رجب طيب أردوغان

رجب طيب أردوغان

رَجَب طيّب أردُوغان (بالتركية: Recep Tayyip Erdoğan)‏ (ولد في ٢٦ فبراير ١٩٥٤)، هو سياسي واقتصادي تركي يشغل منصب الرئيس الثاني عشر منذ عام ٢٠١٤، وقد بدأ مدة ولايته الثانية بعد انتخابات ٢٠٢٣. وقد شغل سابقًا منصب رئيس الوزراء من عام ٢٠٠٣ إلى عام ٢٠١٤ ورئيسًا لبلدية إسطنبول من عام ١٩٩٤ إلى عام ١٩٩٨. أسس حزب العدالة والتنمية (AKP) في عام ٢٠٠١، وقاده إلى الانتصار في الانتخابات في أعوام ٢٠٠٢ و٢٠٠٧ و٢٠١١ قبل أن ينتخب رئيسًا في عام ٢٠١٤. انطلاقًا من خلفية سياسية إسلامية وملتزماً بعلمانية الدولة كما ينص عليها الدستور التركي، وكشخص يصف نفسه بأنه ديمقراطي محافظ، قام بتشجيع السياسات الليبرالية الاقتصادية والسياسات المحافظة اجتماعياً، تعرض اردوغان لمحاولة إنقلاب عسكري عبر فصيل من الجيش التركي في ٢٠١٦ لكنها بائت بالفشل بعد تصدي المخابرات والداخلية التركية ومؤيدو اردوغان للانقلابيين. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين برجب طيب أردوغان؟
أعلى المصادر التى تكتب عن رجب طيب أردوغان
اعتقال أكثر من ثلاثة آلاف مهاجر في صبراتة الليبية صبراتة ليبيا سانا اعتقل أكثر من ثلاثة آلاف مهاجر أمس في مدينة صبراتة الليبية التي تبعد ٧٠ كلم غرب طرابلس وتحولت إلى مركز انطلاق أساسي للهجرة غير الشرعية. يذكر أن الغزو الأطلسي لليبيا واشتعال الحروب والتوترات في أكثر من منطقة في العالم والاعتداءات التي تقوم بها التنظيمات الإرهابية في سورية والعراق والتي تدعمها الدول الغربية وعلى رأسها الولايات المتحدة والأنظمة التابعة لها كنظام أردوغان وممالك ومشيخات الخليج إضافة إلى الاجراءات الاقتصادية القسرية أحادية الجانب المفروضة على بعض الدول هي من أسباب ظاهرة الهجرة. وقال باسم الغرابلي مدير مكتب مكافحة الهجرة غير الشرعية في صبراتة التابع لحكومة الوفاق الوطني الليبية لوكالة فرانس برس “تم القبض على ٣١٥٠ مهاجرا غير شرعي من جنسيات مختلفة آسيوية وعربية وإفريقية”. وكان المكتب أعلن الجمعة الماضي أنه “طرد” من المدينة جماعة مسلحة يتزعمها أحد كبار مهربي البشر. وتشهد ليبيا منذ الغزو الأطلسي عام ٢٠١١ فلتانا أمنيا وانتشارا للتنظيمات المسلحة على مختلف مناطق هذا البلد بدعم من دول اقليمية وغربية بينما تخوض القوات الليبية مواجهات مع ميليشيات إرهابية سيطرت على بعض المناطق في البلاد سعيا لاستعادتها.
