مانويل فالس

مانويل فالس

مانويل فالس (بالفرنسية: Manuel Valls) (مواليد ١٣ أغسطس ١٩٦٢ في برشلونة) سياسي فرنسي , إسباني الأصل يشغل منصب رئيس وزراء فرنسا منذ ٣١ مارس ٢٠١٤.انتخب عمدة لإيفري، بين ٢٠٠١ و ٢٠١٢، و نائبا برلمانيا عن دائرة إيسون، بين ٢٠٠٢ و ٢٠١٢. شغل منصب وزير الداخلية في حكومة جان مارك إيرو بين ١٦ مايو ٢٠١٢ و٣١ مارس ٢٠١٤، تاريخ تعيينه، رئيسا للوزراء، بقرار رئاسي لفرانسوا أولاند، ليكون رئيس الوزراء الحادي و العشرين في تاريخ الجمهورية الفرنسية الخامسة.ولد مانويل كارلوس فالس غالفيتي في مصحة لافيروفياريا في برشلونة. والده هو الرسام الكاطالوني الجمهوري، شافيير فالس (١٩٢٣-٢٠٠٦)، الذي هاجر إلى فرنسا، منذ ١٩٤٨؛ و أمه هي السويسرية الإيطالية، لويزانجيلا غالفيتي، أخت المهندس المعماري السويسري أوريليو غالفيتي. كان جده ماغي فالس صحفيا في الجريدة الكاطالانية الكاثوليكية إيلماتي، أما ابن عم والده، مانويل فالس غورينا، فهو ملحن نشيد نادي إف سي برشلونة الرسمي. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بمانويل فالس؟
أعلى المصادر التى تكتب عن مانويل فالس
مأرب برس في حوار لها مع مجلة "نيويورك تايمز" الامريكية واسعة الانتشار، كشفت الوزيرة الفرنسية ذات الاصول المغربية نجاة بلقاسم جانبا خفيا من حياتها الشخصية والمتعلقة بقترة الطفولة التي قضتها بالمغرب.. وزيرة التعليم الفرنسية قالت انها ترعرعت بقرية بني شيكر الريفية شمال المملكة، حيث قامت لفترة غير قصيرة برعي ماعز العائلة . وأكدت نجاة أنها تتقن التحدث "بالريفية"، حيث لازالت تستعملها خلال جلساتها العائلية . وزيرة التعليم الفرنسية ذات الأصل المغربي قالت إن الشبان المحبطون بحثوا عن هوياتهم ووضعوا الدينية منها في الصدارة، وإليكم أهم ما جاء في حوار الوزيرة مع نيويورك تايمز بتصرف.بعد وقت قصير على الهجوم ضد صحيفة "شارلي إيبدو"، بباريس الشهر الماضي، جلست نجاة فالو بلقاسم في مكتبها المزين بأوراق من الذهب في فندق "روثلين تشاروليه"، الذي يعود تاريخه إلى القرن الثامن عشر، تتابع أزمة الهوية التي تستشري بين الشبان الفرنسيين المسلمين.. قالت الشابة المغربية المهاجرة (٣٦ عاما)، التي باتت أول امرأة تشغل منصب وزيرة للتعليم في فرنسا "عندما شعر أولئك الشباب بالإحباط في المدارس، بحثوا عن هوياتهم في أماكن أخرى، ووضعوا هويتهم الدينية في الصدارة. ليس أمرا مستغربا أن تتولد لديهم المناعة ضد قيم الجمهورية الفرنسية". اعتبرت فالو بلقاسم، لفترة من الزمن، أحد النجوم الصاعدة في الحزب الاشتراكي الفرنسي الحاكم. واليوم، في الوقت الذي تنظر فيه فرنسا إلى مدارسها للمساعدة في التعافي من آثار الانقسامات الدينية والعرقية، تقبع الوزيرة الشابة تحت ضغوط هائلة لإثبات استحقاقها لمنصبها الرفيع. قد تبدو أفضل تأهيلا من غالبية الوزراء الفرنسيين في معرض وصولها إلى الشباب المغترب، حيث قضت سنواتها الأولى والكثير من الإجازات الصيفية متحدثة باللغة الأمازيغية في مزرعة جدتها في شمال المغرب ثم تترعرع في أحياء فرنسا الفقيرة. لكن مع ذلك، ترفض فالو بلقاسم الاعتراف بأن أصولها تميزها عن باقي السياسيين. فهي تدين بنجاحها وبمنتهى الامتنان إلى نظام التعليم الفرنسي. تقول فالو بلقاسم "كانت المدرسة دوما لاعبا كبيرا ومؤثرا في رحلتي الشخصية، فقد سمحت لي بالانفتاح على العالم، وبالحركية الاجتماعية كذلك. كما سمحت لي بإثراء ذاتي، وبالتعلم والإدراك". مع سعي الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند مع رئيس وزرائه مانويل فالس إلى تعزيز القدرات الاستخبارية الفرنسية وتوسيع الصلاحيات الشرطية في الدولة التي تشن حملتها الموسعة ضد الإرهاب، كلفت فالو بلقاسم بمهمة.. للمزيد
قارن مانويل فالس مع:
شارك صفحة مانويل فالس على