محسن صالح

محسن صالح

محسن صالح، لاعب كرة قدم مصري سابق، ومدرب كرة قدم حالي، ولد في مدينة بورسعيد في ٢٢ يونيو ١٩٤٩. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بمحسن صالح؟
أعلى المصادر التى تكتب عن محسن صالح
نائب رئيس الجمهورية يستمع لهموم الجرحى المقعدين الصحوة نت متابعات استمع نائب رئيس الجمهورية الفريق الركن علي محسن صالح إلى هموم الجرحى المُقْعدين جراء الانقلاب الحوثي على الدولة واستهدافه لأبناء الشعب اليمني. كان ذلك خلال لقائه اليوم بممثلين عن رابطة الأمل لرعاية المقعدين للإطلاع على بعض أنشطتها وأدوارها في الاهتمام بشؤون المعاقين المقعدين نتيجة تعذيب الحوثيين للأسرى في السجون ومعاقي الحرب. وثمن نائب رئيس الجمهورية هذه الجهود والتضحيات التي بذلها الجرحى والشهداء، مؤكداً بأن هذه التضحيات التي قدمها اليمنيون لن تذهب سدى وأن النصر قادم لا محالة. وأطلع ممثلو الرابطة نائب الرئيس على عدد من الأنشطة والانجازات التي حققتها الرابطة منذ إنشائها في مجال اهتمامها بالجرحى المقعدين علاوة على الصعوبات التي تقف في طريق عملها، معبرين عن تقديرهم لاهتمام ودعم نائب رئيس الجمهورية بهذه الشريحة ومشاعره الإنسانية النبيلة تجاهها.
وزير الإعلام احتفال الحوثيين "بعيد الولاية" تأكيد على أنهم امتداد للمشروع الإيراني الصحوة نت صحيفة العرب اللندنية سيشهد أواخر شهر سبتمبر الجاري احتفاء الشعب اليمني بمناسبة ذكرى الثورة اليمنية على النظام الإمامي في ذات الوقت الذي سيحيي فيه الانقلابيون الحوثيون ذكرى مغايرة. يقول وزير الإعلام في الحكومة اليمنية معمر الإرياني “بعد أيام قليلة سيحتفل الحوثيون بعيدهم وحدهم بعيدا عن كل أطياف الشعب اليمني، بينما سيحتفل اليمنيون جميعا بثورة ٢٦ سبتمبر الخالدة التي جاءت لتخليص اليمن من الكهنوت الإمامي الذي جثم على صدور اليمنيين لقرون. مثل هذه المناسبة تجعلني أعتقد أن التاريخ يعيد نفسه بالفعل. كما تجعلنا هذه الأحداث نستحضر سير ومآثر كل الغيورين على وطنهم من قادة ثورة سبتمبر ١٩٦٢ كعبدالله السلال وعبدالرحمن الإرياني والنعمان والزبيري وغيرهم من المناضلين الأحرار الذين نتمنى أن يسيروا على درب الثوار الأوائل حتى يتم تخليص اليمن من قبضة إيران وأدواتها في اليمن”. انقلاب إيراني وحول مظاهر التأثير الإيراني على الحوثيين توقف وزير الإعلام اليمني عند آخر مناسباتهم المثيرة للجدل والمتمثلة في ما يسمى “يوم الغدير” الذي يحمل في طياته العديد من الدلالات الثقافية والسياسية التي تنطلق من مبدأ “الولاية” كامتداد للثورة الخمينية في إيران والقائمة على منهج “ولاية الفقيه”. ويشير الإرياني إلى أن احتفال الحوثيين بما يسمونه عيد الولاية هو تأكيد على كونهم امتدادا للمشروع الإيراني الفارسي، لأن الولاية لا وجود لها إلا في دستور إيران بعيد قيام الثورة الخمينية، والتي بموجبها تحول رجال الدين إلى السلطة الحاكمة التي تسيطر على جميع السلطات وهذا ابتداع جديد لم يكن معروفا في التاريخ اليمني. وهو تأكيد أيضا على أن هذا المشروع الذي نحن بصدده مشروع كهنوتي متخلف رجعي لا يمت إلى القيم ومفاهيم العصر الذي نعيش فيه بأي صلة. ويردف قائلا “هذا ما يجعلنا نؤكد أن الانقلاب الذي شهده اليمن في سبتمبر ٢٠١٤ كان انقلابا ليس فقط على الدولة ومؤسساتها بل على قيم الديمقراطية والعدالة والحرية والسلم والتعايش المشترك