بشار الأسد

بشار الأسد

بشار حافظ الأسد (ولد: ١١ سبتمبر ١٩٦٥)؛ سياسي بعثي سوري وهو الرئيس التاسع عشر لسوريا والخامس في تاريخ الجمهورية العربية السورية، يحكم منذ ١٧ يوليو ٢٠٠٠، بعد أن انتخبه الفرع السوري لحزب البعث العربي الاشتراكي أمينًا قُطريًا عامًا له خلفًا لوالده حافظ الأسد، الذي كان رئيسًا لسوريا في الفترة ما بين ١٩٧١ إلى ٢٠٠٠. يشغل كذلك منصب القائد العام للقوات المسلحة السورية. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين ببشار الأسد؟
أعلى المصادر التى تكتب عن بشار الأسد
الإعلام الحربي لحزب الله الجيش السوري يقترب من الميادين معقل "داعش" قالت وحدة الإعلام الحربي التابعة لجماعة حزب الله اللبنانية يوم الجمعة إن الجيش السوري وحلفاءه واصلوا تقدمهم نحو مدينة الميادين وباتوا على مسافة أقل من عشرة كيلومترات من المدينة التي تعد القاعدة الرئيسية الحالية لتنظيم الدولة الإسلامية. وأضاف الإعلام الحربي أن القوات المتقدمة سيطرت على مواقع ومرتفعات موازية للطريق الرئيسي الذي يربط بين دير الزور والميادين الواقعة على نهر الفرات في شرق سوريا. وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان يوم الخميس إن الجيش على مسافة ستة كيلومترات فقط من الميادين. وشنت الدولة الإسلامية هجمات مضادة وشرسة في وسط سوريا في الأيام الأخيرة مما يمثل اختبارا لسيطرة الجيش على منطقة استعادها في هجوم استمر لمدة شهر باتجاه الشرق. وواصل الجيش، مدعوما بغطاء جوي روسي، تقدمه صوب الميادين من دير الزور الواقعة على وادي الفرات. وفي حزيران يونيو قال مسؤولان بالمخابرات الأميركية لرويترز إنهما يعتقدان أن الدولة الإسلامية نقلت معظم هيكلها القيادي الآخذ في التداعي وفريقها الإعلامي إلى الميادين جنوب شرقي الرقة معقلها الرئيسي السابق. وقال المرصد السوري يوم الجمعة إن ثمة اشتباكات في عدة مناطق في محافظة دير الزور الشرقية. وأضاف أن الجيش السوري قصف الميادين خلال الليل كما نفذت الطائرات الحربية الروسية مئات الضربات. وقالت جماعة حزب الله هذا الأسبوع إن قياديا كبيرا قُتل في هجوم للدولة الإسلامية في الصحراء بوسط سوريا. ويشارك حزب الله في التحالف العسكري الداعم للرئيس السوري بشار الأسد. وكان الجيش السوري تقدم الشهر الماضي نحو دير الزور وتمكن بدعم من الجيش الروسي وفصائل تدعمها إيران من كسر الحصار الذي فرضته الدولة الإسلامية لمدة ثلاثة أعوام على منطقة خاضعة لسيطرة الحكومة في المدينة. رويترز
موسكو تعلن أن القائد العام لهيئة تحرير الشام في "حال حرجة" بعد غارة روسية أعلنت روسيا الأربعاء أن القائد العام لهيئة تحرير الشام محمد الجولاني في "حال حرجة" إثر إصابته في غارة روسية أسفرت عن مقتل ١٢ قياديا في الهيئة. وأوضحت وزارة الدفاع الروسية في بيان أنها شنت الثلاثاء ضربات جوية بعد تلقيها معلومات عن عقد اجتماع لهيئة تحرير الشام، وابرز مكوناتها جبهة فتح الشام (جبهة النصرة سابقا قبل فك ارتباطها بتنظيم القاعدة). وجاء في بيان لوزارة الدفاع "على إثر هذه الضربة، أصيب قائد جبهة النصرة محمد الجولاني بجروح خطيرة وعديدة وبترت ذراعه، وهو في حال حرجة بحسب عدة مصادر مستقلة". وأفاد الجيش الروسي الذي يتدخل في سوريا دعما لقوات الرئيس بشار الأسد، أن الضربات أسفرت عن مقتل "حوالي خمسين قياديا" آخر في هيئة تحرير الشام بينهم مساعد للجولاني وإصابة "أكثر من عشرة مقاتلين" بجروح. وتنفذ روسيا منذ ايلول سبتمبر ٢٠١٥ حملة جوية داعمة لقوات النظام السوري، مكنت الاخير من استعادة زمام المبادرة ميدانياً في مناطق عدة على حساب الفصائل المعارضة والمجموعات الجهادية