فيصل الشعبي

فيصل الشعبي

فيصل عبد اللطيف الشعبي (١٩٣٦ - ١٩٧٠) نائب رئيس الجمهورية وعين من قبل الرئيس قحطان محمد الشعبي كأول رئيس للوزراء في حكومة الاستقلال في جمهورية اليمن الجنوبية الشعبية في الفترة بين ٦ أبريل ١٩٦٩ حتى الانقلاب الذي أتى بالرئيس سالم ربيع علي إلى السلطة في ٢٢ يونيو ١٩٦٩.ولد في شعب، طور الباحة - الصبيحة - جنوب اليمن - تلقى مراحل تعليمه وصولا إلى الجامعة في مصر حيث حصل على البكالوريوس في التجارة والاقتصاد.في ١٩٥٦م أسس حركة القوميين العرب في اليمن الجنوبي، وهو من مؤسسي الجبهة القومية لتحرير جنوب اليمن.أسس الحركة وهو في سن صغير وسط أمواج من الصراعات ولعبة الاستخبارات الدوليه ! اسمه الحركي - غازي- ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بفيصل الشعبي؟
أعلى المصادر التى تكتب عن فيصل الشعبي
دفن صالح يفتح ملف قادة سابقين باليمن لم تعرف أماكن دفنهم ..اسماء طويت صفحة الرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح وثار الجدل وتضاربت المعلومات حول مكان دفن جثته مع عدد من رفاقه، الذين لم يعرف مصيرهم حتى اللحظة. وبعد أيام من التكهنات ظهر ياسر العواضي القيادي في حزب صالح وهو الآخر ظل مصيره غامضا لأيام، ثم أطل من تويتر وقال في تغريدة له إنه تم دفن صالح دون الإشارة إلى مكان الدفن ودون نشر أي صور. ولم يتم دفن أي من رفقاء صالح الذين قتلوا مؤخرا بشكل علني عدا أمين عام الحزب عارف الزوكا، الذي سلمت جثته "لمشائخ" ونقلت إلى شبوة، في حين لا يزال مصير نجل شقيق صالح (طارق محمد صالح) مجهولا مع عدد من أولاد صالح صغار السن. ويدير التاريخ دورته، فقد كان صالح أحد قادة اليمن الذين كان لهم اليد الطولى في إخفاء جثامين المناوئين له منذ تولى الحكم، ابتداء بجثامين قادة انقلاب ١٩٧٨ وحتى قادة حرب صعدة. جثامين قادة الانقلاب الناصري ومع مقتل الرئيس صالح يختفي ملف غامض ظل ذوو ضحاياه يطالبون لثلاثة عقود ونصف بكشف اسراره، ذلك هو ملف القادة الناصريين الذين خططوا لعملية الانقلاب على صالح بعد أشهر من تسلمه السلطة في ١٩٧٨، حيث فشل الانقلاب في لحظاته الأخيرة وتم القبض على قرابة الـ٤٠ شخصية من المخططين للعملية. وحوكم المخططون للانقلاب بقيادة أمين عام التنظيم الناصري عيسى محمد سيف، والأمين العام المساعد سالم محمد السقاف الذي كان نائبا لمدير مكتب رئيس الجمهورية، وكذلك عبدالسلام مقبل وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، و١٧ شخصية عسكرية ومدنية أخرى. وحكم بالإعدام على ٢٠ شخصية وأخفيت جثامينهم حتى اليوم، ومع رحيل صالح يمكن أن يطوى الملف نهائيا دون معرفة أماكن دفنهم. ولم يتوقف الأمر عند هذا الحد، فقد تمت ملاحقة عشرات الأسماء طوال عقدين واختفت أكثر من ثلاثين شخصية سياسية بينهم قادة عسكريون وسياسيون، ولا أحد يعرف مصيرهم حتى اللحظة. قادة الجنوب في الجنوب اختفت أيضا جثامين قادة كان من بينهم رؤساء وزراء وقادة سياسيون. ويعد قحطان الشعبي أول رئيس للجمهورية بعد الاستقلال عن الاحتلال البريطاني لجنوب اليمن، وتولى الرئاسة لعامين وقدم استقالته مجبرا من الحكم عام ١٩٦٩، لكنه ظل في سجون النظام الذي تلاه حتى ١٩٨١، حيث توفي في سجنه. وأخفيت جثة أول رئيس للوزراء فيصل عبد اللطيف الشعبي، إلى اليوم، منذ مقتله وهو في سجن (الفتح) في مدينة التواهي بعدن. ويعتبر فيصل الشعبي مؤسس حركه القوميين العرب في اليمن التي تأسست عام ١٩٥٦م كفرع لحركة القوميين العرب في بيروت بزعامة المناضل الفلسطيني جورج حبش، ثم تحولت الحركة إلى مسمى (الجبهة القومية لتحرير جنوب اليمن المحتل)، وكان الشعبي أبرز