بين كافة مكونات وأطياف المجتمع اليمني. وهو ما يفسر تصاعد حالة الرفض الشعبي العارم لهذه الممارسات الحوثية حتى داخل صنعاء، كما أنه دليل إضافي على تفاقم حالة العزلة التي تعيشها الحركة الحوثية ومؤشر واضح على قرب انهيار الميليشيا في اليمن”. جيش طائفي ويبرهن الإرياني على مظاهر الرفض الشعبي للحوثيين بما تمارسه الميليشيات من قتل واعتقال واقتحام للبيوت وتفجير للمنازل واصفا إياه بأسلوب العصابات، متسائلا “كيف يمكن أن تكون لهم حاضنة، وحتى في صنعاء لا توجد لهم شعبية. هم يحكمونها بالترهيب وقوة السلاح وما خروج الناس للسبعين في ذكرى تأسيس المؤتمر إلا للتعبير عن غضبهم وكرههم لهذه الميليشيات”. وكان من بين الشعارات المرفوعة في تلك المظاهرات “ارحل يا حوثي” و”لا حوثي بعد اليوم”. معمر الإرياني المجتمع الدولي مطالب بالمزيد من الضغط على الانقلابيين لفك الحصار عن تعز وتسليم السلاح وتنفيذ القرارات الدولية يشير وزير الإعلام في الحكومة اليمنية إلى أن هناك شواهد غير قابلة للشك على الارتباط العضوي بين الحوثيين والمشروع الإيراني قائلا “علاقة الحوثيين بإيران واضحة لا شك فيها وقد أعلنتها طهران صراحة وبكل وقاحة، عقب سيطرة الميليشيات على العاصمة صنعاء في سبتمبر ٢٠١٤. والمشروع الإيراني في اليمن مر بعدة مراحل ما بعد الانقلاب وصولا إلى ما شهده اليمن من تفكيك ممنهج للجيش اليمني والسعي لاستبداله بقوة عسكرية طائفية للتخلص من جميع الأطراف الأخرى بما فيها علي عبدالله صالح الذي تحالف مع الحوثيين. غير أن ذلك لم يشفع له حيث يرى قادة الجماعة أن لديهم ثأرا مع صالح ومع حزب المؤتمر الذي يرون فيه خطرا كبيرا عليهم”. ويقدم الإرياني تفسيرا لحالة الاستهداف الممنهج التي دأب عليها الحوثيون تجاه مؤسسات الجيش اليمني السابق الذي عملوا على تفكيكه وتسريح الكثير من عناصره وضباطه حيث يقول “الحوثيون جاءوا حاقدين على المؤسسة العسكرية مممثلة في الجيش اليمني، فهي من حاربتهم خلال الحروب الست. كما أن الجيش اليمني قبل ذلك قاتل مع العراق ضد إيران وهم يعتبرون أن لديهم ثأرا مع الجيش اليمني، وفعلا هم الآن ينتقمون منه ويسعون لتدميره وإحلال ميليشياتهم بدلا عنه”. صدام وشيك ومحاكمة يطرح وزير الإعلام اليمني في مسألة الصراع بين شركاء الانقلاب العديد من النقاط التي يذهب إلى أنها تمثل جوهر هذا التحالف الهش الذي يبدو أنه ذاهب إلى نهايته. ويبدي الإرياني استغرابه من هذا التحالف غير المنطقي الذي يخالف الكثير من الحقائق على الأرض متحديا أبجديات السياسة والجغرافيا قائلا “أنا استغرب من تحالف صالح مع الحوثيين ذراع إيران في اليمن مع أن المملكة العربية السعودية أقرب إلينا وأحرص على مصلحة اليمنيين من إيران والحوثيين، فالمملكة لها مواقف مشرفة مع اليمن في كل المحطات التاريخية ولها مواقف لا تنسى وآخرها كانت المبادرة الخليجية مع صالح نفسه الذي تجاوز كل ذلك وذهب خلال الفترة الماضية لتوفير الغطاء السياسي والحاضنة الشعبية للحوثيين ومكّنهم من السيطرة على مؤسسات الدولة المدنية والعسكرية لإدارة مخططهم الانقلابي، وهو الأمر الذي انتهى به للوقوع هذه الأيام، كما نشاهد، تحت ضغط وحصار وتضييق من قبل الحوثيين الذين يخططون لتصفيته وابتلاع المؤتمر الشعبي العام والاستفراد بالمشهد الانقلابي تأكيدا على كونهم ميليشيا لا تقبل الشراكة مع أحد وتأكيدا أيضا على أن لا عهد