عبد الفتاح السيسى

عبد الفتاح السيسى

عبد الفتاح سعيد حسين خليل السيسي (١٩ نوفمبر ١٩٥٤)، هو الرئيس السادس والحالي لجمهورية مصر العربية، والقائد الأعلى للقوات المسلحة المصرية، تم انتخابه لمدة ٤ سنوات بعد نجاحه في الانتخابات الرئاسية ٢٠١٤، شغل سابقاً منصب القائد العام للقوات المسلحة المصرية ووزير الدفاع الرابع والأربعين منذ ١٢ أغسطس ٢٠١٢ حتى استقالته في ٢٦ مارس ٢٠١٤ للترشح للرئاسة. تخرج في الكلية الحربية عام ١٩٧٧، وعمل في سلاح المشاة، وعين قائدًا للمنطقة الشمالية العسكرية، وتولى منصب مدير إدارة المخابرات الحربية والاستطلاع. في ٣ يوليو ٢٠١٣ أطاح بالرئيس السابق محمد مرسي (أول رئيس مدني منتخب بعد ثورة ٢٥ يناير) عقب مظاهرات طالبت برحيله وأعلن عن إجراءات صحبت ذلك عُرِفت بخارطة الطريق، عارضها المؤيدين لمحمد مرسي وقتها واعتبروها ومعهم جزء من المُجتمع الدولي والعربي انقلاباً عسكرياً بينما أيدها المتظاهرين والمعارضين لمرسي وقتها واعتبروا ذلك ثورة وتأييد لمطالب شعبية. في عام ٢٠١٦ احتل المركز الرابع في قائمة الزعماء والرؤساء الأكثر نشاطاً وظهوراً وتأثيراً بارزاً في مسار الأمور بالعالم التي أعدتها وكالة أنباء «سبوتنيك». ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بعبد الفتاح السيسى؟
أعلى المصادر التى تكتب عن عبد الفتاح السيسى
بحسب خبراء .. هذه هي فرص خالد علي حال خوض معركة الرئاسة؟ طرح إعلان المحامي خالد علي رئيس حزب العيش والحرية – تحت التأسيس عن عقد مؤتمرا صحفيا الإثنين المقبل بمقر حزب الدستور لإعلان ترشحه في الانتخابات الرئاسية المقبلة تساؤلات واسعة حول فرص "علي" المحسوب على التيار المدني ، في ظل الحكم الصادر ضده بالسجن ٣ أشهر في قضية قد تمنعه من الترشح للرئاسة. و"علي" الذي خاض الانتخابات الرئاسية عام ٢٠١٢ وحصل على ١٣٤ ألف و٥٦ صوت محتلا المركز السابع، يراهن على أصوات القوى المعارضة هذه المرة في ظل استطلاعات الرأي التي تشير إلى تراجع شعبية الرئيس الحالي عبد الفتاح السيسي، في حين يرى خبراء تحدثوا لـ"مصر العربية" أن فرص علي في المنافسة ضعيفة وقد تكون منعدمة. وبحسب تصريحات للدكتور على عبد العال رئيس مجلس النواب فإن الانتخابات الرئاسية ستجري في مارس المقبل تحت إشراف الهيئة الوطنية للانتخابات الرئاسية. ويواجه خالد علي حكما بالحبس ٣ أشهر بعد اتهامه بفعل فاضح يخدش الحياء العام إلا أنه تقدم بطعن على الحكم وحددت له محكمة جنح مستأنف الدقي أمس الجمعة – قبل ساعات من إعلانه احتمالية التشريح جلسة ٨ نوفمبر الجاري لنظر أولى جلسات استئناف الحكم. يملك بشروط في البداية يقول الدكتور أحمد دراج أستاذ العلوم السياسية بجامعة حلوان وعضو جبهة التضامن للتغيير التي دعا لتشكيلها الدكتور ممدوح حمزة سبتمبر الماضي، أن فرص"علي" أو أي مرشح ينافس الرئيس الحالي عبد الفتاح السيسي ممكنة كما أنه يستطيع الفوز لكن بشرط أن تجرى الانتخابات في أجواء نزيهة وأن توضع ضمانات للعملية الانتخابية تضمن عدم تزوير الإرادة الشعبية. وقال لـ"مصر العربية" إن هناك فرصة جيدة ﻷي مرشح مدني ينافس السلطة الحالية التي فشلت بحسب قوله في إدارة