ماجد النصراوي

ماجد النصراوي

ماجد مهدي عبد العباس النصراوي وهو سياسي عراقي ومحافظ البصرة الحالي ولد في سنة ١٩٦٦ في المعقل في محافظة البصرة في العراق وهو خريج كلية الطب من جامعة البصرة و جامعة كارديف و جامعة كوينزلاند وله بكالوريوس في المعارف الإسلامية من جامعة المصطفى وشارك في الإنتفاضة الشعبانية في ١٩٩١، وهو من المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى التابع لعمار الحكيم، وأختير محافظاً البصرة في سنة ٢٠١٣ بعد إنتخابات مجالس المحافظات. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بماجد النصراوي؟
أعلى المصادر التى تكتب عن ماجد النصراوي
يتداول العراقيون مقطعا فيديويا، ينتشر بين الأوساط الإعلامية والسياسية والتواصل الاجتماعي، انتشار النار في الهشيم،، عنوانه "سهى وأحمد" يتضمن وقائع عن نشاط نواب في عقد الصفقات المشبوهة، وحصول بعض النائبات على عمولات. وتظهر في مقطع الفيديو، دلالات الاستحواذ على عقود ومقاولات، وخداع الشباب بوعود التوظيف، فيما ذكّر متابعون للفيديو، بتسجيل آخر للنائبة حنان الفتلاوي تعترف فيه بتقاسم "الكعكة"، وتلقي "العمولات". وتداول مثل هذه التسجيلات الرقمية، بالصوت والصورة، يكشف أولئك الذين يقفون خلف الفاسدين ويشتركون معهم في الصفقات. كما يكشف أولئك الذين يقفون وراء هروب محافظين بـ"الغنائم" إلى الخارج، رغم صدور مذكرات قبض قضائية عليهم مثل محافظ البصرة والقيادي في المجلس الأعلى سابقا ماجد النصراوي، واختفاء محافظ الأنبار صهيب الراوي عضو المكتب السياسي للحزب الإسلامي، الذي رفض المثول أمام المحكمة، واكتفى بإرسال شيك إليها، بمليارين وثمانمئة مليون دينار بيد محاميه لتسوية القضية. كل هذه الوقائع لم تكن لتحدث لولا وجود نواب ومسؤولين منتفعين، ينسّقون خلف الكواليس مع أولئك الفاسدين.
هذا "بعضُ" فساد النصراوي.. ومجلس البصرة لـ"المسلة" جهات ساعدته على "الفرار".. بغداد المسلة كشف مجلس محافظة، البصرة، الجمعة، ١١ آب، ٢٠١٧، عن إصداره توجيهات بالتحقيق مع الجهات التي ساعدت محافظ البصرة المستقيل ماجد النصراوي، على مغادرة العراق، مؤكدا على ان على عملية استعادته امر متروك للقضاء. وقال محمد المنصوري عضو مجلس محافظة البصرة عن كتلة الأحرار في حديث خص به "المسلة"، ان "النصراوي عليه ملفات وتهم فساد كبيرة، ومغادرته البلاد متخفيا، يؤكد حقيقة تلك التهم". واضاف ان "مجلس المحافظة وجّه، بالتحقيق مع الجهات التي ساعدت النصراوي على مغادرة العراق، لمعرفة وجهته المقبلة، من اجل تسهيل عملية استعادته". وأوضح ان "عملية الاستعانة بالشرطة الدولية، من عمل الحكومة الاتحادية والقضاء العراقي، وليس من صلاحيات مجلس المحافظة". يذكر أن ماجد مهدي النصراوي كان قبل توليه منصب محافظ البصرة، أحد قيادات المجلس الأعلى الإسلامي، وشغل وظيفة معاون عميد كلية الطب في جامعة البصرة، وفي عام ٢٠١٣ اصبح محافظا للبصرة لحين استقالته في (١٠ آب ٢٠١٧.
من ذكر فى نفس الأخبار؟
قارن ماجد النصراوي مع:
ما هي الدول التي تتحدث صحافتها عن ماجد النصراوي؟
شارك صفحة ماجد النصراوي على