محمد عبدالله

محمد عبدالله

محمد عبد الله حسين محمد ، لاعب كرة قدم كويتي سابق.و هو يلعب مع نادي النصر الكويتي.وهو من مواليد ٩/١/١٩٨٨ بدأ مشواره مع براعم نادي النصر عام ١٩٩٨ وتدرج في المراحل السنيةإلى ان وصل إلى الفريق الأول في موسم ٢٠٠٧ / ٢٠٠٨ ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بمحمد عبدالله؟
أعلى المصادر التى تكتب عن محمد عبدالله
تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة مع نائب رئيس الصندوق السعودي للتنمية التقى محافظ مأرب اللواء سلطان بن علي العرادة، معالي المهندس يوسف بن ابراهيم البسام نائب الرئيس والعضو المنتدب للصندوق السعودي للتنمية. وخلال اللقاء تم النقاش حول إمكانية استئناف العمل في المشاريع التي توقفت بسبب انقلاب جماعة الحوثيين. وقال نائب رئيس الصندوق، أن الصندوق قد بحث مع وزير التخطيط ووزير الكهرباء تلك المواضيع ووافق على استئناف العمل في بعض المشاريع المتوقفة وفي مقدمتها مشروع محطة مأرب الغازية الثانية. وخلال اللقاء استمع نائب رئيس الصندوق لشرح مفصل من اللواء العرادة، حول ما تعانيه محافظة مأرب جراء توافد النازحين من معظم محافظات الجمهورية بأعداد تفوق عدد سكان المحافظة، والآثار المترتبة في الجوانب الخدمية المختلفة مثل التعليم – الصحة. حضر اللقاء من جانب الصندوق السعودي محمد عبد الله النملة – مستشار – ادارة العمليات، والمهندس بندر الحربي مهندس مشاريع كهربائية ، والمهندس بندر بن عبدالله العبيد – مهندس ميكانيكي.
مأرب برس «طارق صالح» يثير الوضع في «عدن» والمدينة تشهد توتر كبير والمقاومة الجنوبية تثور ضد «التحالف» شهدت العاصمة اليمنية المؤقتة عدن خلال الساعات الماضية، توتراً أمنياً كبيراً إثر استقبال القوات الإماراتية طارق محمد عبد الله صالح، قائد القوات الخاصة إبان حكم الرئيس الراحل علي عبد الله صالح، في المدينة. وتصاعد التوتر مع رفض القوات الإماراتية لمطالب المقاومة الشعبية بإيضاح أسباب بقاءه في المدينة. ونشرت المقاومة نقاطا أمنية على طول الطريق الممتد من المطار بمدينة خور مكسر، إلى مدينة البريقة حيث يقع مقر قوات التحالف العربي. ونقلت وكالة «الأناضول» عن مصدر في المقاومة قوله، إن قوات المقاومة نشرت ٨ نقاط أمنية حتى الآن بدءاً من منطقة كالتكس بمدينة المنصورة، وصولا إلى مقر التحالف العربي بمدينة البريقة. وأضاف، أن قرار نشر تلك القوات، «احتجاجا على تجاهل قيادات التحالف العربي في عدن، لمطالب قيادات المقاومة حول سبب دخول طارق محمد عبد الله، نجل شقيق الرئيس الراحل إلى عدن وبقاءه فيها». واعتبر، وجود طارق في عدن «استفزازا لمشاعر الناس وخيانة لدماء الشهداء الذي قدموا أرواحهم رخيصة من أجل تحرير المدينة من مليشيات (جماعة أنصار الله) الحوثي والقوات التي يديرها طارق محمد عبد الله وعمه (صالح)». إلى ذلك قال مصدر مقرب من قيادات المجلس الانتقالي الجنوبي الذي يرأسه اللواء، عيدروس الزبيدي، إن «جهودا تبذلها قيادات المجلس من أجل احتواء الموقف وتهدئة الأوضاع». وكان نجل شقيق الرئيس السابق قد ظهر في محافظة شبوه (جنوب شرق)، قبل ٥ ايام، لأول مرة، منذ مقتل عمه في ٤ ديسمبر. وترددت أنباء عن وصول طارق بعد ذلك على متن طائرة خاصة تابعة لقوات التحالف العربي إلى مقر قواتها بعدن، وهو ما أثار حفيظة قوات المقاومة الشعبية الجنوبية. ولم تنف قوات التحالف العربي وجود نجل شقيق الرئيس الراحل، أو تؤكد وجوده في عدن حتى الآن، فيما لم تصدر بيانا رسميا حول التطورات الأمنية التي تشهدها المدينة حاليا.