مجلس أوروبا يدين إقصاء سلطات النظام التركي أعضاء مجالس بلدية ستراسبورغ فرنسا سانا أدان خبراء في مجلس أوروبا مرسوم قانون للطوارئ أصدرته سلطات النظام التركي وأقصت بموجبه أعضاء مجالس بلدية منتخبين وذلك بعد المحاولة الانقلابية التي وقعت منتصف تموز من العام الماضي. ونقلت “ا ف ب” عن أعضاء “لجنة البندقية” وهي الهيئة الاستشارية لمجلس أوروبا قولهم في بيان.. ان “إعطاء قانون حالة الطوارئ للسلطات المركزية الإذن بتعيين رؤساء البلديات ومساعديهم وأعضاء مجالس بلدية غير منتخبين وبالتحكم بصورة تعسفية بعمل البلديات المعنية مثير للقلق بشكل خاص”. وطالبت “لجنة البندقية” سلطات النظام التركي بإلغاء البنود التي تسمح بشغل المناصب التي شغرت “وتحديد إطار قانوني لإعادة المسؤولين المنتخبين الذين علقت مهامهم أو طردوا إذا كان القانون الجنائي لا يجيز إدانتهم بناء على الاتهامات المرتبطة بالإرهاب الموجهة لهم”. وكانت سلطات النظام التركي نفذت بذريعة المحاولة الانقلابية حملة تسريح شملت عشرات من أعضاء المجالس البلدية المنتخبين وعينت موظفين بدلا منهم. ويواصل نظام رجب طيب أردوغان حملته المسعورة في اعتقال وتصفية خصومه حيث بلغ عدد المعتقلين بذريعة محاولة الانقلاب أكثر من ٧٠ ألفا من العسكريين والشرطة ورجال القضاء إضافة إلى تسريح أكثر من ١٥٠ ألفا من العاملين في مختلف المؤسسات التركية وإغلاق عدد كبير من وسائل الإعلام.
الدفاع الروسية مساحة الأراضي السورية الباقية تحت سيطرة تنظيم داعش الإرهابي تقلصت لأقل من ١٠ بالمئة موسكو سانا أعلنت وزارة الدفاع الروسية اليوم أن مساحة الأراضي السورية الباقية تحت سيطرة تنظيم “داعش” الإرهابي تقلصت إلى أقل من ١٠ بالمئة. وقال المتحدث الرسمي باسم الوزارة اللواء إيغور كوناشينكوف في بيان له.. “منذ لحظة خوض القوات الجوية الفضائية الروسية الحرب على تنيظيم داعش الإرهابي في سورية يوم ٣٠ أيلول عام ٢٠١٥ وحتى اليوم تقلصت الأراضي الخاضعة للتنظيم إلى أقل من ١٠ بالمئة”. وتشارك روسيا الاتحادية منذ أيلول عام ٢٠١٥ بالحرب على الإرهاب بناء على طلب من الجمهورية العربية السورية وتمكنت خلال هذه الفترة من القضاء على مئات الإرهابيين إضافة إلى دعم الجيش العربي السوري في عملياته للسيطرة على المزيد من القرى والبلدات واجتثاث الإرهاب منها. وأشار كوناشينكوف إلى أن إرهابيي “داعش” كانوا يسيطرون بشكل مباشر أو غير مباشر على مساحات كبيرة من أراضي سورية حتى ٣٠ أيلول من عام ٢٠١٥ أي بعد مرور عامين على إطلاق ما يسمى “التحالف الدولي” الذي تقوده واشنطن عملياته المزعومة ضد التنظيم الإرهابي. وكانت الوزارة أعلنت قبل نحو أسبوعين أن الجيش العربي السوري حرر نحو ٤ر٨٧ بالمئة من الأراضي السورية التي كان تنظيم “داعش” الإرهابي يسيطر عليها منذ مشاركة روسيا في مكافحة الإرهاب. وقال كوناشينكوف..