ممدوح عباس

ممدوح عباس

ممدوح محمد فتحي عباس ، من مواليد الدقهلية عام ١٩٤٦، ملياردير مصري يعمل في مجالات البترول وتولي رئاسة نادي الزمالكتخرج من كلية الاقتصاد و العلوم السياسية بالقاهرة عام ١٩٦٧، بدأ حياته المهنية كموظف بشركة النصر للتصدير والاستيراد، وإتجه بعدها إلى العمل الحر وأنشأ أولى شركاته عام ١٩٨٠ والتي عمل من خلالها في مجال التجارة، قبل أن يطور أنشطته لتشمل مجالات البترول وتكنولوجيا المعلومات.شغل منصب أمين صندوق اتحاد كرة القدم المصري، كما شغل منصب أمين صندوق نادي الزمالك.ترأس نادي الزمالك لفترتين، الأولى بالتعيين من العام ٢٠٠٦ إلى ٢٠٠٨، والثانية عندما أنتخب رئيساً للنادي في مايو ٢٠٠٩، غير أنه لم يستمر في المنصب لأكثر من عام بعدما أصدر المجلس القومي للرياضة قرار بحل المجلس على خلفية الحكم القضائي الذي حصل عليه مرتضى منصور ببطلان انتخابات الزمالك عام ٢٠٠٨ بسبب أخطاء إدارية في العملية الانتخابية، إلا أنه عاد من جديد لمنصب رئيس النادي بعد تنازل مرتضى منصور عن القضية حتي تولي كمال درويش رئاسة النادي عام ٢٠١٣ بعد مقتل الشهيد عمرو حسين شهيد الوايت نايتس ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بممدوح عباس؟
أعلى المصادر التى تكتب عن ممدوح عباس
كامل الدولة صنعت تابوهات منعت المستثمرين من التفكير فى شراء الأهلى و الزمالك قال محمد كامل، رئيس شركة بريزينتيشن للإعلام، راعية الدورى المصرى، إن مصر لم تشهد إعداد دراسات يعتد بها حول عملية التطوير والتنمية فى الاستثمار الرياضى. أوضح «كامل»، أن سر نجاح شركة بريزينتيشن، أنها تعمل بأسلوب مختلف، كما أنها تحصل على حقوقها بـ«الدراع»، على حد تعبيره، رغم أنها تستغرق فترة ليست بالقليلة للحصول عليها. لفت إلى أن «بريزينتيشن» كانت أول شركة تشترى كراسة شروط للحصول على حقوق البث الفضائى فى مزايدة علنية، قبل أن يلغيها الرئيس السابق لنادى الزمالك ممدوح عباس، ودفعت الشركة ١٠٠ ألف جنيه وقتها لم تستردها حتى الآن. لفت إلى أن قيمة حقوق البث كانت فى عام ٢٠١٣ نحو ٧٠ مليون جنيه مليون جنيه، زادت العام التالى له إلى ١٢٨ مليون جنيه. أضاف «يجب الإيمان بأن الاستثمار قرار كبير، كما يجب الإجابة عن تساؤل، هل يجب أن نحدد سقفاً للاستثمار أم لا؟». ذكر «كامل»، أن الدولة رسمت تابوهات وأصناماً، الجميع يخاف منها، فلا أحد يستطيع مجرد التفكير فى بيع نادى الأهلى أو الزمالك، أو دمج الأندية التى تتبع قطاعات بعينها مثل إنبى وبتروجت فى البترول، والداخلية والشرطة، والإنتاج الحربى وحرس الحدود وطلائع الجيش. أضاف أن الاستثمار يحتاج إلى بيئة وقرار ووضع ضوابط إعلامية يلتزم بها الجميع، فمثلاً «بريزينتيشن» خسرت عميلاً لها بقيمة ٤.٥ مليون دولار انسحب بعد شائعة انسحاب الكونغو من التصفيات المؤهلة لكأس العام فى روسيا.
كامل الدولة صنعت تابوهات منعت المستثمرين من التفكير فى شراء الأهلى والزمالك قال محمد كامل، رئيس شركة بريزينتيشن للإعلام، راعية الدورى المصرى، إن مصر لم تشهد إعداد دراسات يعتد بها حول عملية التطوير والتنمية فى الاستثمار الرياضى. أوضح «كامل»، أن سر نجاح شركة بريزينتيشن، أنها تعمل بأسلوب مختلف، كما أنها تحصل على حقوقها بـ«الدراع»، على حد تعبيره، رغم أنها تستغرق فترة ليست بالقليلة للحصول عليها. لفت إلى أن «بريزينتيشن» كانت أول شركة تشترى كراسة شروط للحصول على حقوق البث الفضائى فى مزايدة علنية، قبل أن يلغيها الرئيس السابق لنادى الزمالك ممدوح عباس، ودفعت الشركة ١٠٠ ألف جنيه وقتها لم تستردها حتى الآن. لفت إلى أن قيمة حقوق البث كانت فى عام ٢٠١٣ نحو ٧٠ مليون جنيه مليون جنيه، زادت العام التالى له إلى ١٢٨ مليون جنيه. أضاف «يجب الإيمان بأن الاستثمار قرار كبير، كما يجب الإجابة عن تساؤل، هل يجب أن نحدد سقفاً للاستثمار أم لا؟». ذكر «كامل»، أن الدولة رسمت تابوهات وأصناماً، الجميع يخاف منها، فلا أحد يستطيع مجرد التفكير فى بيع نادى الأهلى أو الزمالك، أو دمج الأندية التى تتبع قطاعات بعينها مثل إنبى وبتروجت فى البترول، والداخلية والشرطة، والإنتاج الحربى وحرس الحدود وطلائع الجيش. أضاف أن الاستثمار يحتاج إلى بيئة وقرار ووضع ضوابط إعلامية يلتزم بها الجميع، فمثلاً «بريزينتيشن» خسرت عميلاً لها بقيمة ٤.٥ مليون دولار انسحب بعد شائعة انسحاب الكونغو من التصفيات المؤهلة لكأس العام فى روسيا.
قارن ممدوح عباس مع:
شارك صفحة ممدوح عباس على