حمد محمد

حمد محمد

حمد محمد، لاعب كرة قدم بحريني سابق. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بحمد محمد؟
أعلى المصادر التى تكتب عن حمد محمد
الهروب الثاني في «كتائب حلوان».. روايات مختلفة وصمت رسمي مدى مصر ٢٧ أغسطس ٢٠١٧ قال موقع «اﻷهرام» المملوك للدولة إن النيابة العامة بدأت تحقيقاتها في واقعة هروب متهمين في قضية «كتائب حلوان» من سيارة ترحيلات كانت تنقلهم من مقر محاكمتهم في مقر أكاديمية الشرطة، إلى محبسهم في مجمع سجون طرة، اليوم، اﻷحد، وهي الواقعة التي تأتي بعد أسبوع من حبس أميني شرطة على ذمة التحقيق في اتهامها بتسهيل هروب أحد المتهمين في القضية نفسها منذ عام كامل. كان المحامي خالد المصري قد قال لـ «مدى مصر» نقلًا عن شهود عيان إن عددًا من المتهمين في القضية تمكنوا من الهرب أثناء ترحيلهم، فيما أصيب أخرون. وفي حين لم تصدر وزارة الداخلية بيانات رسمية بخصوص الواقعة حتى اﻵن، تضاربت الروايات حول طريقة هروب المتهمين الذين قالت تقارير مختلفة إنهم يحاكمون بتهمة الانتماء لما يسمى كتائب حلوان الإرهابية. ففي حين قالت صفحة «ق Qaaf»، المحسوبة على تنظيمات الجماعات المسلحة، إن «هجومًا مسلحًا على سيارة ترحيلات أسفر عن تحرير عدد من المعتقلين بقضية كتائب حلوان»، نقل موقع «اليوم السابع» عن مصادر أمنية لم يسمها أن ستة متهمين تمكنوا من الهرب، قبل أن يلقي أفراد اﻷمن القبض على أربعة منهم، بعد إصابة أحد المتهمين بطلق ناري، فيما تمكن اثنان أخرين من الهرب، وبحسب مصدر اليوم السابع، تمكن الهاربون من كسر قفل باب سيارة الترحيلات حال مرورها على الطريق الدائري باتجاه طريق الأوتوستراد. وفي تغطية سابقة للواقعة نفسها نقل «اليوم السابع» عن مصدر أمني أنه «أثناء عودة سيارة ترحيلات تقل عددا من المتهمين الى منطقة سجون طرة… أطلق مسلحون النار على السيارة فبادلتهم القوات المثل، ووصلت سيارة الترحيلات بباقى المتهمين إلى منطقة سجون طرة». أما موقع «المصري اليوم» فقال إن تحقيقات النيابة في الواقعة أفادت أن «السيارة التي وقع فيها الحادث كانت تقل ٢٠ متهما من أصل ١٤٩ من المتهمين في قضيه كتائب حلوان كانوا في طريقهم إلى سجن طرة وأثناء مرور السيارة في أحد المنحنيات قام المتهمين بإثارة الشغب داخل السيارة وتمكنوا من كسر نوافذ الأبواب والأقفال بالباب وتمكن عدد من المتهمين من الهروب وتم السيطرة عليهم وأطلق عيار ناري على أحد المتهمين الذي أصيب بالفخذ يدعى صهيب وتمكن اثنين من الهروب». من جانبه، قال موقع «البوابة» نقلًا عن مصادر أمنية، لم يسمها بدوره، إن من حاولوا الهروب كانوا تسعة متهمين، تم القبض على سبعة منهم، فيما تمكن اثنان من الهرب، ونقل الموقع عن مصادره أن أشخاصًا ساعدوا المتهمين على الهرب، وأنهم كانوا ينتظرونهم أعلى طريق الأوتوستراد، مشيرًا إلى