مبارك بوصوفة

مبارك بوصوفة

مبارك بوصوفة هو لاعب كرة قدم مغربي من مواليد أمستردام بـ هولندا في ١٥ أغسطس ١٩٨٤، لعب لنادي غينت البلجيكي من ٢٠٠٤ إلى ٢٠٠٦ وانتقل إلى نادي أندرلخت وشارك معه في ١٩٥ مباراة منها ١٤٠ مباراة في الدوري البلجيكي وسجل ٦٠ هدفاً منها ٥١ في الدوري تم اختيار بوصوفة كأحسن لاعب في البطولة البلجيكية تلات مرات ،في المواسم ٢٠٠٦ ,٢٠٠٩ و٢٠١٠، وفي ٢٠١١ انتقل إلى نادي آنجي الذي يلعب في الدوري الروسي وبعد أن أعلن رئيس النادي عن تغيير سياسته وذلك ببيع نجوم الفريق انضم بوصوفة إلى لوكوموتيف موسكو في أغسطس ٢٠١٣ والذي شارك معه في ٤٢ مباراة وسجل ٦ أهداف ،وفي فبراير ٢٠١٦ عاد إلى نادي غينت ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بمبارك بوصوفة؟
أعلى المصادر التى تكتب عن مبارك بوصوفة
٤ نجوم يرسمون خط النهاية في المونديال الأفريقي ترفع النسخة ٣١ من بطولة كأس الأمم الأفريقية، التي تستضيفها الجابون خلال الفترة من ١٤ يناير الجاري إلى ٥ فبراير شعار "تجديد الدماء للقارة السمراء" باستقبال عدة نجوم يشاركون في البطولة لأول مرة، ومنتخبات غيرت جلدها بالكامل. إلا أن البطولة ربما تكون أيضا كلمة الختام لنجوم وأساطير بمنتخبات بلادهم، الذين لن نراهم مجددا في المونديال الأسمر، اعتبارا من النسخة القادمة التي تستضيفها الكاميرون عام ٢٠١٩. عصام الحضري يتصدر قائمة النجوم الذين قد لا نراهم مجددا في كأس الأمم الأفريقية، فهو أكبر اللاعبين المشاركين في البطولة الحالية، حيث يحتفل مع انطلاق منافساتها ببلوغه ٤٣ عاما. الحضري توج بلقب البطولة ٤ مرات، أولها عام ١٩٩٨ بوركينا فاسو، وكان أحد نجوم الجيل الذهبي للفراعنة الذي فاز بالكأس ٣ مرات متتالية في ٢٠٠٦ و٢٠٠٨ و٢٠١٠، كما كان ضمن قائمة بلاده في ٦ نسخ من البطولة، إلا أنه خاض ٢٢ مباراة فقط، بينما اكتفى بجلوسه بديلا في بطولات ١٩٩٨ و٢٠٠٠ . وفي الجابون، عاد حارس مرمى وادي دجلة المخضرم للمشاركة في المونديال القاري، بقيادة كتيبة من اللاعبين الشباب، آملا في تحقيق إنجاز جديد، في إطار السعي للوصول لحلمه الأكبر قبل إنهاء مسيرته بالتأهل لكأس العالم، التي تستضيفها روسيا، العام المقبل ٢٠١٨. إيمانويل أديبايور أيقونة منتخب توجو، الذي هز القارة السمراء، بمفاجأة كبرى، بالتأهل لكأس العالم ٢٠٠٦ بألمانيا، لأول مرة في تاريخه .. بعدها انطلق أديبايور، ليبدأ مسيرة قوية باللعب لكبار الأندية الأوروبية بالانتقال من موناكو إلى آرسنال، ومنه إلى مانشستر سيتي وريال مدريد، وتوتنهام وكريستال بالاس. إلا أن النجم التوجولي، خفت بريقه كثيرًا في الأعوام الأخيرة، ورفع راية العصيان، مما أنهى مشواره بالفشل في البريميير ليج مع فريقي توتنهام وكريستال بالاس، ويخوض مونديال إفريقيا، وهو غير مقيد بقائمة أي ناد. ورغم هذه المسيرة القوية، إلا أن أديبايور (٣٢ عامًا)، لم يشارك سوى في ٦ مباريات فقط في ٣ مشاركات لمنتخب بلاده بكأس الأمم في ٢٠٠٦ و٢٠١٣، بينما كانت التجربة الأصعب هي الانسحاب من بطولة ٢٠١٠ بأنجولا، بعد كارثة الاعتداء المسلح على حافلة منتخب توجو بمدينة "كابيندا" على الحدود، مما أسفر عن وفاة السائق، ومنسق البعثة، وأحد مدربي الفريق. سجل مهاجم أرسنال وريال مدريد السابق هدفًا وحيدًا بكأس الأمم في مرمى الجزائر ٢٠١٣، ويعتبر بطولة الجابون بمثابة "طوق النجاة"، إما أن يستعيد كبريائه، أو تكتب الفصل الأول في اعتزاله دوليًا. سالومون كالو انضم لقائمة منتخب كوت ديفوار في آخر ٥ نسخ من كأس الأمم، ولعب ٢١ مباراة، وسجل ٥ أهداف، وكان أحد أعضاء الفريق الفائز باللقب في البطولة الأخيرة التي استضافتها غينيا الإستوائية عام ٢٠١٥. كما يملك مهاجم هيرتا برلين الألماني صاحب ال٣١ عامًا، خبرة كبيرة باللحاق بالجيل الذهبي الذي ضم ديديه دروجبا وشقيقه الأكبر بونافنتور كالو، وإيمانويل إيبويه ويايا توريه، الذين غزوا القارة السمراء منذ ٢٠٠٥، وتأهلوا إلى كأس العالم ٣ مرات متتالية، شارك منها سالومون كالو في آخر نسختين عامي ٢٠١٠ و٢٠١٤. غزو منتخب الأفيال، فتح الباب لكالو لخطوة أكبر في مسيرته الاحترافية بالانتقال إلى صفوف تشيلسي الإنجليزي ومنه رحل إلى ليل الفرنسي قبل أن يحط الرحال به في هيرتا برلين الألماني، إلا أن كأس الأمم التي تنطلق بعد أيام، ربما تكون الأخيرة، بالنظر إلى أن سالومون كالو (٣١ عامًا) هو الأكبر سنًا بين زملائه المهاجمين في التشكيلة التي أعلنها الفرنسي ميشيل دوساييه المدير الفني للمنتخب الإيفواري. وتضم التشكيلة لاعبين أصغر سنًا مثل ويلفريد زاها (٢٤ عامًا)، ويلفريد بوني (٢٨ عامًا)، جيوفاني سيو وجوناثان كوديا (٢٧ عامًا). مبارك بوصوفة قضى مشواره الكروي بالكامل في أوروبا، بدأه من هولندا، حيث لعب لفريق الشباب بنادي أياكس، وارتدى قميص فريق رديف تشيلسي، وفي بلجيكا صنع مجده الأكبر، حيث استهل مشواره مع جنت ثم انتقل لأفضل محطاته أندرلخت الذي توج معه بعدد كبير من الألقاب، قبل أن يخوض مغامرة جديدة في روسيا مع ناديي آنجي ماخشكالا ولوكوموتيف موسكو، وأخيرًا حط به الرحال بنادي الجزيرة الإماراتي. ورغم هذه المسيرة الطويلة للنجم المغربي صاحب الـ٣٢ عامًا، إلا أنه لم يشارك في بطولة إفريقيا سوى مرة واحدة، حيث لعب مباراتين فقط في نسخة البطولة عام ٢٠١٢ أمام منتخبي تونس والنيجر. ويعد بوصوفة من عناصر الخبرة القليلة بتشكيلة الفرنسي هيرفي رينارد المدير الفني لأسود الأطلسي .. ورغم أنها المشاركة الثانية للاعب الجزيرة الإماراتي، إلا أنها ربما تكون الظهور الأخير له بكأس الأمم، في ظل تفضيل رينارد الاعتماد على العناصر الشابة والمحترفين في أوروبا، في إطار خطته أيضًا للتأهل لمونديال ٢٠١٨.
قارن مبارك بوصوفة مع:
شارك صفحة مبارك بوصوفة على