نبيل أبو ردينة

نبيل أبو ردينة

نبيل أبو ردينة سياسي فلسطيني والناطق الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية , ولد في مدينة بيت لحم عام ١٩٥٢ وهو مسيحي أرثوذكسي , وقد عمل أبو ردينة لسنوات طويلة مساعداً لعضو اللجنة المركزية خليل الوزير الذي اغتالته إسرائيل عام ١٩٨٨بعد اغتيال الوزير انتقل للعمل مع ياسر عرفات كناطق باسمه حتى وفاته محاصراً قي مقاطعة رام الله عام ٢٠٠٤، ليكمل مشواره مع الرئيس محمود عباس، الذي احتقظ به مع عدد قليل من طاقم سلفه عرفات، ورفع رتبته الوظيفية إلى رتبة وزير .في سبتمبر ٢٠٠٩ سرت اشاعات تفيد باصابة ابوردينة بمرض يشبه إلى حد كبير مرض الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات نتيجة تسمم تعرض له والتي نفتها الرئاسة الفلسطينية ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بنبيل أبو ردينة؟
أعلى المصادر التى تكتب عن نبيل أبو ردينة
واشنطن في ٠٣ مايو قنا أكد الرئيس الفلسطيني محمود عباس أنه لن يقبل بأي حل لا يتضمن إقامة دولة فلسطينية على حدود عام ١٩٦٧ وعاصمتها القدس الشرقية. جاء ذلك خلال لقاء عباس بممثلي الجالية الفلسطينية ورؤساء المنظمات العربية في الولايات المتحدة، التي بدأ إليها زيارة رسمية يوم أمس "الثلاثاء" تستمر ثلاثة أيام، ويلتقي خلالها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في وقت لاحق اليوم "الأربعاء". وحول قضية الأسرى في سجون الاحتلال الإسرائيلي، شدد الرئيس الفلسطيني على أن للأسرى مطالب إنسانية "وكلنا أمل ألا يطول إضرابهم لأن هناك خطرا على حياتهم". من جانبه، قال نبيل أبو ردينة الناطق باسم الرئاسة الفلسطينية إن الرئيس الأمريكي سيستمع بوضوح من الرئيس محمود عباس لحقيقة الموقف الفلسطيني المدعوم عربياً، وهو "دولة مستقلة، على حدود ١٩٦٧ والقدس عاصمة لها". وأضاف أبو ردينة، في تصريح لتلفزيون فلسطين، "إننا جاهزون لسلام عادل وشامل يؤدي إلى إقامة دولة والحفاظ على كرامة الشعب الفلسطيني، ويحافظ على الثوابت الفلسطينية وثوابت الأمة العربية". ومن المقرر أن يلتقي عباس خلال زيارته لواشنطن أيضاً مع وزير الخارجية الأمريكي ريكس تيلرسون، ومستشار الأمن القومي الجنرال هربرت ريموند ماكماستر، وكبار المسؤولين الأمريكيين . ويرى عدد من المحللين والمراقبين أن هذه الزيارة تكتسب أهمية خاصة في ظل إضراب الأسرى المفتوح عن الطعام المتواصل منذ ١٦ يوماً، واستمرار إسرائيل في سياساتها الاستيطانية وتنصلها من استحقاقات عملية السلام . وفيما يتعلق بأبرز المواضيع التي ستطرح خلال الزيارة، فيرى المراقبون أن الجانب الفلسطيني سيؤكد على تمسكه بعملية السلام وخيار حل الدولتين على حدود عام ١٩٦٧ استنادا للمبادرة العربية وكافة القرارات ذات الصلة، بالإضافة إلى الأوضاع الخطيرة التي تتعرض لها مدينة القدس في ظل الهجمة الاستيطانية الشرسة عليها.
قارن نبيل أبو ردينة مع:
شارك صفحة نبيل أبو ردينة على