حسن حسني

حسن حسني

هذا الإسم ينتمى لأكثر من شخص طبقأ لويكيبيديا، يرجى الأخذ فى الإعتبار ان جميع البيانات المعروضة فى تلك الصفحة قد تنتمى لأى منهم.

حسن حسني (١٥ أكتوبر ١٩٣١ -)، ممثل مصري.ولد في حي القلعة (١٥ أكتوبر ١٩٣١) لأب مقاول، هذا العمر الطويل لم يكن خاليا من متاعب ومواقف صعبة ومفاجآت غيرت مجرى حياته، التي بدأت في حي الحلمية الجديدة. ففي سن السادسة فقد والدته التي وافتها المنية في سن مبكرة، وهو الحدث الذي أسبغ عليه هالة من الحزن الدفين. وفي المدرسة الابتدائية وتحديدا في مدرسة الرضوانية عشق التمثيل الذي عبر عنه على مسرح المدرسة، ويذكر أنه قدم دور "أنطونيو" في إحدى الحفلات المدرسية وحصل من خلاله على كأس التفوق بمدرسة الخديوية، كما حصل على العديد من ميداليات التقدير من وزارة التربية والتعليم، فيما حصل على شهادة التوجيهية عام ١٩٥٦. ويكيبيديا

حسن حسني ممثل ومخرج عراقي. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بحسن حسني؟
أعلى المصادر التى تكتب عن حسن حسني
أهالي الشبهة بمنشأة ناصر يطالبون بحقهم في شقق الأسمرات كتبت هاجر حمزة أكثر من ٣٠ أسرة من أهالي منطقة الشهبة في حي منشية ناصر بالقاهرة تعيش فى العراء تحت لهيب شمس الصيف الحارقة، بجوار أطلال منازلهم المهدمة أو في عشش صغيرة لحماية أطفالهم ونسائهم، بعد وعود بتسليمهم وحدات سكنية بديلة في الأسمرات منذ أكثر ٥ شهور، وهي الوعود التي لم تتحق حتى الآن رغم الإعلان عن جهود كبيرة لتطوير المنطقة وإنشاء وحدات سكنية بديلة تحت رعاية الهيئة الهندسية للقوات المسلحة وصندوق تطوير العشوائيات ومحافظة القاهرة. حسن حسني، ٤٨ سنة، أحد المتضررين، أكد لـ”البديل” أنهم لم يعترضوا عندما أخطرتهم الحكومة ممثلة في الحي والمحافظة منذ عامين أن منطقة الشهبة من المناطق الأشد خطورة ويجب إزالتها حفاظا على حيات السكان، وقال إن الخطأ هو ثقتهم في الحي الذي لم يحقق وعوده للأهالي، وقام بالهدم دون تعويض الأسر المتضررة. وأضاف بعد هدم منزلي واستلام إيصال من الحي من أجل استلام وحدة سكنية بحي الأسمرات مثل أكثر من ألفي أسرة تسلمت، رفض الحي تنفيذ القرار، وعلى مدار ٥ أشهر تتجدد زيارتى لرئيس الحي والمسؤولين عن الإسكان للمطالبة بحقي في سكن بديل وفقا للإيصال الحكومي ولكن طلبي يواجه بالرفض. ويناشد حسني المسؤولين بمساعدته لحل مشكلته “أنا عامل في أحد المستشفيات الحكومية التابعة للقوات المسلحة، يعني اتربيت على الانضباط واحترام القانون، احنا مش بلطجية ولا معتدين حتى يطردنا المسؤولون في الحى كل مرة نذهب للمطالبة بحقوقنا، رغم امتلاكنا الأوراق التي تثبت ذلك.. كيف تعيش بناتي التى تتراوح أعمارهن بين ١٥ و٢٠ سنة في الشارع، هل الدولة تنصلت من مسؤوليتها في حمايتنا؟ مرتبي لا يكفي الإنفاق على إيجار جديد يتجاوز ألف جنيه، لا أطالب إلا بحقي في مسكن آمن كما نص الدستور.. ما حدث لأكثر من ٣٠ أسرة بمنطقة الشهبة لم تتسلم الوحدات السكنية البديلة حتى الآن هو تهجير قسري وغير قانوني أو دستوري”. وقالت الحاجة أم محمد، ٦٥ عاما، لـ”البديل” “احنا لو لاجئين كانت الحكومة هتتعامل معانا باحترام بدل الذل والإهانة التي نعيش فيها وهدم بيوتنا وطردنا بالشارع دون حل.. بعد الحصر الذي أجراه الحي منذ سنوات وبعد إعطائنا إيصالات تثبت أحقيتنا في شقق الأسمرات، مر ٥ أشهر على هدم منزلي منذ ويرفض الحي تسليمي شقة بديلة، ولا نسمع ردا سوى اشتكوا وسوف يتم فحص شكواكم في لجنة التظلمات”. وأضافت هل نتظلم ونحن في الشارع بعد هدم بيوتنا، لماذا لم تؤجل الحكومة الهدم حتى تتأكد من حقوق الناس، احنا ناس غلابة وملناش في المشاكل، ونناشد الرئيس السيسى الذي انتخبناه عندما شعرنا أنه مع الفققراء أن يقف بجوارنا.. هل يستطيع مسؤول أن يعيش في الشارع ويقبل ذلك على أسرته؟ محمد فؤاد، ٣٠ سنة، قال ولدت بمنشية ناصر بمنزل أبي وأجدادي، عشنا على الصخرة وقمنا بالبناء عليها، وهذا ليس ذنبنا بل مسؤولية الحكومة التي لم توفر مساكن آمنة للمواطنين منذ أكثر من ٤٠ سنة.. فرحنا بالاهتمام بأهالي المنشية بعد كارثة صخرة الدويقة ونقلهم إلى مناطق آمنة، وعندما جاء الدور على منطقة الشهبة منذ عامين لم نعترض، وقام الحي بالحصر والبحث الاجتماعي وبعد الحصر حصلنا على خطاب التسليم رغم أن بيتنا كان منزل عائلة تعيش فيه أكثر من ٣ أسر، ومع ذلك خرج إيصال الاستلام بشقتين فقط في الأسمرات، وأخبرونا في الحي أن الاستلام سيكون بعد الهدم، وتم الهدم ولم نستلم حتى الآن، وكل ما نروح للحى يقولولنا فوتوا علينا بكرة. من جانبه، قال عز الإسناوي، رئيس لجنة الخدمات بالتحالف المدني لحقوق الإنسان، وعضو روابط العدالة الاجتماعية بحى منشأة ناصر، لـ”البديل” إن منطقة الشهبة من المناطق التي تحمل علامات استفهام كبيرة، تبدأ من هذه اليافطة الكبيرة الخاصة بتطوير منطقة الشهبة تحت إشراف وتنفيذ الهيئة الهندسية للقوات المسلحة، وصندوق تطوير المناطق العشوائية ومحافظة القاهرة، بإنشاء ٢٠٦٤ وحدة سكنية بمساحات ٦٣م، و٩٠م، ومنذ وضع هذه اللافتة منذ أكثر من ٥ سنوات لم يتم تنفيذ شيء على أرض الواقع. وأضاف أنه في وقت الإعلان عن بدء مشروع التطوير بدأت أعمال الحصر والبحث الاجتماعى لسكان الشهبة منذ عامين، وتم إبلاغهم بالإزالات لأنها منطقة خطرة، وبالفعل تم هدم أكثر من ألفي منزل وظهرت مشكلة عدم تسليم أكثر من ٣٠ أسرة لشققهم في الأسمرات، وقال هنا يأتى أول سؤال، إذ كيف تعلن وزارة الدفاع والمحافظة أنها ستبدأ مشروع تطوير لمنطقة الشهبة في الوقت الذي تراجعت فيه عن ذلك وقامت بهدم المباني بالمنطقة لأنها خطرة؟ وقال الإسناوي، إن هناك تساؤلا آخر يطرح نفسه كيف هدمت الدولة بيوت الناس وفى نفس الوقت باعت أكثر من ٦٠ ألف متر بمنطقة الشهبة لواحدة من أكبر شركات العقارات بمصر وهي شركة إعمار، ألم تعتبر الحكومة المنطقة خطرة، فكيف تقوم ببيعها للاستثمار من جديد؟ وأكد رغم كل هذه الأزمات تم التعاون مع أعضاء مجلس النواب عن حي منشية ناصر مثل منى جاب الله، وهاني مرجان، وتم تشكيل لجنة بالتعاون مع المجتمع المدني بالمنشية لبحث تظلمات الأسر الموجودة بالشارع، وهي خطوة إيجابية لسد الثغرات أمام رئيس الحي.
