علي هيكل

علي هيكل

العقيد: علي هيكل، عسكري مصري، كان قائد المجموعة ١٢٩ صاعقة، خلال حرب أكتوبر ١٩٧٣.انه القائد والبطل السيد اللواء محمد على عبد السلام هيكل ممن اسسوا سلاح الصاعقة المصرية وأدخل الرعب فى نفوس الأسرائيلين واسر العقيد/عساف ياجورى الاسرائيلى وقدم المعاونة الكاملة للجيش الثانى الميدانى من خلف خطوط العدو فكان النصر حليفنا فلسيادته كل التحية ولاخوانه من رجال اكتوبر كل الشكر والعرفان فهم رجال شجعان. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بعلي هيكل؟
أعلى المصادر التى تكتب عن علي هيكل
« جنرال موتورز» تعلن عن خططها لسيارات كهربائية بالكامل ومستقبل خالٍ من الانبعاث أعلنت جنرال موتورز عن كيفية تنفيذها لأحد العناصر الرئيسية ضمن رؤيتها لعالم خالٍ من الحوادث المرورية والانبعاثات والازدحامات، والتى أعلنت عنها مؤخراً مارى بارا، رئيس مجلس الإدارة، الرئيس التنفيذى لشركة جنرال موتورز. وقال مارك رويس، نائب الرئيس التنفيذى لتطوير المنتجات والمشتريات وسلسلة التوريد لدى جنرال موتورز «نحن نؤمن بمستقبل تكون فيه السيارات كهربائية بالكامل، وعلى الرغم من إدراكنا بأن هذا الأمر لن يحدث بين ليلة وضحاها، لكننا فى جنرال موتورز ملتزمون بتقديم الدعم اللازم لزيادة استخدام وانتشار السيارات الكهربائية، من خلال توفير حلول تلبى احتياجات العملاء دون أى مساومة على تجربتهم». وخلال الأشهر الـ١٨ المقبلة، ستطرح جنرال موتورز سيارتين جديدتين تعملان بالكهرباء كلياً بالاستناد إلى الخبرات التى اكتسبتها من العمل على سيارة «بولت EV». وستكون هاتان السيارتان أول نموذجين من بين ٢٠ سيارة جديدة على الأقل تعمل بالكهرباء بشكل كامل، سيتم طرحها بحلول عام ٢٠٢٣. وبالنظر إلى الاحتياجات المتنوعة للعملاء، فإن الوصول إلى مستقبل خالٍ كلياً من الانبعاثات سيتطلب أكثر من مجرد توفير تقنية البطارية الكهربائية، إذ إن الأمر بحاجة لاتباع نهج ذى شقين من أجل استخدام الكهرباء، يتمثل فى البطارية الكهربائية، وخلايا الوقود الهيدروجينى الكهربائية، وفقاً لاحتياجات العملاء الفريدة والمتنوعة. كما قدمت جنرال موتورز مركبة SURUS – البنية الفوقية العالمية للسيارة الصامتة – وهى عبارة عن سيارة نموذج رباعية التوجيه تعمل بخلية الوقود، مبنية على هيكل شاحنة ثقيلة ذات محركين كهربائيين. وبفضل قدراتها وبنيتها المرنة، يمكن استخدام SURUS كسيارة توصيل أو شاحنة أو حتى سيارة إسعاف، كل ذلك دون أى انبعاثات على الإطلاق.