المتطرفة. وتتعرض محافظة ادلب في الأسابيع الأخيرة لغارات روسية واخرى سورية مكثفة ردا على هجوم بدأته فصائل جهادية في ريف محافظة حماة المجاورة، الذي يشكل مع ادلب جزءا رئيسياً من منطقة خفض التوتر. وقتل أكثر من ٣٣٠ الف شخص ونزح الملايين منذ بدء النزاع في سوريا في ٢٠١١. وفي حصيلة شهرية أعلنها المرصد ا لسوري لحقوق الإنسان الأحد، قتل ما لا يقل عن ٣٠٠٠ شخص بينهم نحو الف مدني في سوريا خلال ايلول سبتمبر في حصيلة شهرية هي الاكبر خلال ٢٠١٧، جراء احتدام المعارك وتكثيف الغارات على مواقع تنظيم الدولة الاسلامية في شمال وشرق البلاد، بحسب المرصد السوري لحقوق الانسان. أ ف ب
قوات سوريا الديموقراطية تسيطر على مقر "داعش" في الرقة سيطر مقاتلو قوات سوريا الديموقراطية التي تدعمها الولايات المتحدة على مقر قيادة تنظيم الدولة الاسلامية في الرقة شمال سوريا، وصادروا اسلحة واجهزة اتصالات خلفها الجهاديون، بحسب قيادي في هذا التحالف المؤلف من فصائل عربية وكردية. واستعادت قوات سوريا الديموقراطية مدعومة بضربات جوية للتحالف الدولي ٩٠% من اراضي "العاصمة" السابقة للتنظيم في سوريا، فيما لا يزال الجهاديون يسيطرون على جيب أخير في وسط الرقة. وبات أكثر من نصف حي النهضة على الطرف الغربي لوسط المدينة تحت سيطرة قوات سوريا الديموقراطية التي قامت بعمليات تمشيط للمنازل بحثا عن اسلحة او وثائق خلفها الجهاديون. وصرح القائد الميداني في قوات سوريا الديموقراطية كابار ديريك "نحن الآن موجودون في حي النهضة، الذي كان موقعا استراتيجيا لداعش. أكثر مراكزهم كانت في هذا الحي مثل مقرات القيادة ومخازن التموين ومستودعات الذخيرة". وأضاف القائد ديريك (٢٥ عاما) "قبل ايام أحرزنا تقدما الى موقع كان للتنظيم، عثرنا فيه على اجهزة لاسلكي استخدموها للتواصل. أخرجنا قسما من المعدات، وهناك قسم لم نستطع اخراجه حتى اليوم". مراقبة الاجهزة في مكان قريب كان المقاتلون تحت امرته يفرغون الية عسكرية مدرعة من عتاد صودر من مركز قيادة سابق للتنظيم المتطرف، ويشمل عشرات الاجهزة اللاسلكية والبدلات والاحذية العسكرية وقناعا واقيا من الغاز وقنابل يدوية مضادة للدبابات اضافة الى سيف مسنن. أضاف القيادي الشاب ان "اجهزة اللاسلكي مهمة لنكشف القنوات التي يستخدمونها ونراقب حركتهم التالية ومخططهم. اننا نراقب الاجهزة". وصادرت قوات سوريا الديموقراطية في عمليات مؤخرا وثائق ادارية ومئات الهواتف الجوالة وطائرة مسيرة مسلحة وجهازا لوحيا "ايباد" وقطع نقد ضربت عليها عبارة "الدولة الاسلامية". وأوضح ديريك ان كل ما قد تكون له أهمية استخباراتية بين المعدات المصادرة يجري تحويله الى الجهات المناسبة، فيما تطلب هذه المجموعة الاحتفاظ بأي ذخائر او عتاد عسكري يمكن استخدامها. وقال "حتى لو عثرنا على إبرة لا غير نرسلها الى المخابرات". ويشدد مقاتلو قوات سوريا الديموقراطية العرب والاكراد الخناق على مقاتلي تنظيم الدولة الاسلامية المحاصرين في جيب في وسط الرقة يشمل مستشفى الرقة الوطني. وأفاد عدد منهم انهم شاهدوا الجهاديين يستخدمون مدنيين وبينهم اطفال كدروع بشرية قرب المجمع، ما عرقل اقتحامهم للمنطقة. والرقة كانت أول مدينة تخرج عن سيطرة الحكومة السورية بعد التمرد ضد الرئيس بشار الاسد عام ٢٠١١. وبعد سيطرة الفصائل المسلحة المعارضة للنظام عليها في البداية، حل مكانها مطلع عام ٢٠١٤ تنظيم الدولة الاسلامية الذي اطبق على المدينة وحولها بحكم الأمر الواقع الى العاصمة السورية لما أسماه "دولة الخلافة الاسلامية"، لتشهد لاحقا بعضا من أسوأ الفظائع التي ارتكبتها الجماعة المتطرفة. أ ف ب
قارن بشار الأسد مع:
شارك صفحة بشار الأسد على