مأرب برس «طرق صالح» يثير الوضع في «عدن» والمدينة تشهد توتر كبير والمقاومة الجنوبية تثور ضد «التحالف» شهدت العاصمة اليمنية المؤقتة عدن خلال الساعات الماضية، توتراً أمنياً كبيراً إثر استقبال القوات الإماراتية طارق محمد عبد الله صالح، قائد القوات الخاصة إبان حكم الرئيس الراحل علي عبد الله صالح، في المدينة. وتصاعد التوتر مع رفض القوات الإماراتية لمطالب المقاومة الشعبية بإيضاح أسباب بقاءه في المدينة. ونشرت المقاومة نقاطا أمنية على طول الطريق الممتد من المطار بمدينة خور مكسر، إلى مدينة البريقة حيث يقع مقر قوات التحالف العربي. ونقلت وكالة «الأناضول» عن مصدر في المقاومة قوله، إن قوات المقاومة نشرت ٨ نقاط أمنية حتى الآن بدءاً من منطقة كالتكس بمدينة المنصورة، وصولا إلى مقر التحالف العربي بمدينة البريقة. وأضاف، أن قرار نشر تلك القوات، «احتجاجا على تجاهل قيادات التحالف العربي في عدن، لمطالب قيادات المقاومة حول سبب دخول طارق محمد عبد الله، نجل شقيق الرئيس الراحل إلى عدن وبقاءه فيها». واعتبر، وجود طارق في عدن «استفزازا لمشاعر الناس وخيانة لدماء الشهداء الذي قدموا أرواحهم رخيصة من أجل تحرير المدينة من مليشيات (جماعة أنصار الله) الحوثي والقوات التي يديرها طارق محمد عبد الله وعمه (صالح)». إلى ذلك قال مصدر مقرب من قيادات المجلس الانتقالي الجنوبي الذي يرأسه اللواء، عيدروس الزبيدي، إن «جهودا تبذلها قيادات المجلس من أجل احتواء الموقف وتهدئة الأوضاع». وكان نجل شقيق الرئيس السابق قد ظهر في محافظة شبوه (جنوب شرق)، قبل ٥ ايام، لأول مرة، منذ مقتل عمه في ٤ ديسمبر. وترددت أنباء عن وصول طارق بعد ذلك على متن طائرة خاصة تابعة لقوات التحالف العربي إلى مقر قواتها بعدن، وهو ما أثار حفيظة قوات المقاومة الشعبية الجنوبية. ولم تنف قوات التحالف العربي وجود نجل شقيق الرئيس الراحل، أو تؤكد وجوده في عدن حتى الآن، فيما لم تصدر بيانا رسميا حول التطورات الأمنية التي تشهدها المدينة حاليا.
