بولا يعقوبيان

بولا يعقوبيان

بولا يعقوبيان(٤ أبريل ١٩٧٦-) إعلامية لبنانية تقدم برنامج ّ"ّإنترفيوز" في تلفزيون المستقبل.هي من أصول أرمينية لبنانية متزوجة من الإعلامي اللبناني موفق حرب تزوجا مدنيا لأن زوجها من الطائفة الشيعية وهي أرمنية مسيحية ،ولديها منه إبن إسمه بول،إنفصلت عن زوجها عام ٢٠١٦بدأت حياتها المهنية باكرا في يونيو ١٩٩٥ وهي في سن السابعة عشرة في محطة ICN اللبنانية تلفزيون لبنان في قسم الاخبار ثم تسلمت مركز سكرتيرة التحرير في الاخبار الاقليمية والدولية في القناة نفسها، كما قدمت في الوقت عينه برنامجا سياسيا حمل إسم «السلطة الرابعة». ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين ببولا يعقوبيان؟
أعلى المصادر التى تكتب عن بولا يعقوبيان
بعد لقائه المتلفز.. ماذا قال سياسيو لبنان عن حوار الحريري؟ وائل مجدي ١٤ نوفمبر ٢٠١٧ ١٠ ٢٨ رغم اختلافهم حول ماهية اللقاء وأهدافه، اتفق مراقبون لبنانيون على أن الرئيس الحريري ظهر خلال اللقاء المتلفز الذي أذيع الأحد الماضي، بمظهر المضطرب، وكان مرتبكًا ومتوترا للغاية. وأكد المراقبون لـ "مصر العربية" أن الحريري تجلت له العديد من الحقائق خلال وجوده في السعودية، واكتشف ثغرات في جهازه الأمني أو الأجهزة المعاونة له، مؤكدين أنه سيعود قريبًا إلى لبنان محملًا ببعض الشروط لقبول تراجعه عن الاستقالة. وظهر رئيس الوزراء اللبناني سعد الحريري في مقابلة مع الإعلامية بولا يعقوبيان على تلفزيون المستقبل الأحد الماضي، أوضح خلالها الأسباب التي دفعته لتقديم استقالته. واستقال الحريري على نحو مفاجئ يوم ٤ نوفمبر الماضي، وذلك في بيان أذاعه من السعودية، وقال الحريري آنذاك إن "مؤامرة كانت تحاك لاستهداف حياته"، متهما إيران وجماعة حزب الله اللبنانية ببث الفتنة في العالم العربي. ومنذ إعلانه الاستقالة تحدث كثيرون حول وجوده في "الإقامة الجبرية" أو توقيفه، ما دفع أطرافا خارجية إلى التعبير عن القلق. وكان الرئيس اللبناني ميشال عون اعتبر قبل ساعات من هذه المقابلة أن الظروف التي يعيشها الحريري "تحد من حريته"، وتحدث أيضا عن "الظروف الغامضة والملتبسة التي يعيش فيها رئيس مجلس الوزراء الرئيس سعد الحريري في الرياض منذ يوم السبت الماضي. لقاء الحريري أعلن رئيس الحكومة اللبنانية المستقيل سعد الحريري الأحد الماضي من منزله في الرياض أنه "حر" في تنقلاته في المملكة، مؤكدا أنه سيعود إلى لبنان قريبا. وقال الحريري في مقابلة مع تلفزيون المستقبل التابع لتياره السياسي "أنا حر هنا وإذا رغبت بالسفر غدا سأسافر"، مضيفا "أنا كتبت بيان الاستقالة بيدي وأردت إحداث صدمة إيجابية". وأضاف الحريري "سأعود إلى لبنان قريبا جدا لأقوم بالإجراءات الدستورية اللازمة" في إشارة إلى تقديم استقالته إلى رئيس الجمهوري". وأعلن في الوقت نفسه أن التراجع عن استقالته وارد في حال تم احترام سياسة النأي بالنفس، "سأقوم بكل الخطوات الدستورية في ما يخص استقالتي، وبعدها ندخل في مفاوضات مع كل الفرقاء السياسيين، التراجع عن