فالكون» استوديوهات الحياة الأسبوع المقبل لمباشرة الإدارة الكاملة للشبكة. وتعد الصفقة هى الأضخم فى صناعة الإعلام، وتعتزم تواصل إعادة هيكلة وتطوير الشبكة، بما يضمن استمرار نجاحها واحتلالها موقع القمة بين المحطات الفضائية المصرية. ونشرت تقارير صحفية وصول قيمة الصفقة إلى نحو ١.٤ مليار جنيه. ووقع عقد الاتفاقية الإطارية بين الجانبين الدكتور السيد البدوى رئيس مجلس إدارة شركة سيجما للإعلام، وشريف خالد رئيس مجلس إدارة مجموعة «تواصل»، وأشرف على إعداد الاتفاقية الدكتور هانى سرى الدين، والدكتور محمد بكرى بالتنسيق مع شركة «سى آى كابيتال» باعتبارها المستشار المالى للصفقة. وأكد الجانبان، فى البيان، حرصهما على ضمان حقوق العاملين فى شبكة القنوات، ومنح الأولوية الكاملة لتسوية كل مستحقاتهم المالية المتأخرة فور الانتهاء من إجراءات عقد البيع النهائي.
«تواصل» تستحوذ على مجموعة قنوات « الحياة» Alhayah TV أعلنت مجموعة «تواصل» وشركة سيجما للإعلام المالكة لـ«قنوات الحياة» توقيع الطرفين اتفاقية إطارية، استحوذت من خلالها شركة تواصل على شبكة قنوات الحياة الفضائية، فى أضخم صفقة يشهدها الإعلام المصرى السنوات الأخيرة. وقال بيان صادر عن الجانبين، إن المفاوضات انتهت باتمام الصفقة، وينص اتفاق البيع على شراء مجموعة تواصل شبكة قنوات الحياة وأصولها بالكامل من شركة سيجما للإعلام. ومن المقرر أن تتسلم «تواصل» التابعة لشركة «فالكون» استوديوهات الحياة الأسبوع المقبل لمباشرة الإدارة الكاملة للشبكة. وتعد الصفقة هى الأضخم فى صناعة الإعلام، وتعتزم تواصل إعادة هيكلة وتطوير الشبكة، بما يضمن استمرار نجاحها واحتلالها موقع القمة بين المحطات الفضائية المصرية. ونشرت تقارير صحفية وصول قيمة الصفقة إلى نحو ١.٤ مليار جنيه. ووقع عقد الاتفاقية الإطارية بين الجانبين الدكتور السيد البدوى رئيس مجلس إدارة شركة سيجما للإعلام، وشريف خالد رئيس مجلس إدارة مجموعة «تواصل»، وأشرف على إعداد الاتفاقية الدكتور هانى سرى الدين، والدكتور محمد بكرى بالتنسيق مع شركة «سى آى كابيتال» باعتبارها المستشار المالى للصفقة. وأكد الجانبان، فى البيان، حرصهما على ضمان حقوق العاملين فى شبكة القنوات، ومنح الأولوية الكاملة لتسوية كل مستحقاتهم المالية المتأخرة فور الانتهاء من إجراءات عقد البيع النهائي.
«هانى سرى الدين» ٧٠% من أزمات المستثمرين سببها البيروقراطية قال الدكتور هاني سري الدين رئيس مكتب سرى الدين للاستشارات القانونية ورئيس هيئة سوق المال اﻷسبق إن ٧٠% من أزمات المستثمرين سواء الأجانب أو المحليين سببها البيروقراطية ولا يحلها النصوص القانونية بل برفع كفاءة الاجهزة المعنية. وأشار إلى أن مصر تعانى لإقناع المستثمرين بدخول السوق المحلى حتي أن أفريقيا أصبحت وجهة تنافسية بعد زيادة تكلفة التشغيل وعدم احترام التعاقدات وعمليات الترخيص المعقدة. إن تعويم الجنيه كان خطوة صحيحة لكن تم اتخاذها في توقيت متأخر كانت تحتاج مزيدا من الاحتياطات الكافية بخلاف أن حزمة الإصلاحات تم تطبيقها على مراحل ما ساهم فى انفلات الأسعار أكثر. اوضح سري الدين، ،علي هامش ندوة ” غلاء الأسعار ” التى نظمها “صالون الوفد”، أمس، أن ارتفاع سعر صرف الدولار أمام الجنيه هو المُترتب عليه زيادة الأسعار ليس سوى عرضاً لضعف الاقتصاد بعد أن اتسع الفارق بين العملة الأجنبية المتدفقة للخارج والداخل واتساع عجز الموازنة. وذكر سرى الدين، أن جميع المتعاملين كانوا على يقين أن خطوة التعويم قادمة لكن تأخيرها أدى إلى توقف الإستثمارات المحلية والأجنبية وأضعف قدرة الدولة على جذب سيولة دولارية ما وصل بالفجوة بين السعر الرسمى والسوقى إلى أكثر من ١٠ جنيهات. اضاف سري الدين، أن الحكومة نفسها رغم أنها كانت تدرك الارتفاع المتوقع للأسعار ، لكنها لم تؤمن مخزون استراتيجي للسلع الأساسية والأدوية ما ساهم فى نقص حاد من المعروض منها وارتفاع أسعارها، كما أن الحكومة رفعت قيمة الدولار الجمركي دفعة واحدة. تابع أن تطبيق قرارات رفع الدعم علي اكثر من خطوة سمح لحلقات الإمداد لإضافة الزيادة بشكل كامل وأكثر من مرة علي المستهلك النهائي فيما يعرف بالتضخم الذاتي وساعدها فى ذلك ضعف آليات الرقابة وهشاشة السوق وقلة التنافسية”. ولفت إلى ضعف التنسيق بين المجموعة الاقتصادية بدليل التعارض بين السياسات النقدية الانكماشية في مصر التي يتبعها البنك المركزي لسحب السيولة من المودعين والسياسات المالية التوسعية للحكومة بالإنفاق علي البنية التحتية والاقتراض بتكلفة مرتفعة. أضاف سري الدين، أن المشروعات الصغيرة والمتوسطة تعاني في مصرمن عدم إجراء تعديلات لقواعد ترخيصها ومعايير محاسبتها بما يراعي حجم النشاط والبعد الجغرافي، و لجوء البنك المركزى لتوسيع التعريف يدل على فشل القطاع المصرفى فى إيجاد تمويل حقيقى لها حتى أن معظم المستفيدين من المبادرة لا ينتمون لهذه الفئة. وأشار سرى الدين، إلى أن المؤشرات الكلية بدأت تتحسن نسبياً لكن الوقت مبكر جداً على أن يشعر بها المواطن.
