محمّد هاشم

محمّد هاشم

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بمحمّد هاشم؟
أعلى المصادر التى تكتب عن محمّد هاشم
العرض الرسمي الخاص لفيلم رجل وثلاثة أيام الأربعاء المقبل دمشق سانا تطلق المؤسسة العامة للسينما عند السادسة من مساء الأربعاء المقبل العرض الرسمي الخاص للفيلم الروائي الطويل رجل وثلاثة أيام سيناريو وإخراج جود سعيد وذلك في صالة سينما سيتي بدمشق. قصة الفيلم الذي أنتجته المؤسسة بالتعاون مع شركة ادامز برودكشن مستقاة من واقعة حقيقية جرت خلال الحرب على سورية أضيف إليها جو من الواقعية السحرية عن رجل يطلب منه نقل تابوت يضم جثمان شهيد لأهله ويمر بعدد من المفارقات. ويشارك في الفيلم مجموعة من الفنانين السوريين محمد الأحمد – ربا الحلبي لما الحكيم – سارة الطويل – ولاء عزام – مي خليل – مصطفى المصطفى – كرم الشعراني كما يحل الفنانون عبد المنعم عمايري وعبد اللطيف عبد الحميد وشكران مرتجى كضيوف في الفيلم. ويضم فريق الفيلم مدير التصوير.. وائل عز الدين وعقبة عز الدين مدير الإنتاج خالد فرنجية تصميم وتنفيذ الديكور أدهم مناوي وهبة خصروف ومساعدو الإخراج رواد شاهين وسماح قتال ويارا جروج الصوت محمد هاشم والماكياج جمال كريمي الملابس رجاء مخلوف.
سورية الانتصار.. احتفالية للشعر والغناء في ثقافي كفرسوسة دمشق سانا تآلف الشعر والغناء في لوحات فنية تضمنتها احتفالية سورية الانتصار التي أقامها نادي إبداعات الفني الشبابي في المركز الثقافي العربي بكفرسوسة بمناسبة ذكرى حرب تشرين التحريرية. وعرض في بدء الاحتفالية فيلم تسجيلي بعنوان الانتصار من إعداد محمد هاشم وإخراج باسل هاشم استعرض مراحل الحرب تاريخيا مع مقابلات مع ضباط وجنود بواسل خاضوا معاركها مبينا أن المعنويات العالية والروح الوطنية لدى رجال الجيش العربي السوري كانت العامل الأهم في تحقيق هذا النصر. وذهبت القصائد التي ألقاها الشعراء خلال الاحتفالية إلى المعاني السامية التي شكلتها حرب تشرين وما تركته من أثر في نفوس المبدعين حيث ألقى الشاعر جمال المصري قصيدة بعنوان بلادي أكد فيها على القيم النضالية التي يحملها أبطال تشرين والتي زرعوها لدى أبنائهم وأحفادهم فقال.. “لا تقل ضاعت بلادي ..لا تقل متنا سدى .. تحت سقف الموت كنا .. نحن جسماً واحدا .. إن قدساً لا تراها في العيون .. سوف تلقاها غدا..فتعلم كي تشدو كلما الموت شدا”. وألقى الشاعر الطبيب محمد سعيد العتيق قصيدة بعنوان تشرين رصد فيها الحس الوطني والقومي الذي تحلى به المقاتلون في هذه الحرب ما حقق النصر ودحر الأعداء على أنغام البحر الكامل فقال.. “هفت نسائم واستفاق حنين .. طي الضمائر والهوى تشرين ذا حافظ أسد الشآم ربيعها .. شهدت على مجد الأسود قرون هبت بمصر مع الشآم جحافل .. جنحا صمود شمال ويمين”. كما ألقت الشاعرة أمل المناور قصيدة بعنوان وطني لفتت فيها إلى الحب الكبير الذي تكنه لبلدها معبرة عن ذلك بعاطفة رقيقة وأسلوب جمع بين الماضي والحاضر فقالت “هذا فؤادي لو أزالوا أضلعي .. أو أنهم عنه الغطاء أزاحوا لرأوا به وطني كمثل حمامة .. في عشها بسكينة ترتاح بيضاء وادعة تتيه بحسنها .. فوق الجمال فحسنها وضاح”. وقدم الشاعر حسام المقداد قصيدة بعنوان هذي الشآم أشار فيها إلى أهمية دمشق في حياة العرب كرمز عربي في التاريخ بصفتها العاصمة الشماء معتبراً أن كل من يحاول النيل منها سيكون خاسراً فقال “هذي الشآم وعشقها عشق .. ما عاد يطلب في الهوى عنق من رامها يوماً بداهية .. فهو الشقي الخاسر الأبق لا تعذلوني إن كلفت بها .. إن الجنون بشامنا علق”. وقدمت كل من ميرنا ديب ودلال عامل خواطر أدبية تعبر عن حب الوطن كما تخلل النصوص الشعرية فقرات فنية لفرقة ربيع حرب مع مجموعة من العازفين شملت المعاني الوطنية والقومية والتاريخية لحرب تشرين. محمد خالد الخضر
قارن محمّد هاشم مع:
شارك صفحة محمّد هاشم على