أهالي الشبهة بمنشأة ناصر يطالبون بحقهم في شقق الأسمرات كتبت هاجر حمزة أكثر من ٣٠ أسرة من أهالي منطقة الشهبة في حي منشية ناصر بالقاهرة تعيش فى العراء تحت لهيب شمس الصيف الحارقة، بجوار أطلال منازلهم المهدمة أو في عشش صغيرة لحماية أطفالهم ونسائهم، بعد وعود بتسليمهم وحدات سكنية بديلة في الأسمرات منذ أكثر ٥ شهور، وهي الوعود التي لم تتحق حتى الآن رغم الإعلان عن جهود كبيرة لتطوير المنطقة وإنشاء وحدات سكنية بديلة تحت رعاية الهيئة الهندسية للقوات المسلحة وصندوق تطوير العشوائيات ومحافظة القاهرة. حسن حسني، ٤٨ سنة، أحد المتضررين، أكد لـ”البديل” أنهم لم يعترضوا عندما أخطرتهم الحكومة ممثلة في الحي والمحافظة منذ عامين أن منطقة الشهبة من المناطق الأشد خطورة ويجب إزالتها حفاظا على حيات السكان، وقال إن الخطأ هو ثقتهم في الحي الذي لم يحقق وعوده للأهالي، وقام بالهدم دون تعويض الأسر المتضررة. وأضاف بعد هدم منزلي واستلام إيصال من الحي من أجل استلام وحدة سكنية بحي الأسمرات مثل أكثر من ألفي أسرة تسلمت، رفض الحي تنفيذ القرار، وعلى مدار ٥ أشهر تتجدد زيارتى لرئيس الحي والمسؤولين عن الإسكان للمطالبة بحقي في سكن بديل وفقا للإيصال الحكومي ولكن طلبي يواجه بالرفض. ويناشد حسني المسؤولين بمساعدته لحل مشكلته “أنا عامل في أحد المستشفيات الحكومية التابعة للقوات المسلحة، يعني اتربيت على الانضباط واحترام القانون، احنا مش بلطجية ولا معتدين حتى يطردنا المسؤولون في الحى كل مرة نذهب للمطالبة بحقوقنا، رغم امتلاكنا الأوراق التي تثبت ذلك.. كيف تعيش بناتي التى تتراوح أعمارهن بين ١٥ و٢٠ سنة في الشارع، هل الدولة تنصلت من مسؤوليتها في حمايتنا؟ مرتبي لا يكفي الإنفاق على إيجار جديد يتجاوز ألف جنيه، لا أطالب إلا بحقي في مسكن آمن كما نص الدستور.. ما حدث لأكثر من ٣٠ أسرة بمنطقة الشهبة لم تتسلم الوحدات السكنية البديلة حتى الآن هو تهجير قسري وغير قانوني أو دستوري”. وقالت الحاجة أم محمد، ٦٥ عاما، لـ”البديل” “احنا لو لاجئين كانت الحكومة هتتعامل معانا باحترام بدل الذل والإهانة التي نعيش فيها وهدم بيوتنا وطردنا بالشارع دون حل.. بعد الحصر الذي أجراه الحي منذ سنوات وبعد إعطائنا إيصالات تثبت أحقيتنا في شقق الأسمرات، مر ٥ أشهر على هدم منزلي منذ ويرفض الحي تسليمي شقة بديلة، ولا نسمع ردا سوى اشتكوا وسوف يتم فحص شكواكم في لجنة التظلمات”. وأضافت هل نتظلم ونحن في الشارع بعد هدم بيوتنا، لماذا لم تؤجل الحكومة الهدم حتى تتأكد من حقوق الناس، احنا ناس غلابة وملناش في المشاكل، ونناشد الرئيس السيسى الذي انتخبناه عندما شعرنا أنه مع الفققراء أن يقف بجوارنا.. هل يستطيع مسؤول أن يعيش في الشارع ويقبل ذلك على أسرته؟ محمد فؤاد، ٣٠ سنة، قال ولدت بمنشية ناصر بمنزل أبي وأجدادي، عشنا على الصخرة وقمنا بالبناء عليها، وهذا ليس ذنبنا بل مسؤولية الحكومة التي لم توفر مساكن آمنة للمواطنين منذ أكثر من ٤٠ سنة.. فرحنا بالاهتمام بأهالي المنشية بعد كارثة صخرة الدويقة ونقلهم إلى مناطق آمنة، وعندما جاء الدور على منطقة الشهبة منذ عامين لم نعترض، وقام الحي بالحصر والبحث الاجتماعي وبعد الحصر حصلنا على خطاب التسليم رغم أن بيتنا كان منزل عائلة تعيش فيه أكثر من ٣ أسر، ومع ذلك خرج إيصال الاستلام بشقتين فقط في الأسمرات، وأخبرونا في الحي أن الاستلام سيكون بعد الهدم، وتم الهدم ولم نستلم حتى الآن، وكل ما نروح للحى يقولولنا فوتوا علينا بكرة. من جانبه، قال عز الإسناوي، رئيس لجنة الخدمات بالتحالف المدني لحقوق الإنسان، وعضو روابط العدالة الاجتماعية بحى منشأة ناصر، لـ”البديل” إن منطقة الشهبة من المناطق التي تحمل علامات استفهام كبيرة، تبدأ من هذه اليافطة الكبيرة الخاصة بتطوير منطقة الشهبة تحت إشراف وتنفيذ الهيئة الهندسية للقوات المسلحة، وصندوق تطوير المناطق العشوائية ومحافظة القاهرة، بإنشاء ٢٠٦٤ وحدة سكنية بمساحات ٦٣م، و٩٠م، ومنذ وضع هذه اللافتة منذ أكثر من ٥ سنوات لم يتم تنفيذ شيء على أرض الواقع. وأضاف أنه في وقت الإعلان عن بدء مشروع التطوير بدأت أعمال الحصر والبحث الاجتماعى لسكان الشهبة منذ عامين، وتم إبلاغهم بالإزالات لأنها منطقة خطرة، وبالفعل تم هدم أكثر من ألفي منزل وظهرت مشكلة عدم تسليم أكثر من ٣٠ أسرة لشققهم في الأسمرات، وقال هنا يأتى أول سؤال، إذ كيف تعلن وزارة الدفاع والمحافظة أنها ستبدأ مشروع تطوير لمنطقة الشهبة في الوقت الذي تراجعت فيه عن ذلك وقامت بهدم المباني بالمنطقة لأنها خطرة؟ وقال الإسناوي، إن هناك تساؤلا آخر يطرح نفسه كيف هدمت الدولة بيوت الناس وفى نفس الوقت باعت أكثر من ٦٠ ألف متر بمنطقة الشهبة لواحدة من أكبر شركات العقارات بمصر وهي شركة إعمار، ألم تعتبر الحكومة المنطقة خطرة، فكيف تقوم ببيعها للاستثمار من جديد؟ وأكد رغم كل هذه الأزمات تم التعاون مع أعضاء مجلس النواب عن حي منشية ناصر مثل منى جاب الله، وهاني مرجان، وتم تشكيل لجنة بالتعاون مع المجتمع المدني بالمنشية لبحث تظلمات الأسر الموجودة بالشارع، وهي خطوة إيجابية لسد الثغرات أمام رئيس الحي.
قارن حسن حسني مع:
شارك صفحة حسن حسني على