محمد عبدالله

محمد عبدالله

محمد عبد الله حسين محمد ، لاعب كرة قدم كويتي سابق.و هو يلعب مع نادي النصر الكويتي.وهو من مواليد ٩/١/١٩٨٨ بدأ مشواره مع براعم نادي النصر عام ١٩٩٨ وتدرج في المراحل السنيةإلى ان وصل إلى الفريق الأول في موسم ٢٠٠٧ / ٢٠٠٨ ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بمحمد عبدالله؟
أعلى المصادر التى تكتب عن محمد عبدالله
“أجرّلى” للنقل الذكى يستهدف ١٠ آلاف عميل قبل نهاية العام يستهدف تطبيق «أجرلى»، المتخصص فى توفير السيارات بنظام التأجير عبر الهواتف الذكية الوصول إلى ١٠ آلاف عميل قبل نهاية العام الحالي، وتعاقد مسؤلو التطبيق مع شركة «إسكان للتأمين» لإتاحة خدمة التأمين على السيارات المنضمة إليها عبر التطبيق، وسيجرى تشغيل الخدمة الأسبوع المقبل، وتشمل المرحلة الثانية من التشغيل، ضم سيارات الباصات والنقل بجميع أنواعه، وتم الاتفاق مع شركة «بيفورت» العالمية لإتاحة خدمة الدفع الإلكترونى بـ«الكريديت كارد». قال المهندس محمد عبدالله، الرئيس التنفيذى والمؤسس للتطبيق، إن شركته تستهدف الوصول إلى ١٠ آلاف عميل مابين طالب سيارة ومالك قبل نهاية العام الحالى. وأضاف أن الفكرة تتلخص فى استغلال السيارات التى يتركها أصحابها لمدة يومين أو أكثر وتأجيرها بمقابل مادى وبأسعار تتناسب مع العملاء مقارنة بمكاتب تأجير السيارات، ويمكن لمالك السيارة تأجيرها للعميل دون سائق أو بسائق حسب رغبته، ويختلف سعر الرحلة وفقاً للمسافة والمدة الزمنية ونوع السيارة. وأوضح أن الشركة تمتلك «سيستم» للتأكد من صحة جميع الأوراق الخاصة بأصحاب السيارات الراغبين فى تأجيرها، مضيفاً أن هذا «السيستم» يوضح صحة البيانات من عدمها بهدف حماية العملاء وحتى يستطيعوا استخدام السيارات دون أى مخاوف. أضاف عبدالله، أنه يتم استقبال جميع السيارات الملاكى بدءاً من موديل ٢٠٠٠ فأعلى، بشرط أن تكون مكيفة ومنظرها الخارجى متميز حتى تجبر العميل على طلبها، لافتاً إلى أن الشركة ستطلق الخدمة رسمياً الأسبوع المقبل. وأوضح أن التطبيق متاح حالياً على جميع أنظمة التشغيل التى تعمل بنظام «أندوريد».. وسيتم إطلاقه خلال شهرين على الهواتف التى تعمل بنظام IOS. ولدى الشركة حالياً أكثر من ١٠٠٠ مستخدم للتطبيق من بينهم ١٥٠ سيارة رغم عدم الإطلاق الفعلى حتى الآن. وأشار إلى أن الشركة لن تتدخل فى سعر الرحلة نهائياً، حيث يتم الاتفاق بين العميل وصاحب السيارة على ثمن المشوار، وعلى العميل اختيار السيارة والسعر الأفضل له ويقوم بتحديد نقطة بداية الرحلة ونقطة الانتهاء والمدة.. وتظهر له العروض من أصحاب السيارات. ولفت إلى أن الشركة دشنت تطبيقاً واحداً يخدم أصحاب وطالبى السيارات بدلاً من تطبيق لكل منهم، عكس الشركات الأخرى العاملة فى نفس المجال. وأضاف أنه تم التعاقد مع شركة «إسكان للتأمين» لتقديم خدمات التأمين على السيارات التى يضمها التطبيق الإلكتروني، ويتم توفير جميع الضمانات لأصحاب السيارات وكسب ثقتهم فى التعامل مع الشركة. ولفت إلى أن عملية التأمين اختيارية لصاحب السيارة وستكون وثيقة التأمين سنوية، وتقدم الشركة عرضاً بدفع أول قسط لشركة التأمين لصاحب السيارة. وأوضح أن الشركة حصلت على عرض من شركة التأمين بدفع ١.