مأرب برس إنشاء معسكرات تجنيد وتسليم قاعدة العند لـ«طارق».. مصادر عسكرية رفيعة تفضح «التحالف» وتكشف تفاصيل اجتماع سري عُقد بعدن.. الشرعية ترفض والاصلاح يحذر كشفت مصادر عسكرية رفيعة عن مساعي لأطراف في قيادة التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن، لإنشاء تشكيلات عسكرية خارج سلطة الحكومة الشرعية، ويقودها العميد طارق نجل شقيق الرئيس السابق، وإحياء ما تبقى من رفات قوات الحرس الجمهوري التي ابتلعتها مليشيا الحوثي. وقالت المصادر لـ«مأرب برس»، ان «قيادات التحالف العسكرية عقدت اجتماعا خلال الايام الماضية بالعاصمة المؤقتة عدن، وأن أطراف في التحالف طرحت خلال الاجتماع، انشاء تشكيلات عسكرية خارجه عن سلطة الحكومة الشرعية، وسيقودها العميد طارق، في محاولة منها لاعادة أسرة الرئيس السابق علي صالح الى واجهة المشهد العسكري». وبينت المصادر ان «الامارات طالبت في الاجتماع بالموافقة على تسليم العميد طارق محمد عبدالله صالح قاعدة ‎العند العسكرية بمحافظة ‎لحج (جنوب البلاد)، للعمل على استيعاب ضباط ومنتسبي الحرس الجمهوري والقوات الجوية وتزويده بطائرات حربية». واكدت المصادر ان «الإمارات قررت انشاء معسكرين لاستقبال المجندين الموالين لطارق في عدن والاخر في شبوة، مشيرة الى ان الحكومة الشرعية ممثلة بالرئيس هادي ترفض تلك التحركات جملة وتفصيلا. من جانبه، أكد رئيس الحكومة اليمنية الدكتور أحمد عبيد بن دغر، أن ‏الالتحاق بصف الشرعية الدستورية المنتخبة من الشعب اليمني والمسنودة بالتحالف العربي بقيادة السعودية والقرارات الدولية وفي مقدمتها القرار ٢٢١٦، هو المسار الصحيح لاستعادة الدولة اليمنية، وللحفاظ على الجمهورية والوحدة، وهو التوجه الوطني الحقيقي لمواجهة الميليشيات الحوثية المدعومة من إيران. وقال بن دغر في سلسلة تغريدات بموقع «تويتر» تابعها «مأرب برس»، ان «أي مسار آخر يتعارض مع الشرعية المدعومة بالتحالف العربي بقيادة المملكة سيكون تكرار للخطأ، بل الوقوع في الخطيئة»، موضحا أنه «لا توجد مناطق وسط بين أن تكون جمهورياً وحدوياً في إطار الشرعية من ناحية، وبين أن تكون إمامياً حوثياً من ناحية أخرى». وأكد على عدم قابلية المبادئ للتقسيم. وخاطب بن دغر كل من يرفض الالتحاق بالشرعية والتحالف العربي «أما أن تكونوا ضد الحوثيين المدعومين من إيران أو معهم، وإذا قلتم ضد الحوثيين فما الذي يمنعكم أن تنضموا للشعب المقاتل، خاصة وقد قتل الحوثيين أفضلكم»، مؤكدًا على وحدة الصف الجمهوري الوحدوي خلف الشرعية خط فاصل بين الحق والباطل. وفي ذات السياق، حذر قيادي في حزب التجمع اليمني للإصلاح، اليوم، من انشاء ودعم اي كيانات عسكرية وامنية خارج اطار الشرعية. وقال رئيس الدائرة الاعلامية لحزب الاصلاح علي الجرادي ان «انشاء ودعم اي كيانات عسكرية وأمنية خارج اطار الشرعية بقيادة الرئيس هادي ومؤسساتها الوطنية يتناقض والهدف المعلن بدعم الشرعية اليمنية». وأوضح الجرادي في منشور بصفحته على «فيسبوك» تابعه «مأرب برس»، ان «ذلك الاجراء سيهيئ لتفتيت البلاد وتعدد مراكز قوى تقود لاحتراب اهلي». وأكد ان «مظلة الشرعية ومؤسساتها هي الضامن الاوحد لعدم تكرار تجارب بلدان عربية تغرق في فوضى المليشيات».
من ذكر فى نفس الأخبار؟
قارن محمد عبدالله مع:
شارك صفحة محمد عبدالله على