حسين محمد

حسين محمد

حسين محمد الكندري، (١٩٥٠-) لاعب كرة قدم كويتي سابق. وقد كان يلعب مع نادي كاظمة كظهير أيسر، ولعب بمنتخب الكويت والمنتخب العسكري. كان يلعب في خط وسط المنتخب الكويتي كما لعب في الدفاع والهجوم، وعندما تقتضي الحاجة يلعب كحارس مرمى، ويسمى باللاعب «الجوكر» الذي يمكنه اللعب في أي مركز بالفريق، ويجيد اللعب بكلتا قدميه. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بحسين محمد؟
أعلى المصادر التى تكتب عن حسين محمد
. المنامة – البحرين اليوم . لا تزال المعلومات مقطوعة عن المواطن البحراني حسين محمد الشهابي منذ احتجازه في مطار مسقط بتاريخ ٢٤ فبراير ٢٠١٨م وتسليمه إلى السلطات الخليفية في البحرين. . ونُقل الشهابي فور وصوله إلى البلاد قسرا إلى مبنى التحقيقات الجنائية، سيء الصيت، والذي يُعرَف في أوساط المواطنين والحقوقيين بـ”وكر التعذيب” بسبب ما يتعرض له المحتجزون فيه من سوء معاملة وتعذيب جسدي ونفسي. . وعبر ناشطون عن القلق من استمرار إخفاء مصير الشهابي وعزله عن العالم الخارجي، وأبدوا الخشية من تعريضه للتعذيب بقصد انتزاع اعترافات ملفقة ضده. . يُشار إلى أن الشهابي تعرض للاضطهاد والفصل من جامعة البحرين في العام ٢٠١١م أثناء موجة الملاحقات الممنهجة التي شنها الخليفيون والسعوديون بعد دخول القوات السعودية للبلاد في مارس ٢٠١١م، وقد غادر الشهابي البحرين إلى سلطنة عُمان واستقر هناك، حيث كان على وشك إتمام مراسم زواجه في الأسابيع المقبلة. . وتورطت السلطات العُمانية في حالات مماثلة في السنوات الماضية، حيث قدمت تعاونا أمنيا واستخباريا مع الأجهزة الخليفية وقبضت على عدد من المواطنين البحرانيين في مسقط وسلمتهم إلى السلطات في المنامة، وقد تعرض العديد منهم لسوء المعاملة ولُفقت ضدهم اتهامات كيدية على خلفية الأوضاع السياسية في البلاد، ثم حكوموا على ضوئها وصدرت عليهم أحكام مختلفة.
. المنامة – البحرين اليوم . انقطعت الأخبار عن المواطنين الذين أصدرتهم ضد محكمة عسكرية أحكاما بالإعدام في ٢٥ ديسمبر ٢٠١٧ فيما عبر الأهالي عن القلق على مصيرهم والخشية من تعريضهم لسوء المعاملة، لاسيما وأن المعتقلين المحكومين من أبرز ضحايا الإخفاء القسري في البلاد. . ومنذ إعلان المحكمة العسكرية حكمها بإعدام ٦ مواطنين وإسقاط الجنسية عنهم (بينهم نشطاء سياسيون يتواجدون خارج البلاد)، ومنهم السيد علوي حسين، محمد المتغوي، والسيد فاضل عباس، انقطع الأخبار أو الاتصالات بين المعتقلين المحكومين بالإعدام وأهاليهم، فيما فيما لم يتبين بعد مصيرهم لاسيما وأن المحكمة العسكرية رغم أنها ادعت بأن الحكم “ابتدائي” وأن هناك “فسحة” للاستئناف والطعن فيما تُسمى بمحكمة التمييز، وهو ما يُحاط بالشكوك نظرا لارتباط القضاء – المدني والعسكري بآل خليفة، كما أن السلطات فرضت حظر نشر في القضية التي وُجهت فيها اتهامات إلى المحكومين بـ”تشكيل خلية إرهابية” والشروع فياغتيال “المشير” خليفة أحمد قائد ما يُسمى بقوة دفاع البحرين، وهي التهمة التي لاقت “استهجانا” و”سخرية” واسعة في الأوساط الحقوقية والقانويية. . وتؤكد التقارير الحقوقية الدولية عدم “قانونية” المحكمة العسكرية التي جاءت في أعقاب المرسوم الذي أصدره الحاكم الخليفي حمد عيسى في وقت سابق من العام الماضي بمنح المحاكم العسكرية صلاحية محاكمة المدنيين، وذلك في أعقاب السياسات الانتقامية المتصاعدة التي أخذت وتيرة صاعدة في يونيو ٢٠١٦ بعد إسقاط الجنسية عن آية الله الشيخ عيسى قاسم ومحاكمته بتهم تتعلق بأداء فريضة الخمس، وما أعقب ذلك من حملات اعتقال شاملة للنشطاء والسياسيين ورجال الدين، وما تلا ذلك من عمليات قمع واسعة تُوجّت بالهجوم الدموي على المعتصمين بجوار منزل الشيخ قاسم في ٢٣ مايو ٢٠١٧ واستشهاد ٥ منهم، فيما فُرضت الإقامة الجبرية على الشيخ قاسم منذ ذلك التاريخ.
قارن حسين محمد مع:
شارك صفحة حسين محمد على