قادة الجبهة وأول رئيس حكومة بعد الاستقلال ووزير خارجية. وعقب الانقلاب على الرئيس قحطان الشعبي في ١٩٦٩ اعتقل فيصل مع عدد من رفاقه وزج به في السجن وتمت تصفيته في الزنزانة في فبراير ١٩٧٠ وأخفيت جثته حتى اليوم. ومثله أيضا رفيقه علي عبدالعليم أحد أبرز قيادات الجبهة القومية والذي تم إعدامه في زنزانته في أكتوبر عام ١٩٧٠ بعد محاكمة وصفت في المراجع التاريخية بالصورية. سالمين وما بعده وتولى سالم ربيع علي الملقب بـ"سالمين" الرئاسة في الجنوب عام ١٩٦٩ عقب الانقلاب على قحطان الشعبي، واستمر حتى ١٩٧٨ في أطول فترة رئاسة لرئيس جنوبي، لكن نهايته كانت أبشع من نهاية خلفه. ودبر رفاقه عملية انقلابية له عقب اغتيال رئيس اليمن الشمالي بساعات، واتهم بترتيب اغتيال رئيس الشمال حسين الغشمي. واعتقل سالمين وتمت محاكمته التي وصفت بالصورية، أيضا، وأعدم وأخفيت جثته حتى اللحظة، ليكون المصير مشابها لمصير فيصل الشعبي ورفاقه. وتوالت الصراعات بين رفقاء النضال في الجبهة القومية التي أصبحت في عام ١٩٧٨ الحزب الاشتراكي اليمني وهو الحاكم الوحيد لجمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية (اليمن الجنوبي). وانفجر صراع دام بين فصائل الحزب في ١٩٨٦ وقتل عدد من القادة العسكريين والحزبيين، كان أبرزهم الزعيم الاشتراكي عبدالفتاح إسماعيل أمين عام الحزب منذ تأسيسه في عام ١٩٧٨ حتى ١٩٨٠. وكان منصب الأمين العام يعتبر كمنصب رئيس الجمهورية كون الحزب الاشتراكي هو الحزب الوحيد والحاكم أيامها. وأطلق الحارس الشخصي للرئيس علي ناصر محمد النار على عبدالفتاح إسماعيل وعدد من الوزراء والقادة، وانفجرت المواجهات العسكرية المعروفة بـ"أحداث ١٣ يناير" عام ١٩٨٦ في عدن. واختفى عبدالفتاح إسماعيل وجثته منذ ذلك التاريخ حتى اليوم وأصبح الحديث عنه بمثابة أسطورة. وبعد اختفاء عبدالفتاح ومعارك ١٩٨٦ التي راح ضحيتها الآلاف بينهم المئات من القيادات السياسية والعسكرية كان أحد أبرز الأسماء في المشهد السياسي صالح منصر السيلي الذي تولى منصب نائب رئيس الوزراء ووزير الداخلية في مرحلة ما بعد يناير ١٩٨٦. وظل السيلي في منصبه حتى قيام دولة الوحدة في ٢٢ مايو ١٩٩٠م فشغل منصب نائب رئيس الوزراء وزير شؤون المغتربين في أول مجلس وزراء لدولة الوحدة اليمنية برئاسة حيدر أبوبكر العطاس، وذلك لمدة عامين ونيف. صدر بعد ذلك قرار رئاسي بتعيينه محافظا لعدن واستمر يمارس مهام منصبه حتى انفجار الأوضاع في صيف ١٩٩٤م بين الشريكين الصانعين للوحدة. وعقب انتصار القوات الشمالية اختفى أثر السيلي حتى اللحظة ولم يعرف مصيره مطلقا. آخر الجثث المخفية كانت جثة حسين الحوثي مؤسس جماعة الحوثيين وشقيق عبدالملك الحوثي حيث اختفت جثته لمدة تسعة أعوام وكشف عن مصيرها أثناء انعقاد مؤتمر الحوار الوطني في ٢٠١٣. وقتل حسين الحوثي في ٢٠٠٤ في صعدة وانتهت الحرب الأولى بين الدولة والحوثي بمقتله وهو المؤسس للجماعة الحوثية، وتسلم زمام قيادة الجماعة بعده شقيقه عبدالملك الذي أنجز رحلة الثأر لشقيقه ولوالده الذي قتل هو الآخر في عملية غامضة. وظهرت جثة الحوثي في أحد أسوار سجون العاصمة صنعاء وتم تسليم الرفات لشقيقه ونقل إلى صعدة. ورتبت له جنازة باذخة وبني له ضريح أشبه بأضرحة بلاد فارس وعلى ذات النسق لكن طيران التحالف قصف الضريح ضمن عملياته العسكرية في ٢٠١٥. إضافة إلى هذه القوائم والأحداث فإن هناك مئات الجثث المخفية من الأسماء التي لم تبرز إلى المشهد السياسي، لكنها كانت ضحية لكل هذه الصراعات التي شهدتها اليمن شمالا وجنوبا منذ قيام الجمهورية في الشمال في العام ١٩٦٢ والتحرر من الاستعمار في الجنوب عام ١٩٦٧.