« جنرال موتورز» تعلن عن خططها لسيارات كهربائية بالكامل ومستقبل خالٍ من الانبعاث أعلنت جنرال موتورز عن كيفية تنفيذها لأحد العناصر الرئيسية ضمن رؤيتها لعالم خالٍ من الحوادث المرورية والانبعاثات والازدحامات، والتى أعلنت عنها مؤخراً مارى بارا، رئيس مجلس الإدارة، الرئيس التنفيذى لشركة جنرال موتورز. وقال مارك رويس، نائب الرئيس التنفيذى لتطوير المنتجات والمشتريات وسلسلة التوريد لدى جنرال موتورز «نحن نؤمن بمستقبل تكون فيه السيارات كهربائية بالكامل، وعلى الرغم من إدراكنا بأن هذا الأمر لن يحدث بين ليلة وضحاها، لكننا فى جنرال موتورز ملتزمون بتقديم الدعم اللازم لزيادة استخدام وانتشار السيارات الكهربائية، من خلال توفير حلول تلبى احتياجات العملاء دون أى مساومة على تجربتهم». وخلال الأشهر الـ١٨ المقبلة، ستطرح جنرال موتورز سيارتين جديدتين تعملان بالكهرباء كلياً بالاستناد إلى الخبرات التى اكتسبتها من العمل على سيارة «بولت EV». وستكون هاتان السيارتان أول نموذجين من بين ٢٠ سيارة جديدة على الأقل تعمل بالكهرباء بشكل كامل، سيتم طرحها بحلول عام ٢٠٢٣. وبالنظر إلى الاحتياجات المتنوعة للعملاء، فإن الوصول إلى مستقبل خالٍ كلياً من الانبعاثات سيتطلب أكثر من مجرد توفير تقنية البطارية الكهربائية، إذ إن الأمر بحاجة لاتباع نهج ذى شقين من أجل استخدام الكهرباء، يتمثل فى البطارية الكهربائية، وخلايا الوقود الهيدروجينى الكهربائية، وفقاً لاحتياجات العملاء الفريدة والمتنوعة. كما قدمت جنرال موتورز مركبة SURUS – البنية الفوقية العالمية للسيارة الصامتة – وهى عبارة عن سيارة نموذج رباعية التوجيه تعمل بخلية الوقود، مبنية على هيكل شاحنة ثقيلة ذات محركين كهربائيين. وبفضل قدراتها وبنيتها المرنة، يمكن استخدام SURUS كسيارة توصيل أو شاحنة أو حتى سيارة إسعاف، كل ذلك دون أى انبعاثات على الإطلاق.
تقرير.. الطلب الهندى وإعصارا “إرما” و”هارفي” يدفعان أسعار “اليوريا” لأعلى مستوى خلال عامين دفع الطلب المتزايد على اليوريا من جانب الهند ثانى أكبر مستهلك لليوريا على مستوى العالم، أسعار اليوريا العالمية إلى الارتفاع بنسبة عالية، ليصل سعر طن اليوريا إلى اعلى مستوى له خلال عامين بقيمة ٢٩٠ دولارا للطن فى الثانى والعشرين من سبتمبر الماضى، مرتفعاً من مستوى ٢٢٥ دولارا للطن، بنهاية أغسطس الماضي. وبجانب الطلب غير المتوقع، لا سيما بعد المناقصة التى طرحتها الهند بكميات تفوق إمكانيات سوق الأسمدة النيتروجينية مؤخراً، كان لإعصارى هارفى وإرما فى أمريكا، أثر بالغ على اضطراب شحنات الولايات المتحدة الأمريكية من الأسمدة، بالإضافة إلى تلميحات الصين بتقليص كميات الأسمدة النيتروجينية المنتجة للعوامل البيئية، وتوقف العديد من مصانعها. وتوقعت مراكز البحوث أداء ماليا قويا خلال الربع الثالث من ٢٠١٧، على مستوى الشركات المنتجة لليوريا فى مصر، على رأسها شركتا «موبكو» و«أبوقير للأسمدة»، والتى تتمتع بهيكل صادرات قوى يمكنها من الاستفادة من السعر الحالى لليوريا. وقال كريم عزت محلل قطاع الأسمدة بوحدة الابحاث فى «فاروس القابضة» إن النفع سيعود على جميع منتجى اليوريا، مثل «موبكو» و«أبوقير» و«كيما»، و«المصرية الكويتية»، إلا أن أفضل الفرص ستكون فى صالح شركتى «موبكو» و«الإسكندرية للأسمدة» التابعة لـ«المصرية الكويتية»، فى