رجب طيب أردوغان

رجب طيب أردوغان

رَجَب طيّب أردُوغان (بالتركية: Recep Tayyip Erdoğan)&rlm; (ولد في ٢٦ فبراير ١٩٥٤)، هو سياسي وإقتصادي تركي يشغل منصب الرئيس الثاني عشر منذ عام ٢٠١٤، وقد بدأ مدة ولايته الثانية بعد انتخابات ٢٠٢٣. وقد شغل سابقًا منصب رئيس الوزراء من عام ٢٠٠٣ إلى عام ٢٠١٤ ورئيسًا لبلدية إسطنبول من عام ١٩٩٤ إلى عام ١٩٩٨. أسس حزب العدالة والتنمية (AKP) في عام ٢٠٠١، وقاده إلى الانتصار في الانتخابات في أعوام ٢٠٠٢ و٢٠٠٧ و٢٠١١ قبل أن ينتخب رئيسًا في عام ٢٠١٤. انطلاقًا من خلفية سياسية إسلامية وملتزماً ب<nowiki/>علمانية الدولة كما ينص عليها الدستور التركي، وكشخص يصف نفسه بأنه ديمقراطي محافظ، قام بتشجيع السياسات الليبرالية الاقتصادية والسياسات المحافظة اجتماعياً، تعرض اردوغان لمحاولة إنقلاب عسكري عبر فصيل من الجيش التركي في ٢٠١٦ لكنها بائت بالفشل بعد تصدي المخابرات والداخلية التركية ومؤيدو اردوغان للانقلابيين. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين برجب طيب أردوغان؟
أعلى المصادر التى تكتب عن رجب طيب أردوغان
الدفاع الروسية تدمير مواقع تابعة لتنظيم داعش الإرهابي عبر ضربات بصواريخ كاليبر في مدينة الميادين موسكو سانا أكدت وزارة الدفاع الروسية تدمير مواقع تابعة لتنظيم داعش الإرهابي عبر ضربات بصواريخ كاليبر المجنحة على مدينة الميادين . وأوضحت الوزارة في بيان نشرته على موقعها الالكتروني أن غواصتي فيليكي نوفغورود وكولبينو المتمركزتين في البحر المتوسط وجهتا ضربات ب١٠ صواريخ مجنحة من طراز كاليبر إلى مواقع لتنظيم داعش الإرهابي في محيط مدينة الميادين . وذكرت الوزارة أن الضربات “أسفرت عن تدمير مستودعات أسلحة ومعدات مدرعة لإرهابيي داعش ومقتل العديد منهم” مشيرة إلى أن “الضربات من شأنها دعم الجيش العربي السوري في عملياته لتطهير محافظة دير الزور من الإرهاب”. وجددت الوزارة تأكيدها على أن روسيا مستمرة عبر طيرانها الحربي والسفن العاملة في البحر المتوسط بدعم عمليات الجيش السوري الرامية إلى تدمير داعش في وادى نهر الفرات . وكانت وزارة الدفاع الروسية أكدت في بيان لها أمس أن الدعم الأمريكي هو العائق الرئيسي للقضاء على تنظيم داعش الإرهابي وذلك بعد أيام على نشرها صورا فضائية تظهر وجود آليات تابعة للقوات الأمريكية الخاصة في مناطق انتشار إرهابيي التنظيم بريف دير الزور الشمالي. الدفاع الروسية الارتباك يخيم على المجموعات الإرهابية في إدلب وفي وقت سابق أعلنت وزارة الدفاع الروسية أن حالة الارتباك تخيم على المجموعات الإرهابية التكفيرية في إدلب بعد إصابة متزعم جبهة النصرة الإرهابي “أبو محمد الجولاني” خلال غارة جوية على أحد الأوكار في إدلب. وجدد المتحدث باسم الوزارة الجنرال إيغور كوناشنكوف في تصريحات نشرتها وسائل إعلام روسية اليوم تأكيده أن “الإرهابي الجولاني دخل في غيبوبة بعد غارة دقيقة للطيران الروسي أمس على مواقع التنظيم الإرهابي