علي أكبر ولايتي

علي أكبر ولايتي

علي أكبر ولايتي هو سياسي أصولي إيراني مولود في طهران عام ١٩٤٥. درس الطب وتخصص في طب الأطفال بشهادة دكتوراه من جامعة طهران، ثم شهادة أخرى في أمراض الإلتهابات من جامعة جون هوبكينز الأمريكية. يشغل منذ عام ١٩٩٧ منصب مستشار الشؤون الدولية لقائد الثورة الإسلامية الخامنئي.خبر علي أكبر ولايتي السياسة مذ كان شاباً بسبب مصاحبته لوالده الذي كان مهتماً بشؤون السياسة. لذا صار يمارسها، فكان في المناسبات المختلفة يدعو أقرانه في الإعدادية إلى الاضراب عن الدراسة والتظاهر احتجاجاً على سياسات الشاه، فاستجوب أكثر من مرة من قبل أجهزة البوليس السري المعروفة آنذاك باسم "السافاك". عام ١٩٦٢، انتمى للجبهة الوطنية وهو في السابعة عشرة من العمر. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بعلي أكبر ولايتي؟
أعلى المصادر التى تكتب عن علي أكبر ولايتي
قاسمي التعاون والتنسيق مستمر بين الدول الضامنة لاتفاق وقف الأعمال القتالية في سورية طهران سانا أكد المتحدث باسم الخارجية الإيرانية بهرام قاسمي أن التعاون والتنسيق مستمر بين الدول الضامنة لاتفاق وقف الأعمال القتالية في سورية. وأشار قاسمي في مؤتمره الصحفي الأسبوعي إلى أن المشاورات بين إيران وروسيا وتركيا حول الوضع في سورية تجري بشكل دائم معربا عن أمله في أن يتم التوصل إلى نتائج أفضل خلال الاجتماع المقبل في استانا. وردا على سؤال بخصوص إمكانية إيفاد مراقبين ايرانيين إلى إدلب قال قاسمي إن “هذا الموضوع يندرج ضمن القضايا الفنية والتخصصية ويأتي في إطار محادثات استانا على مستوى الخبراء”. وكانت العاصمة الكازاخستانية استانا استضافت ستة اجتماعات حول سورية هذا العام كان آخرها في الرابع عشر والخامس عشر من أيلول الماضي وأكدت في مجملها على الالتزام بسيادة واستقلال ووحدة الأراضي السورية وتثبيت وقف الأعمال القتالية وإنشاء أربع مناطق تخفيف توتر. وفيما يخص المعلومات حول نية الولايات المتحدة إدراج حرس الثورة الإسلامية الإيراني على قائمة الإرهاب قال قاسمي “إننا نأمل ألا تقوم واشنطن بتنفيذ مثل هذه المشاريع التي تمثل خطأ استراتيجيا وإلا ستتلقى ردا شديدا وحاسما من جانب إيران”. وأكد قاسمي أن إيران لن تغير موقفها بخصوص برنامجها الصاروخي الذي يعتبر جزءا من سياستها الرادعة موضحا أننا “سنستمر بهذه السياسة بكل قوة ودون توقف”. وكان مستشار قائد الثورة الإسلامية في إيران للشؤون الدولية علي أكبر ولايتي أكد أمس “أنه وفقا لنص الدستور الإيراني فإن الحرس الثوري يتحمل مسؤولية عظيمة في الدفاع عن حدود البلاد والثورة الإسلامية وهو منبثق من صميم الشعب الإيراني “مشيرا إلى أن الاعداء وخاصة أمريكا واسرائيل يعرفون جيدا طبيعة دور الحرس الثوري. وبخصوص المزاعم الغربية حول علاقة البرنامج النووي لكوريا الديمقراطية مع البرنامج الإيراني شدد قاسمي على أن هذه المزاعم “مغلوطة وتأتي في إطار التخويف من إيران” لافتا إلى أن الوكالة الدولية للطاقة الذرية أعلنت ثماني مرات سلمية البرنامج النووي الإيراني. وأوضح قاسمي أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب يبحث عن أي ثغرات فيما يخص التزام إيران ببنود الاتفاق النووي ونحن سنتخذ الإجراءات اللازمة للرد عليه مبينا أن الدول الأوروبية أكدت معارضتها الشديدة للسياسات الأميركية واستمرار تعاونها مع طهران. وحول الاستفتاء في اقليم كردستان شمال العراق قال قاسمي إن “موقفنا واضح بأن الحوار بين الأطراف العراقية هو الحل الأمثل للحفاظ على وحدة الأراضي العراقية ونحن نؤكد على وحدة التراب العراقي”.
ولايتي إرساء الاستقرار يتطلب مكافحة الإرهاب ودعم الحكومات الشرعية طهران سانا أكد مستشار قائد الثورة الإسلامية الإيرانية للشؤون الدولية عضو مجمع تشخيص مصلحة النظام علي أكبر ولايتي أن دعم الجماعات الإرهابية واستخدام القوة وتوظيف الممارسات الإرهابية لتغيير الأنظمة الشرعية في البلدان سيؤدي إلى زعزعة السلام والاستقرار الإقليمي والعالمي. قال ولايتي خلال لقائه اليوم رئيس اكاديمية الدبلوماسية في فرنسا ميشال دوكلو في طهران اليوم إن إيران أكدت ولاتزال تؤكد على مكافحة الإرهاب ودعم الحكومات الشرعية بوصفها مبادئ ثابتة لا يمكن التغافل عنها لإرساء الأمن والاستقرار العالمي. وأضاف ولايتي “لولا الصمود والسياسات المبدئية الإيرانية في المنطقة لكان الإرهاب شهد تناميا مستداما وسيطرت الجماعات الإرهابية بدل الحكومات الشرعية في الدول الإقليمية” مؤكدا استحالة حل القضايا الإقليمية بالسبل العسكرية. وشدد ولايتي على أن الاتفاق النووي الذي وقعته إيران ومجموعة خمسة زائد واحد “يشكل وثيقة دولية” مجددا رفض بلاده أي محاولة لإعادة التفاوض أو إعادة النظر في هذا الاتفاق داعيا الدول الأوروبية بما فيها فرنسا إلى انتهاج سياسة أكثر سيادية في هذا الخصوص ومختلفة عن السياسة الأمريكية. وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تحدث في كلمته أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة الأسبوع الماضي عما وصفه بـ “استحالة” الالتزام بالاتفاق النووي بشكله الحالي واصفا إياه بأنه مصدر إحراج للولايات المتحدة بينما هدد وزير خارجيته ريكس تيلرسون بالانسحاب من الاتفاق في حال عدم تعديله.
من ذكر فى نفس الأخبار؟
قارن علي أكبر ولايتي مع:
شارك صفحة علي أكبر ولايتي على