عبد الله محمد

عبد الله محمد

عبد الله محمد (مواليد ٢٢ سبتمبر ١٩٩٢، لاعب كرة قدم إماراتي يجيد اللعب في الوسط مع نادي الإمارات في دوري الخليج العربي الإماراتي .عبد الله محمد ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بعبد الله محمد؟
أعلى المصادر التى تكتب عن عبد الله محمد
مقديشو – تداولت وسائل الإعلام الصومالية والإثيوبية في الأيام القليلة الماضية أنباء حول قبض السلطات الصومالية القيادي البارز في الجبهة الوطنية لتحرير أوغادين المعروف اختصارا بـ(ONLF) عبد الكريم شيخ موسى الملقب بـ"قلب طغح" ومعناه "قلب الحجر" وتسليمه لإثيوبيا، وأثارت هذه القضية ردود أفعال غاضبة على المستويين السياسي والشعبي، في ظل تجاهل الحكومة الصومالية وإحجامها عن التعليق على القضية خوفا من تداعياتها المحتملة. ردود الأفعال • تعليق الجبهة على القضية أكدت الجبهة الوطنية لتحرير أوغادين (ONLF) تسليم السلطات الصومالية أحد قادتها البارزين لإثيوبيا، وأدانت الجبهة بشدة هذا الحدث، وذلك في بيان صحفي صدر عنها. وجاء في البيان الذي نشرته بعض وسائل الإعلام الصومالية أن "الرئيس فرماجو ورئيس الوزراء حسن علي خيري وسفير إثيوبيا في مقديشو جمال الدين مصطفى عمر، تعاونوا في التخيطيط للقبض على القيادي وتسليمه لإثيوبيا". كما اتهم البيان مسؤولين صوماليين، وعلى مقدمتهم رئيس الجمهورية محمد عبد الله فرماجو ورئيس الوزراء حسن علي خيري بـ"ارتكاب خيانة وطنية"، ودعا البيان البرلمان الصومالي إلى الرد على الحادث واتخاذ خطوات مناسبة ضد المسؤولين المتورطين فيه. وطالبت الجبهة الأمم المتحدة والمنظمات الحقوقية الدولية والمجتمع الدولي بمتابعة وضع القيادي في الجبهة الذي تم تسليمه لإثيوبيا، بالإضافة إلى ممارسة ضغوط على إثيوبيا فيما يتعلق باحترام حقوق الإنسان والانقياد للقوانين الدولية. • خيانة وطنية استنكر النائب زكريا محمود حاج عبده النائب في مجلس الشعب الصومالي بشدة تسليم القيادي في جبهة ONLF للسطات الإثيوبية، ووصفه بـ"خيانة وطنية". وقال زكريا المعروف بمواقفه المتشددة ضد إثيوبيا في تغريدة عبر حسابه على الفيسبوك "أعزّي الشعب الصومالي في هذا الحدث الشنيع والخيانة الوطنية التي تجرأت على ارتكابها سلطات الحكومة الصومالية، بعد تأكد تسليمها مواطنا صوماليا لعدو أجنبي. تنهش لحمه الليلة أقبح ذئاب الاستعمار". وأضاف زكريا "أبرّأ نفسي ونفوس الوطنيين من هذا الفعل المتسم بالعمالة والجاسوسية"، وفقا لما أورده موقع جوهر الصومالي. • اتهام فرماجو بانتهاك الدستور ومن جانبه ندد تسليم القيادي في جهبة ONLF إلى إثيوبيا النائب مهد صلاد عضو مجلس الشعب الصومالي، وتساءل في تغريدة له عبر حسابه على الفيسوك ما إذا ارتكب هذا القيادي جريمة في حق الشعب والوطن الصوماليين. وقال صلاد في تغريدته "عاش عبد الكريم قلب طغح (قلب الحجر) في مقديشو بأمن وسلام لمدة ثلاث سنوات، وسلّمه فرماجو لإثيوبيا في غضون ستة أشهر وعشرين يوما بدون تقديم أية مبررات بشأن تسليمه للشعب الصومالي". وأضاف "لا اتفاقية بين الصومال وإثيوبيا بخصوص تبادل الأشخاص المشبه بهم في الضلوع بجرائم ضد