إن “كل الاستراتيجية الأمريكية كانت تكمن آنذاك في التفرج على تقدم إرهابيي داعش.. وتسليح قاطعي الرؤوس تحت ستار مساعدة ما سمي “المعارضة” لإسقاط الدولة السورية. وشدد المتحدث باسم وزارة الدفاع الروسية على أن “أراضي سورية المحررة من دنس داعش لا تحتوي على أي آثار للوجود الأمريكي “مشيرا إلى الجهود التي يبذلها مركز تنسيق المصالحة الروسي في حميميم لإعادة الحياة إلى تلك المناطق. ونشرت وزارة الدفاع الروسية في الـ ٢٤ من الشهر الفائت صورا فضائية تظهر وجود آليات تابعة للقوات الأمريكية الخاصة في مناطق انتشار إرهابيي تنظيم “داعش” بريف ديرالزور الشمالي في دليل واضح على وجود علاقات بين “التحالف الأمريكي” وتنظيم “داعش” الإرهابي. الدفاع الروسية تدمير مواقع تابعة لتنظيم داعش الإرهابي عبر ضربات بصواريخ كاليبر في مدينة الميادين أكدت وزارة الدفاع الروسية تدمير مواقع تابعة لتنظيم داعش الإرهابي عبر ضربات بصواريخ كاليبر المجنحة على مدينة الميادين . وأوضحت الوزارة في بيان نشرته على موقعها الالكتروني أن غواصتي فيليكي نوفغورود وكولبينو المتمركزتين في البحر المتوسط وجهتا ضربات ب١٠ صواريخ مجنحة من طراز كاليبر إلى مواقع لتنظيم داعش الإرهابي في محيط مدينة الميادين . وذكرت الوزارة أن الضربات “أسفرت عن تدمير مستودعات أسلحة ومعدات مدرعة لإرهابيي داعش ومقتل العديد منهم” مشيرة إلى أن “الضربات من شأنها دعم الجيش العربي السوري في عملياته لتطهير محافظة دير الزور من الإرهاب”. وجددت الوزارة تأكيدها على أن روسيا مستمرة عبر طيرانها الحربي والسفن العاملة في البحر المتوسط بدعم عمليات الجيش السوري الرامية إلى تدمير داعش في وادى نهر الفرات . وكانت وزارة الدفاع الروسية أكدت في بيان لها أمس أن الدعم الأمريكي هو العائق الرئيسي للقضاء على تنظيم داعش الإرهابي وذلك بعد أيام على نشرها صورا فضائية تظهر وجود آليات تابعة للقوات الأمريكية الخاصة في مناطق انتشار إرهابيي التنظيم بريف دير الزور الشمالي. الدفاع الروسية الارتباك يخيم على المجموعات الإرهابية في إدلب وفي وقت سابق أعلنت وزارة الدفاع الروسية أن حالة الارتباك تخيم على المجموعات الإرهابية التكفيرية في إدلب بعد إصابة متزعم جبهة النصرة الإرهابي “أبو محمد الجولاني” خلال غارة جوية على أحد الأوكار في إدلب. وجدد المتحدث باسم الوزارة الجنرال إيغور كوناشنكوف في تصريحات نشرتها وسائل إعلام روسية اليوم تأكيده أن “الإرهابي الجولاني دخل في غيبوبة بعد غارة دقيقة للطيران الروسي أمس على مواقع التنظيم الإرهابي بناء على معلومات استخباراتية ما سبب حالة ارتباك في صفوف المجموعات الإرهابية في إدلب”. وأوضح كوناشنكوف أن الغارة الروسية أسفرت أيضاً عن “القضاء على ١٢ قياديا في تنظيم جبهة النصرة بينهم مساعد زعيم التنظيم و٥٠ إرهابياً آخرين”. وكان كوناشنكوف أكد في بيان له أمس أن الإرهابي الجولاني أصيب خلال الغارة بجروح خطيرة وفقد يده مشدداً على أن وزارة الدفاع الروسية ستستمر في إجراء عمليات خاصة بغية تصفية الإرهابيين المتورطين في هجمات على العسكريين الروس في سورية. وأعلنت وزارة الدفاع الروسية في وقت سابق اليوم مقتل ٤٩ إرهابيا من تنظيم “جبهة النصرة” خلال الغارات الجوية الروسية على أوكارهم في إدلب. وتشارك روسيا الاتحادية منذ أيلول عام ٢٠١٥ بالحرب على الإرهاب بناء على طلب من الجمهورية العربية السورية وتمكنت خلال هذه الفترة من القضاء على مئات الإرهابيين إضافة إلى دعم الجيش العربي السوري في عملياته للسيطرة على المزيد من القرى والبلدات واجتثاث الإرهاب منها. نوفيكوف انتصارات سورية العسكرية والسياسية ترغم إرهابيي داعش على الفرار إلى ذلك أكد رئيس مركز محاربة الإرهاب في رابطة الدول المستقلة الفريق أول أندريه نوفيكوف اليوم أن الانتصارات العسكرية والسياسية التي تحققها سورية تقلص عدد الإرهابيين وترغم تنظيم “داعش” الإرهابي على الفرار وتغيير مناطق انتشاره. وقال نوفيكوف لوكالة سبوتنيك.. إن “إرهابيي داعش يفرون من سورية حاليا بعدما فقدوا السيطرة على معظم مناطق نفوذهم فيها وينتقلون بشكل جماعي إلى إقليم وزيرستان في باكستان ليتم لاحقا توزيعهم في مناطق أخرى”. وكان رئيس لجنة مجلس الأمن الدولي لشؤون تدابير مكافحة الإرهاب خيرت عماروف أكد أمس أن إرهابيي تنظيم “داعش” يفرون من سورية والعراق نتيجة دحرهم مع تقدم الجيش العربي السوري وإحرازه انتصارات متلاحقة بمساعدة القوات الجوية الروسية وتحقيقه نجاحاً كبيراً في حربه ضد الإرهاب. وقال نوفيكوف إنه “تم تحرير ٩٠ بالمئة من أراضي الجمهورية العربية السورية من التنظيمات الإرهابية بحسب تقييمات العسكريين وهذا يعد نتيجة إيجابية ومهمة في الحرب على الإرهاب”. ولفت نوفيكوف إلى أن تنظيم “داعش” الإرهابي سيحاول على الأرجح توسيع وجوده في شمال أفغانستان مع إمكانية الوصول إلى مناطق القرب من حدود دول آسيا الوسطى ومنطقة سنجان في الصين. وأوضح نوفيكوف النقاط الرئيسية التي يختارها إرهابيو تنظيم “داعش” من أجل العودة إلى بلدانهم الأصلية وتتركز هذه النقاط في مطارات تركيا ودول البلقان وأوروبا الشرقية إضافة إلى سويسرا. يذكر أن نظام رجب طيب أردوغان دأب منذ بداية الأزمة في سورية على تقديم كل أشكال الدعم للتنظيمات الإرهابية بمختلف مسمياتها وفي مقدمتها “داعش” و”جبهة النصرة” بغرض تحقيق أطماعه في المنطقة كما جعل من تركيا مقراً وممراً لعبور عشرات الآلاف من الإرهابيين القادمين من مختلف دول العالم إلى الأراضي السورية وأقام لهم مراكز التدريب والإيواء على أراضيه.