إصابة عدد من السجناء أثناء محاولة الهرب معهم. فيما نقل موقع «التحرير» عن مصدر أمني أن ضابطًا أصيب خلال محاولة الهروب، وتم نقله إلى مستشفى الشرطة، مشيرًا إلى أن حالته غير خطرة، وقال الموقع إن «حالة من الهرج سادت بين صفوف المتهمين» أثناء عودتهم من مقر محاكمتهم، وتمكن عدد منهم من الهرب. وفي سياق متصل، كان رئيس نيابة جنوب القاهرة قد أمر في ٢٠ أغسطس الجاري بحبس أميني شرطة ١٥ يومًا على ذمة التحقيق في اتهامهما بتقاضي رشوة قيمتها مليون جنيه مقابل تسهيل هروب أحد المتهمين في القضية نفسها، ويدعى أحمد محمد، في سبتمبر من العام الماضي، وذلك بعد ادعائه المرض ونقله لمستشفى قصر العيني لإجراء فحوصات طبية، قبل أن يحضرا له بالطو خاص باﻷطباء، وسهلوا هروبه من داخل المستشفى، بحسب ما نقلت جريدة البوابة. كانت محكمة جنايات القاهرة قد أجلت اليوم محاكمة ٢١٥ متهمًا، بينهم ١٤٠ محبوسين، في القضة المعروفة إعلاميًا بـ «كتائب حلوان»، والتي يواجهون فيها تهم تشكيل مجموعات مسلحة لتنفيذ عمليات عدائية ضد أفراد وضباط الشرطة، وتخريب اﻷملاك والمنشآت العامة.
%٢٥ تراجعاً فى أسعار الحاسبات بعد استقرار الدولار شهد سوق الحاسبات، تراجعاً فى الأسعار بلغت نسبته ١٥ـ ٢٥% خلال الأشهر الثلاثة الماضية نتيجة استقرار سعر الدولار. ومن المرتقب، أن يستقبل تجار الحاسبات بالمولات التجارية الشهيرة، موسم العيد والدراسة بتخفضيات تتراوح بين ١٥ و٢٠% على أسعار الحاسبات، ولتحقيق مزيد من الإقبال، يعتزم التجار طرح عروض على الإكسسوارات عند شراء الأجهزة المحمولة. وتدخل المنافسة، مواقع التجارة الإلكترونية بعرض خصومات على الحاسبات تتراوح بين ٢٠ و٢٥%، الأمر الذى يساهم فى تقديم أسعار متميزة للمستهلك وتنشيط حركة البيع وزيادة حجم الاستيراد من الوكلاء. «البورصة» تجولت فى مول سفكنس بحى المهندسين، فى محافظة الجيزة، والتقت عدداً من التجار. قال عبدالمنعم شندى، صاحب محل «الأمل» بالمول، إن أسعار الحاسبات شهدت تراجعاً يتراوح بين ١٥ و٢٠% خلال الأشهر الثلاثة الماضية بعد استقرار سعر صرف الدولار بالبنوك. وأضاف أن انخفاض الأسعار يصب فى مصلحة التاجر والعميل، إذ يساهم فى تنشيط حركة المبيعات وزيادة حصة التاجر من الوكيل عند شراء البضائع أسبوعياً أو شهرياً، كما أن العميل سيستفيد من هذه الانخفاض بشراء كل ما يحتاجه. وأشار إلى أن السوق بدأ يشهد إقبالاً من المستهلكين بزيادة ٢٠%، عقب تراجع أسعار الأجهزة، متوقعاً أن يستمر التراجع إلى إجازة عيد الأضحى. ولفت إلى أن عدداً محدوداً من الوكلاء، بدأ بيع البضائع من الاجهزة والإكسسوارات للتجار بنظام الأجل، بهدف المساهمة فى زيادة عدد الموديلات من الحاسبات الآلية داخل المحال وزيادة حركة البيع. وكشف أن التجار سيطلقون عروضاً لموسم الدراسة الجديد، الشهر المقبل، ومنها طرح «ماوس» أو لوحة مفاتيح أو شنطة «لاب توب» مجانية، على كل عملية شراء، بجانب غير ذلك من الهدايا التى تجذب المستهلكين. أضاف أن السبب الرئيسى فى اختلاف أسعار الأجهزة، هو الوكيل الذى يقوم بتوفير البضاعة للتجار، ويختلف ذلك من وكيل لآخر. وأوضح أن سعر جهاز لاب توب لينوفو IBR – ١١٠ على سبيل المثال انخفض إلى ٣٧٩٥ جنيهاً بدلاً من ٥٠٩٩ جنيهاً بنسبة تراجع ٢٥%، وجهاز نوت بوك amoo٢ne وحجمه ١٤ بوصة وصل سعره إلى ٣٩٣٩ جنيها بدلاً من ٤٨٩٩ جنيهاً. أضاف أن السوق، كان يعانى من ركود فى المبيعات العام الماضى بسبب تذبذب سعر صرف الدولار أمام الجنيه، وامتد التأثير ليشمل جميع السلع والمنتجات، وليست الحاسبات الآلية فقط. وقال التاجر حسن على، مسئول مبيعات فى محل الخليجية بمول سفنكس، إن استقرار سعر صرف الدولار ساهم بشكل كبير فى تراجع أسعار الحاسبات بنسب متفاوتة تصل إلى ١٥% حسب نوعية الجهاز والإمكانيات. أضاف أن المنتجات التى شهدت انخفاضاً فى الأسعار بشكل ملحوظ هى «لينوفو» و«أسوس»، لأنها الأكثر طلباً من المستهلكين، وتشهد تغيراً فى الأسعار بصورة مستمرة. ولفت إلى أن سعر جهاز ASUS ٤X٣٠٥LA انخفض إلى ١٠٥٠٠ جنيه بدلاً من ١١٥٠٠ جنيه بنسبة انخفاض تقترب من ١٠%، وجهاز Lenovo IDEA ٥١٠ بسعر ٩٥٠٠ جنيه بدلاً من ١٠٥٠٠ جنيه، موضحاً أن السعر يختلف من تاجر لآخر، وقد يزيد أو ينخفض حسب سعره من الوكيل وحركة البيع فى السوق. وأشار إلى أن استقرار العملة الصعبة، ساهم أيضاً فى زيادة حركة الاستيراد من جديد والتى شهدت تراجعاً خلال الفترات الماضية بسبب حالة الركود التى كان يعيشها السوق. وأكد أن تجار المول يطرحون حالياً عروضاً على إكسسوارات الكمبيوتر بمناسبة عيد الاضحى وموسم الدراسة، بجانب التخفضيات المقدمة على أٍسعار أجهزة «اللاب توب» و«الديسك توب». وأشار إلى أن كل تاجر يشترى احتياجاته، وتحديداً المنتجات الأكثر بيعاً من أجهزة اللاب توب والإكسسوارات التى تستهلك بصفة مستمرة ومنها «الماوس» ولوحة المفاتيح و«البوردة» وغيرها. وقال التاجر شادى حسن صاحب محل الذهبية، إن تجار الحاسبات يخفضون دائماً أسعار الحاسبات مع دخول موسم العيد والدراسة لبيع أكبر كميات من أجهزة «اللاب توب» و«الديسك توب». وأوضح أن استقرار سعر صرف الدولار، سيساهم فى تنشيط المبيعات خصوصاً وأن أسعار الحاسبات شهدت تراجعاً وصل إلى ٢٠% خلال الأيام القليلة الماضية، متوقعاً أن يستمر هذا الانخفاض حتى نهاية العام حال ثبات سعر الصرف أو تراجع قيمة الدولار. وأشار حسن، إلى ان الفترة الماضية، تأثر فيها حجم الاستيراد.. وهذا أمر طبيعى نتيجة انخفاض إقبال المستهلكين على الشراء وتذبذب سعر الدولار الجمركى، بالإضافة إلى مطالب الوكلاء وكبار الموزعين بسداد قيمة التعاقدات بالدولار بدلاً من الجنيه. ولفت إلى تراجع حجم الاستيراد، بنسبة كبيرة