شؤون الدولة، وهو ما تسبب في رفض شعبي كبير حاليا. وتابع أن "فرص أي مرشح بصرف النظر عن اسمه تتلاشى في ظل بقاء الوضع كما هو حاليا، فهناك حالة طوارئ معلنة بالمخالفة للدستور، ويتزامن معها تضيقات سياسية كبيرة وحملات تشويه لكل من يفكر في خوض هذا السباق حتى لو كان أحد رجال الدولة السابقين". ويتوقع دراج أن تستمر الأمور على ما هي عليه الآن وأن يظل النظام الحالي في تصرفاته المخالفة للقانون والدستور حتى سقوطه بحسب وصفه. وعن احتمالية تأييد جبهتهم لخالد علي أكد دراج أن الكلام سابق ﻷوانه حاليا فبعد أن يتقدم كل المرشحين ستتوافق القوى المشكلة للجبهة على مرشح، كما أنه في ظل الوضع الحالي ربما يغير "علي" نفسه موقفه. وتابع أنهم مصرون على النجاح إما الفوز بالانتخابات المقبلة أو فضح النظام الحالي أمام العالم وتسليط الضوء على ممارساته المخالفة لقواعد الديمقراطية وتابع أن السلطة تريد مرشح يضمن لها شكلا ديمقراطيا للانتخابات ويكون محللا للسيسي وهو ما سيرفضه خالد علي ولن يقبل به. قوى التأييد وفي السياق ذاته قال خالد داود رئيس حزب الدستور إن أحزاب التيار الديمقراطي توافقت على السماح لخالد علي بإعلان ترشحه من مقر حزب الدستور على أن يفتح الباب ﻷي مرشح آخر أيضا للتواجد وعرض وجهة نظره بشرط ألا يكون منتميا لنظام الرئيس السابق حسني مبارك أو نظام الإخوان المسلمين. وأكد في تصريحات لـ"مصر العربية" أن موقفهم النهائي سيكون بعد الرجوع لقواعدهم الحزبية باختيار اسم يتوافقون عليه، مؤكدا أن "علي" اختار حزبهم ليكون بداية إنطلاق حملته الانتخابية بعدما فشل في الحصول على قاعة بأحد الفنادق الكبري جراء التضيقات الأمنية. ولفت إلى أن أطراف التيار الديمقراطي أبدت ترحيبها بقرار علي وأيدت فتح مقر حزب الدستور لاستقباله ومؤازرته لافتا إلى أن ذلك لا يعد قرارا رسميا من الحزب بدعم علي كمرشح للرئاسة. وأكد أن حزبه سيستضيف المرشح الرئاسي محمد أنور السادات أيضا الفترة المقبلة لسماع وجهة نظره وسيعلن موقفه في الانتخابات المقبلة هو الآخر بالإضافة للسفير معصوم مرزوق الذي يتردد اسمه هو الآخر كمرشح. وأوضح داود أن خالد علي يتمتع بسمعة طيبة بفضل مواقفه السياسية تجاه القضايا الوطنية وأبرزها قضية تيران وصنافير التي تأتي على رأس المعارك الوطنية التي خاضتها المعارضة السياسية ضد توجهات السلطة الحالية. وبخصوص القضية التي يحاكم فيها خالد علي بتهمة خدش الحياء العام قال داود إن القضية ملفقة لإبعاده عن خوض الانتخابات المقبلة. من جهته قال الناشط السياسي خالد عبد الحميد أحد المؤيدين لترشيح "علي" ،" مؤيدي خالد علي عليهم بذل مزيد من المجهود مع الأصدقاء لكسبهم في معركة الحملة والتوكيلات"، مؤكدا أن "المعركة صعبة ومخيفة وتحتاج لكل الأفكار المبدعة للإنتشار والإقناع... وأن كثير من الناس يريدون معرفة لماذا خالد علي" لا وزن له ويختلف مع المتحدثين السابقين الدكتور جهاد عودة أستاذ العلوم السياسية بجامعة حلوان، في أن خالد علي وإن كان يحظي بشهرة واسعة في المجال الحقوقي إلا أنه لا يمتلك أي رصيد سياسي أو شعبي يمكن من خلاله الانطلاق والمنافسة. وقال لـ"مصر العربية" إن علي مفترض