البلدين". ودعا صلاد في تغريدته إلى "محاسبة الرئيس فرماجو" الذي وصفه بأنه "ارتكب جريمة في حق الشعب والوطن والدستور". • غضب شعبي أثارت الحادثة أيضا غضبا شعبيا كبيرا، حيث تفاعل المواطنون مع الموضوع في مواقع التواصل الاجتماعي. وقد أبدت ردود أفعال المواطنين مدى أسفهم الشديد حيال خطوة تسليم القيادي في الجبهة المذكورة لإثيوبيا؛ الذي اعتبروه مواطنا صوماليا يحق له العيش بحرية في ربوع البلاد، ومن الناشطين الذين أثاروا القضية الصحفي عبد المالك موسى علدون؛ الذي ظهر سابقا في الحملات الانتخابية للرئيس لفرماجو، وطلب هذا الناشط في مقطع فيديو منشور على صفحته في الفيسبوك من الحكومة الصومالية التعليق على الأنباء المتداولة بشأن تسليم مواطن صومالي لإثيوبيا. سبب إحجام الحكومة عن التعليق على القضية يبدو أن الحكومة الفيدرالية الصومالية تتجاهل عن الحديث حول حادثة تسليم القيادي في جبهة ONLF لإثيوبيا؛ والتي أثارت جدلا واسعا في الأوساط السياسية والشعبية. وفي مؤتمر صحفي عقده رئيس الوزراء الصومالي حسن علي خيري في مقديشو يوم الأربعاء وجه إليه سؤال حول ما إذا سلّمت الحكومة القيادي في الجبهة المذكورة لإثيوبيا، إلا أن قائد جهاز الأمن والمخابرات الصومالي عبد الله محمد سنبلولشه؛ الذي كان حاضرا في المؤتمر خطف الكلام من رئيس الوزراء، وقال في تصريح مقتضب "فيما يتعلق بتسليم الحكومة القيادي في جبهة ONLF لإثيوبيا، فالموضوع حساس ويأتي التعليق عليه في الوقت والمكان المناسبين". ودعا سنبلوشه أيضا مسؤولي الحكومة إلى عدم الحديث عن الموضوع، الأمر الذي يثير مزيدا من الشكوك لدى المراقبين حول مدى ضلوع السلطات الصومالية بشكل مباشر في القبض على ذلك القيادي وتسليمه لإثيوبيا؛ بحيث إن الاعتراف بالتورط في هذه القضية قد يوقع الحكومة في مستنقع سياسيي لا تستطيع الخروج منه بسهولة، كما يؤدي سريعا إلى انهيار مصداقيتها وثقتها لدى الشعب. ويعتقد أن كبار مسؤولي الدولة يحاولون صرف أنظار الشعب عن هذه القضية بواسطة إرسال رسائل وطنية قد تثير شعور المواطنين. ويشار إلى أن زيارة الرئيس فرماجو لشاطئ ليدو في مقديشو يوم الثلاثاء جاءت في ظل المساعي الهادفة إلى صرف الأنظار عن هذا الملف، وقال فرماجو في خطاب ألقاه على مواطنين في الشاطئ "أفعل كل شيء من أجل الوحدة، حتى وإن دفعني ذلك إلى التنحي عن السلطة" ويأتي هذا التصريح في إطار محاولة الرئاسة الصومالية بناء ثقة الشعب الصومالي؛ التي بدأت تتضائل بعد فشل الرئاسة في إنجاز وعودها السابقة في ظل حملات الانتخابات الرئاسية، كما أثارت بعض الأحداث الأمنية الأخيرة، ومن أبزها قضية تسليم القيادي في جبهة ONLF شكوكا لدى المواطنين حول مدى جدية الشعارات الوطنية البراقة والخطب الرنانة التي يستخدمها كبار مسؤولي الدولة لاستعطاف الشعب واستقطاب الجماهير. دلالة الحادثة يعقتد بعض المحللين إن حادثة تسليم القيادي في جبهة ONLF إلى إثيوبيا –إن صحت تدل على اعتراف ضمني من مقديشو بأن الإقليم الصومالي الخاضع لسيطرة إثيوبيا أرض إثيوبية، وأن المنحدرين من ذلك الإقليم مواطنون إثيوبيون، وهو ما يعتبر انتهاكا لوحدة الصومال؛ بحيث إن النزاع