الدفاع الروسية تدمير مواقع تابعة لتنظيم داعش الإرهابي عبر ضربات بصواريخ كاليبر في مدينة الميادين موسكو سانا أكدت وزارة الدفاع الروسية تدمير مواقع تابعة لتنظيم داعش الإرهابي عبر ضربات بصواريخ كاليبر المجنحة على مدينة الميادين . وأوضحت الوزارة في بيان نشرته على موقعها الالكتروني أن غواصتي فيليكي نوفغورود وكولبينو المتمركزتين في البحر المتوسط وجهتا ضربات ب١٠ صواريخ مجنحة من طراز كاليبر إلى مواقع لتنظيم داعش الإرهابي في محيط مدينة الميادين . وذكرت الوزارة أن الضربات “أسفرت عن تدمير مستودعات أسلحة ومعدات مدرعة لإرهابيي داعش ومقتل العديد منهم” مشيرة إلى أن “الضربات من شأنها دعم الجيش العربي السوري في عملياته لتطهير محافظة دير الزور من الإرهاب”. وجددت الوزارة تأكيدها على أن روسيا مستمرة عبر طيرانها الحربي والسفن العاملة في البحر المتوسط بدعم عمليات الجيش السوري الرامية إلى تدمير داعش في وادى نهر الفرات . وكانت وزارة الدفاع الروسية أكدت في بيان لها أمس أن الدعم الأمريكي هو العائق الرئيسي للقضاء على تنظيم داعش الإرهابي وذلك بعد أيام على نشرها صورا فضائية تظهر وجود آليات تابعة للقوات الأمريكية الخاصة في مناطق انتشار إرهابيي التنظيم بريف دير الزور الشمالي. الدفاع الروسية الارتباك يخيم على المجموعات الإرهابية في إدلب وفي وقت سابق أعلنت وزارة الدفاع الروسية أن حالة الارتباك تخيم على المجموعات الإرهابية التكفيرية في إدلب بعد إصابة متزعم جبهة النصرة الإرهابي “أبو محمد الجولاني” خلال غارة جوية على أحد الأوكار في إدلب. وجدد المتحدث باسم الوزارة الجنرال إيغور كوناشنكوف في تصريحات نشرتها وسائل إعلام روسية اليوم تأكيده أن “الإرهابي الجولاني دخل في غيبوبة بعد غارة دقيقة للطيران الروسي أمس على مواقع التنظيم الإرهابي بناء على معلومات استخباراتية ما سبب حالة ارتباك في صفوف المجموعات الإرهابية في إدلب”. وأوضح كوناشنكوف أن الغارة الروسية أسفرت أيضاً عن “القضاء على ١٢ قياديا في تنظيم جبهة النصرة بينهم مساعد زعيم التنظيم و٥٠ إرهابياً آخرين”. وكان كوناشنكوف أكد في بيان له أمس أن الإرهابي الجولاني أصيب خلال الغارة بجروح خطيرة وفقد يده مشدداً على أن وزارة الدفاع الروسية ستستمر في إجراء عمليات خاصة بغية تصفية الإرهابيين المتورطين في هجمات على العسكريين الروس في سورية. وأعلنت وزارة الدفاع الروسية في وقت سابق اليوم مقتل ٤٩ إرهابيا من تنظيم “جبهة النصرة” خلال الغارات الجوية الروسية على أوكارهم في إدلب. وتشارك روسيا الاتحادية منذ أيلول عام ٢٠١٥ بالحرب على الإرهاب بناء على طلب من الجمهورية العربية السورية وتمكنت خلال هذه الفترة من القضاء على مئات الإرهابيين إضافة إلى دعم الجيش العربي السوري في عملياته للسيطرة على المزيد من القرى والبلدات واجتثاث الإرهاب منها. نوفيكوف انتصارات سورية العسكرية والسياسية ترغم إرهابيي داعش على الفرار إلى ذلك أكد رئيس مركز محاربة الإرهاب في رابطة الدول المستقلة الفريق أول أندريه نوفيكوف اليوم أن الانتصارات العسكرية والسياسية التي تحققها سورية تقلص عدد الإرهابيين وترغم تنظيم “داعش” الإرهابي على الفرار وتغيير مناطق انتشاره. وقال نوفيكوف لوكالة سبوتنيك.. إن “إرهابيي داعش يفرون من سورية حاليا بعدما فقدوا السيطرة على معظم مناطق نفوذهم فيها وينتقلون بشكل جماعي إلى إقليم وزيرستان في