محمد سعد

محمد سعد

محمد سعد (١٤ ديسمبر ١٩٦٨ -)، ممثل مصري اشتهر بأداء الأدوار الكوميدية.كانت بدايته في دور صغير بمسلسل ما زال النيل يجري، كانت انطلاقته مع فيلم الطريق إلى إيلات عام ١٩٩٣، لكنه لعب دور البطولة لأول مرة عام ٢٠٠٢ مع فيلم اللمبي، وهي الشخصية التي قام بأدائها في ٥ أفلام هي الناظر،اللمبي،اللي بالي بالك،اللمبى ٨ جيجا، مسلسل فيفا أطاطا فأصبحت ملازمة له. وتمتاز شخصيات أفلامه بالغرابة في النطق وانتمائها للطبقات الشعبية، بينما تحصد أفلامه أعلى الإيرادات في شباك التذاكر المصري.وقد شارك أيضاً في مسلسل من الذي لا يحب فاطمة في دور رأفت مع أحمد عبد العزيز وشيرين سيف النصر.\ ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بمحمد سعد؟
أعلى المصادر التى تكتب عن محمد سعد
«الإسكان» تخصص ٩ آلاف فدان بالعلمين لإنشاء مدينة صناعية خصّصت وزارة الإسكان، ٩ آلاف فدان للمنطقة الصناعية بمدينة العلمين الجديدة، من إجمالى ٤٨ ألف فدان كامل مساحة المدينة. قال محمد سعد الدين، نائب رئيس الاتحاد المصرى لجمعيات المستثمرين، إن المدينة الصناعية الجديدة بالعلمين يمكن أن تخصص للصناعات التى تعتمد عليها المنطقة، مثل المنظفات ومعدات السباحة والغوص، نظرًا لوجود وفود سياحية وفنادق بالمدينة. وأضاف أن أهم القطاعات الصناعية التى يمكن أن تكون فى المدينة هى التى تتوفر المواد الخام الخاصة بها بالقرب من المدينة لسهولة نقل مستلزمات الإنتاج إليها. وأشار إلى أن الحكومة يجب أن توفر مناطق سكنية بالقرب من المنطقة الصناعية للتيسير على العاملين بها، فضلًا عن توفير الخدمات العامة كالمستشفيات والمدارس والبنوك. وأكد أهمية التوسع فى إنشاء مناطق صناعية فى المحافظات المختلفة، بشرط توفير العمالة والتسويق الجيد لتلك المناطق. وقال مصطفى مدبولى، وزير الإسكان، إن الوزارة عقدت عدة اجتماعات مع عدد من المستثمرين ورجال الصناعة للترويج للمنطقة الصناعية فى «العلمين الجديدة». وأضاف أن المدينة تتميز بقربها من عدد من الموانئ، ومطار العلمين، وطالب بمنح مزايا للمستثمرين، تشمل فترة سماح وتيسيرات فى سداد ثمن الأرض. وتستهدف وزارة الإسكان جذب استثمارات بقيمة ١٠ مليارات جنيه لتنمية المرحلة الأولى من مدينة العلمين الجديدة بمساحة ٢ مليون متر مربع، تصل المساحة الإجمالية للمدينة ٤٨ ألف فدان. وقال فتح الله فوزي، رئيس جمعية الصداقة المصرية اللبنانية، إن المنطقة الصناعية بالعلمين سوف تكون واعدة، لما تتميز به من وجود ظهير صحراوى يمكن أن يستغل بشكل جيد، فضلًا عن أهمية التوسع فى المدن الجديدة، سواء بإنشاء مجمعات سكنية أو صناعية. وأضاف أن استراتيجية مصر ٢٠٥٢، تعتمد على نقل ٣٠ مليون نسمة إلى منطقة الساحل الشمالي، ما يؤكد أن إنشاء المدينة خطوة أولية نحو تسكين تلك المنطقة بالسكان والوظائف. وتابع »يرتفع عدد السكان سنويًا بنحو ٢.٥ مليون نسمة، يحتاجون إلى ١٦ ألف متر مربع لإنشاء وحدات سكنية لهم، ومن ثم يحتاجون إلى توفير ملايين فرص العمل، وإنشاء المدن الصناعية الجديدة سوف يساهم فى توفير تلك الوظائف”. وأكد أهمية أن تقوم شركات المطور الصناعى بترفيق المدينة الصناعية الجديدة، لخلق المنافسة بين الشركات ولإخضاع أسعار الأراضى وفقًا للعرض والطلب بالسوق. وأشار إلى إمكانية جذب مستثمرين أجانب للمنطقة بشرط التسويق الجيد لها من قبل مجالس الأعمال ووزارة التجارة والصناعة. وقال اسامه حفيلة، رئيس جمعية مستثمرى دمياط، إن الهدف من إنشاء منطقة صناعية بمدينة العلمين، لتوفير فرص عمل لسكان المنطقة واشترط أن تكون المصانع التى ستقام فى المدينة، غير ملوثة للبيئة لاعتمادها المدينة على السياحة بشكل كبير. وأشار إلى أن مناطق صناعية أخرى، مثل العبور والعاشر من رمضان ودمياط، تحتاح طرح أراضى صناعية جديدة، حتى يتمكن المستثمرين من إقامة توسعات جديدة. وقال محمد جنيدي، نقيب المستثمرين الصناعيين، إن إنشاء منطقة صناعية فى العلمين، يساهم فى تقليل تكاليف الشحن لقربها من موانىء أوروبا. واقترح أن تكون المصانع التى ستقام بالمنطقة، تتضمن صناعات لها فرص تصديرية بالسوق الأوروبي، حتى تتمكن من زيادة حجم صادراتها.
قارن محمد سعد مع:
شارك صفحة محمد سعد على