لهم”. ويشير الإرياني في هذا السياق إلى أنه ما زالت أمام صالح فرصة كبيرة لن تتكرر إذا قرر التكفير عما بدر منه، خصوصا أن الصراع قادم لا محالة وإذا لم يقم صالح بأي خطوة ضد الحوثيين فسوف يكون فريسة سهلة لهم. ويؤكد الإرياني أنه من بين مؤشرات الخلافات الأخيرة بين الحوثي وصالح ودلالاتها “التعيينات التي أصدرها صالح الصماد رئيس المجلس السياسي الانقلابي مؤخرا، ومن بينها تعيين رئيس جديد لمجلس القضاء الأعلى، وتأتي في إطار الاستعداد لمحاكمة صالح على الحروب الست، عندما كان رئيسا وقائدا أعلى للقوات المسلحة، كما أن التعيين، في العاشر من سبتمبر ذكرى مقتل حسين بدرالدين الحوثي، ليس من قبيل المصادفة، بل إنه يحمل في طياته دلالات مهمة منها أن الحوثي لم ولن يغفر لصالح قتل مؤسس الجماعة وسوف يقدمونه للمحاكمة ومعه العديد من القيادات المقربة منه عاجلا أم آجلا”. ويعتبر الإرياني أن خضوع صالح لمطالب وإملاءات الحوثيين سيكون ذا كلفة باهظة لا تقل عن كلفة مواجهتهم ملاحظا أن “تداعيات خضوع صالح لمطالب الحوثيين تتمثل في استكمال السيطرة على جميع المؤسسات المدنية والعسكرية والأمنية والسيطرة على حزب المؤتمر الشعبي العام وإقصاء هيئاته وكوادره الوطنية تمهيدا للتخلص من صالح نهائيا، وهم قد عملوا خلال السنتين الماضيتين على إحلال المنتمين إليهم في مختلف المؤسسات إلا أنهم غير قادرين على إدارة هذه المناطق التي يسيطرون عليها لأنهم ميليشيات لا تمتلك المهارات الإدارية والسياسية”. الولاء لإيران قبل الانتماء للوطن الحوثيون يرفضون السلام توقفت الوساطات الدولية بين أطراف النزاع في اليمن ما يمكن أن يشير إلى أن المسار السياسي بات معطلا بالنسبة إلى الحل في اليمن، وهو ما علق عليه وزير الإعلام اليمني بالقول “حقيقة من يريد هذا الملف المهم في الشرعية هو نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية عبدالملك المخلافي، تحت إشراف القيادة السياسية ممثلة بالرئيس عبدربه منصور هادي”. وأردف الإرياني قائلا “أستطيع هنا أن أقول إن الحكومة الشرعية قدمت كل التنازلات في مختلف الجولات التفاوضية ابتداء من مشاورات بييل وجنيف في سويسرا مرورا بمشاورات الكويت التي وقّع عليها الوفد الرسمي ورفض الانقلابيون التوقيع على مخرجاتها، وصولا إلى مبادرات ومقترحات السيد إسماعيل ولد الشيخ أحمد المبعوث الأممي إلى اليمن، في ما يخص ميناء الحديدة والتي رفضها الانقلابيون. وهذا دليل على أن الحوثيين ليسوا جادين في تحقيق السلام وهم من عطل كل الحلول السياسية”. وهذا ما جعل المجتمع الدولي “يدرك أنهم لا يرغبون في السلام ولا يريدون أي حل سياسي، لأنهم مستفيدون من هذه الحالة لمواصلة نهب مقدرات الدولة ونشر أفكارهم الضلالية في المجتمع. كما أن إيران التي تحركهم، لن تقبل بالسلام لأنها تريد موطئ قدم في جنوب شبه الجزيرة العربية لتفيذ أجندتها التوسعية وسياستها الرامية إلى نشر الفوضى والدمار في المنطقة”. تجار حروب وعن دلائل استفادة الجماعة الحوثية من إطالة أمد الحرب يوضح الإرياني أن الحوثيين مستفيدون من طول فترة الحرب لأنهم تحوّلوا إلى أثرياء وتجار حروب، فما نهبوه من البنك المركزي اليمني في صنعاء ومستحقات التقاعد يتجاوز العشرات من مليارات الدولارات، إلى جانب إيرادات ميناء الحديدة والاتصالات وبيع المشتقات النفطية من خلال الأسواق السوداء التي أنشأوها في عواصم