أنه مازال يحاكم حاليا ومن الوارد أن يكون فكرة إعلان ترشحه أمام السيسي في الانتخابات المقبلة مجرد مناورة سياسية للحصول على موقف بشأن القضية المرفوعة عليه. وأضاف أن "علي" بقراره نزول الانتخابات حتى لو حصل على البراءة في التهمة الموجهة له فإن يورط الأحزاب التي تدعمه لأنه لن يحظى بأي تأييد شعبي. وتابع أن القاعدة الانتخابية بالشارع المصري حاليا تنقسم لقسمين الأول " السيساوية" وهم مؤيدي السيسي ويقابلهم مجموعات الغاضبين المعارضين له، مشيرا إلى أن القسم الأخير يحتاج لمرشح قادر على إقناعهم للنزول والمشاركة في الانتخابات والالتفاف حوله، وهذا غير متوفر في رئيس حزب العيش والحرية. ونوه إلى أن علي لا يملك أي ثقل داخلي يؤهله لمواجهة السيسي حتى لو افترضنا تراجع شعبيته، منوها إلى أن الاتجاه الإقليمي حاليا يتجه لطريق مغاير تماما لما يطرحه خالد علي، وبالتالي لن يحظى بأي تأييد دولي أو إقليمي. وألمح إلى أن الرجل لو كان مثلا يطرح رؤية مقبولة دوليا وإقليميا كان الأمر ممكنا لكن الواضح أنه لا يملك أي وزن على المستوى الإقليمي أو الدولي أو حتى داخليا. وحول تكرار تجربة حمدين صباحي في انتخابات ٢٠١٤ أمام الرئيس السيسي قال عودة إن ذلك حتى لن يحدث ﻷن صباحي له تاريخ سياسي وثقل جماهيري اعتمد عليه من خلال ممارساته السياسية طوال السنوات الماضية لكن علي لم يمارس السياسة بمفهومها الواسع إلا على المستوى الحقوقي. وفي بيان له كتبه على حسابه بفيس بوك قال علي إن الموقف من خوض الانتخابات الرئاسية من عدمه، لم يحسم بعد؛ منوها إلى أن الحملة الانتخابية ستعلن قرارها النهائى خلال الساعات المقبلة، على أن يعلن هذا الموقف فى مؤتمر صحفى يستضيفه حزب الدستور يوم الاثنين القادم الساعة الخامسة عصراً. وتابع أن كل ما تردد من أخبار أو تصريحات صحفية حول التوافق مع القوى السياسية أو الشخصيات العامة حملت صياغات وتوصيفات بعضها غير دقيق، وبعضها غير صحيح بالمرة، فخلال الفترة الماضية، ونحن نخوض نقاشات مطولة حول الترشح للرئاسة، وكان لزاما علينا أن نتواصل مع القوى المدنية، لاستطلاع مواقفها ورأيها حول خوض المعركة الانتخابية، علما بأن الأمر حتى الان يدور في إطار هذه المشاورات ويظل أمر تاييد مرشح أو آخر مرهون بكل حزب وتيار والمناقشات الداخلية بين أعضائه.
٧٥٠ مليون جنيه تقريبا.. من يتحمل تكلفة منتدى شباب العالم؟ على مساحة تزيد عن ٥ آلاف متر مربع تطل على البحر مباشرة بقاعة المؤتمرات الكبرى بخليج نبق بمدينة شرم الشيخ ينطلق منتدى شباب العالم، تحت رعاية الرئيس عبد الفتاح السيسي، ومشاركة عدد من رؤساء الدول والحكومات ونحو ٣ آلاف ضيف من ١٠٠ جنسية من مختلف أنحاء العالم. ومع حالة الزخم الذي يشهدها المنتدى باتت تتناثر الأسئلة على مواقع التواصل الاجتماعي حول حجم تكلفة المنتدى في ظل تدهور الحالة الاقتصادية للبلاد والسياسات التقشفية التي تتبعها الحكومة، ومن يتحمل هذه التكلفة، ومن هم هؤلاء الشباب المشاركين فيه وآليات اختيارهم دون غيرهم؟ من يتحمل التكلفة؟ حين تبحث في محرك البحث جوجل عن أخبار تتعلق بتكلفة منتدى شباب العالم، لا تجد سوى تصريحات على بعض المواقع الإخبارية منسوبة لمصادر مجهلة بأن الموازنة العامة للدولة ومؤسسة الرئاسة لم يتحملا أي تكلفة مادية، ولكن هناك شركات وبنوك تتولى تنظيم وتكلفة المنتدى كاملة على نفقتها الخاصة. أحد المواقع الإخبارية ذكر أن بنوك "مصر، الإسكان والتعمير، فيصل الإسلامي، البنك التجاري الدولي، عودة، قناة السويس" على رأس قائمة رعاة منتدى شباب العالم، بخلاف عدد كبير من المؤسسات الوطنية التي لم يذكر اسمها. وتواصلت "مصر العربية" مع أحد الشباب البارزين المشاركين في المنتدى لمعرفة المسؤولين عن التنظيم، ولكنه قال إنه لا أحد يعرف من هي البنوك أو الشركات المسؤولة عن رعاية المنتدى، والمؤكد لديه أن مؤسسة الرئاسة لن تتحمل أية تكلفة مادية. محاولة لرصد التكلفة ومع غياب أية معلومات عن المسؤولين عن رعاية المنتدى، حاولت "مصر العربية" رصد متوسط للتكلفة عن طريق البحث عن أسعار تذاكر الطيران من القاهرة إلى شرم الشيخ، وأسعار الإقامة في بعض الفنادق المحيطة بمكان انعقاد المنتدى. تبين من أسعار السفر من مطار القاهرة إلى شرم الشيخ عبر شركة مصر للطيران، أن سعر الرحلة ذهاب وعودة للفرد الواحد تتراوح ما بين ١٥٠٠ إلى ٢٠٠٠ وما يزيد وينقص حسب أيام السفر. وبحساب متوسط سعر تذكرة الطيران "١٥٠٠ جنيه" للفرد الواحد في × ٣٠٠٠ شخص مشاركين في المنتدى، يكون المبلغ حوالي ٤.٥ مليون جنيه تكلفة تذاكر الطيران فقط. تكلفة الإقامة أما عن أسعار الفنادق بخليج نبق الذي تنعقد فيه فعاليات المنتدى، فتتراوح ما بين ٥٦ دولار، و٤٦ دولار، و٩٩ دولار، وأخرى تصل إلى ١٢٢ دولارر في الليلة الواحدة، وبحساب متوسط سعر الإقامة ٥٦ دولار بالفندق وسعر الدولار ١٧ جنيه تكون تكلفة إقامة الفرد في الليلة الواحدة نحو ألف جنيه. ووفقا لهذه الحسبة فإن تكلفة إقامة الفرد الواحد في أيام المنتدى تصل إلى ٦ آلاف جنيه، وبالتالي فإن تكلفة إقامة ٣ آلاف شخص تصل إلى ١٨ مليون جنيه. وبجمع متوسط سعر تذاكر الطيران والإقامة بالفنادق فإن التكلفة تتجاوز الـ ٢٢مليون جنيه ونصف، ذلك بخلاف تكلفة تجهيزات المنتدى من تنظيم القاعة وإعداد الأفلام والمواد التي يتم عرضها خلال فعاليات المنتدى وغيرها من متطلبات لإعداد المؤتمر. وكذلك تكلفة حملات الدعايةوالإعلان للمنتدى بمختلف وسائل الإعلام والطرقات، فضلا عن تكلفة استضافة الشباب المشارك من مختلف دول العالم من بلدانهم حتى وصولهم إلى القاهرة. اقتصادي ٧٥٠ مليون متوسط التكلفة ومن جانبه قال عادل عامر، الخبير الاقتصادي ومدير مركز المصريين للدراسات السياسية والاقتصادية، إن تكلفة المنتدى ستكون من خلال تبرعات البنوك والشركات التي تعني للترويج للسياحة بأن مصر أصبحت بلد آمان. وأضاف عامر لـ "مصر العربية" أن تكلفة المنتدى لن تقل عن ٧٥٠ مليون جنيه، خاصة أن الدولة الراعية للمنتدى تتحمل تكلفة سفر الوفود التي تأتي إليها من دول العالم ومن داخل البلد، وكذلك تجهيزات المنتدى نفسه تتطلب تكلفة عالية. هؤلاء القائمون على المنتدى وفيما يتعلق بالمسؤولين عن التنظيم، فبحسب موقع النسخة العربية من الصحيفة الأمريكية هافنتجون بوست، فإن صفحة منتدى شباب العالم نشرت أسماء وصور فريق العمل القائم على المنتدى، ولكنها