محمد سعيد

محمد سعيد

-الشيخ بلقاسم الوناس المشهور باسم محمد السعيد (١٩٤٥ - ١٩٩٥) إمام خطيب وداعية ومفكر جزائري ومن مؤسسي رابطة الدعوة الإسلامية،ولد محمد السعيد في ١٤ جويلية ١٩٤٥ بقرية أيت سيدي عثمان بلدية واسيف ولاية تيزي وزو في عائلة محافظة ويعود نسبه إلى الحسن بن علي - رضي الله عنهما - سبط رسول الله - صلى الله عليه وسلم -.إلتحاق أخيه الحسن بثورة التحرير الجزائرية كان سببا في تشريد عائلته من طرف المستعمر الفرنسي وبذلك التحق ببلدية مولاي لعربي بسعيدة كان يشتغل ببقالة هناك ونظرا لنبغاته كان آنذاك عمره لا يتجاوز ١٤ سنة يكتب رسائل رد للمجاهدين وكان يقرأ رسائل القادة على المجاهدين هناك، ومات أخوه الحسن مع العقيد عميروش في نواحي سيدي عيسي. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بمحمد سعيد؟
أعلى المصادر التى تكتب عن محمد سعيد
«الداخلية» تعلن مقتل ٣ مطلوبين من «حسم» أحدهم مُبلغ عن اعتقاله منذ شهر مدى مصر ٢٠ يونيو ٢٠١٧ أعلنت الصفحة الرسمية لوزارة الداخلية على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، اليوم الثلاثاء، مقتل ٣ مواطنين في منطقة طريق حسن علام بالإسكندرية. وأفادت أنهم من قيادات حركة «حسم» المسلحة، والتي وصفتها بـ«الجناح المسلح لجماعة الإخوان الإرهابية». وذكرت الصفحة أن قوات الشرطة تبادلت إطلاق النيران مع الثلاثة ما أسفر عن مقتلهم جميعًا، وهم عبدالظاهر سعيد ياسين، وهو مطلوب القبض عليه على ذمة قضية تفجير عبوة ناسفة في خط سكة حديد وقضية أخرى لتفجير عبوة ناسفة في خط مياه الشرب في البحيرة. والثاني هو صبري محمد سعيد، وهو محكوم عليه بالسجن المؤبد الغيابي في قضية العمليات النوعية في الإسكندرية، والأخير هو أحمد أحمد محمد أبو راشد. وأفاد بيان الداخلية «أن المذكورين من أبرز كوادر حركة حسم الإخوانية الإرهابية والسابق اضطلاعهم بدور بارز لصالحها خلال الفترة الماضية، ارتكز على تنفيذ تكليفات قياداتهم الهاربين خارج البلاد بالتخطيط وتوفير الدعم اللوجستي (الأسلحة المختلفة – العبوات الناسفة) لعناصر الحركة لتنفيذ العديد من الحوادث الإرهابية كما أن ثلاثتهم مطلوب ضبطهم وإحضارهم فى القضية رقم ٤٢٠ ٢٠١٧ حصر أمن دولة عليا (الحراك المسلح لجماعة الإخوان الإرهابية)». يذكر أن بيان الداخلية لم يحدد توقيت الحادثة، وأن الإعلان عنها جاء بعد يومين من إعلان حركة حسم تبنيها تفجير عبوة ناسفة استهدفت سيارة تابعة لقطاع الأمن المركزي في المعادي، ما أدى إلى مقتل ضابط واحد وإصابة آخر وثلاثة مجندين. وفي نفس السياق، نشرت «التنسيقية المصرية للحقوق والحريات» قبل يومين، بيانًا قالت فيه إن أحد القتلى، صبري محمد سعيد صباح، تعرض للاعتقال من قبل قوات الأمن في منطقة ٦ أكتوبر يوم ١٨ مايو الماضي. وأن أسرته تلقت أنباء عن تعرضه للتعذيب داخل مقر الاعتقال. وبالعودة إلى الصفحة الشخصية لإبنة القتيل، تبين نشرها منشور يوم ٧ من الشهر الحالي قالت فيه «النهارده بابا بيكمل ٢٠ يوم اختفاء قسري مانعرفلوش مكان. بحثنا في كل الأقسام وأماكن الاحتجاز المحتمل وجوده فيها ولا وجود لاسمه، عملنا محضر اختفاء قسري في القسم، بعتنا تليغرافات للنائب العام ووزير الداخلية ومجلس حقوق الإنسان وكل الجهات المعنية ومفيش رد أو جديد. وبنكتب كتير ليه؟! عشان خايفين من تعذيب بابا والضغط عليه للاعتراف بتهم لم يرتكبها واجباره على تسجيل فيديو اعترافات تحت التهديد بإيذاء أسرته».
قارن محمد سعيد مع:
شارك صفحة محمد سعيد على