صادق أمين أبو راس

صادق أمين أبو راس

صادق أمين أبو راس سياسي وعسكري يمني من مواليد مديرية برط ،محافظة الجوف عام ١٩٥٢،حاصل على بكالوريوس العلوم العسكرية عام ١٩٧٦. ينتمي لحزب المؤتمر الشعبي العام، يشغل منصب نائب رئيس الحزب وعضو في المجلس السياسي الأعلى الذي شكل من قبل جماعة أنصار الله (الحوثيين) وحزب المؤتمر الشعبي العام،شغل العديد من المناصب العسكرية والسياسية العليا في الجمهورية اليمنية ، كما كان من ضمن المصابين إصابة بليغة في تفجير جامع الرئاسة (النهدين) عام ٢٠١١ برفقة علي عبدالله صالح وعدد من كبار قيادات الدولة حينها. __________________________________________________________ ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بصادق أمين أبو راس؟
أعلى المصادر التى تكتب عن صادق أمين أبو راس
مأرب برس ينشر قائمة بكبار شخصيات المؤتمر التي تعلن خيانتها للزعيم ونهجه .. الجناح العجوز للمؤتمر يسلم أمره للسيد مأرب برس – خاص نجح الحوثيون منذ اللحظة الأولى لتصفية الرئيس السابق "علي عبدالله صالح " في التحكم بالجناح العجوز" حزب المؤتمر الموالي لصالح كما يطلق عليه البعض . حيث وافقت قيادات عليا في حزب المؤتمر الشعبي العام كان يطلق عليهم "جناح الصقور" لملازمتهم الرئيس السابق "ليلا ونهارا" في عقد أول اجتماع رفيع المستوى على مستوى الحزب وفي مقدمة تلك الشخصيات كل من صادق أمين ابوراس "نائب رئيس المؤتمر " ويحي الراعي وياسر العواضي والشيخ القبلي المرادي "حسين حازب " وفائقة السيد وقائمة أخرى ينشرها مأرب برس. وقالت مصادر خاصة لمأرب برس أن ضغوط حوثية عجلت بإخراج هذا اللقاء الذي من المتوقع أن يعقد اليوم والذي ستكون أول مخرجاته حسب التسريبات الأولية هو الاستمرار في التحالف مع الحوثيين , باعتبارهم سلطة الأمر الواقع , كما سيتم التمرد على الوصايا العشر لزعيم المؤتمر التي دعا فيها إلى التحرر من الحوثيين واستعادة مؤسسات الدولية . المحامي الخاص للرئيس الساق محمد المسوري أعلن على صفحته على تويتر أنه تواصل مع عدد من قيادات والحزب وأكد أنهم سيستمروا في التحالف مع الحوثيين وأنهم يرفضون ما قام به الزعيم صالح والأمين العام. وقد طالبت قيادات حوثية بفرض جبايات مالية على قيادات المؤتمر تحت حجة عقد لقاء تنظيمي للمؤتمر الشعبي العم لمناقشة قضايا الحزب ومرحلة المستقبلية , وقد حصل مأرب برس على نسخة من تلك الوثيقة التي تكللت بتوقيعات كبار قيادات المؤتمر الشعبي العام وكل طرف يحدد المبلغ الذي سيتبرعه للجهة الحوثية التي ستقوم بتنظيم قاعة اللقاء وإحضار قناني الماء وطباعه البيان حسب تعلق أحد المصادر . وسق هذا اللقاء لقاء تنظيمي عقد يوم ألأربعاء الماضي بمنزل نائب رئيس المؤتمر صادق أمين (أبو رأس) بحضور عدد من القيادات المؤتمر الموالية للحوثيين والمتمردة على الشرعية .