٢٥% من ثمن السيارة كقسط سنوى بدلاً من ٣%، ضمن خطتها لضم أكبر عدد السيارات، وحال وقوع أى حوادث للسيارة يتم دفع ٢٥% من ثمن الصيانة والإصلاح. وأوضح أن الشركة تلقت عروضاً من شركة تأمين أخرى لكنها لا تتناسب معها وتسعى لضم أى شركة تأمين تقدم لها عرضا يناسب أصحاب السيارات. وأشار إلى أن النقل فى القاهرة والإسكندرية يعد فرصة مهمة لاستثمار شركات النقل الذكى التى بدأت تنمو وتنتشر بصورة كبيرة، وتركز الشركة على مساعدة أصحاب السيارات لتحسين دخلهم الشهرى. وكشف عبدالله أن «أجرلى» ستحصل على ١٠% عمولة من أصحاب السيارات و٥% عمولة من طالب السيارة على كل رحلة، وهى العمولة التى وصفها بـ«الأقل» مقارنة بأسعار الشركات العاملة فى مجال النقل الذكى. أضاف أن المرحلة الأولى من التشغيل تتضمن السيارات الملاكى، وستشمل المرحلة الثانية الباصات المكيفة ١٤ راكبا وسيارات النقل، ويضم التطبيق حالياً ٣ فئات للسيارات الملاكى الأولى وهى الرياضية وخاصة بالسيارات «الأسبور»، والفئة الثانية هى السيارات من الموديلات الحديثة.. والفئة الثالثة «الاقتصادية» وخاصة بطلب السيارات بسعر مخفض، وللعميل حرية الاختيار فى النظام الخاص به. وأشار إلى أن المرحلة المقبلة من التشغيل ستضم فئات رحلات ونقل من خلال التطبيق الإلكترونى، والذى سيعمل باللغتين العربية والإنجليزية. أضاف عبدالله أن العميل يستطيع الدفع كاش أو إلكترونى بـ«الكريديت كارد».وتم التعاون مع شركة «بيفورت» العالمية لإتاحة السداد بالبطاقة الذكية. وعن عامل المنافسة قال الرئيس التنفيذى للتطبيق، إن الفكرة التى قام عليها التطبيق مستحدثة ولم يتم تنفذها من قبل، ويسعى للانتشار بخدمات النقل للسيارات الملاكى والباصات وسيارات النقل بجميع أنواعها. وأشار إلى أن خطة التوسع خارج مصر مرتبطة ارتباطاً كلياً بنجاح هذه الخدمة فى السوق المحلى أولاً خلال العام الحالى، وتسعى الشركة بعد ذلك لتحقيق الانتشار وجذب استثمارات جديدة، إذ حصلت على أكثر من عرض من جهات متخصصة فى ريادة اﻷعمال لدعم الفكرة. وأوضح أن جميع استثمارات الشركة بجهود ذاتية، إذ تم ضخ استثمارات ضخمة فى التطبيق الإلكترونى ورسوم تأسيس الشركة من إيجار لمكان الشركة وتعيين مجموعة من الموظفين. وأكد أنه تم تخصيص فريق دعم لمتابعة كل الرحلات التى ستستخدم من خلال التطبيق الإلكترونى بدءاً من طلب العميل للرحلة وحتى النهاية، مضيفا أن التأكد من جودة الخدمة المقدمة للعميل يساهم فى زيادة انتشارها بالسوق المحلى. ولفت إلى أن جميع الاستثمارات القادمة سيتم ضخها فى تطوير التطبيق وتسهيل طلب العميل للرحلة، وسهولة التعامل مع التطبيق الإلكترونى، بجانب مضاعفة أعداد السيارات المتواجدة حالياً. وأوضح أن «أجرلى» ستعمل على توفير برامج تحفيزية لأصحاب السيارات بهدف حصولهم على أكبر هامش ربح، بجانب التركيز على استمرارية جودة الخدمة لدى