استقالتي يبقى مرتبطا باحترام النأي بالنفس والابتعاد عن التدخلات التي تحدث في المنطقة". وقال إن المشكلة الأساسية في المنطقة هي "تدخل إيران في شؤون الدول العربية"، مشيرا إلى الصاروخ الذي أطلق على الرياض من اليمن. وردا منه حول قيام السلطات السعودية باحتجازه، أضاف رئيس الحكومة اللبنانية أن علاقته بولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان "ممتازة". وأوضح أن اللقاءات معه كانت أكثر من ودية، "أنا اعتبره أخا لي، وهو يعتبرني أخا له" داعيا الجميع إلى "عدم محاولة التدخل" بهذه العلاقة. وعن استهدافه قال الحريرى إنه مهدد منذ وقت طويل من عدة أطراف، وقال إن النظام السوري يهدده وهناك عدة أطراف داخلية فى لبنان لا تريده، وأكد كل هذا جعله يؤسس منظومة أمان لحماية نفسه من تلك التهديدات. تعليقات لبنانية رسمية وعقب اللقاء، علق رئيس الجمهورية اللبناني العماد ميشال عون في تغريدة له عبر "تويتر"، على إعلان رئيس الحكومة سعد الحريري عن قرب عودته إلى لبنان "سررت بإعلان الحريري عن قرب عودته إلى لبنان، وعندها سنطّلع منه على كافة الظروف والمواضيع والهواجس التي تحتاج الى معالجة". وكتب رئيس حزب القوات اللبنانية سمير جعجع، في تغريدة له على تويتر، إنه ما زال بالإمكان إنقاذ التسوية؛ إذا التزمت الحكومة بالنأي بالنفس، خاصة انسحاب حزب الله من سوريا ومن أزمات المنطقة. وكتب رئيس اللقاء الديمقراطي النائب وليد جنبلاط قائلا "رغم كل الصعاب والعقبات والعثرات تبقى يا شيخ سعد رجل التسوية، رجل الحوار، رجل الدولة، تحية حارة مني وليد جنبلاط. فيما رأى عضو تكتل "التغيير والإصلاح" النائب ​إبراهيم كنعان​ أنه "ثبت أن عودة الحريري​ إلى ​لبنان​، هي ​مفتاح​ كل الخيارات السياسية والحلول الدستورية، لاسيما بعد الإقرار بالموقف الرئاسي اللبناني بأن الاستقالة من خارج لبنان ليست دستورية". ردود إيرانية وفي السياق علق مسئولون إيرانيون على حوار الحريري، وعقد مساعد رئيس البرلمان الإيراني للشؤون الدولية، حسين أمير عبداللهيان، مقارنة تواجد رئيس الوزراء اللبناني المستقيل في السعودية، باختطاف الإمام موسى الصدر في ليبيا. وغرد على صفحته الرسمية في موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، قائلا "دعوة واختطاف سعد الحريري من قبل الرياض تذكر بدعوة واختطاف الإمام موسى الصدر في ليبيا، لكن بطريقة جديدة آل سعود لا يرحمون حتى الأصدقاء". وأعرب المتحدث باسم الخارجية الإيرانية بهرام قاسمي، عن الأمل بعودة سعد الحريري إلى لبنان سريعا، وأن يمضي مراحل استقالته بصورة قانونية في لبنان. وقال قاسمي "نأمل أن لا تتجه أوضاع لبنان للعنف والخلاف والمزيد من التعقيد وأن تعود إلى ما كانت عليه قبل استقالة الحريري". معطيات جديدة رياض عيسى الناشط السياسي اللبناني، قال إن حوار الرئيس سعد الحريري كان مهما ومسئولا، وأكد عما ورد في خطاب الاستقالة. وأضاف لـ "مصر العربية" أن الحريري حاول عبر الحوار المتلفز شرح المبررات التي ساقها عند تقديم استقالته