المدن”. وأردف قائلا “قد سمعنا تفصيلا كاملا من أحد المقربين من صالح هو عارف الزوكا وهو يتحدث عما نهبه الحوثيون من أموال خلال الفترة الماضية، بالإضافة إلى استفادتهم من السلاح الذي يتم تهريبه من إيران لإطالة أمد الحرب في اليمن. فكيف نتوقع أنهم يريدون الوصول إلى سلام، وهم جماعة ولاؤها لطهران وتمثل إحدى أذرعه في المنطقة، ولا تعمل من أجل اليمن مطلقا”. وفيما يخص مسؤوليات المجتمع الدولي إزاء التعنت الحوثي يشدد الإرياني على أن المجتمع الدولي مطالب بالمزيد من الضغط على الانقلابيين لوقف اعتداءاتهم على المواطنين وفك الحصار عن مدينة تعز وتسليم السلاح للدولة وتنفيذ القرارات الدولية وفي مقدمتها القرار الأممي ٢٢١٦، واستكمال المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية والالتزام بمخرجات الحوار الوطني الذي وقّع عليه الانقلابيون. الحوثيين مستفيدون من طول فترة الحرب لأنهم تحوّلوا إلى أثرياء وتجار حروب محاولة ترهيب فاشلة داهمت الميليشيات الحوثية في الأيام الماضية منزل وزير الإعلام معمر الإرياني في صنعاء ونهبت محتوياته واعتقلت رجال حراسته، وقال معلقا على تفاصيل وخلفيات هذه الحادثة “بداية منزلي ليس أغلى من دماء الشهداء الذين دافعوا عن الوطن. ولن يكون أعز من منازل المواطنين التي دمرتها الميليشيات الانقلابية، وقتلت أطفالهم وشردت وهجّرت عوائلهم في صعدة وتعز وعمران وصنعاء وإب وعدن وغيرها من المحافظات اليمنية”. مضيفا أن الاعتداء على منزله ونهب محتوياته والبقاء فيه إلى هذه اللحظة يعد محاولة رخيصة للضغط والابتزاز “لثنيي عن الدور الذي أقوم به مع كل الشرفاء والمخلصين وفي مقدمتهم الرئيس عبدربه منصور هادي ونائبه الفريق علي محسن صالح ورئيس الوزراء أحمد عبيد بن دغر لاستعادة الدولة وبسط شرعيتها على كامل التراب اليمني”. ويعتقد الإرياني أن هذا مؤشر على حالة الاحتضار والإفلاس التي تمر بها الحركة الحوثية لانكشاف مشروعها الكهنوتي القمعي الاستبدادي المتخلف، لذلك هم يقومون بمثل هذه التصرفات لإرهاب المواطنين وتخويفهم، مؤكدا أن ذلك “بالطبع لن يثنيني ولا كل الشرفاء في اليمن عن مواصلة كشف حقيقة الانقلاب والحركة الحوثية باعتبارها أداة من أدوات المشروع الفارسي الساعي للهيمنة على المنطقة والإضرار بأمنها واستقرارها”. ويلفت الإرياني إلى أن هذه الحادثة ليست الأولى في مسلسل محاولات الترهيب التي قام بها الحوثيون منذ اجتياح صنعاء بقوله “هذه ليست المحاولة الأولى فلقد مورست علي الكثير من الضغوط منذ أن كنت محاصرا في منزلي بصنعاء عقب الانقلاب، ووضعت تحت الإقامة الجبرية بعد أن رفضت التجاوب أو العمل معهم. كما قاموا باختطاف السائق وقائد حراستي وإخفائه لمدة شهرين وعاد وهو في حالة صعبة جدا”. وأكد أنه تم إدراج اسمه ضمن قوائم الشرفاء من الوطن الذين حكموا عليهم بالإعدام وآخرها الكشف الأخير لقائمة المؤتمر الشعبي العام، وأردف قائلا “هذا اعتبره وساما على صدري، وما حدث يزيدني يقينا بأنني على صواب وعلى الطريق الصحيح وسوف أواصل ما قمت ويقوم به كل الشرفاء والمخلصون. وأنا أستنكر هذا الفعل الإجرامي تجاه شخص إعلامي وصحافي في المقام الأول، ولا يملك إلا القلم. وأتساءل أين موقف المنظمات من عمليات ترهيب وابتزاز ومحاولات تكميم أفواه الصحافيين والإعلاميين والسياسيين والنشطاء التي تقوم بها الميليشيات الحوثية بشكل مستمر وممنهج”.