تتراوح بين ٤٠ و٥٠%، موضحاً أن كبار الموزعين توجهوا للمشاركة فى المناقصات الحكومية الخاصة بتوريد أجهزة الحاسبات لمواجهة أزمة الركود، وتوقع ثبات أسعار الإكسسوارات نتيجة استقرار سعر الدولار الجمركى. وأوضح حسن، أن جهاز «لاب توب لينوفو ACL ١١٠» انخفض سعره إلى ٣٩٨٥ جنيهاً بدلاً من ٤٧٩٩ جنيهاً بنسبة تراجع ١٦%، وجهاز «أى لايف زد مينى» ١٠ بوصات إلى ٢٢٤٩ جنيهاً بدلاً من ٣٩٩٩ جنيهاً بنسبة تراجع ٤٣%. وانخفض سعر جهاز «لاب توب أسوس نوت بوك ١٤» إلى ٧٣٣٣ جنيهاً بدلاً من ٨٢٩٩ جنيهاً بنسبة تراجع ١١%، وجهاز «أى لايف ZED AIR» إلى ٢٦٩٩ جنيهاً بدلاً من ٣٩٩٩ جنيهاً بنسبة تراجع ٣٢%. وبالقرب من حى المهندسين، وتحديداً فى منطقة إمبابة، قال التاجر أحمد محمد صاحب محل كمبيوتر، إن سوق الحاسبات بدأ يشهد إقبالاً من المستهلكين بعد ثبات اﻷسعار وتقديم مجموعة من التخفضيات على الأجهزة تصل إلى ٢٠% لتنشيط حالة الركود. أضاف أن سوق المستعمل يسير بشكل طبيعى ويحقق معدلات بيع عالية، كما أن جميع تجار «مول سفنكس» يلجأون إلى تسويق المستعمل ليتماشى مع قوة المستهلك الشرائية. أوضح أن أسعار الأجهزة المستعملة تنخفض بنسبة تتراوح بين ٣٠ و٤٠% عن سعر الجهاز الجديد، وهى نسبة مرتفعة جداً تخدم المستهلك بشكل كبير. وأكد أن ثبات سعر الدولار ساهم فى تباين أسعار الشراء، إذ أن التخفضيات أصبحت متاحة بشكل كبير، فجهاز «لاب توب إتش بى Ay١٠٨ ne» انخفض سعره إلى ٨١٩٩ جنيهاً بدلاً من ١٠٩٩٩ جنيهاً بنسبة تراجع ٢٥%. أما جهاز «سارى» ١٤ بوصة فوصل سعره إلى ٢٥٥٥ جنيهاً بدلاً من ٣٣٣٣ جنيهاً بنسبة تراجع ٢٣%، وجهاز «لاب توب DELL Insprion ١٥ ٣٥٦٧» إلى ١٠٣٩٠ جنيهاً بدلاً من ١١٠٠٠ ألف بنسبة تراجع ٦%. وأشار إلى أن تثبيت سعر الدولار الجمركى، الشهر الماضى، تسبب فى تراجع أسعار الإكسسوارات ومستلزمات الكمبيوتر، موضحاً أن عدداً من التجار يسحبون كميات من جميع وحدات «اللاب توب» و«الديسك توب»، لتخزينها تحسباً لقفزة جديدة فى الأسعار بسبب توقعات زيادة سعر الدولار الشهر الحالى. وكشف أن التخفضيات على أسعار أجهزة «اللاب توب» تبدأ من ٥٠٠ جنيه وتصل إلى ٣٠٠٠ جنيه حسب نوعية الجهاز ومدى الإقبال عليه من المستهلك. أضاف أن عدداً كبيراً من تجار «مول سفنكس» بدأوا اللجوء لعرض منتجاتهم «أون لاين» عن طريق تدشين موقع إلكترونى خاص بهم مع إمكانية توفير خدمات التوصيل عبر مندوب مبيعات للفرع أو توجه صاحب الطلب إلى الفرع لشراء الجهاز. واتجهت مواقع التجارة الإلكترونية ومنها «سوق دوت كوم» و«جوميا» إلى طرح خصومات عبر منصاتها الإلكترونية تبدأ من ٥% وتصل إلى ٢٥% وتختلف من جهاز لآخر، الأمر الذى يشعل المنافس مع تجار الحاسبات بالمولات التجارية الشهيرة وداخل المحال التجارية بمنطقة «وسط البلد».
قارن حمد محمد مع:
شارك صفحة حمد محمد على