بشكل أوضح وأكثر تفصيلا. وعن ظهوره في بعض الأجزاء من الحوار مرتبكًا، قال إن رئيس الحكومة اكتشف الكثير من الأشياء خلال زيارته للسعودية، وأصبحت الكثير من المعطيات واضحة بالنسبة له، والتي قد تكون إقليمية ودولية أو على المستوى المحلي. وحول عودته، قال إنه سيطرح العديد من المطالب لعودته للحكومة مرة أخرى، أهمها توجيه رئيس الجمهورية والقوى السياسية لوضع حد لتدخلات حزب الله في الشئون الداخلية، مع انسحابها ميلشياتها من سوريا واليمن وغيرها من المناطق المتواجدة فيها. وعن تأثر لبنان باستقالة رئيس الوزراء، يرى عيسى أن القيادات السياسية في لبنان عرفت حجم الحريري وما يمتلكه من شبكة علاقات إقليمية وعربية ودولية، وما يتمتع به من شعبية بلبنان، وهذه ظهرت في أرقى مظاهرها في الأونة الاخيرة، فكل الشعب اللبناني طالب بعودة الرئيس الحريري ،وكشف ملابسات وجوده في المملكة العربية السعودية. معنويات ضعيفة من جانبه قال عميد الركن المتقاعد بالجيش اللبناني طارق سكرية إن، الحريري بدا أثناء حواره المتلفز مرتبكًا وخائفا، مؤكدا أن ظهر بمظهر الضعيف، وكانت معنوياته ضعيفة للغاية. وأضاف لـ "مصر العربية" أن سبب ظهور الرئيس الحريري بهذا المظهر، كان لأنه ربما اكتشف خيانة ما في جهازه الأمني، أو ثغرة ما. وأشار إلى أن الحريري يعكف حاليا على إجراء بعض التغييرات في جهازه الأمني، لمعالجة الخلل، أو الثغرة التي اكتشفها خلال وجوده في السعودية. وعن عودة رئيس الوزراء، أكد سكرية أن عودته قريبة، ولكنه ستكون بشروط سيضعها لكي يستمر في منصبه. ومضى قائلا "رغم أن هذه الشروط سيكون حزب الله محورها الرئيس إلا أن الأخير سيظل على نهجه المتبع دون أي تغيير أو تراجع".
مقابلة " تحت الإكراه " فيسك بن سلمان يبتز الحريري بـ "سعودي أوجيه " "مقابلة غريبة الأطوار ومقَيدة للغاية أجراها رئيس وزراء لبنان سعد الحريري على شاشة القناة المملوكة له شخصيا تحت الإكراه السعودي" هكذا وصف الكاتب البريطاني روبرت فيسك في عموده الشهير بصحيفة الإندبندنت أول ظهور لرئيس وزراء لبنان بعد تقديم استقالته مؤخرا من رئاسة الحكومة رغم تواجده بالسعودية، كاشفا احتمال استغلال المملكة لورقة إفلاس شركة "سعودي أوجيه" المملوكة للحريري في ممارسة ضغوط عليه. وادعى الحريري خلال المقابلة أنه يمتلك "مطلق الحرية" داخل السعودية، لكنه يحتاج إلى العناية بعائلته أيضا". وأشار فيسك إلى إن السعودية رفضت أن يتم تصوير المقابلة من خلال طاقم قناة المستقبل إلى السعودية وأصرت على أن يتولى المهمة طاقما تابعا للمملكة. وأردف “وهكذا فعندما سئل الحريري من خلال المذيعة اللبنانية صاحبة الشعبية بولا يعقوبيان، في حضور مدير الأخبار بقناة المستقبل نديم كوتيتش، كان السعوديون في وضع يسمح لهم بإجراء أي عمليات قطع أو تعديل لكلمات الحريري إذا حاد عن السيناريو الذي خضع لفحص دقيق ". ورأى فيسك أن المقابلة لم تعكس الآراء التي دأب الحريري على التفوه بها في وطنه لبنان لكنها نقلت وجهة نظر المملكة السعودية لولي العهد محمد بن