«المؤتمر الشعبي» بين عنف الحوثيين وفض شراكتهم قيادات مؤتمرية تسعى للحصول على ضمانات حوثية مقابل الاستمرار في التحالف تقول مصادر رفيعة في حزب «المؤتمر الشعبي» في صنعاء (جناح صالح) إن مشاورات مكثفة تدور بين قياداته لعقد اجتماع لـ«اللجنة العامة» للحزب (وهي بمثابة المكتب السياسي) في أقرب وقت ممكن، برئاسة الشيخ صادق أمين أبو راس. ويرمي الاجتماع المرتقب لتحديد موقف رسمي في شأن مقتل الرئيس السابق، وتحديد مستقبل الحزب ومصير الشراكة الانقلابية مع الميليشيا أو فض التحالف معها. وبحسب ما نقلته صحيفة الشرق الأوسط فقد قالت المصادر التي تحفظت على هويتها لاعتبارات أمنية تعتقد أن فريقاً من قيادات الحزب في صنعاء يفضلون عدم التسرع في عقد «اجتماع اللجنة العامة»، والسبب مخاوفهم من فشل المجتمِعِين في اتخاذ أي مواقف حقيقية تعبر عن إرادة القاعدة الشعبية للحزب في ظل بطش الحوثيين. «فريق في الحزب يتزعمه رئيس البرلمان يحيى الراعي يحاول الحصول على ضمانات من الحوثيين للإبقاء على أكبر قدر من الاستقلالية للحزب في شأنه الداخلي مقابل الاستمرار في التحالف مع الجماعة ضد قوات الحكومة الشرعية والتحالف»، وفقاً للمصادر ذاتها التي شرحت بأن «الفريق الأول في الحزب يضم قيادات بارزة وبرلمانيين وزعماء قبليين بات ولاؤهم أقرب إلى (الحكومة الشرعية) والاعتراف بشرعية الرئيس عبد ربه منصور هادي، غير أن أعضاءه لا يستطيعون التصريح بذلك بسبب خوفهم من السيف الحوثي المسلَّط على رقابهم في صنعاء وبقية المناطق الواقعة تحت قبضته». يرى أعضاء هذا الفريق أنه من غير المقبول الاستمرار في التحالف مع جماعة دموية قتلت رئيس الحزب مع عشرات من الأعضاء، وزجَّت بالمئات في المعتقلات، فضلاً عن عمليات التنكيل ونهب الممتلكات واحتلال مقرات الحزب، ولذلك فإنهم يدعمون مقترح تأجيل الاجتماع الحزبي لـ«اللجنة العامة»، لأنه سيتعذر اتخاذ أي موقف قوي لا يوافق هوى الميليشيا. أما الفريق الآخر فيسعى أعضاؤه إلى طي صفحة الرئيس السابق والبقاء ضمن الحلف الانقلابي مع الحوثيين مقابل الحصول على تعهدات حوثية تحفظ لهم الحد الأدنى من ماء الوجه، من بينها إطلاق سراح أقارب صالح المعتقلين لدى الجماعة، والسماح بإقامة جنازة شعبية له، ورفع اليد عن أموال الحزب ومقراته، والإفراج عن جميع عناصره، والكف عن ملاحقتهم. ويبدو أن المواقف المتباينة التي تتبلور في صنعاء بين قيادات «حزب المؤتمر» ستصعِّب من مهمة قيادات الحزب الموجودة في الخارج والمناهضة للانقلاب، التي تقود محاولات لتوحيد الحزب والحفاظ على وحدته وعدم تعرضه لانشقاقات أوسع. الحزب الذي حكم ٣٣ سنة مرشح الآن للانقسام إلى ثلاثة أجنحة؛ الأول يقوده هادي وأعضاء الحزب في الحكومة الشرعية والمناطق اليمنية المحررة. الثاني يتزعمه أقارب صالح وأنصاره. أما الجناح الثالث المتبقي فسينضم إلى حلف الحوثي ليشكل واجهة سياسية للجماعة. وفي هذا السياق، يرى الكاتب والباحث السياسي اليمني ثابت الأحمدي أن الحزب «ما زال يعيش حتى اللحظة آثار الصدمة ولم يُفِق منها وأن الحل يكمن في يد الحكومة الشرعية التي عليها أن تحسم أمرها عسكرياً وتستعيد الدولة، وما لم يحدث ذلك، فإن كل شيء سيتشظى بما في ذلك حزب (المؤتمر الشعبي)». وتحدث الأحمدي مع «الشرق الأوسط» عن مؤشرات أولية بشأن «مساعٍ لأجل لملمة صفوف الحزب القابل للانشطار، لأسباب ذاتية وموضوعية، غير أن وراء الكواليس ما وراءها، فقد لا يتم ذلك على المدى القريب بحكم تنافر بعض القيادات، وبحكم بروز شخصيات جديدة لها أجنداتها الخاصة». ويجزم الباحث اليمني بأن الكتلة التنظيمية صاحبة القرار الفصل في العملية كاملة وهي «المؤتمر العام للحزب»، الذي ينوف على ستة آلاف عضو، مشيراً إلى أن تلك الكتلة «لا تملك من أمرها اليوم شيئاً، فأغلبها واقع تحت سطوة ميليشيا الكيان الغاصب الذي يسعى بقوة إلى خلق مؤتمر شعبي عام بنكهة (خمينية) وتحت إشراف (عبد الملك الحوثي)». ويقول إن سلطة «المؤتمر» للحزب، وهي السلطة الأولى (اللجنة الدائمة)، التي يزيد عدد أعضائها عن ١٢٠٠ عضو، ومن الصعب جداً جَمْع هؤلاء أو حتى ثلثي الأعضاء تحت سقف واحد اليوم، لاتخاذ قرار حاسم، وانتخاب قيادة جديدة مؤقتة أما إذا تعاملنا لائحياً، فإن رئيس المؤتمر في الوقت الحالي هو الرئيس هادي، نائب رئيس المؤتمر، وفقاً للائحة التي كان خرج بها المؤتمر العام السابع للحزب في ديسمبر (كانون الأول) ٢٠٠٥، ولم تتغير بعد ذلك.
من ذكر فى نفس الأخبار؟
قارن صادق أمين أبو راس مع:
ما هي الدول التي تتحدث صحافتها عن صادق أمين أبو راس؟
شارك صفحة صادق أمين أبو راس على