بناء على معلومات استخباراتية ما سبب حالة ارتباك في صفوف المجموعات الإرهابية في إدلب”. وأوضح كوناشنكوف أن الغارة الروسية أسفرت أيضاً عن “القضاء على ١٢ قياديا في تنظيم جبهة النصرة بينهم مساعد زعيم التنظيم و٥٠ إرهابياً آخرين”. وكان كوناشنكوف أكد في بيان له أمس أن الإرهابي الجولاني أصيب خلال الغارة بجروح خطيرة وفقد يده مشدداً على أن وزارة الدفاع الروسية ستستمر في إجراء عمليات خاصة بغية تصفية الإرهابيين المتورطين في هجمات على العسكريين الروس في سورية. وأعلنت وزارة الدفاع الروسية في وقت سابق اليوم مقتل ٤٩ إرهابيا من تنظيم “جبهة النصرة” خلال الغارات الجوية الروسية على أوكارهم في إدلب. وتشارك روسيا الاتحادية منذ أيلول عام ٢٠١٥ بالحرب على الإرهاب بناء على طلب من الجمهورية العربية السورية وتمكنت خلال هذه الفترة من القضاء على مئات الإرهابيين إضافة إلى دعم الجيش العربي السوري في عملياته للسيطرة على المزيد من القرى والبلدات واجتثاث الإرهاب منها. نوفيكوف انتصارات سورية العسكرية والسياسية ترغم إرهابيي داعش على الفرار إلى ذلك أكد رئيس مركز محاربة الإرهاب في رابطة الدول المستقلة الفريق أول أندريه نوفيكوف اليوم أن الانتصارات العسكرية والسياسية التي تحققها سورية تقلص عدد الإرهابيين وترغم تنظيم “داعش” الإرهابي على الفرار وتغيير مناطق انتشاره. وقال نوفيكوف لوكالة سبوتنيك.. إن “إرهابيي داعش يفرون من سورية حاليا بعدما فقدوا السيطرة على معظم مناطق نفوذهم فيها وينتقلون بشكل جماعي إلى إقليم وزيرستان في باكستان ليتم لاحقا توزيعهم في مناطق أخرى”. وكان رئيس لجنة مجلس الأمن الدولي لشؤون تدابير مكافحة الإرهاب خيرت عماروف أكد أمس أن إرهابيي تنظيم “داعش” يفرون من سورية والعراق نتيجة دحرهم مع تقدم الجيش العربي السوري وإحرازه انتصارات متلاحقة بمساعدة القوات الجوية الروسية وتحقيقه نجاحاً كبيراً في حربه ضد الإرهاب. وقال نوفيكوف إنه “تم تحرير ٩٠ بالمئة من أراضي الجمهورية العربية السورية من التنظيمات الإرهابية بحسب تقييمات العسكريين وهذا يعد نتيجة إيجابية ومهمة في الحرب على الإرهاب”. ولفت نوفيكوف إلى أن تنظيم “داعش” الإرهابي سيحاول على الأرجح توسيع وجوده في شمال أفغانستان مع إمكانية الوصول إلى مناطق القرب من حدود دول آسيا الوسطى ومنطقة سنجان في الصين. وأوضح نوفيكوف النقاط الرئيسية التي يختارها إرهابيو تنظيم “داعش” من أجل العودة إلى بلدانهم الأصلية وتتركز هذه النقاط في مطارات تركيا ودول البلقان وأوروبا الشرقية إضافة إلى سويسرا. يذكر أن نظام رجب طيب أردوغان دأب منذ بداية الأزمة في سورية على تقديم كل أشكال الدعم للتنظيمات الإرهابية بمختلف مسمياتها وفي مقدمتها “داعش” و”جبهة النصرة” بغرض تحقيق أطماعه في المنطقة كما جعل من تركيا مقراً وممراً لعبور عشرات الآلاف من الإرهابيين القادمين من مختلف دول العالم إلى الأراضي السورية وأقام لهم مراكز التدريب والإيواء على أراضيه.