نائب الرئيس يضع حجر الأساس لمشروع صيانة وإعادة تأهيل الطريق الدولي (مأرب – العبر) الصحوة نت متابعات وضع نائب رئيس الجمهورية الفريق الركن علي محسن صالح اليوم ومعه محافظ محافظة مأرب اللواء سلطان العراده حجر الأساس لمشروع صيانة وإعادة تأهيل الطريق الدولي (مأرب – صافر – غويربان – العبر) برعاية فخامة الرئيس عبدربه منصور هادي رئيس الجمهورية. وخلال وضع حجر الأساس أدلى نائب رئيس الجمهورية بتصريح لوكالة الأنباء اليمنية "سبأ" عبر خلاله عن سعادته لزيارة محافظة مأرب الأبية عاصمة إقليم سبأ ومحافظة الإباء والحضارة والصمود. كما عبر عن سعادته لوضع حجر الأساس لمشروع صيانة وإعادة تأهيل الطريق الدولي الحيوي والهام. وأشار نائب الرئيس إلى أن وضع حجر الأساس لهذا المشروع الذي جاء بناء على توجيهات فخامة رئيس الجمهورية يعكس مدى الاهتمام الذي يوليه فخامة الرئيس وقيادة الشرعية بمحافظة مأرب ودورها البطولي وموقفها المشرف بدعمها للشرعية ورفضها الانقلاب والصمود أمام آلته العسكرية، كما يعكس اهتمام فخامته وقيادة الشرعية بكافة محافظة الجمهورية وفي مقدمتها المناطق المحررة. وأكد نائب رئيس الجمهورية بأن مشكلتنا الحالية تكمن في الانقلاب وأنه بزواله سينعم اليمن بالأمن والاستقرار والتنمية الشاملة والمستقبل الزاهر.
الفريق محسن يزور جبهات القتال في نهم ومأرب ويحث الجيش على الاستعداد القتالي الصحوة نت مارب زار نائب رئيس الجمهورية الفريق الركن علي محسن صالح أمس الاثنين جبهات القتال بمحافظتي صنعاء ومأرب وتفقد أحوال الأبطال المقاتلين وأوضاعهم المختلفة. وهنأ نائب الرئيس أبطال الجيش الوطني المرابطين في مواقع البطولة والشرف بمناسبة عيد الأضحى المبارك وقدوم ذكرى ثورة السادس والعشرين من سبتمبر المجيدة التي انتصر فيها اليمنيون على نظام الإمامة ويقاومون اليوم محاولات إعادة ذلك النظام الكهنوتي. وأشاد نائب رئيس الجمهورية بالبطولات التي يسطرها أبطال الجيش الوطني وقوات التحالف في مختلف المواقع والميادين والملاحم التي يخوضونها في وجه الميليشيات الانقلابية الحوثية، معبراً عن الشكر والتقدير لصمود الأبطال ورباطهم والتضحيات الغالية التي يبذلونها في سبيل أمن اليمن واستقراره. واستمع نائب الرئيس إلى هموم وتطلعات أبطال الجيش الوطني واحتياجاتهم في معركتهم البطولية بوجه الانقلاب، معبراً عن ارتياحه لما يتحلون به من شجاعة وصبر وحنكة ومعنويات عالية قادرة على تحقيق النصر القريب بإذن الله. ونوه نائب رئيس الجمهورية إلى أن عملية استلام مرتبات أبطال الجيش ستبدأ خلال الأسبوع الجاري، مؤكداً بأن القيادة السياسية تولي اهتماما كبيراً وأولوية قصوى بأبطال الجيش وتقدر تضحياتهم الجسيمة وتسعى جاهدة لتسوية أوضاعهم. وفي إطار متصل التقى نائب رئيس الجمهورية خلال زياراته الميدانية قيادة المنطقة العسكرية السابعة المرابطة بجبهة نهم بمحافظة صنعاء بحضور ممثل قوات التحالف المقدم عبدالعزيز الغفيلي، ونقل لهم تحيات فخامة رئيس الجمهورية القائد الأعلى للقوات المسلحة