العملاء. وعن مدة الإيجار قال عبدالله، إنه حسب رغبة العميل أو طالب السيارة.. وقد تكون ساعات أو يوم كامل أو أسبوع أو شهر وقد تصل إلى ٦ أشهر أو سنة، حيث يعد ذلك اتفاقا بين المستاجر وصاحب السيارة وكلما زادت المدة كلما إنخفض السعر تدريجياً. وأشار إلى أن سيارات النقل الذكى التى انتشرت مؤخراً فى السوق المحلى تساهم فى خلق فرص عمل حقيقية لدعم وتطوير الكباتن، ويعد استخدام التكنولوجيا الحديثة أبرز التحديات لتحويل سوق النقل فى مصر إلى فرص حقيقية للاستثمار. وأوضح أن التطبيق يتيح رحلات بشكل آمن ومريح وإتاحة عروض بأسعار مخفضة من أصحاب السيارات للمستأجرين مع بداية التشغيل وذلك لضمان جودة الخدمة المقدمة للعميل. وتعتزم الشركة استغلال نقاط القوة فى السوق المحلى اقتناص العملاء مثل عدم زيادة الأسعار فى أوقات الذروة والحرص على تقديم الخدمة بشكل تنافسى سواء من الأسعار أو من الجودة فى الخدمة من حيث السيارة وتعامل السائق. وأكد أهمية وجود تشريعات وقوانين تنظم سوق العمل فى قطاع النقل الذكى عبر الهواتف، حيث ظهرت العديد من الشركات منها من إستمر فى السوق والآخر ترك السوق نتيجة عدم وجود ضوابط تحمى الجميع. وكان مجلس الوزراء قد وافق خلال أبريل الماضى على مشروع قانون ينظم النقل الذكى، ويتضمن ٢٣ مادة بهدف تنظيم وخلق مظلة تشريعية لنقل الركاب بإستخدام السيارات الخاصة باستخدام تكنولوجيا المعلومات. ويمنح القانون الشركات العاملة فى مجال نقل الركاب بالسيارات الخاصة مهلة ٦ أشهر لتوفيق أوضاعها. ويساهم القانون الجديد فى تحقيق دخل إضافى لمالك السيارة بشكل قانونى وتخفيض استهلاك البنزين من خلال السماح بنقل أكثر من راكب فى نفس خط السير.
“أجرّلى” للنقل الذكى يستهدف ١٠ آلاف عميل قبل نهاية العام يستهدف تطبيق «أجرلى»، المتخصص فى توفير السيارات بنظام التأجير عبر الهواتف الذكية الوصول إلى ١٠ آلاف عميل قبل نهاية العام الحالي، وتعاقد مسؤلو التطبيق مع شركة «إسكان للتأمين» لإتاحة خدمة التأمين على السيارات المنضمة إليها عبر التطبيق، وسيجرى تشغيل الخدمة الأسبوع المقبل، وتشمل المرحلة الثانية من التشغيل، ضم سيارات الباصات والنقل بجميع أنواعه، وتم الاتفاق مع شركة «بيفورت» العالمية لإتاحة خدمة الدفع الإلكترونى بـ«الكريديت كارد». قال المهندس محمد عبدالله، الرئيس التنفيذى والمؤسس للتطبيق، إن شركته تستهدف الوصول إلى ١٠ آلاف عميل مابين طالب سيارة ومالك قبل نهاية العام الحالى. وأضاف أن الفكرة تتلخص فى استغلال السيارات التى يتركها أصحابها لمدة يومين أو أكثر وتأجيرها بمقابل مادى وبأسعار تتناسب مع العملاء مقارنة بمكاتب تأجير السيارات، ويمكن لمالك السيارة تأجيرها للعميل دون سائق أو بسائق حسب رغبته، ويختلف سعر الرحلة وفقاً للمسافة والمدة الزمنية ونوع السيارة. وأوضح أن الشركة تمتلك «سيستم» للتأكد من صحة جميع الأوراق الخاصة بأصحاب السيارات الراغبين فى تأجيرها، مضيفاً أن هذا «السيستم» يوضح صحة البيانات من عدمها بهدف حماية العملاء وحتى يستطيعوا استخدام