بين الصومال وإثيوبيا على هذا الإقليم لم ينته بعد. وقد سبق أن تسلم الرئيس فرماجو أوراق اعتماد سفير إثيوبيا الحالي لدى الصومال جمال الدين مصطفى عمر، وهو مواطن صومالي الأصل ينحدر من ذلك الإقليم. وتبلورت في الآونة الأخيرة مؤشرات قوية تدل على تناغم كبير بين مقديشو وإثيوبيا وتعزيز العلاقات بين الحكومتين، وذلك بعد إطلاق أديس أبابا سراح نحو ١٢٠ مواطنا صوماليا من سجونها شهر يوليو الماضي، وهي خطوة اكتسبت بها الحكومة تأييدا شعبيا كبيرا، إلا أن قضية تسليم القيادي في جبهة ONLF لإثيوبيا فضحت حكومة مقديشو أمام الشعب، وكشفت المستور من التعاون بين الطرفين، وليس من المستبعد أن القيادة الحالية وجهت البوصلة بشكل مباشر إلى أديس أبابا للاحتفاظ بمصالحها السياسية، كما كان داب السياسيين الصوماليين. هذا ويتجلى للمتابع بالوضع الصومالي مدى قدرة وتأثير إثيوبيا على الإدارات الإقليمية والحكومة المركزية في الصومال، بحكم تواجدها العسكري ضمن بعثة الاتحاد الأفريقي في مناطق بالبلاد، الأمر الذي يتيح لمخابراتها تنفيذ عمليات سرية في مقديشو والأقاليم الصومالية الأخرى. تأثير الحادثة تعتبر حادثة تسليم القيادي في جبهة ONLF القشة التي قصمت ظهر البعير؛ حيث تؤثر سلبا على سياسة الرئيس فرماجو وفريقه المرصعة بالشعارات الوطنية البراقة والتي حيرت عقول المواطنين الصوماليين وكذلك النواب الشباب في البرلمان الصومالي الحالي الذين يشار إلى ارتفاع حسهم الوطني، وصوتوا لفرماجو في الانتخابات الرئاسية في شهر فبراير الماضي، مقتعين بـ"مشروعه الوطني"؛ إلا أن القناع الوطني كما يبدو بدأ يتكشف حينا بعد حين. ويتزامن هذا الحادث المثير للجدل مع وقت تذكر تقارير عليمة أن الرئاسة الصومالية حشدت كل قواها من أجل احتفاظ مؤيديها في الشعب واكتساب مزيد من الجماهير من خلال وسائل الإعلام للاستئثار بتوجيه رأي العام ومواجهة أية تحركات سياسية ضدها.
مقديشو (صومالي تايمز) أعلنت الحكومة الاتحادية الصومالية، اليوم السبت، أنها شكلت لجنة حكومية للتحقيق في مقتل مدنيين جراء عملية مشتركة قامت بها القوات الأمريكية والصومالية بضواحي بلدة بريرى التي كانت تسيطر عليها حركة الشباب حتى وقت قريب. جاء ذلك في تصريح أدلى به وزير الأمني الداخلي، محمد أبوبكر إسلو، لوكالة الأنباء الوطنية الصومالية"صونا"، حيث قال ” إن هناك لجنة تتولى مسؤولية المتابعة بالنسبة للحادثة التي وقعت في بلدة بريري بمحافظة شبيلي السفلى”. ويتولى وزير الأمن الداخلي رئاسة هذه اللجنة التي تقوم بالتحقيق في ملابسات الحادثة التي أثارت ضجة في الأساط السياسية والشعبية. وكان وزير الدفاع الصومالي عبد الرشيد عبد الله محمد قد صرح لمحطة إذاعية بأن القتلى كانوا مسلحين وقتلوا عندما حاولت القوات الصومالية نزع أسلاحتهم. وقال إن الحكومة تحقق في ما إذا كان القتلى مدنيين أم لا. وأضاف وزير الدفاع أن القوات الأمريكية كانت تشارك في العملية ولكنها لم تكن مسؤولة عن سقوط القتلى. يذكر أن قوات الاتحاد الأفريقي كانت قد استعادت بلدة بريرى، التي تقع على مسافة ٤٠ كيلومترا جنوب غرب العاصمة مقديشو، من حركة الشباب قبل نحو أسبوع.
