عمر يحيى

عمر يحيى

ولد الأستاذ الشاعر الأديب العلامة عمر يحيى Omar Yahya Al-Faragi الفـَرَجي رحمه الله في مدينة حماة عام  ١٨٩٩[١]، والده الشيخ العالم الصالح يحيى الفرجي وأخواله من آل شاكر، توفي والده الشيخ يحيى وكان عُمَرُ طفلاً في الثالثة من عمره وبعد شهرين توفيت والدته فذاق منذ نعومة أظفاره مرارة اليتم وقسوة الحياة، واحتضنه بعدها ابن عمته السيد نعمان أسعد الكيلاني وكان من العلماء البارعين في الفقه والنحو والفرائض فحفظ وهو لايزال طفلاً القـرآن الكـريم والآجُرّومِيَّة في النحو والصرف  و الرحبية في الفرائض وقسماً كبيراً من ألفية ابن مالك. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بعمر يحيى؟
أعلى المصادر التى تكتب عن عمر يحيى
صنعاء بعد مقتل صالح صدمة وقلق.. واحتفالات بدت بعض أحياء مدينة صنعاء الثلاثاء "كمدينة أشباح"، فيما عبّر عدد من سكانها عن صدمتهم غداة مقتل الرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح على أيدي الحوثيين. في الوقت نفسه، كان قسم آخر من السكان في العاصمة المنكوبة يحتفلون ب"سقوط المؤامرة". وخلت الشوارع من المارة وأقفلت المحلات التجارية أبوابها، بحسب ما افاد شهود وكالة فرانس برس، فيما خيّم هدوء حذر على أحياء عدة في المدينة بعد قرابة أسبوع من المعارك المتواصلة بين الحوثيين وانصار صالح. وقال محمد، وهو أحد سكان شارع حدة، "خرجت الى الشارع فلم أرَ سوى القليل من الناس، صمت وخوف يكتنف الأحياء وكأنها مدينة أشباح". وأضاف "أيعقل أن تخلو مدينة يسكنها ثلاثة ملايين نسمة من الحركة؟". وأضاف "لم تكن صنعاء بهذا الوضع حتى في أيام حرب صالح مع معارضيه عام ٢٠١١". وقُتل الاثنين علي عبدالله صالح على أيدي الحوثيين جنوب صنعاء، بعد انهيار التحالف بين فريقيهما قبل أيام، ومعارك استمرت اسبوعا. وقالت مصادر أمنية لدى الحوثيين ان هؤلاء سيطروا على كل المواقع التي كانت خاضعة لأنصار صالح في صنعاء بعد ساعات قليلة من مقتله. وقال عمر يحيى (صيدلي) لوكالة فرنس برس "رغم أنني كنت أكره علي عبدالله صالح، إلا أنني عندما سمعت أن الحوثيين قتلوه بكيت عليه وتأثرت بموته". وعمر البالغ ٢٩ عاما لم يعرف اليمن يوما من دون صالح الذي انتخب رئيسا لليمن الجنوبي عام ١٩٧٨ ليحل مكان رئيس اليمن الشمالي أحمد الغشمي بعد مقتله، وأصبح أحد مهندسي توحيد اليمن عام ١٩٩٠، ورئيسا له. وقالت أم محمد البالغة ٤٥ عاما "علي عبدالله صالح كان بالنسبة لنا مثل الأب"، مضيفة "قتله الحوثيون، لكن هناك من سينتقم له". وعزز الحوثيون نقاط التفتيش في المدينة خلال الساعات الماضية. وخرج عدد قليل من السكان من منازلهم للاطمئنان على أقاربهم أو لشراء ما يأكلونه. وقال المقاتل الحوثي أبو علي "الوضع آمن والحمد لله. تمت السيطرة بالكامل على مواقع الميليشيات" الموالية لصالح. واضاف ان "الخوف الذي كان سائدا ولى مع رحيل الميليشيات". بين "سقوط المؤامرة" والقلق على المستقبل – واذا كان الصمت سائدا في جنوب العاصمة، في شمالها، وفي شارع المطار تحديدا، تظاهر بعد ظهر الثلاثاء آلاف من مؤيدي المتمردين الحوثيين احتفالا، حسب قولهم، ب"سقوط مؤامرة" حليفهم السابق. لكن لفت ان الشعارات والهتافات لم تتعرض لعلي عبدالله صالح الذي تناقلت مواقع التواصل الاجتماعي صور جثته المدماة أمس يحملها مسلحون. ولم يعرف شيء عن مكان وجود الجثة وعما اذا كان تم دفن صالح أم لا. وهتف المتظاهرون بشعارات مثل "صنعاء حرة" او "اليمن شعب واحد". واختتمت المسيرة بكلمة لقيادي من المتمردين محمد علي الحوثي قال فيها "اليوم نحن في موقع جديد ويمن جديد، يمن يتغلب فيه الشعب اليمني على كل المؤامرات". لكنه أكد أيضا بالقول "نحن أخوة مع الجميع". الا ان نائف منصر البالغ ٤٥ عاما المتحدر من تعز، ومن سكان صنعاء منذ ١٨ عاما، قال لفرانس برس "لا أعرف كيف سيكون مصير صنعاء الان. يبدو اننا قادمون على مرحلة جديدة من القمع. وأي شخص سيطلب شيئا من سلطة الأمر الواقع، سيكون مصيره القتل".
قارن عمر يحيى مع:
شارك صفحة عمر يحيى على