السيارات دون أى مخاوف. أضاف عبدالله، أنه يتم استقبال جميع السيارات الملاكى بدءاً من موديل ٢٠٠٠ فأعلى، بشرط أن تكون مكيفة ومنظرها الخارجى متميز حتى تجبر العميل على طلبها، لافتاً إلى أن الشركة ستطلق الخدمة رسمياً الأسبوع المقبل. وأوضح أن التطبيق متاح حالياً على جميع أنظمة التشغيل التى تعمل بنظام «أندوريد».. وسيتم إطلاقه خلال شهرين على الهواتف التى تعمل بنظام IOS. ولدى الشركة حالياً أكثر من ١٠٠٠ مستخدم للتطبيق من بينهم ١٥٠ سيارة رغم عدم الإطلاق الفعلى حتى الآن. وأشار إلى أن الشركة لن تتدخل فى سعر الرحلة نهائياً، حيث يتم الاتفاق بين العميل وصاحب السيارة على ثمن المشوار، وعلى العميل اختيار السيارة والسعر الأفضل له ويقوم بتحديد نقطة بداية الرحلة ونقطة الانتهاء والمدة.. وتظهر له العروض من أصحاب السيارات. ولفت إلى أن الشركة دشنت تطبيقاً واحداً يخدم أصحاب وطالبى السيارات بدلاً من تطبيق لكل منهم، عكس الشركات الأخرى العاملة فى نفس المجال. وأضاف أنه تم التعاقد مع شركة «إسكان للتأمين» لتقديم خدمات التأمين على السيارات التى يضمها التطبيق الإلكتروني، ويتم توفير جميع الضمانات لأصحاب السيارات وكسب ثقتهم فى التعامل مع الشركة. ولفت إلى أن عملية التأمين اختيارية لصاحب السيارة وستكون وثيقة التأمين سنوية، وتقدم الشركة عرضاً بدفع أول قسط لشركة التأمين لصاحب السيارة. وأوضح أن الشركة حصلت على عرض من شركة التأمين بدفع ١.٢٥% من ثمن السيارة كقسط سنوى بدلاً من ٣%، ضمن خطتها لضم أكبر عدد السيارات، وحال وقوع أى حوادث للسيارة يتم دفع ٢٥% من ثمن الصيانة والإصلاح. وأوضح أن الشركة تلقت عروضاً من شركة تأمين أخرى لكنها لا تتناسب معها وتسعى لضم أى شركة تأمين تقدم لها عرضا يناسب أصحاب السيارات. وأشار إلى أن النقل فى القاهرة والإسكندرية يعد فرصة مهمة لاستثمار شركات النقل الذكى التى بدأت تنمو وتنتشر بصورة كبيرة، وتركز الشركة على مساعدة أصحاب السيارات لتحسين دخلهم الشهرى. وكشف عبدالله أن «أجرلى» ستحصل على ١٠% عمولة من أصحاب السيارات و٥% عمولة من طالب السيارة على كل رحلة، وهى العمولة التى وصفها بـ«الأقل» مقارنة بأسعار الشركات العاملة فى مجال النقل الذكى. أضاف أن المرحلة الأولى من التشغيل تتضمن السيارات الملاكى، وستشمل المرحلة الثانية الباصات المكيفة ١٤ راكبا وسيارات النقل، ويضم التطبيق حالياً ٣ فئات للسيارات الملاكى الأولى وهى الرياضية وخاصة بالسيارات «الأسبور»، والفئة الثانية هى السيارات من الموديلات الحديثة.. والفئة الثالثة «الاقتصادية» وخاصة بطلب السيارات بسعر مخفض، وللعميل حرية الاختيار فى النظام الخاص به. وأشار إلى أن المرحلة المقبلة من التشغيل ستضم فئات رحلات ونقل من خلال التطبيق الإلكترونى، والذى سيعمل باللغتين العربية والإنجليزية. أضاف عبدالله أن العميل يستطيع الدفع كاش أو إلكترونى بـ«الكريديت كارد».