نوفيكوف انتصارات سورية العسكرية والسياسية ترغم إرهابيي داعش على الفرار وتغيير مناطق انتشارهم موسكو سانا اكد رئيس مركز محاربة الإرهاب في رابطة الدول المستقلة الفريق أول أندريه نوفيكوف اليوم أن الانتصارات العسكرية والسياسية التي تحققها سورية تقلص عدد الإرهابيين وترغم تنظيم “داعش” الإرهابي على الفرار وتغيير مناطق انتشاره. وقال نوفيكوف لوكالة سبوتنيك.. إن “إرهابيي داعش يفرون من سورية حاليا بعدما فقدوا السيطرة على معظم مناطق نفوذهم فيها وينتقلون بشكل جماعي إلى إقليم وزيرستان في باكستان ليتم لاحقا توزيعهم في مناطق أخرى”. وكان رئيس لجنة مجلس الأمن الدولي لشؤون تدابير مكافحة الإرهاب خيرت عماروف أكد أمس أن إرهابيي تنظيم “داعش” يفرون من سورية والعراق نتيجة دحرهم مع تقدم الجيش العربي السوري وإحرازه انتصارات متلاحقة بمساعدة القوات الجوية الروسية وتحقيقه نجاحاً كبيراً في حربه ضد الإرهاب. وقال نوفيكوف.. إنه “تم تحرير ٩٠ بالمئة من أراضي الجمهورية العربية السورية من التنظيمات الإرهابية بحسب تقييمات العسكريين وهذا يعد نتيجة إيجابية ومهمة في الحرب على الإرهاب”. ولفت نوفيكوف إلى أن تنظيم “داعش” الإرهابي سيحاول على الأرجح توسيع وجوده في شمال أفغانستان مع إمكانية الوصول إلى مناطق القرب من حدود دول آسيا الوسطى ومنطقة سنجان في الصين. وأوضح نوفيكوف النقاط الرئيسية التي يختارها إرهابيو تنظيم “داعش” من أجل العودة إلى بلدانهم الأصلية وتتركز هذه النقاط في مطارات تركيا ودول البلقان وأوروبا الشرقية إضافة إلى سويسرا. يذكر أن نظام رجب طيب أردوغان دأب منذ بداية الأزمة في سورية على تقديم كل أشكال الدعم للتنظيمات الإرهابية بمختلف مسمياتها وفي مقدمتها “داعش” و”جبهة النصرة” بغرض تحقيق أطماعه في المنطقة كما جعل من تركيا مقراً وممراً لعبور عشرات الآلاف من الإرهابيين القادمين من مختلف دول العالم إلى الأراضي السورية وأقام لهم مراكز التدريب والإيواء على أراضيه.
الخامنئي القضاء على داعش يتم عبر قرارات جديةوبرامج بعيدةالمدى طهران سانا أكد قائد الثورة الإسلامية في إيران الإمام السيد علي الخامنئي أن القضاء على تنظيم “داعش” الإرهابي وبقية التنظيمات الإرهابية يتحقق من خلال برامج بعيدة المدى وعبر اتخاذ قرارات جدية وسريعة لمواجهتها. وقال الخامنئي خلال لقائه رئيس النظام التركي رجب طيب أردوغان اليوم ” إن قضية داعش والتكفيريين لا تنتهي بهذه البساطة ومن خلال هذا التعاون الإيراني التركي فحسب وإنما تحتاج إلى برامج بعيدة المدى وحقيقية ويجب النظر بنظرة بعيدة واستراتيجية واتخاذ قرارات جدية وسريعة في إطار واحد لمواجهتها”. من جهة أخرى اشار الخامنئي إلى المصالح الأمريكية والصهيونية من إجراء الاستفتاء لانفصال إقليم “كردستان” في شمال العراق محذرا من أن ” الكيان الصهيوني يسعى وراء إنشاء إسرائيل جديدة ” في المنطقة” . وقال خامنئي إن ” استفتاء إقليم كردستان العراق خيانة للمنطقة ويؤدي لتهديد مستقبله وعلى إيران وتركيا القيام بأي خطوة ممكنة لمواجهته” مضيفا.. ” على حكومة العراق التعامل بجدية مع الاستفتاء في إقليم كردستان واتخاذ القرارات وتنفيذها”. ولفت الخامنئي إلى المشاكل الجادة التي يواجهها العالم الإسلامي من شرق آسيا إلى ميانمار وحتى شمال افريقيا وقال ” أمام هذه المشاكل.. إذا توصلت إيران وتركيا إلى اتفاق بشأن قضية ما فأنه من المؤكد أن يؤتي هذا الاتفاق ثماره وسيكون لصالح البلدين والعالم الإسلامي”. ولفت قائد الثورة الإسلامية إلى التعاون الاقتصادي بين إيران وتركيا وقال إنه ” رغم وجود الفرص والإمكانيات الواسعة لبناء علاقات شاملة بين إيران وتركيا إلا أننا لم نشهد في السنوات الأخيرة أي تقدم في مستوى العلاقات بينهما”. من