وتهانيه للقادة بمرور عيد الأضحى المبارك وقدوم ذكرى ثورة سبتمبر المجيدة. وفي اللقاء ثمن نائب الرئيس دعم ومساندة الأشقاء في دول التحالف وفي مقدمتها المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة وموقفهم الأخوي تجاه استعادة الشرعية وحماية الهوية اليمنية، مشيداً بالجهود التي يبذلها القادة في مختلف الميادين والجبهات والصمود الأسطوري في وجه ميليشيا الانقلاب. وحث نائب الرئيس القادة على المزيد من الصبر والمتابعة والاهتمام بالمقاتلين الأبطال، مؤكداً اهتمام القيادة السياسية ودعمها المستمر لكل الجهود المبذولة في طريق معركة التحرير. وألقى نائب رئيس الجمهورية في زيارة له للمركز التدريبي للمنطقة السابعة كلمة توجيهية للمتدربين الأبطال من منتسبي الجيش الوطني، مشدداً على ضرورة أخذ الدورات التدريبية اللازمة بما يؤهلهم لخوض معركة الانتصار ضد خصوم الوطن وأعدائه. كما اطلع نائب الرئيس على الجهود المبذولة في تدريب أبطال الجيش الوطني وما يتلقونه من تمارين ودروسٍ عسكرية مختلفة، مؤكداً على ضرورة الاهتمام بالجانب التدريبي بما يخدم بناء مؤسسة عسكرية احترافية وطنية بعيدة عن كل الانتماءات.
نائب الرئيس يوجه العسكرية الأولى برفع اليقظة ويشيد بجهود السلطة المحلية بحضرموت الصحوة نت الرياض أكد نائب رئيس الجمهورية الفريق الركن علي محسن صالح أن استعادة الدولة وحماية اليمنيين من انتهاكات الانقلابيين وأعمال التطرف والإرهاب بمثابة هدف رئيسي لقيادة الشرعية، موجهاً بمضاعفة الجهود ورفع الحس الأمني والجاهزية القتالية لمواجهة أية مخاطر قد تعيق جهود الأجهزة الأمنية والعسكرية والسلطة المحلية في تثبيت الأمن والبناء والتنمية. جاء ذلك خلال لقائه اليوم قائد المنطقة العسكرية الأولى اللواء الركن صالح محمد طيمس والوكيل المساعد لشؤون الوادي والصحراء عبدالهادي التميمي للاطلاع على المستجدات والحالة الأمنية والجهود المبذولة في تثبيت دعائم الأمن والاستقرار وحماية المواطنين والمنشئات العامة وتلبية احتياجات أبناء المحافظة. وأشاد نائب الرئيس باليقظة الأمنية العالية التي يتحلى بها منتسبي المنطقة وما حققته قيادة المنطقة من انجازات في سبيل إجهاض المخططات التخريبية والإرهابية والتي تستهدف الإخلال بالأمن والسكينة العامة. كما اطلع نائب الرئيس من الوكيل المساعد لشؤون الوادي والصحراء على جهود البناء والتنمية وما تبذله السلطة المحلية في سبيل تلبية احتياجات المواطنين وتفعيل أجهزة الدولة، مشيداً بالجهود المبذولة في هذا الإطار. وأشار إلى حرص الحكومة على توفير متطلبات البناء وتوفير الخدمات الأساسية لمحافظة حضرموت بما يتلاءم مع أهمية المحافظة وحرص أبنائها على تحقيق السلم والاستقرار ومساندة جهود الدولة. وأطلع قائد المنطقة نائب الرئيس على بعض المستجدات والقضايا والموضوعات المرتبطة بالمنطقة وجاهزية منتسبيها لدرء مختلف المخاطر والتفاف أبناء المحافظة حول المؤسسة العسكرية والأمنية، معبراً عن التقدير لمتابعة واهتمام نائب رئيس الجمهورية.