مقديشو – لقي عشرة أشخاص مدنيين مصرعهم وأصيب آخرون بجروح جراء هجوم ترد أنباء متضاربه حول طبيعته وقع في بلدة بريرة في محافظة شبيلى السفلى بولاية جنوب غرب الصومال. وأكد شهود عيان ومسؤولون من ولاية جنوب غرب الصومال أن غارة أمريكية استهدفت مزارعين بضواحي بلدة بريرة الواقعة على بعد حوالي ٦٠ كلم من مقديشو، مما أسفر عن مقتل ١٠ أشخاص مزارعين وإصابة آخرين بجروح. ونقل القتلى والجرحى إلى مستشفى مدينة في العاصمة الصومالية مقديشو. وكانت قوات الحكومة الصومالية وقوات الاتحاد الأفريقي بتعاون مع قوات أمريكية سيطرت الأسبوع الماضي على بلدة برير التي كانت تعتبر معقلا استراتيجيا لحركة الشباب. واتهم النائب في البرلمان الصومالي مهد صلاد الولايات المتحدة بمسوؤلية الهجوم، الذي وصفه بأنه مجزة ارتكبت في حق مدنيين أبرياء، كما دعا كلا من الرئيس الصومالي محمد عبد الله فرماجو ورئيس الوزراء حسن علي خيري بفتح تحقيق عاجل في الحادث. وأعلن وزير الإعلام الصومالي عبد الرحمن محمد عثمان أن الحكومة تحقق في حادث مقتل ١٠ أشخاص مدنيين في محافظة شبيلى السفلى، جاء ذلك في تغريدة نشرها عبر حسابه على الفيسبوك، وذلك بعد تغريدة أخرى ذكر فيها وزير الإعلام مقتل ١٠ عناصر من حركة الشباب بعملية مشتركة نفذتها القوات الصومالية بالتعاون مع دولة صديقة. ومن جانبه قال وزير الدفاع الصومالي عبد الرشيد عبد الله محمد إن عناصر الجيش الصومالي تعرضو لإطلاق نار من قبل مسلحين بضواحي بلدة بريرة، وقال إن الجيش رد على إطلاق النار، بعد رفض المسلحين إلقاء السلاح، وتتضمن تصريحات وزير الدفاع إشارة إلى نفي قتل مدنيين. والجدير بالذكر أن قيادة القوات الأمريكية في أفريقيا كثفت غاراتها الجوية في الصومال خلال الأسابيع الماضية، وقتل قيادي بارز في حركة الشباب وهو علي محمد حسين بعملية أمريكية صومالية في نهاية شهر يوليو الماضي.
حدر – غادرت طائرة خاصة تقل القيادي المنشق عن حركة الشباب مختار روبو أبو منصور مطار مدينة حدر عاصمة إقليم بكول بولاية جنوب غرب الصومال في طريقه إلى العاصمة الصومالية مقديشو. ويرافق أبو منصور وزير الدفاع الصومالي عبد الرشيد عبد الله محمد ونائب مدير جهاز الأمن والمخابرات عبد القادر محمد نور جامع على متن الطائرة وفقا لما ذكرته مصادر مطلعة. جاء استسلام أبو منصور بعد مفاوضات جرت عدة ساعات بينه وبين مسؤولين حكوميين في قرية "أبل" بمحافظة بكول، وذلك بعد مواجهات عسكرية دامية بين مسلحين تابعين له ومسلحي حركة الشباب خلال الأيام القليلة الماضية. وتجري استعدادات لاستقبال أبومنصور المنشق عن حركة الشباب في مطار آدم عدي الدولي في مقديشو، حيث يتواجد هناك مسؤولون حكوميون. ومن المقرر أن يجري اجتماع بين المسؤولين الحكوميين وأبو منصور بعد وصوله إلى مقديشو، حيث يتوقع أن يعلن أبو منصور عن موقفه حيال حركة الشباب. وأنشق أبو منصور عام ٢٠١٣ عن حركة الشباب بسبب خلافات حول قضايا سياسية وإدارية مع أحمد جوداني المعروف حركيا باسم “مختار أبو زبير” أمير الحركة السابق الذي قتل في غارة أمريكية عام ٢٠١٤ في إقليم شبيلى السفلى جنوب الصومال. وشغل أبو منصور عدة مناصب في حركة الشباب، من بينها النائب الاول لأمير الحركة، كما تولي منصب المتحدث الرسمي باسم الحركة، ويشار إلى أنه كان من المقاتلين الصوماليين الذين التقوا زعيم تنظيم القاعدة السابق أسامة بن لادن في افغانستان. وأعلنت الولايات المتحدة عام ٢٠١٢ تقديم مبلغ مالي قدره ٥ ملايين دولار أمريكي كمكافأة لكل من يدلي بمعلومات تؤدي الي قبض او قتل ابو منصور، إلا أن واشنطن أعلنت شطب اسمه من قائمة الإرهابيين المطلوبين لديها شهر يونيو الماضي.
من ذكر فى نفس الأخبار؟
قارن عبد الله محمد مع:
شارك صفحة عبد الله محمد على