محمد مرسي

محمد مرسي

محمد محمد مرسي عيسى العياط (٨ أغسطس ١٩٥١ – ١٧ يونيو ٢٠١٩)، مهندس فلزات، وأستاذ جامعي، وسياسي وهو الرئيس الخامس لجمهورية مصر العربية والأول بعد ثورة ٢٥ يناير وهو أول رئيس مدني منتخب للبلاد وأول رئيسٍ ذي خلفية سياسية إسلامية، أُعلن فوزه في ٢٤ يونيو ٢٠١٢ بنسبة ٥١.٧٣ % من أصوات الناخبين المشاركين بدأت فترته الرئاسية مع الإعلان في ٢٤ يونيو ٢٠١٢ عن فوزه في انتخابات الرئاسة المصرية ٢٠١٢، وتولّى مهام منصبه في ٣٠ يونيو ٢٠١٢ بعد أدائه اليمين الدستورية. رفض مرسي العيش في القصور الرئاسية كباقي رؤساء مصر السابقين وقال أنه يسكن في شقة إيجار على حسابه، شهدت فترة رئاسة محمد مرسي العديد من الاحتجاجات والمظاهرات، أزيح عن السلطة في انقلاب ٣ يوليو ٢٠١٣ في مصر والذي جاء بعد مظاهرات ٣٠ يونيو من نفس العام بعد حدوث عدة أزمات أقتصادية منها ازمة انقطاع الكهرباء وعدم توفر وقود السيارات واسطوانات البوتجاز وأزمة القمامة والإنفلات الأمني، في حين رأى البعض أنها كانت مفتعلة. وبقي معتقلاً منذ تاريخ عزله، حتى وفاته في ١٧ يونيو ٢٠١٩. بعد توجيه عدة تهم إليه من ضمنها التخابر مع قطر وحركة حماس وإفشاء أسرار الأمن القومي أثناء فترة رئاسته. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بمحمد مرسي؟
أعلى المصادر التى تكتب عن محمد مرسي
شفيق بين «أبو ظبي» والقاهرة.. بديل محتمل وليس مرشحًا أسمهان سليمان ٤ ديسبمر ٢٠١٧ أكد أحمد شفيق على مجيئه إلى القاهرة على متن طائرة خاصة، نافيًا أن يكون قد قُبض عليه. وأوضح أنه اُستقبل من جانب مسؤولين مصريين كبار بالمطار ويتواجد حاليًا في أحد فنادق القاهرة الجديدة لعدة أيام حتى يتمّ إعادة تجهيز بيته بعد غياب خمس سنوات، حسب تعبيره. وأضاف موضحًا أن أسرته لا تزال متواجدة بالإمارات، وقد توجه مسؤولون أمس، الأحد، إلى مقر إقامة أسرته «بمنتهى الكرم والأصول ليعرضوا أي مساعدات أو خدمات إضافية»، وذلك تكريمًا لبناته الثلاث خلال غياب والدهن، حسبما قال. وكان شفيق قد أعلن، قبل خمسة أيام، عن نيّته الترشّح للانتخابات الرئاسية في عام ٢٠١٨ من دولة الإمارات، التي يقيم بها منذ هزيمته أمام الرئيس الأسبق محمد مرسي. فيما أعلن شفيق عن «منَعه» من مغادرة الإمارات، «لأسباب لا أفهمها ولا أتفهمها»، حسبما جاء في فيديو بثته قناة «الجزيرة»، الأربعاء الماضي. وذلك بعد إبداء نيّته للترشح. وكانت أميرة شفيق، نجلة المرشح المحتمل، قد قالت لـ «مدى مصر» أمس، الأحد، إن والدها محتجز في انتهاك لحقوقه القانونية كمواطن. وأضافت «نحن لم نتأكد حتى إن كان دخل الأراضي المصرية. مَن رآه أو تحدث معه بعد مغادرته الإمارات ليؤكد لنا أي شيء؟». وسبق أن أرسل النظام المصري، في مايو ٢٠١٥، بوسطاء إلى دولة الإمارات ليطلبوا من شفيق أن يبتعد عن المشهد السياسي، وألا يفكر بالعودة إلى مصر، بحسب ما نشرته «الشروق» وقتها. فيما أشار مصدر دبلوماسي أوروبي، طلب عدم ذِكر اسمه، إلى أن أبو ظبي تدخلت، بشكل حاسم، لإنهاء قضايا اتهامات فساد بحق شفيق، وذلك حتى لا تبدو وكأنها تستضيف شخصًا من الواجب ملاحقته قضائيًا، خاصة أن الأخير أبدى تأييده لعزل الرئيس الأسبق محمد مرسي بعد عام من وصوله إلى السلطة، في يوليو ٢٠١٣. وكانت العاصمة الإماراتية تستضيف شفيق، منذ ٢٠١٢، لأنه «يمثل بديلًا محتملًا.. لكن في حين دعت الحاجة لذلك»، بحسب المصدر نفسه، والذي كان في زيارة مطولة إلى الإمارات، مؤخرًا، وكان قد التقى فيها مسؤولين رسميين على صلة بملف العلاقات مع القاهرة. فيما أوضح أن الإمارات ومهما كان تقديرها لأداء السيسي «فهي لم تكن تظن أن الحاجة دعت لأن يترشح شفيق الآن؛ ومن أبو ظبي لخوض انتخابات الرئاسة المصرية». وأضاف المصدر أن «القرار الإماراتي الذي تمّ اتخاذه بعد مشاورات داخلية مطولة كان بدعم استمرار السيسي في حكم مصر، علي الأقل لمدة رئاسية مقبلة». لقراءة التقرير كاملًا
قارن محمد مرسي مع:
شارك صفحة محمد مرسي على