ضوء مضاعفات السوق الحالية، لتحقيقهما أعلى مضاعفات وهوامش ربح، مع منافسيهما داخل القطاع. وأشارت «فاروس» الى وجود ضغوط يواجهها سوق اليوريا العالمي، نتيجة فوائض المعروض، التى أغرقت السوق على مدار العامين الماضيين. وتوقعت أن تحافظ اليوريا على أسعارها الحالية، حتى نهاية فصل الشتاء فى مارس ٢٠١٨، بدعم الطلب المتوقع من جانب الصين على الفحم مع اقتراب الشتاء والذى يعد أحد أهم عناصر التكلفة لديها ما سيرفع من تكلفة إنتاج اليوريا وبالتالى سيضمن بقاء أسعارها بالقرب من المستويات الحالية. وأرجعت بحوث «برايم» تنامى أسعار اليوريا العالمية لزيادة الطلب من جانب الهند، والاضطراب غير المتوقع فى شحنات الولايات المتحدة من اليوريا بعد إعصارى «إيرما» و«هارفي». وبناء على المستويات السعرية الحالية لليوريا، توقعت «برايم» أن تحقق الشركات المنتجة للأسمدة النيتروجينية، نتائج فصلية قوية، حال استمرار الأسعار على مستواها حتى نهاية الربع الأخير من ٢٠١٧. وحددت «برايم» قيمة عادلة ١٣١.٥٢ جنيه لسهم موبكو فى حالة، بيع ١٠٠% من انتاجها من اليوريا بالأسعار العالمية الحالية، مقابل قيمة عادلة ١٠٧.١٦ جنيه للسهم حال بيع ٩٠% من انتاجها بالسعر الأساسى، وبسعر مستهدف ١٢٤.٦٧ جنيه للسهم حال بيعها ٩٠% من إجمالى انتاجها بالأسعار العالمية. و يبلغ السعر الحالى لليوريا عالمياً ٢٩٠ دولارا طن تعادل ٥١٠٠ جنيه، مقابل السعر المحلى بعد رفع الأسعار أمس إلى ٣٢٠٠ جنيها طن. وبلغت القيمة العادلة المحتسبة لـ »أبوقير للأسمدة« ٢٣١ جنيه للسهم، فى حالة تحرير أسعار الأسمدة النيتروجينية بحلول ٢٠١٨، وبيع الشركة ١٠٠% من انتاجها بالأسعار العالمية، والإستعانة برافعة مالية من خلال القرض المعلن مؤخراً بقيمة ١٣٣ مليون يورو، مقابل قيمة عادلة ١٦٤.٧٥ جنيه للسهم وفقاً للوضع الحالى للشركة، إذا واصلت بيع ٥٥% من الإنتاج بأسعار مدعومة، والاعتماد على هيكل رأسمال خالٍ من الديون. وقالت مى السيد محلل قطاع الأسمدة بشركة «مباشر انترناشيونال»، إن توقف إنتاج عدة مصانع يوريا بالصين والتى تعد أكبر منتج لليوريا عالمياً، خلال ٢٠١٦، بطاقة ٩ ملايين طن من اليوريا مع توقعات بمزيد من التراجع فى ٢٠١٧ بطاقة ٧.٧ مليون طن يوريا، بالإضافة إلى ارتفاع تكلفة الفحم والغاز المواد الخام الرئيسية فى انتاج الأسمدة، ستدفع أسعار اليوريا إلى مزيد من الارتفاع، لكن فائض العرض سيمثل نقطة مقاومة يحدد سقف لارتفاع الأسعار. وأضافت أن الجزء الغربى من الكرة الأرضية بشكل كبير على الواردات لتلبية الطلب، ولذلك، يتم شراء ما يقرب من ٤٠% من احتياجاتهم من الخارج. وتوقعت بحوث «مباشر» أن تحقق «موبكو» ارتفاعا كبيرا فى ايراداتها بنهاية ٢٠١٧، بنمو ٢٤٢%، لتسجل ٨.١ مليار جنيه مقابل ٢.٤ مليار جنيه بنهاية، على أن تنمو الإيرادات بمعدل متزايد وصولاً إلى ١٠ مليارات جنيه بنهاية ٢٠١٩ بدعم من التصدير، بالأخص بعد إطلاق مصانع «اى ان بى سى»، ما يعزز حضور «موبكو» فى السوق الدولي، بفضل اتفاقية التسويق الموقعة بينها و«أجريوم كندا» المساهم الرئيسى فى «موبكو» لتصدير ٩٠% من إنتاج «اى ان بى سى». وأوضحت مباشر أن النمو المتوقع لـ«موبكو»، بفضل التسعير الجيد للمواد الخام، لحصولها على احتياجاتها من المواد الخام وفق معادلة سعرية متميزة، يحمى هوامشها من التقلبات فى أسعار الأسمدة، ومكنها لتصبح واحدة من أعلى هوامش الربحية فى السوق العالمية فى ٢٠١٦، حيث سجلت هامش أرباح قبل الفوائد والضرائب والإهلاك والاستهلاك بلغت نسبته ٥٢%، أعلى مرتين من متوسط هوامش الصناعة فى العالم والذى يبلغ ٢٤.