جانبه قال رئيس النظام التركي خلال اللقاء الذي حضره الرئيس الإيراني حسن روحاني أن ” الولايات المتحدة وفرنسا و”إسرائيل” يريدون تفتيت منطقة الشرق الأوسط ويحاولون بشتى السبل استغلال الوضع لمصلحتهم وأنهم يفكرون بنفس الشيء لسورية أيضا ” متناسيا دور نظامه في دعم وتسليح التنظيمات الإرهابية التي سفكت دماء السوريين. وتحدث أردوغان عن ” ضرورة تشكيل اتحاد قوي بين إيران وتركيا في المنطقة ” مشيرا إلى ” أهمية أن تتخذ إيران وتركيا والعراق اجراءات مشتركة ومتزامنة بشأن قضية استفتاء كردستان العراق”. وشكل نظام أردوغان طيلة سنوات الداعم الأساسي للتنظيمات الإرهابية في سورية ولا سيما تنظيمي “داعش” وجبهة النصرة وأقام لهما معسكرات تدريب على أراضيه ومدها بمختلف صنوف الأسلحة وسهل دخول آلاف الإرهابيين الأجانب غلى سورية عبر أراضيه كما قام بالتدخل المباشر لحمايتها.
وزير الدفاع الايراني حل الأزمة في سورية سياسي طهران سانا جدد وزير الدفاع الإيراني العميد أمير حاتمي موقف بلاده الداعي إلى حل الأزمة في سورية سياسيا دون أي تدخل خارجي مؤكدا أن الشعب السوري وحده من يقرر مستقبل بلاده. وقال حاتمي خلال لقائه اليوم في طهران رئيس هيئة الأركان التركية الجنرال خلوصي أكار أن “ثوابت السياسة الخارجية لإيران مبنية على الحفاظ على تماسك ووحدة تراب جميع دول المنطقة”. وأضاف حاتمي أن “الولايات المتحدة والكيان الصهيوني وبعد فشل سيناريو تنظيم “داعش” الإرهابي وضعوا على جدول أعمالهم استراتيجية تقسيم دول المنطقة” مشيرا إلى أن إيران لن تسمح بتنفيذ هذا المخطط. وتابع أن “التطورات التي وقعت خلال السنوات الأخيرة في دول المنطقة كانت في مصلحة الكيان الصهيوني وأدت إلى تضرر العالم الإسلامي وخروج فلسطين من أولوياته “معتبرا أن “التنسيق بين إيران وتركيا والعراق من شأنه أن يكون مفيدا ومؤثرا في إرساء الاستقرار واستتباب الأمن في المنطقة ومواجهة محاولات التقسيم والانفصال”. من جانبه قال أكار “إننا ندعم وحدة التراب وتماسك وانسجام سورية و العراق ولا نعترف مطلقا بأي تغييرات في الحدود” مشيرا إلى المواقف “المشتركة” بين إيران والعراق وتركيا تجاه انفصال اقليم كردستان في شمال العراق. وحول نظام رجب طيب أردوغان أراضي تركيا إلى ممر ومقر للتنظيمات الإرهابية ودعمها بالمال والسلاح كما قام بشراء النفط السوري المسروق من تنظيم “داعش” الإرهابي فيما وصف نائب رئيس حزب الشعب الجمهوري التركي أوزتورك يلماز الشهر الماضي موقف نظام أردوغان من مسالة الاستفتاء على انفصال اقليم كردستان العراقي بالتمثيلية. وأضاف أكار “توصلنا إلى اتفاقات جيدة فى المجالات السياسية والعسكرية وفي حال استمرار الظروف الموجودة سيواجه اقليم كردستان عقوباتنا الاقتصادية والسياسية والعسكرية المشددة”. من جانب آخر أكد حاتمي خلال مراسم تقديم النائب الجديد لوزير الدفاع الإيراني اليوم أن موقف بلاده الرسمي هو التعاون مع كل دول المنطقة بهدف الحفاظ على السلام واحلال الاستقرار والأمن. وأشار حاتمي إلى “النموذج الناجح” لهذا التعاون إزاء الأزمة في سورية والوضع في العراق وقال أنه “أثر التعاون الإيراني السوري الروسي العراقي التركي تم تحقيق نتيجة جيدة واليوم نرى أن قسما ملحوظا من التيار التكفيري والإرهابي يلفظ أنفاسه الأخيرة وإننا على يقين بأن الانتصار سيكون حليف تيار المقاومة والناشدين للعدالة”. كما أكد أن بلاده تعارض بشدة أي تحرك يتعارض مع السلام والاستقرار في المنطقة وقال “لن نسمح بتشكيل أي حركة تتعارض مع تعاون دول المنطقة وإن إيران سيكون لها تعاون أكثر شمولية مع العراق في مواجهة أي تحرك للتقسيم”. ولفت حاتمي إلى تعيينه العميد قاسم تقي زاده نائبا له منوها بخلفيته العلمية وأدائه في هذا المجال.