حذفتهم بعد ذلك، إلا أن "هافيتغون بوست" كانت قد أخذت نسخة من صور هؤلاء قبل الحذف. في مقدمة الأسماء التي برزت على الصفحة اللواء عباس كامل، مدير مكتب رئيس الجمهورية بوصفه "المشرف العام على منتدى شباب العالم"، وأحمد شعبان مسؤول التنسيق العام، وهو ضابط برتبة مقدم منتدب للرئاسة من المخابرات الحربية في القوات المسلحة، وهو مديرا لمكتب عباس كامل. ومن خلال موقعه في الرئاسة، يشرف شعبان على شباب البرنامج الرئاسي، وهي المبادرة التي أطلقها الرئيس لإعداد كوادر شبابية تتولى مواقع في الدولة. ومن الأسماء التي ورد اسمها في قائمة القائمين على المنتدى عمرو بدر مدير شركة "Abercrombie & Kent" ابركرومبى اند كنت مصر والشرق الأوسط وعضو مجلس إدارة هيئة تنشيط السياحة، وكان بدر ضمن وفد سياحي وإعلامي استضافته هيئة تنشيط السياحة، في ١٦ أكتوبر المنصرم، يتكون من ٢٥ شخصية متخصصة في مجال السياحة في السوق الإنجليزي. ورد أيضا بالصفحة اسم "أحمد الوصيف" مدير شركة وينجز تورز Wings، وهي شركة سياحية أنشئت في ١٩٧٨، وتقدم خدمات الرحلات، وتمتلك فنادق كورال سي الأربعة التي تملكها وينجز بشرم الشيخ، يضم الواحد منها ١٠ مطاعم، ويزيد عدد غرفه عن ٣٥٠ غرفة. "ياسر غازي"أيضا أحد الأسماء الذين ذكرتهم صحفة المنتدى ضمن القائمين عليه، وهو المدير التنفيذي لشركة Lead Marketing Solutions، وهي وكالة إعلانات متخصصة في تنفيذ المشاريع التسويقية، وطباعة الإعلانات، وابتكار العلامات التجارية للشركات، ولديها شراكات مع بي إم دبليو، واتصالات، وآبل، وميشلان، ومايكروسوفت، وإل جي، وإنتل، حسب صفحة الشركة على موقع لينكد ان. وعن الشباب المشارك في المنتدى وآلية اختيارهم وتفضيلهم عن غيرهم من الشباب، أوضح أحمد حسني، رئيس اتحاد شباب مصر وأحد الشباب المشاركين في المنتدى، أن معظم المشاركين تم اختيارهم من الشباب الذين سجلوا اسمائهم على موقع منتدى شباب العالم الإلكتروني. وأضاف حسني لـ "مصر العربية" أن بقية المشاركين من الشباب الذين سبق لهم المشاركة في مؤتمرات الشباب، وكذلك نسبة من شباب الأحزاب، وأوائل الجامعات والمخترعين والمبتكرين. في حين قال شريف الروبي، أحد قيادات حركة شباب ٦ إبريل، إن المنتدى غير ممثل لكافة الشباب المصري، لأنه لا يضم بين مشاركيه شباب من المعارضة، معتبرا أن المشاركين بالمنتدى هم فقط الشباب الموالي للنظام لتجميل صورته أمام العالم. الأمر الذي رد عليه أحمد حسني، رئيس اتحاد شباب مصر، بأن المنتدى يضم شباب من مختلف التوجهات السياسية والفكرية، ولم يتم الاختيار بناء على توجه سياسي معين، لأن آلية الاختيار كانت عن طريق من تقدم بالتسجيل على موقع المنتدى دون معرفة معتقداتهم. وبدأت فعاليات منتدى شباب العالم،اليوم السبت الموافق ٤ نوفمبر ٢٠١٧، بمدينة شرم الشيخ ومن المقرر أن ينطلق حفل الافتتاح غدا الأحد بحضور رئيس جمهورية مصر العربية عبد الفتاح السيسي. ومن المقرر استمرار فعاليات منتدي الشباب لمدة ٦ أيام حيث تم تخصيص اليوم الأول للتسجيل وتم تسلم عدد من التصاريح الخاصة وتسليم جدول أعمال المؤتمر.
قارن عبد الفتاح السيسى مع:
شارك صفحة عبد الفتاح السيسى على