نائب الرئيس يُطلع السفير الأمريكي على جهود مواجهة الانقلاب والقضاء على الإرهاب الصحوة نت جدة أطلع نائب رئيس الجمهورية الفريق الركن علي محسن صالح السفير الأمريكي لدى اليمن ماثيو تولر ، أطلعه على الجهود المبذولة في مواجهة الانقلاب ونتائجه الكارثية ومساعي القضاء على التطرف والإرهاب بكل صوره وأشكاله والتوجه لبناء دولة اتحادية تحمي أبناء الشعب اليمني وتسهم في حماية الأمن والسلم الدوليين. وأكد نائب رئيس الجمهورية خلال اللقاء حرص القيادة السياسية على تحقيق السلام الدائم المرتكز على المرجعيات الثلاث المتمثلة بالمبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية ومخرجات مؤتمر الحوار الوطني وقرار مجلس الأمن الدولي ٢٢١٦. وجرى خلال اللقاء مناقشة العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين وسبل تعزيزها وتطويرها في شتى المجالات ومنها مجال مكافحة الإرهاب. هذا وجدد السفير الأمريكي التأكيد على موقف بلاده الثابت الداعم للشرعية في اليمن والحريص على امن واستقرار اليمن.
نائب الرئيس معاناة اليمنيين جراء الانقلاب تستوجب على الجميع وقفة جادة الصحوة نت متابعات أشار نائب رئيس الجمهورية الفريق الركن علي محسن صالح إلى ما تمارسه ميليشيا الحوثي الانقلابية من انتهاكات بحق أبناء الشعب اليمني في المناطق التي لا تزال تسيطر عليها. جاء ذلك خلال لقائه اليوم محافظ محافظة عمران عبدالرحمن حزام الصعر ووكيل المحافظة أحمد حسين البكري للاطلاع على المستجدات ومناقشة القضايا المرتبطة بالمحافظة. وأكد نائب رئيس الجمهورية أن معاناة اليمنيين التي يتجرعونها بشكل يومي جراء انقلاب الحوثيين تستوجب على الجميع وقفة جادة لمناهضة هذه العصابة والوقوف في وجهها والالتفاف حول الشرعية وقوات الجيش الوطني. واستمع نائب الرئيس في اللقاء إلى المستجدات بمحافظة عمران والجهود المبذولة لحشد مختلف القوى والمكونات السياسية والاجتماعية، مشيداً في الوقت نفسه بالملاحم التي يسطرها أبناء المحافظة مع بقية محافظات الجمهورية ضمن صفوف الجيش الوطني في ميادين الشرف والبطولة.
اجتماع للرئيس بمستشاريه ونائبه ورئيس الوزراء يشدد على ضرورة وحدة الصف الوطني الصحوة نت جدة شدد اجتماع للرئيس عبدربه منصور هادي بمستشاريه ونائبه الفريق علي محسن صالح ورئيس الوزراء، شدد الاجتماع على ضرورة وحدة الصف الوطني. وتناول الاجتماع جملة من القضايا والموضوعات المطروحة على جدول اعماله والمتضمنة القضايا الوطنية والمصيرية لتحديد خيارات شعبنا وبناء مستقبل اليمن الاتحادي الجديد المبني على الشراكة والعدالة والمساواة والحكم الرشيد التي اجمع عليها شعبنا اليمني من خلال مخرجات الحوار الوطني ومسودة دستور اليمن الاتحادي الجديد التي انقلب عليها تحالف الحوثي وصالح . وقدم الرئيس في الاجتماع صورة موجزة لمجمل الاوضاع والتطورات التي تشهدها البلاد على مختلف المستويات ومنها ما يتصل بلقائه الاخير بمدينة طنجة بالمملكة المغربية أخيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وما تمخض عنه من خطوات ومواقف ايجابية تعزيزاً وتواصلاً للنهج الراسخ لقيادة المملكة في دعم الشعب اليمني والوقوف معه في خندق واحد حتى يتجاوز تحدياته وتحقيق تطلعاته. واستعرض الرئيس جملة من القضايا والمواضيع المتصلة بالوضع الراهن ومستجداتها المختلفة على مختلف الصعد. واشاد رئيس الجمهورية بالجوانب والتطورات الميدانية التي يحققها الجيش الوطني والمقاومة الشعبية بدعم واسناد من الاشقاء في التحالف العربي في مختلف الجبهات ومواقع الشرف والبطولة والفداء..محيياً التضحيات الجسيمة والدماء الزكية التي تسفك في محراب الدفاع عن الارض والعرض والمصير المشترك. وفي الاجتماع قدم نائب رئيس الجمهورية شرحاً موجزاً للوضع الميداني في مختلف الجبهات والنجاحات التي يحققها الجيش الوطني في عدد من الجبهات ومواقع التماس بدعم واسناد من الاشقاء في التحالف العربي لتحقيق الأهداف والتطلعات المشتركة. الى ذلك قدم رئيس الوزراء الدكتور احمد عبيد بن دغر تقريراً تناول من خلاله جهود الحكومة التي بذلتها وتبذلها في سبيل تحقيق استقرار الخدمات وتعزيزها والاهتمام بمعيشة المواطن، مشيراً الى الجهود المبذولة في هذا الصدد من خلال عمل وتواجد الحكومة في العاصمة المؤقتة عدن لتطبيع الأوضاع وتفقد وزيارة مختلف المحافظات المحررة للوقوف على احتياجات وتطلعات المواطن بما يسهم في تحريك عملية اعادة البناء والإعمار واستتباب الأوضاع الأمنية..مشيداً بدعم وجهود قوات التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن.
