نائب رئيس الجمهورية

نائب رئيس الجمهورية

نائب الرئيس هو احد المناصب الحكومية السياسية و كذلك يستخدم في مجال إدارة الأعمالنائب رئيس الجمهورية منصب معروف في النظم الجمهورية لكنه يختلف من دولة لدولة، ويمكن تعريف شاغل المنصب بأنه ممثل للرئيس ويعد ثاني أعلى منصب في حكومات بعض الدول، يقوم في كثير من الأحيان بواجبات رئيس الدولة وذلك في حالة سفر الرئيس خارج البلاد أو وفاته أو استقالته أو تنحيته من الرئاسة أو عجزه عن عمله السياسي.تختلف اهمية وجود المنصب والدور الذي يقوم به من دولة لدولة. وطبيعي أن تكون أهمية نائب رئيس الجمهورية في الدول التي نظامها رئاسي أكبر من دوره في الجمهوريات البرلمانية (إن وجد)وحتى في النظم الرئاسية تختلف أهمية نائب رئيس الجمهورية ودوره لدرجة ان يكون إعلان الرئيس عن نائبه قبل الانتخابات مثل أمريكا وهذا يجعل للنائب الذي يختاره الرئيس دورا جوهريا في نتيجة الانتخابات لأن كثيرا من الناس سيأخذون بعين الاعتبار أنه سيكون من الشخصيات القريبة جدا من الرئيس ومن الممكن أن يكون له تأثير كبير على سياسة الدولة وإن لم يكن بشكل رسمي لأن القرار بيد الرئيس فعلى الأقل بشكل فعلي لأنه قريب من الرئيس. أما في النظم الرئاسية الأخرى فتكون أهمية النائب أقل بكتير أو على الأقل لا يكون له تأثير في الانتخابات لان الرئيس يختاره بعد استلامه منصبه. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بنائب رئيس الجمهورية؟
أعلى المصادر التى تكتب عن نائب رئيس الجمهورية
مأرب برس يبدو أن تحالف المتمردين في صنعاء يلفظ أنفاسه الأخيرة، وقد وصلت الصدامات بين مؤيدي «عبدالملك الحوثي» والرئيس اليمني السابق «علي عبدالله صالح» وحزبه المؤتمر الشعبي العام إلى مستوى جديد من الشدة. وفي الوقت نفسه، أصدر «صالح» بيانا دعا فيه التحالف الذي تقوده السعودية إلى رفع الحصار عن اليمن، ووعد باستعداده «لطي تلك الصفحة». وقد أثار بيان «صالح» رد فعل إيجابيا لدى تحالف مجلس التعاون الخليجي، الذي قال، فى ٢ ديسمبر كانون الأول، إنه على يقين من عودة «صالح» ومؤيدي حزب المؤتمر الشعبي «إلى الحظيرة العربية»، ليخلصوا اليمن من النفوذ الإيراني، وفقا لما ذكرته وكالة الأنباء السعودية. وكان تحالف «الحوثي صالح» دائما في حالة من الضعف، فخلال فترة حكمه التي امتدت لعقود من الزمن رئيسا لليمن، قبل أن يطاح به عام ٢٠١١، حارب «صالح» الحوثيين، وكانت الدماء تسيل دائما بين الجانبين. ولكن عندما استفاد الحوثيون من المشهد السياسي الفوضوي في اليمن، في أواخر عام ٢٠١٤، للسيطرة على صنعاء، أراد الموالون لـ«صالح» استخدام القوة الحوثية الصلبة لمساعدتهم على الاحتفاظ بالأهمية السياسية. واستفاد الحوثيون بدورهم من تحالفهم مع «صالح»، حيث ضم للتحالف قوات الحرس الجمهوري المدربة والأسلحة الثقيلة، بما في ذلك المدفعية والصواريخ، وكان من المرجح أن ينظر مجلس التعاون الخليجي إلى الموالين لحزب المؤتمر الشعبي العام كحلفاء سياسيين محتملين، بدلا من القوات الحوثية، التي تعتبرها السعودية وكيلا لإيران. وكان هذا الأسبوع دمويا بشكل خاص بين القوات الموالية لمختلف قادة المتمردين، وفي ٢٨ ديسمبر كانون الأول، اشتبكت قوات الحوثيين مع مقاتلين تابعين للمؤتمر الشعبي العام للسيطرة على مسجد، ومقر سياسي تابع للمؤتمر الشعبي العام، ومنازل تابعة لعائلة «صالح». واستمرت المناوشات طوال الأسبوع، وحتى ٢ ديسمبر كانون الأول، قتل ما لا يقل عن ٤٠ مقاتلا، في حين حاربت قوات «صالح» القوات الحوثية للسيطرة على الأراضي الرئيسية في صنعاء. وتفيد التقارير بأن قوات «صالح» قد زعمت السيطرة على سفارات المملكة العربية السعودية، والإمارات العربية المتحدة، والسودان، ومجمع «صالح» الرئاسي، ووزارة الدفاع، والمباني التابعة للأمن القومي، والبنك المركزي، ووزارة المالية من يد الحوثيين. وقد تمنح السيطرة السريعة على البنية التحتية الرئيسية قوات «صالح» أرضا مرتفعة مقابل نظرائهم الحوثيين في صنعاء. وفي الماضي، عندما اندلعت اشتباكات بين مؤيدي «صالح» والحوثيين، تدخلت قياداتهم في محاولة لتخفيف التوترات، ففي أغسطس آب، على سبيل المثال، دخل القادة من كل طرف في محادثات للتوسط في اشتباكات عنيفة بين القوات المتحالفة من المتمردين. أما اليوم، فقد اتهمت القيادة الحوثية «صالح» بالشروع في انقلاب، وغازل «صالح» علنا ​​التحالف الخليجي، وفي وقت سابق من هذا الأسبوع، لم تتماش وسائل الإعلام التابعة لـ«صالح» مع وسائل الإعلام الحوثية، التي كانت تحتفل بإطلاقها الصاروخي الأخير باتجاه السعودية، وتبين التقارير الإعلامية المتباينة والخطابات الصادرة عن القيادة أن تحالف المتمردين وصل إلى نقطة معينة من اللا عودة. ومن غير المحتمل أن يدلي «صالح» ببيان عن استعداده للعمل مع الائتلاف الخليجي دون مناقشة إمكانية ذلك مع السعودية مسبقا، سواء بشكل مباشر أو غير مباشر. وعلى الرغم من أن الرئيس اليمني المعترف به دوليا ويمنيا، «عبدربه منصور هادي»، لم يعلق بعد، لكن بيانا قد صدر عن نائب الرئيس اليمني «علي محسن الأحمر»، أشاد فيه بتصريح «صالح»، يؤكد القبول السعودي. ويعمل «صالح» على وضع نفسه ومواليه في المؤتمر الشعبي العام في وضع مثالي في المفاوضات السياسية، ويبدو أنه ناجح حتى الآن، وقد يؤدي ذلك إلى دفع المفاوضات السياسية الراكدة إلى الأمام، وإمالة الحرب بشكل أكبر في صالح التحالف الذي تقوده السعودية. وبالنسبة للحرب، فإن تفكك تحالف «الحوثي صالح» سوف يضر بقدرات الحوثيين على مواصلة القتال، وبدون «صالح» ومقاتليه، سوف يكافح الحوثيون من أجل مواجهة القوات التي تقودها دول مجلس التعاون الخليجي، ومن المرجح أن يفقدوا مواقع رئیسیة في وسط الیمن، وقد يتحرکون تدریجیا نحو الشمال، وإذا انضمت قوات «صالح» بقوة إلى التحالف الخليجي، فسوف تتسارع هذه العملية.. للمزيد
مأرب برس أكد نائب رئيس الجمهورية الفريق الركن علي محسن صالح أنه من الطبيعي أن يرفض اليمنيون وينتفضون في مختلف المحافظات ومنها أمانة العاصمة نتيجة للظلم والممارسات التي يرتكبها الانقلابيون الحوثيون المدعومون من إيران. وأشار نائب الرئيس في تصريح لقناة "العربية" إلى الدور الكبير للجيش الوطني وقيادة الشرعية وقيادة دول التحالف وفي مقدمتها الأشقاء في السعودية والإمارات، وجهودهم الكبيرة في تحرير اليمن واستعادة الشرعية. ولفت الى أن القيادة الشرعية بقيادة الرئيس عبدربه منصور هادي رئيس الجمهورية وضحت موقفها في البيان الذي صدر عن اجتماع الرئيس بهيئة مستشاريه والذي أكد بأن الدولة تقف مع من يقف ضد الحوثي. وجدد نائب الرئيس الدعوة لكل اليمنيين من كل الأطياف ولمنتسبي القوات المسلحة والأمن الشرفاء ورجال القبائل والشخصيات الاجتماعي وكوادر حزب المؤتمر الشعبي العام وبقية المكونات السياسية والمجتمعية إلى أن يقفوا صفاً واحداً لدحر الحوثي والثبات أمام اعتداءات الحوثي المتغطرسة التي لا تراعي إلاً ولا ذمة. وقال في تصريحه " ندعو لمزيد من الصبر ومزيد من الثبات والتماسك ومزيد من توحيد الكلمة وتوحيد الاتجاه"، مضيفا "الحوثي يعتدي وعنده إمكانيات لكن أبناء اليمن عندهم إمكانيات الثبات والوطنية والغيرة على وطنهم وعلى اليمن، والجميع متمسك بما تم الاتفاق عليه في المرجعيات الثلاث المتمثلة في المبادرة الخليجية ومخرجات الحوار الوطني التي نتج عنها الاتفاق على بناء الدولة الاتحادية، وقرار مجلس الأمن ٢٢١٦". وشدد على ضرورة أن .. للمزيد
مأرب برس التقى نائب رئيس الجمهورية نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة الفريق الركن علي محسن صالح، اليوم السبت، رئيس هيئة الأركان العامة اللواء الركن دكتور طاهر العقيلي، وقيادة قوات التحالف في محافظة مأرب العميد الركن إبراهيم بن علي الحربي قائد قوة التحالف في مأرب والعميد الركن صالح بن سعيد العليلي قائد القوة الإماراتية لتدارس الموقف والمستجدات الميدانية. وتطرق الاجتماع إلى الانتصارات التي يحرزها الأبطال في جبهة نهم ومختلف الجبهات وانتفاضة الأحرار من أبناء القوات المسلحة والأمن وشرفاء الوطن ضد ميليشيا الحوثي التي انقلبت على الشرعية وتمردت على كل التوافقات وهددت أمن اليمن والمنطقة حسب ما ذكرته وكالة سبأ الرسمية. وأشاد نائب رئيس الجمهورية بالبطولات التي يسطرها أبطال الجيش بدعم قوات التحالف في مختلف الجبهات، مثمناً الدور الأخوي الصادق للأشقاء في دول التحالف الداعمة للشرعية ولمصلحة أبناء الشعب اليمني وفي مقدمتها المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة. المزيد على الرابط التالي
قارن نائب رئيس الجمهورية مع:
شارك صفحة نائب رئيس الجمهورية على