«هانى سرى الدين» ٧٠% من أزمات المستثمرين سببها البيروقراطية قال الدكتور هاني سري الدين رئيس مكتب سرى الدين للاستشارات القانونية ورئيس هيئة سوق المال اﻷسبق إن ٧٠% من أزمات المستثمرين سواء الأجانب أو المحليين سببها البيروقراطية ولا يحلها النصوص القانونية بل برفع كفاءة الاجهزة المعنية. وأشار إلى أن مصر تعانى لإقناع المستثمرين بدخول السوق المحلى حتي أن أفريقيا أصبحت وجهة تنافسية بعد زيادة تكلفة التشغيل وعدم احترام التعاقدات وعمليات الترخيص المعقدة. إن تعويم الجنيه كان خطوة صحيحة لكن تم اتخاذها في توقيت متأخر كانت تحتاج مزيدا من الاحتياطات الكافية بخلاف أن حزمة الإصلاحات تم تطبيقها على مراحل ما ساهم فى انفلات الأسعار أكثر. اوضح سري الدين، ،علي هامش ندوة ” غلاء الأسعار ” التى نظمها “صالون الوفد”، أمس، أن ارتفاع سعر صرف الدولار أمام الجنيه هو المُترتب عليه زيادة الأسعار ليس سوى عرضاً لضعف الاقتصاد بعد أن اتسع الفارق بين العملة الأجنبية المتدفقة للخارج والداخل واتساع عجز الموازنة. وذكر سرى الدين، أن جميع المتعاملين كانوا على يقين أن خطوة التعويم قادمة لكن تأخيرها أدى إلى توقف الإستثمارات المحلية والأجنبية وأضعف قدرة الدولة على جذب سيولة دولارية ما وصل بالفجوة بين السعر الرسمى والسوقى إلى أكثر من ١٠ جنيهات. اضاف سري الدين، أن الحكومة نفسها رغم أنها كانت تدرك الارتفاع المتوقع للأسعار ، لكنها لم تؤمن مخزون استراتيجي للسلع الأساسية والأدوية ما ساهم فى نقص حاد من المعروض منها وارتفاع أسعارها، كما أن الحكومة رفعت قيمة الدولار الجمركي دفعة واحدة. تابع أن تطبيق قرارات رفع الدعم علي اكثر من خطوة سمح لحلقات الإمداد لإضافة الزيادة بشكل كامل وأكثر من مرة علي المستهلك النهائي فيما يعرف بالتضخم الذاتي وساعدها فى ذلك ضعف آليات الرقابة وهشاشة السوق وقلة التنافسية”. ولفت إلى ضعف التنسيق بين المجموعة الاقتصادية بدليل التعارض بين السياسات النقدية الانكماشية في مصر التي يتبعها البنك المركزي لسحب السيولة من المودعين والسياسات المالية التوسعية للحكومة بالإنفاق علي البنية التحتية والاقتراض بتكلفة مرتفعة. أضاف سري الدين، أن المشروعات الصغيرة والمتوسطة تعاني في مصرمن عدم إجراء تعديلات لقواعد ترخيصها ومعايير محاسبتها بما يراعي حجم النشاط والبعد الجغرافي، و لجوء البنك المركزى لتوسيع التعريف يدل على فشل القطاع المصرفى فى إيجاد تمويل حقيقى لها حتى أن معظم المستفيدين من المبادرة لا ينتمون لهذه الفئة. وأشار سرى الدين، إلى أن المؤشرات الكلية بدأت تتحسن نسبياً لكن الوقت مبكر جداً على أن يشعر بها المواطن.
قارن هاني سرى الدين مع:
ما هي الدول التي تتحدث صحافتها عن هاني سرى الدين؟
شارك صفحة هاني سرى الدين على