مقتدى الصدر

مقتدى الصدر

مقتدى الصدر من مواليد (٤ أغسطس ١٩٧٤)، هو رجل دين شيعي وزعيم التيار الصدري الذي يعتبر أكبر تيار شعبي شيعي في العراق، وقائد لأجنحة عسكرية تابعة لتياره متمثلة بكل من جيش المهدي ولواء اليوم الموعود وسرايا السلام، ومع أنّه قائد وزعيم لشريحة كبيرة من المجتمع الشيعي في وسط وجنوب العراق، إلا أنه لم يصل إلى مرحلة الاجتهاد التي تخوله للتصدي للمرجعية. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بمقتدى الصدر؟
أعلى المصادر التى تكتب عن مقتدى الصدر
خفايا وأسرار تكشف للمرة الأولى ... المخابرات العالمية طالما سعت لاخفائها.... لا تفوت فرصة قراءة المقال .. لذا أنَّ إعدادَ العملاء خصوصاً لأولئكَ الذينَ سيرتقونَ مناصباً سياسيةٍ أو دينيةٍ أو مجتمعيةِ, وبحسبِ طبيعةِ ميولِ المجتمعِ, وبحسبِ آيدلوجيةِ التفكيرِ لديهِم, يَتُم إختيارُ المنصبِ الذي يَكونُ مؤثراً فيهِم, فبالتأكيدِ أنَّ السيطرةَ على الزعامةِ الدينيةِ لدى المذهبِ الشيعي, يُمثِلُ قمةَ الهرمِ ومُنْيَةِ المُريدِ, لأنَّ الزعامةَ الشيعيةَ تُمَثِلُ رأسَ الهرمِ في المذهبِ, والسيطرةُ عليهَا, يعني السيطرةُ على أبناءِ المذهبِ بشكلٍ عامٍ, بينمَا الزعامةُ السياسيةُ والحركيةُ عندَ أبناءِ المذهبِ السُني, تُمثلُ أعلى منصبٍ لديهُم, نتيجةً لمَا تربوا عليهِ, الى أن عُجِنَتْ طينَتُهُم في السلطةِ والسياسةِ, وهكذا مع باقي المللِ والنحلِ والمجتمعاتِ والشعوبِ, لكلِّ أمةٍ طرقةُ تفكِرِهَا, وبدراسةِ طرقيةِ التفكيرِ, تُعْرَفُ نِقاطُ الضعفِ لديهِم لصناعةِ العميلِ المؤثرِ بِهِم ... ولذلكَ أقسمُ عليكُم بالذي خَلَقَكُم, وشقَ أسماعَكُم وأبصارَكُم, ماذا سيكونُ موقفنَا في مالو علمنَا يوماً مِن الأيامِ أن منغولياً كانَ قائداً لتيارٍ واسعٍ مِن الشعبِ العراقي, وكانَ منحرفاً نفسياً وخُلُقياً وإخلاقياً, ونصبتهُ دوائرُ الإستكبارِ العالمي وأنفسُنَا وريثاً شرعياً مقامَ أبيهِ (قُدِسَ سُرُهُ), بسببِ غبائنَا وعبودِيتِنَا وإنحرافِنَا عن الشريعةِ الحقةِ الحقيقيةِ ؟!! مُنْتَهَى الآثارِ فِي كَشْفِ الأسْرَارِ ١٣ ٩ ٢٠١٧ ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,(الدكتور مهند جاسم الحسيني) الحلقةُ الثانيةُ مُقْتَدى الصَدْرُ .. ومُتَلَازِمَةُ داونَ !!!
قارن مقتدى الصدر مع:
شارك صفحة مقتدى الصدر على