نائب رئيس الجمهورية يحث المحافظين على التواجد الميداني وإسناد الجيش الصحوة نت متابعات حث نائب رئيس الجمهورية الفريق الركن علي محسن صالح محافظي المحافظات على التواجد الميداني وإسناد قوات الجيش الوطني ورفع الروح المعنوية بما يحقق الدفع بعملية التحرير واستكمال استعادة البلاد من ميليشيا الحوثي وصالح الانقلابية. جاء ذلك خلال لقائه اليوم محافظي صنعاء ، إب ، حجة ، عمران ، صعدة ، وريمة بحضور نائب رئيس الوزراء وزير الخدمة المدنية عبدالعزيز جباري ورئيس هيئة الأركان العامة اللواء الركن محمد علي المقدشي. وأشاد نائب الرئيس بالجهود التي يبذلونها في سبيل استكمال عملية التحرير.. لافتا الى أن اليمنيين اليوم يقدمون التضحيات للتخلص من كابوس الانقلابيين وإنهاء المعاناة التي خلفها الحوثيون، مؤكداً على ضرورة التكامل والتنسيق بين المحافظات ورفد الجيش الوطني بالمقاتلين. وثمن دور دول التحالف بقيادة المملكة العربية السعودية وما يقدمونه من دعم ومساندة أخوية صادقة في سبيل حماية الهوية اليمنية من الطموحات الإيرانية. وفي اللقاء استمع نائب الرئيس من المحافظين إلى المستجدات ومختلف القضايا المرتبطة بمهامهم، مشدداً على التواجد في المناطق المحررة والالتحام بأبناء محافظاتهم ورفع الروح المعنوية والعمل على استئناف مهام الأجهزة الأمنية والعسكرية ومختلف المؤسسات والمكاتب التنفيذية. وأشار إلى ضرورة توسيع قاعدة الشرعية في محافظاتهم من خلال تكثيف التواصل وحشد الجهود بمختلف المكونات السياسية والاجتماعية وتعزيز أواصر المحبة والإخاء ومساندة الدولة المؤمل منها حماية أبناء الشعب وصون حقوقهم. وأكد الفريق محسن بأنه تم التوجيه من رئيس الجمهورية إلى رئيس الحكومة بصرف مرتبات موظفي الدولة ومنتسبي المؤسسة العسكرية والأمنية وأن الشرعية تولي اهمية قصوى بوضع الناس وتسعى جاهدة لتخفيف المعاناة التي يتجرعها اليمنيون يوماً بعد آخر بسبب جرائم وممارسات الحوثيين. من جانبهم أكد محافظو المحافظات أنهم لن يتوانوا عن تلبية نداء الواجب الوطني والعمل على استعادة مؤسسات الدولة للتوجه نحو بناء اليمن الاتحادي المكون من ستة اقاليم، مجددين دعمهم وتأييدهم للقيادة السياسية والحكومة. وقدموا شروحاً عن اوضاع محافظاتهم والقضايا المرتبطة بها.
قارن محسن صالح مع:
شارك صفحة محسن صالح على