علي المؤمن

علي المؤمن

علي محمد المؤمن، رئيس سابق للأركان في الجيش الكويتي، وأول سفير للكويت في العراق منذ الغزو العراقي للكويت.ترأس قيادة الأركان في الجيش الكويتي حتى ٢ يناير ٢٠٠٣ عندما بلغ السن القانونية للتقاعد ، وأقيم له حفل تكريم حضرة وزير الدفاع الشيخ جابر المبارك الصباح في ١٢ يناير ٢٠٠٣ .كرمته جمعية الصحافيين في الأمم المتحدة في ٢٣ نوفمبر ٢٠٠٦ لدوره كرئيس لمركز العمليات الإنسانية في العراق .في يوم ١٧ يوليو ٢٠٠٨ قال وزير الخارجية الكويتي الشيخ محمد صباح السالم الصباح بأن الأمير سيصدر مرسوما أميريا بتعيينه سفيرا للكويت في العراق ، وقد رحبت وزارة الخارجية العراقية بهذا التعيين، حيث قال محمد الحاج حمود وكيل الوزارة بأن هذا التعيين يعد خطوة إيجابية في تطور العلاقات بين البلدين، وقال بأن حكومة العراق ستسمي سفيرا لها في الكويت في الفترة القادمة ، ورحبت الولايات المتحدة الأمريكية بهذا التعيين ، وقد أدى اليمين الدستورية أمام أمير الكويت الشيخ صباح الأحمد الصباح في ١٦ سبتمبر ٢٠٠٨ بقصر السيف ، وفي يوم ١٥ أكتوبر ٢٠٠٨ قال الشيخ محمد صباح السالم الصباح بأن السفير سيقدم أوراق اعتماده في زيارة رئيس مجلس الوزراء الشيخ ناصر المحمد الأحمد الصباح إلى بغداد ، وفي ٢٢ أكتوبر ٢٠٠٨ قدم أوراق اعتماده لدى وزير الخارجية العراقي هوشيار زيباري ، وتسلم الرئيس العراقي جلال الطالباني أوراق اعتماده في اليوم نفسه معربا عن سعادته في وجود سفير كويتي في العراق ، ووصف وكيل وزارة الخارجية الكويتية خالد الجار لله هذه العملية بأنها خطوة هامة على الطريق الصحيح في إطار العلاقات الكويتية العراقية وهو ما يؤكد حرص الكويت على توطيد العلاقات مع العراق . ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بعلي المؤمن؟
أعلى المصادر التى تكتب عن علي المؤمن
ماذا قال الشابندر وعلي المؤمن عن قرار "الدعوة" بفصل صلاح عبد الرزاق؟ تابع المسلة عبر قناتها في تطبيق التلغرام بغداد المسلة لاقت أصداء إقالة العضو في المكتب السياسي لحزب الدعوة الإسلامية، صلاح عبد الرزاق، من الحزب، بسبب اتّهامات له بالفساد، أصداءً واسعة في وسائل الاعلام، فضلا عن الكتاب والمتابعين لشؤون الأحزاب في العراق، لاسيما حزب الدعوة. وفيما أكد الكاتب غالب الشابندر، أن صلاح عبد الرزاق كان مرفوضاً من قواعد حزب الدعوة الإسلامية، وفُصل لقناعة الحزب بفساده وعدم التزامه بالفكر الإسلامي، أشار الكاتب والباحث علي المؤمن، الى أن قرار الفصل، إذا كان مستوفيا لشروط النظام الداخلي للحزب ولوائح عمل هيئة الانضباط التي أصدرت القرار، فإن لذلك تداعيات ايجابية. واتخذت لجنة الانضباط في حزب الدعوة قرارها بفصل صلاح عبد الرزاق، من الحزب، وجاء في نص القرار "نظرا لورود معلومات تثير شبهات فساد مالي حول الداعية صلاح عبد الرزاق، وقد أضرت بسمعة حزب الدعوة، حيث ناقش المكتب التنظيمي في جلسته بتأريخ ٢٢ ٨ ٢٠١٧ هذه القضية بجدية، ليقرّر تعليق عضوية صلاح عبد الرزاق، لحين تبين الأمر بشكل قطعي".
كتب علي المؤمن يُعتبر الحزب الشيوعي العراقي في الحال الحاضر العمود الفقري للتيار المدني (العلماني) العراقي، وهو التيار المتشدد المعادي للواقع الإسلامي العراقي ماضياً وحاضراً. وبالرغم من أن هذا التيار ظل معزولاً اجتماعياً، إلّا أن صوته لايزال عالياً، ويمتلك أدوات تعبير تفوق حجماً وكفاءةً أدوات التيارات الإسلامية. ويتألف هذا التحالف (المدني العلماني) من الشيوعيين وبعض البعثيين والقوميين والليبراليين. وهو ليس تحالفاً جديداً في شكله وموضوعه، فتحالف العلمانيين العراقيين ضد الواقع الإجتماعي الإسلامي يعود الى العهد الملكي، ثم تجدّد في العام ١٩٧٣ مع تأسيس ((الجبهة الوطنية التقدمية)) بقيادة حزب البعث وعضوية الحزب الشيوعي وباقي الأحزاب العلمانية والمدنية الأخرى. وكان من مظاهر هذا التحالف اتهام الشيوعيين للمرجعية الدينية الشيعية بأنها رمز للطائفية الرجعية المتخلفة، وهو نفس وصفهم لكل التحركات المجتمعية الدينية، بمن فيها ما يسمونه اليوم بجماعات "الإسلام السياسي"، لأن الشيوعيين ككل العلمانيين، غرباء فكرياً وسلوكياً عن الواقع العراقي الديني الراسخ.
من ذكر فى نفس الأخبار؟
قارن علي المؤمن مع:
شارك صفحة علي المؤمن على