باكستان ليتم لاحقا توزيعهم في مناطق أخرى”. وكان رئيس لجنة مجلس الأمن الدولي لشؤون تدابير مكافحة الإرهاب خيرت عماروف أكد أمس أن إرهابيي تنظيم “داعش” يفرون من سورية والعراق نتيجة دحرهم مع تقدم الجيش العربي السوري وإحرازه انتصارات متلاحقة بمساعدة القوات الجوية الروسية وتحقيقه نجاحاً كبيراً في حربه ضد الإرهاب. وقال نوفيكوف إنه “تم تحرير ٩٠ بالمئة من أراضي الجمهورية العربية السورية من التنظيمات الإرهابية بحسب تقييمات العسكريين وهذا يعد نتيجة إيجابية ومهمة في الحرب على الإرهاب”. ولفت نوفيكوف إلى أن تنظيم “داعش” الإرهابي سيحاول على الأرجح توسيع وجوده في شمال أفغانستان مع إمكانية الوصول إلى مناطق القرب من حدود دول آسيا الوسطى ومنطقة سنجان في الصين. وأوضح نوفيكوف النقاط الرئيسية التي يختارها إرهابيو تنظيم “داعش” من أجل العودة إلى بلدانهم الأصلية وتتركز هذه النقاط في مطارات تركيا ودول البلقان وأوروبا الشرقية إضافة إلى سويسرا. يذكر أن نظام رجب طيب أردوغان دأب منذ بداية الأزمة في سورية على تقديم كل أشكال الدعم للتنظيمات الإرهابية بمختلف مسمياتها وفي مقدمتها “داعش” و”جبهة النصرة” بغرض تحقيق أطماعه في المنطقة كما جعل من تركيا مقراً وممراً لعبور عشرات الآلاف من الإرهابيين القادمين من مختلف دول العالم إلى الأراضي السورية وأقام لهم مراكز التدريب والإيواء على أراضيه.
نوفيكوف انتصارات سورية العسكرية والسياسية ترغم إرهابيي داعش على الفرار وتغيير مناطق انتشارهم موسكو سانا اكد رئيس مركز محاربة الإرهاب في رابطة الدول المستقلة الفريق أول أندريه نوفيكوف اليوم أن الانتصارات العسكرية والسياسية التي تحققها سورية تقلص عدد الإرهابيين وترغم تنظيم “داعش” الإرهابي على الفرار وتغيير مناطق انتشاره. وقال نوفيكوف لوكالة سبوتنيك.. إن “إرهابيي داعش يفرون من سورية حاليا بعدما فقدوا السيطرة على معظم مناطق نفوذهم فيها وينتقلون بشكل جماعي إلى إقليم وزيرستان في باكستان ليتم لاحقا توزيعهم في مناطق أخرى”. وكان رئيس لجنة مجلس الأمن الدولي لشؤون تدابير مكافحة الإرهاب خيرت عماروف أكد أمس أن إرهابيي تنظيم “داعش” يفرون من سورية والعراق نتيجة دحرهم مع تقدم الجيش العربي السوري وإحرازه انتصارات متلاحقة بمساعدة القوات الجوية الروسية وتحقيقه نجاحاً كبيراً في حربه ضد الإرهاب. وقال نوفيكوف.. إنه “تم تحرير ٩٠ بالمئة من أراضي الجمهورية العربية السورية من التنظيمات الإرهابية بحسب تقييمات العسكريين وهذا يعد نتيجة إيجابية ومهمة في الحرب على الإرهاب”. ولفت نوفيكوف إلى أن تنظيم “داعش” الإرهابي سيحاول على الأرجح توسيع وجوده في شمال أفغانستان مع إمكانية الوصول إلى مناطق القرب من حدود دول آسيا الوسطى ومنطقة سنجان في الصين. وأوضح نوفيكوف النقاط الرئيسية التي يختارها إرهابيو تنظيم “داعش” من أجل العودة إلى بلدانهم الأصلية وتتركز هذه النقاط في مطارات تركيا ودول البلقان وأوروبا الشرقية إضافة إلى سويسرا. يذكر أن نظام رجب طيب أردوغان دأب منذ بداية الأزمة في سورية على تقديم كل أشكال الدعم للتنظيمات الإرهابية بمختلف مسمياتها وفي مقدمتها “داعش” و”جبهة النصرة” بغرض تحقيق أطماعه في المنطقة كما جعل من تركيا مقراً وممراً لعبور عشرات الآلاف من الإرهابيين القادمين من مختلف دول العالم إلى الأراضي السورية وأقام لهم مراكز التدريب والإيواء على أراضيه.
