حسن محمد

حسن محمد

حسن محمد (٩ يناير ١٩٨٢ -) ممثل ومذيع بحريني.بدأ مشواره الفني في المسرح عام ١٩٩٣ في مسرحية حكاية المهرج مع المخرج والكاتب جمال الصقر، تتعدت مواهبه فقد عمل كممثل ومذيع ومغني، عمل في العديد من الأعمال المسرحية والتلفزيونية، في جانب التقديم عمل في الإذاعة والتلفاز، وفي عام ٢٠١٢ قام بكتابة المسرحية البحرينية وين مانطقها عويا .. كما قام أيضا بكتابة مسرحية خفيف خفيف في عام ٢٠١٦- - - - - - - -٢٠١٤: جائزة أفضل ممثل دور أول لمسرحية رحلة عمر في مهرجان الصواري  البحرين ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بحسن محمد؟
أعلى المصادر التى تكتب عن حسن محمد
بالصور مكان شوكان بين الأمل والذكرى كتبت لينا الديب تصوير محمد الراعي ١٤ أغسطس ٢٠١٧ قبل أربع سنوات صَوَّرَ محمود أبو زيد، المعروف بشوكان، فَضّ اعتصام رابعة العدوية، ولم نعرف ما صوّره حتى الآن، لأنه حُبس، من وقتها، احتياطيًا. بينما تبدو أسرته، وسط صوره المعلقة على الجدران، والشعارات الثورية المتناثرة بالبيت متمسكة بأمل بينما تسيطر ذكرى حبسه وقد اكتمل غيابه ليصل إلى العام الرابع. وكانت محكمة جنايات القاهرة قد قررت، السبت الماضي، تأجيل قضية «فَضّ اعتصام رابعة العدوية» إلى جلسة ١٩ أغسطس الجاري، لاستكمال المرافعات والاستماع للشهود. وقد حُبس شوكان على ذمة القضية منذ أربع سنوات. في أحد العقارات السكنية بشارع حسن محمد، في منطقة فيصل بالجيزة تسكن أسرة محمود، بينما تتحدر أصولها من جرجا بمحافظة سوهاج. وكانت الأسرة قد سافرت إلى الكويت حيث كان عبد الشكور أبو زيد، والد شوكان، يعمل كمدرس لغة عربية. يكبر محمود بأربعة أعوام أخوه محمد، ويعمل الأخ الأكبر مُفتشًا للآثار. وقال لـ «مدى مصر» «لم أعد أتمنى شيئًا، هذا ليس فقدان للأمل أو ما أشبه. لكن القضية تأخذ منحنيات أوصلتها إلى مصير لا يعلمه إلا الله». شوكان كما عرفته أسرته يحب الحياة، لكنه، بعد ٤ سنوات من الحبس، يبدو منطفئًا فيما تقل رغبته في الحديث، حسب تعبير محمد أبو زيد. وأضاف «يبدو منغمسًا في حالة من اليأس واللامبالاة». قبل حبسه لم يكن والده يُحذره من تغطية المظاهرات. كان يعامله كرجل ناضج ومدرك لأبعاد مهامه والمخاطر التي قد تلحق بها. وقال عبد الشكور أبو زيد، والد شوكان، لـ «مدى مصر» «هذا هو عمله، ولا بد أن يؤديه في أي مكان أو موقف وتحت أي ظرف. كنتُ أحيانًا أنصحه بأن يبعد عن المناطق التي بها إشكالات، ولكنها نصيحة وهو، في النهاية، رجل ناضج ويعرف أكثر مني». كان شوكان يحب الرسم منذ صغره، لكنه كان متيمًا بالتصوير. وكان مكتب التنسيق للقبول بالجامعات السبب وراء عدم التحاقه بكلية تناسب اهتماماته، فصار طالبًا بكلية آداب قسم فلسفة بجامعة القاهرة، لكنه لم يلتزم حتى بحضور الامتحانات. فقام بتحوّيل أوراقه إلى أكاديمية أخبار اليوم، ليدرس بقسم الصحافة. كانت آخر زيارة لوالدي شوكان للمصور، في محبسه، يوم الخميس الماضي. ويستعيد الوالد كيف غاب ولده عنه خلف القضبان، موضحًا «علمنا أنه احتجز أثناء تغطية الفَضّ. لم أكن أصدق أن هذا حدث فعلًا فقلت لأخيه محمد أن يذهب ليتأكد ووجده في قسم مدينة نصر أول، قبل أن يتمّ ترحيله إلى سجن أبو زعبل». وقد استمر حبس شوكان من وقتها. لا تتوقع الأسرة أن تصدر المحكمة حُكمًا في القضية المحبوس على ذمتها ولدهم قريبًا، إلا أن المكان الذي تركه شوكان، قبل أربع سنوات، يخيم عليه تناغم بين الأمل والذكرى. تناغم يعوض سكان المكان عن غياب المصور الذي صوّر فَضّ اعتصام، بينما تبدو الأسرة واقعة أسيرة بين فقد الأمل بأن يعود للبيت وبين العيش على ذكراه.