%. وتابعت «مباشر» أنه وقت تراجع أسعار الأسمدة عالمياً، ووصوله لأدنى مستوى له خلال ١١ عاما، فى ٢٠١٦ بسعر ٢١٣ دولارا للطن، تفوقت «موبكو» على منافسيها فى السعودية، حيث تراجعت هوامش الأرباح قبل الفوائد والضرائب لشركة «سافكو» السعودية، من مستوى ٦٨% خلال ٢٠١٦، وصولاً حتى ٥١% خلال العام الحالي، رغم حصولها على المواد الأولية بأسعار ثابتة. وأوصت «مباشر» بشراء سهم «موبكو» بمخاطرة متوسطة، وسعر مستهدف ١١١.٣٣ جنيه للسهم، ما يحقق عائدا إجمالى متوقعا يبلغ% ١٧ نظرا للأداء التشغيلى القوى والمتوقع بعد إطلاق «اى ان بى سي» مصانعها الجديدة، والنجاح فى إعادة جدولة الدين. وتعد شركة مصر لإنتاج الأسمدة «موبكو» أكبر منتج لسماد اليوريا فى مصر، من خلال ثلاثة مصانع تبلغ طاقتها الإنتاجية الإجمالية ١.٢مليون طن من الأمونيا، و١.٩ مليون طن من اليوريا، تمثل نسبة ٢٩% من إجمالى الطاقة الإنتاجية لليوريا فى السوق، اثنان من هذه المصانع يخصان خطوط الإنتاج أطلقتها الشركة التابعة «المصرية للمنتجات النيتروجينية» و«اى ان بى سي»، والتى بدأت عملياتها منتصف ٢٠١٦. على جانب نتائج النصف الأول من ٢٠١٧، حققت «موبكو» طفرة فى ايراداتها، حيث تضاعفت ٦.٦ مرة لتسجل ٦٧.٣ مليار جنيه بنهاية يونيو الماضى مقابل ٤٨٢ مليون جنيه بنهاية النصف الاول من ٢٠١٦. وبرر أشرف السماك رئيس قطاع المتابعة الارتفاع الكبير فى ايرادات الشركة الى ارتفاع معدلات التصدير خلال الفترة بشكل كبير لتستحوذ على اكثر من ٨٠%من اجمالى مبيعات الشركة، لقيام ادارة الشركة بتنشيط الإدارة التسويقية للشركة لذلك ارتفعت المصروفات التسويقية بمعدل ٤٢٨.٦%. وأوضح ان مصانع الشركة تعمل بـ ٩٠% من طاقتها الإنتاجية ومع توفر الغاز الطبيعى بشكل منتظم فقد استطاعت الشركة تغطية معدلات الطلب. وبلغت كميات تصدير شركة أبوقير للأسمدة ٦٠١.٦ ألف طن أسمدة صلبة، تمثل اليوريا ٢٥٥.٤ العادية ألف طن منها، و٣٤٦.٢ ألف طن يوريا مخصوص خلال العام المالي. وتتضمن الموازنة التخطيطية للإنتاج خلال عام ٢٠١٧ ٢٠١٨، استغلال مصع ابوقير (١)، لإنتاج ٤٥٠ ألف طن سماد يوريا، منها، ٣٦٤ ألف طن يوريا عادية، و٦٠ ألف طن يوريا زنك، بالإضافة إلى ٢٦ ألف طن يوريا للاستخدام فى انتاج السماد السائل، بالإضافة إلى انتاج ٥٤٥ ألف طن يوريا من خلال مصنع أبوقير (٣)، تتوزع على ٤٥٥ ألف طن يوريا مخصوص، و٧٠ ألف طن يوريا ماغنسيوم، و٢٠ ألف طن يوريا مخصوص لإنتاج السماد السائل. وتم تخصيص مبلغ ٣.١ مليار جنيه استثمارات بالموازنة الاستثمارية للعام ١٧ ١٨، لزيادة الطاقة الإنتاجية بجميع المصانع، لتلبية الطلب المحلى والعالمى المتزايد. فحقق قطاع الأسمدة بالبورصة المصرية طفرة فى الأرباح خلال النصف الأول من عام ٢٠١٧ بنسبة ١٩٢.٤% بصافى ربح ١.٦ مليار جنيه مقارنة بـ ٥٦٢.٧ مليون جنيه الأشهر المقابلة من العام السابق، وارتفعت الإيرادات بواقع ١٥٤.٤% الى ٨.٨ مليار جنيه الستة أشهر الأولى من العام الحالى مقارنة بـ ٣.٥ مليار جنيه النصف الأول من عام ٢٠١٦.
من ذكر فى نفس الأخبار؟
قارن علي هيكل مع:
شارك صفحة علي هيكل على