علي لابوانت

علي لابوانت

علي لابوانت ١٤ مايو ١٩٣٠ في مليانة - ٨ أكتوبر ١٩٥٧ في عين الدفلى شهيد جزائري وأحد أبطال الثورة الجزائرية.ولد علي لابوانت في ١٤ مايو(ماي) ١٩٣٠ واسمه الحقيقي علي عمار ولد في مليانة التابعة لعين الدفلى، عاش حيث اشتغل في سن مبكرة في مزارع المعمرين وعرف حينها معنى السيطرة والاستغلال، عند عودته إلى الجزائر العاصمة انخرط في صفوف النادي الرياضي بالعاصمة ومارس رياضة الملاكمة، وهناك تعرف على كثير من الوطنيين الذين زرعوا فيه فكرة الثورة، وأثناء قضائه فترة في السجن عرف قيمة الحرية وفهم معنى التضحية.انضم إلى صفوف الثورة التحريرية ضمن فوج الفدائيين بالعاصمة وشارك في القيام بعدة هجومات على مراكز الجيش والشرطة الاستعمارية. وقد شكل مع حسيبة بن بوعلي وطالب عبد الرحمان، ومجموعة من الفدائيين شوكة في حلق البوليس الفرنسي. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بعلي لابوانت؟
أعلى المصادر التى تكتب عن علي لابوانت
جنايات القاهرة تحيل أوراق ٨ متهمين في «اقتحام قسم شرطة حلوان» للمفتي.. والنطق بالحكم ١٠ أكتوبر كتب مدى مصر ٢٩ يوليو ٢٠١٧ قررت محكمة جنايات القاهرة برئاسة المستشار حسن فريد اليوم، السبت، إحالة أوراق ثمانية من المتهمين في قضية «اقتحام قسم شرطة حلوان» إلى مفتي الجمهورية لأخذ الرأي الشرعي في الحكم عليهم بالإعدام. وقد حددت المحكمة جلسة ١٠ أكتوبر القادم للنطق بالحكم. وشملت أسماء المتهمين، المُحالة أوراقهم لمفتي الجمهورية، كلٍ من عبد المنعم محروس، والمحمدي محمد، وعلي عبد التواب، وحسنين رشاد الحمدي، ومحمود مصطفي علي، وناجي علي عمار، ومحمود حمدي أحمد، ومحمد صادق. فيما ينتظر ٦٠ متهمًا آخرين أحكامًا أخرى في جلسة النطق بالحكم. وتوجه المحكمة تهمًا من ضمنها الإرهاب، والتجمهر، والقتل العمد مع سبق الإصرار، والشروع فيه، وتخريب المباني العامة، وإتلاف سيارات الشرطة والمواطنين إلى ٦٨ متهمًا. وتعود أحداث القضية إلى ١٤ أغسطس ٢٠١٣، بالتزامن مع الأحداث الدامية لفَضّ اعتصامي رابعة العدوية والنهضة. وكان المتهمون قد توجهوا إلى قسم شرطة حلوان وأقاموا «سواتر»، وهاجموه باستخدام الحجارة و«المولوتوف»، بالإضافة إلى إطلاق النيران على الضباط المتواجدين بالقسم، مما أدى إلى مقتل ٣ منهم إلى جانت مقتل ٣ مواطنين وإصابة ١٩ آخرين، بالإضافة إلى حرق مبنى القسم وتخريب منشآت عامة، حسب تحقيقات النيابة في القضية. ويأتي النطق بالحكم بعد أسبوع من قرار محكمة جنايات القاهرة بمعاقبة ٢٨ متهمًا بالإعدام شنقًا لاتهامهم باغتيال النائب العام السابق هشام بركات، والحبس المؤبد والسجن لمدة ١٥ سنة وعشر سنوات لـ ٣٨ آخرين. وتعود وقائع القضية إلى حادث اغتيال بركات في يونيو ٢٠١٥ عبر استهدافه بسيارة مفخخة بالقرب من منزله في حي مصر الجديدة شمال القاهرة. وفي سياق متصل، كانت محكمة النقض بالإسكندرية قد أيدت، في ٣ يوليو الجاري، الأحكام الصادرة بحق ٦٢ متهمًا، بينهم إثنين محكوم عليهما بالإعدام. فيما برأت ثلاثة متهمين، في القضية المعروفة بـ«أحداث مسجد القائد إبراهيم» التي وقعت بالتزامن مع فَضّ اعتصامي رابعة والنهضة بالقاهرة في أغسطس ٢٠١٣. كما أيدت محكمة جنايات القاهرة، في ٢ يوليو، حكم الإعدام لـ ٢٠ متهمًا في إعادة محاكمتهم في القضية المعروفة بـ«مذبحة كرداسة»، وقضت بمعاقبة ٨٠٠ شخصًا بالسجن المؤبد، ومعاقبة ٣٥ آخرين بالسجن المشدد ١٥ عامًا، والحدث علي فرحات بالسجن ١٠ أعوام، وبراءة بقية المتهمين في القضية.
قارن علي لابوانت مع:
شارك صفحة علي لابوانت على