سلمان الذي وصفه الكاتب البريطاني بالشخص "الضال". واستطرد " الحريري الذي بدا عبوسا خلال المقابلة مع قناة المستقبل بخلاف طبيعته المبتسمة في الحوارات السابقة، قال إنه كتب خطاب استقالته قبل أكثر من أسبوع، وهو أمر لن يصدقه أي حزب سياسي في لبنان". وذكر الحريري أنه يعتزم العودة إلى لبنان في القريب العاجل، في غضون أيام. ونعت روبرت فيسك تصريح رئيس الوزراء اللبناني بأنه أراد من خلال الاستقالة إحداث "صدمة إيجابية للشعب اللبناني، من أجل إدراك خطورة الوضع الراهن" بالغريب جدا . وعلّق فيسك “كيف يمكن للحريري أن يفكر في إحداث صدمة للبنان من خلال تقديم استقالته من العاصمة السعودية الرياض". وتساءل “هل يمت ذلك بصلة بحالة شبه الإفلاس التي تعاني منها شركة الحريري في المملكة "سعودي أوجيه"، التي تدين بحوالي ٩ مليارات دولارات للحكومة السعودية، والتي يحاول موظفوها، بينهم العديد من المواطنين الفرنسيين، مقاضاة مالكها رئيس وزراء لبنان؟" ولفت فيسك إلى تلقى المسؤولين اللبنانيين نسخ من وثائق حكومية سعودية تشير إلى أن الحريري الذي يحمل الجنسية السعودية أيضا يتوقع أن يمثل أمام محكمة بالرياض للإجابة على تساؤلات بشأن عدم دفع رواتب عمال سعودي أوجيه". وتابع “عرّفت الوثائق القضائية السعودية رئيس وزراء لبنان باسمه الكامل سعد الدين رفيق الحريري، وتضمنت رقم هويته السعودية". بيد أن موعد مثول الحريري أمام المحكمة السعودية كان ٢٤ صفر ١٤٣٨ بالتقويم الهجري الذي يتزامن مع ٢٥ نوفمبر ٢٠١٦ بالتقويم الميلادي أي قبل حوالي عام، لكن القضاء السعودي يسمح بتجديد مواعيد مثل هذه القضايا. فيسك، مراسل شؤون الشرق الأوسط لدى الإندبندنت، ذكر أن هذه ليست المرة الأولى التي تتدخل فيها السعودية لتهديد استقرار لبنان. وتخشى بيروت من قرار سعودي بالاستغناء عن ما يزيد عن ٢٠٠٠٠٠ عامل لبناني وطردهم خارج المملكة بالإضافة إلى إمكانية سحب الاستثمارات السعودية من الدولة الشامية. وعلاوة على ذلك، قد تحاول السعودية تعليق عضوية لبنان في الجامعة العربية، لكن ذلك لن يسعد المصريين أو الأردنيين أو العراقيين، بحسب روبرت فيسك. وذكر الكاتب أن تلك القرارات السعودية المحتملة قد تصب في مصلحة قطر التي تسعى الرياض إلى تدميرها. ووفقا لفيسك، فقد قررت قطر في صمت عدم حاجة اللبنانيين إلى تأشيرات لدخول أراضيها، والاكتفاء بإظهار جواز السفر في مطار الدوحة. وفسر الكاتب البريطاني القرار القطري بأنه يأتي لمغازلة لبنان وكيد الرياض قبل قرار سعودي محتمل بسحب استثمارات المملكة من الدولة الشامية. ومن وجهة نظر فيسك، فإن "الاعتداء السعودي على السيادة اللبنانية" يستهدف إسقاط الحكومة وإجراء انتخابات جديدة وإقصاء وزراء حزب الله من مجلس الوزراء، وبالتالي كسر قوة إيران في لبنان. وظهر ذلك خلال مقابلة الحريري مع قناة المستقبل التي طالب خلالها حزب الله بتقديم تنازلات مقابل سحب الاستقالة التي وصفها فيسك بـ "المشبوهة".
من ذكر فى نفس الأخبار؟
قارن بولا يعقوبيان مع:
شارك صفحة بولا يعقوبيان على