الخامنئي القضاء على داعش يتم عبر قرارات جديةوبرامج بعيدةالمدى طهران سانا أكد قائد الثورة الإسلامية في إيران الإمام السيد علي الخامنئي أن القضاء على تنظيم “داعش” الإرهابي وبقية التنظيمات الإرهابية يتحقق من خلال برامج بعيدة المدى وعبر اتخاذ قرارات جدية وسريعة لمواجهتها. وقال الخامنئي خلال لقائه رئيس النظام التركي رجب طيب أردوغان اليوم ” إن قضية داعش والتكفيريين لا تنتهي بهذه البساطة ومن خلال هذا التعاون الإيراني التركي فحسب وإنما تحتاج إلى برامج بعيدة المدى وحقيقية ويجب النظر بنظرة بعيدة واستراتيجية واتخاذ قرارات جدية وسريعة في إطار واحد لمواجهتها”. من جهة أخرى اشار الخامنئي إلى المصالح الأمريكية والصهيونية من إجراء الاستفتاء لانفصال إقليم “كردستان” في شمال العراق محذرا من أن ” الكيان الصهيوني يسعى وراء إنشاء إسرائيل جديدة ” في المنطقة” . وقال خامنئي إن ” استفتاء إقليم كردستان العراق خيانة للمنطقة ويؤدي لتهديد مستقبله وعلى إيران وتركيا القيام بأي خطوة ممكنة لمواجهته” مضيفا.. ” على حكومة العراق التعامل بجدية مع الاستفتاء في إقليم كردستان واتخاذ القرارات وتنفيذها”. ولفت الخامنئي إلى المشاكل الجادة التي يواجهها العالم الإسلامي من شرق آسيا إلى ميانمار وحتى شمال افريقيا وقال ” أمام هذه المشاكل.. إذا توصلت إيران وتركيا إلى اتفاق بشأن قضية ما فأنه من المؤكد أن يؤتي هذا الاتفاق ثماره وسيكون لصالح البلدين والعالم الإسلامي”. ولفت قائد الثورة الإسلامية إلى التعاون الاقتصادي بين إيران وتركيا وقال إنه ” رغم وجود الفرص والإمكانيات الواسعة لبناء علاقات شاملة بين إيران وتركيا إلا أننا لم نشهد في السنوات الأخيرة أي تقدم في مستوى العلاقات بينهما”. من جانبه قال رئيس النظام التركي خلال اللقاء الذي حضره الرئيس الإيراني حسن روحاني أن ” الولايات المتحدة وفرنسا و”إسرائيل” يريدون تفتيت منطقة الشرق الأوسط ويحاولون بشتى السبل استغلال الوضع لمصلحتهم وأنهم يفكرون بنفس الشيء لسورية أيضا ” متناسيا دور نظامه في دعم وتسليح التنظيمات الإرهابية التي سفكت دماء السوريين. وتحدث أردوغان عن ” ضرورة تشكيل اتحاد قوي بين إيران وتركيا في المنطقة ” مشيرا إلى ” أهمية أن تتخذ إيران وتركيا والعراق اجراءات مشتركة ومتزامنة بشأن قضية استفتاء كردستان العراق”. وشكل نظام أردوغان طيلة سنوات الداعم الأساسي للتنظيمات الإرهابية في سورية ولا سيما تنظيمي “داعش” وجبهة النصرة وأقام لهما معسكرات تدريب على أراضيه ومدها بمختلف صنوف الأسلحة وسهل دخول آلاف الإرهابيين الأجانب غلى سورية عبر أراضيه كما قام بالتدخل المباشر لحمايتها.
قارن رجب طيب أردوغان مع:
شارك صفحة رجب طيب أردوغان على