إيران نرفض المساس بسيادة ووحدة العراق طهران – سانا أكد المتحدث باسم الحكومة الإيرانية محمد باقر نوبخت دعم إيران لسيادة ووحدة الأراضي العراقية ورفض أي مساس بهما. وقال نوبخت في تصريحات اليوم “يجب ألا ننسى أن جزءا من الأراضي العراقية والسورية لا يزال تحت سيطرة الإرهابيين حاليا ونحن في إيران لا نوافق على أي إجراء يمس بالوفاق والاتحاد بين البلدان ويؤدي إلى إضعافها”. وأشار نوبخت إلى وجود تنسيق جيد بين إيران وتركيا والحكومة العراقية بشأن قضية إقليم كردستان العراق معربا عن أمله بأن يؤدي تطوير العلاقات بين الأطراف الثلاثة إلى اجتثاث الإرهاب من المنطقة نهائيا. ولفت نوبخت إلى أن زيارة رئيس النظام التركي رجب طيب أردوغان إلى طهران غدا تهدف إلى تطوير العلاقات والتعاون المشترك لمواجهة الإرهاب في سورية والعراق وإلى تنفيذ الاتفاقات المبرمة مسبقا بين البلدين. من جهته أكد وزير الدفاع الإيراني العميد أمير حاتمي أن أي تقسيم للعراق سيضر بأمن المنطقة واستقرارها مؤكدا موقف إيران الرافض لأي تقسيم. وقال حاتمي في تصريح اليوم “إن المنطقة تمر بمنعطف تاريخي وتحقيق الأمن والاستقرار والسلام في جميع دولها هو من الأهداف السامية التي تسعى الجمهورية الاسلامية إليها وهذا ما يتعارض مع أهداف وغايات دول الاستكبار العالمي”. وأعرب حاتمي عن ثقته بأن النصر سيكون حليفا لدول المقاومة مشيرا الى أن من مستلزمات هذا النصر هو الوعي واليقظة الدائمة والمستمرة.
النظام التركي يصدر مذكرات اعتقال بحق ٢٥٤ شخصا اسطنبول سانا أصدر النظام التركي اليوم مذكرات اعتقال بحق ٢٥٤ شخصا في إطار حملة القمع التي يشنها ضد مناهضي سياساته بذريعة محاولة الانقلاب في تموز عام ٢٠١٦. وذكرت وكالة الأناضول الناطقة باسم النظام التركي أن “ممثلي الإدعاء أصدروا أمرا باعتقال ١١٢ شخصا من العاملين السابقين والحاليين في بلديات اسطنبول” مشيرة إلى أن المعتقلين يواجهون اتهامات باستخدام تطبيق باي لوك للرسائل المشفرة الذي تقول سلطات النظام التركي إن أتباع الداعية التركي فتح الله غولن يقومون باستخدامه. كما صدرت أوامر باعتقال ١٤٢ موظفا في وزارتي التعليم والرياضة على خلفية اتهامات بصلتهم بـ “غولن”. واعتقلت أجهزة الأمن والشرطة التابعة لرئيس النظام التركي رجب طيب أردوغان آلاف الأشخاص من مختلف المؤسسات الحكومية والناشطين والصحفيين والأكاديميين وسرحت عشرات الآلاف من الموظفين في الدوائر والمؤسسات الحكومية وتضمنت حملة الاعتقالات والتسريح عناصر وقادة في الجيش والشرطة وموظفين في وزارتي العدل والتعليم وصحفيين.
قارن رجب طيب أردوغان مع:
شارك صفحة رجب طيب أردوغان على