وتم التعاون مع شركة «بيفورت» العالمية لإتاحة السداد بالبطاقة الذكية. وعن عامل المنافسة قال الرئيس التنفيذى للتطبيق، إن الفكرة التى قام عليها التطبيق مستحدثة ولم يتم تنفذها من قبل، ويسعى للانتشار بخدمات النقل للسيارات الملاكى والباصات وسيارات النقل بجميع أنواعها. وأشار إلى أن خطة التوسع خارج مصر مرتبطة ارتباطاً كلياً بنجاح هذه الخدمة فى السوق المحلى أولاً خلال العام الحالى، وتسعى الشركة بعد ذلك لتحقيق الانتشار وجذب استثمارات جديدة، إذ حصلت على أكثر من عرض من جهات متخصصة فى ريادة اﻷعمال لدعم الفكرة. وأوضح أن جميع استثمارات الشركة بجهود ذاتية، إذ تم ضخ استثمارات ضخمة فى التطبيق الإلكترونى ورسوم تأسيس الشركة من إيجار لمكان الشركة وتعيين مجموعة من الموظفين. وأكد أنه تم تخصيص فريق دعم لمتابعة كل الرحلات التى ستستخدم من خلال التطبيق الإلكترونى بدءاً من طلب العميل للرحلة وحتى النهاية، مضيفا أن التأكد من جودة الخدمة المقدمة للعميل يساهم فى زيادة انتشارها بالسوق المحلى. ولفت إلى أن جميع الاستثمارات القادمة سيتم ضخها فى تطوير التطبيق وتسهيل طلب العميل للرحلة، وسهولة التعامل مع التطبيق الإلكترونى، بجانب مضاعفة أعداد السيارات المتواجدة حالياً. وأوضح أن «أجرلى» ستعمل على توفير برامج تحفيزية لأصحاب السيارات بهدف حصولهم على أكبر هامش ربح، بجانب التركيز على استمرارية جودة الخدمة لدى العملاء. وعن مدة الإيجار قال عبدالله، إنه حسب رغبة العميل أو طالب السيارة.. وقد تكون ساعات أو يوم كامل أو أسبوع أو شهر وقد تصل إلى ٦ أشهر أو سنة، حيث يعد ذلك اتفاقا بين المستاجر وصاحب السيارة وكلما زادت المدة كلما إنخفض السعر تدريجياً. وأشار إلى أن سيارات النقل الذكى التى انتشرت مؤخراً فى السوق المحلى تساهم فى خلق فرص عمل حقيقية لدعم وتطوير الكباتن، ويعد استخدام التكنولوجيا الحديثة أبرز التحديات لتحويل سوق النقل فى مصر إلى فرص حقيقية للاستثمار. وأوضح أن التطبيق يتيح رحلات بشكل آمن ومريح وإتاحة عروض بأسعار مخفضة من أصحاب السيارات للمستأجرين مع بداية التشغيل وذلك لضمان جودة الخدمة المقدمة للعميل. وتعتزم الشركة استغلال نقاط القوة فى السوق المحلى اقتناص العملاء مثل عدم زيادة الأسعار فى أوقات الذروة والحرص على تقديم الخدمة بشكل تنافسى سواء من الأسعار أو من الجودة فى الخدمة من حيث السيارة وتعامل السائق. وأكد أهمية وجود تشريعات وقوانين تنظم سوق العمل فى قطاع النقل الذكى عبر الهواتف، حيث ظهرت العديد من الشركات منها من إستمر فى السوق والآخر ترك السوق نتيجة عدم وجود ضوابط تحمى الجميع. وكان مجلس الوزراء قد وافق خلال أبريل الماضى على مشروع قانون ينظم النقل الذكى، ويتضمن ٢٣ مادة بهدف تنظيم وخلق مظلة تشريعية لنقل الركاب بإستخدام السيارات الخاصة باستخدام تكنولوجيا المعلومات. ويمنح القانون الشركات العاملة فى مجال نقل الركاب بالسيارات الخاصة مهلة ٦ أشهر لتوفيق أوضاعها. ويساهم القانون الجديد فى تحقيق دخل إضافى لمالك السيارة بشكل قانونى وتخفيض استهلاك البنزين من خلال السماح بنقل أكثر من راكب فى نفس خط السير.
قارن محمد عبدالله مع:
شارك صفحة محمد عبدالله على