“الفنار للمقاولات” تتعاقد على مشروع بـ٤ ملايين جنيه في “العلمين الجديدة” تعاقدت شركة “الفنار للمقاولات العمومية والإنشاءات والتجارة والاستيراد والتصدير” مع شركة أبناء مصر للتعمير (أبناء حسن محمد علام) على إنشاء مشروع بمدينة العلمين الجديدة بقيمة إجمالية تبلغ ٣.٩ مليون جنيه. وأوضحت الشركة أن المشروع تبلغ قيمته ٣.٩ مليون جنيه، ويشمل أعمال معسكر العاملين بمدينة “العلمين”. بلغ إجمالى تعاقدات شركة الفنار للمقاولات العمومية والإنشاءات، ٣٨.٣٧ مليون جنيه بين تعاقدات إنشائية ومبان وأعمال حفر، وذلك بعد تعديل الأسعار الخاصة بالعقد الأصلى مع شركة السويدى اليكتريك للتجارة والتوزيع، والخاص بالأعمال المدنية والإنشائية بمشروع محطة كهرباء أسيوط بقدرة ٥٠٠ ٢٢٠ كيلو وات. وقال مصطفى السنيطى، مدير علاقات المستثمرين، إن تعديل قيمة التعاقدات وفقاً للملحق المبرم مع «السويدى إليكتريك» فى الثالث من مايو الجارى، يرفع إجمالى التعاقدات مع شركة السويدى الخاصة بمحطة كهرباء اسيوط إلى ١٩.٨٧ مليون جنيه، مقابل ١٥.٥ ملايين جنيه سابقاً. وأضاف أن تعديل الأسعار، جاء نتيجة ارتفاع أسعار مدخلات العمليات من الخرسانة الصب والعمالة وساعات التشغيل، ما دفع الشركة لرفع الأسعار عن العقد الأصلى بنسبة ٥١%، لتصل إلى ١٥.٥٤ مليون جنيه بعد الملحق مقارنةً بـ١٠.٢٥ مليون جنيه بالعقد الأصلى. وأضاف أنه لا نية للشركة فى الوقت الحالى لإجراء تعديلات لأسعار عقود أصلية أخرى، إلا إذا طرأ جديد أو حدثت طفرات سعرية على غرار ما بعد التعويم، مع التركيز على اتمام تنفيذ التعاقدات المبرمة خلال عام ٢٠١٦، دون التطرق لتعاقدات جديدة. وعلى جانب مناخ العمل ومدى استقرار العمل بنشاط المقاولات وأعمال الشركة، يرى أن التخوف الذى اتسمت به فترة ما بعد التعويم، قد زال تقريباً وتوقعات بتحسن هوامش الربحية بعد استقرار أسعار الصرف نسبياً وتجنيب خطر تذبذب التكاليف الأكثر تأثيراً على نشاط المقاولات الذى يتسم بالطبيعة التعاقدية طويلة الأمد. وعلى صعيد نتائج الأعمال حققت «الفنار» نمواً بإجمالى الإيرادات بنسبة ٢١٨% خلال ٢٠١٦، لتصل إجمالى الإيرادات خلال الفترة إلى ٢٢.٢٦ مليون جنيه مقابل ٧ ملايين جنيه عن عام ٢٠١٥. ورغم نمو الإيرادات بنسبة كبيرة، فإن نمو التكاليف لم يكن فى صالح الشركة، لتحقق ١٢% نسبة مجمل ربح مقابل ١٤% عن العام المقارن. وحققت الشركة صافى أرباح خلال العام ١.٧ مليون جنيه مقابل ٠.١٧٤ مليون جنيه بنمو بنحو ٥ مرات. وتواجه الشركة تراجعاً كبيراً بصافى التدفقات النقدية الناتجة من التشغيل، رغم تحقيقها إيرادات بقيمة ٢٢.٢٦ مليون جنيه خلال العام، لزيادة الأرصدة المدينة للعملاء خلال العام مسجلة ٣.١١ مليون جنيه مقابل لا شىء فى ٢٠١٥.
قارن حسن محمد مع:
شارك صفحة حسن محمد على