مأرب برس منذ تأسيس المركز اليمني لحقوق الإنسان، كذراع حقوقي لجماعة الحوثي في العام ١٩٩٩، برز اسم ” أمل الماخذي” كناشطة حقوقية تحشد كل الطاقات الحقوقية والمدنية في سبيل خدمة الجماعة، كما تؤكد مصادر يمنية. وتشير المصادر إلى أن الماخذي التي تترأس المركز الذي أسسه الحوثيون، تعمل على “استغلال شعارات حقوق الإنسان والمجتمع المدني لتمرير رؤى وأفكار الحوثيين، وتزيد فرص تخفيف الضغط عنهم في شتى المراحل التي واجهتها جماعتهم، ليكون في فترة وجيزة رديفًا للعمل الحقوقي المناهض لهم”. والماخذي رئيسة دائرة المجتمع المدني وحقوق الإنسان في المكتب السياسي للحوثيين، وإليها توكل مهام إدارة ملف منظمات المجتمع المدني وحقوق الإنسان للجماعة. وتتهم الماخذي بأنها تعمل على “استقطاب شخصيات نافذة في المنظمات الدولية العاملة في المجال الإنساني لتسرب إليهم تقارير ومعلومات مغلوطة، من خلال شبكة واسعة من العلاقات، إذ يتمحور دورها في توسيع رقعة شبكة المصالح التي تبنيها الجماعة مع أطراف سياسية أخرى بينها بعض الفصائل من قوى الحراك الجنوبي وقوى اليسار اليمني، لتؤسس قاعدة عريضة من التحالفات النسائية والحقوقية، التي تصب في خدمة الحوثيين”. كما تتهم أيضًا بأنها لعبت دورًا كبيرًا منذ بداية عاصفة الحزم عام ٢٠١٥، لصالح “حرف الأنظار عن الجرائم الحوثية بحق الأبرياء والمدنيين، والتحشيد المجتمعي والنسائي لصالح الأفكار الحوثية”، مستنده في خطواتها إلى “علاقات واسعة وفاتورة مفتوحة من الأموال وفرتها الجماعة من الخزينة العامة تحت بند” المجهود الحربي”. وبدأت أمل الماخذي عملها الحقوقي ناشطة في المرصد اليمني لحقوق الإنسان بصنعاء، ولدى انطلاق مؤتمر الحوار الوطني الشامل في اليمن عام ٢٠١٣، كانت ضمن قائمة الحوثيين إلى جوار ٢٧ شخصية حوثية بينهم تسع نساء. وإلى جوار رضية المتوكل من منظمة مواطنة لحقوق الإنسان، وأمل الباشا من منتدى الشقائق العربي، وعلياء فيصل الشعبي التي تحمل حقيبة حقوق الإنسان في الحكومة التابعة لسيطرة الحوثيين تشرف أمل الماخذي بشكل كلي على ما يوصف بـ”اللوبي الحوثي” في المنظمات الدولية والإقليمية العاملة في المجالين الحقوقي والإنساني. ووفقًا لوسائل اعلام خليجية، فإن الماخذي “حوّلت .. للمزيد
قارن فيصل الشعبي مع:
ما هي الدول التي تتحدث صحافتها عن فيصل الشعبي؟
شارك صفحة فيصل الشعبي على