بابا علي

بابا علي

بابا علي هو المؤسس المشارك (مع مهدي أحمد) و صاحب بودكاست Ummahfilms وهي الشركة التي أنتجت سلسلة الويب "تذكير" و "اسأل بابا علي". كان يعمل في مجال تكنولوجيا المعلومات في ولاية كاليفورنيا وهو مسلم أمريكي يتخذ من الكوميديا طريقة لطرح قضايا المسلمين الاجتماعية ومشاكلهم المعقدة و البسيطة (يعتبره البعض من الدعاة الجدد) ، كما يقوم بمحاولة توضيح معنى الإسلام الحقيقي لمن يراه مصدر للارهاب. يجذب اسلوبه الكثير من الناس وذلك لأنه يستخدم الإنجليزية و الكوميديا في ذلك.يقال أنه من أصل إيراني و هو لأبوين غير مسلمين ، أسلم في أمريكا بعد أن قام بدراسة جميع الأديان بحثاً عن الحقيقة على حد تعبيره ، حيث وجده في الإسلام بعد حضورة لمحاضرة في إحدى الجمعيات الإسلامية في أمريكا. له شعبية كبيرة في الولايات المتحدة الأمريكية و تمت ترجمة حلقاته إلى عدة لغات أخرى فهو مقدم للمسلمين وغير المسلمين على حدِ سواء ، صارت له في الآونة الأخيرة قاعدة جماهيرية كبيرة في العالم العربي و متابعين و معجبين كثر باسلوبة و طريقته التي تجمع بين المتعة و العبرة في وقت واحد . ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين ببابا علي؟
أعلى المصادر التى تكتب عن بابا علي
للمرة الثالثة.. «الرى» تعرض أزمة «سد النهضة» أمام المجتمع الدولى تعتزم وزارة الموارد المائية، عرض أزمة سد النهضة بين مصر، طرف أول، والسودان وإثيوبيا، طرف ثانٍ، على المجتمع الدولى للمرة الثالثة فى أقل من شهرين. وسافر الدكتور محمد عبدالعاطى، وزير الموارد المائية، إلى العاصمة الفرنسية (باريس)، أمس الاثنين؛ للمشاركة فى الندوة الثالثة حول الدبلوماسية المائية، والتغير المناخى من أجل السلام فى الشرق الأوسط. قالت الوزارة، فى بيان لها، إن الندوة ستناقش الجغرافيا السياسية والسياسة المائية لحوض النيل، وبحث فرص التعاون بين الدول المشاطئة للأحواض؛ لتجنب الصراع بينها على المياه كما يحدث فى أزمة «سد النهضة». وتمر مصر بأزمة مع أديس أبابا؛ بسبب إصرار الأخيرة على استكمال الأعمال الإنشائية لبناء السد قبل انتهاء المكاتب الفنية من تقديم الدراسات الفنية لتأثير السد على حصة مصر السنوية من المياه. قال جمال صيام، مستشار مركز الدراسات الاقتصادية الزراعية، إن هذه الندوة فرصة لتوجيه الأنظار الدولية نحو التحديات التى تواجهها مصر بشأن سد النهضة، لكنها ليست كافية. كانت الوزارة قد عرضت الأزمة للمرة الأولى أمام مؤتمر التغيرات المناخية فى ألمانيا فى ١٩ نوفمبر الماضى، والثانية أمام مؤتمر وزراء أفريقيا للمياه فى ٢٧ من الشهر نفسه. أشار »صيام” إلى ضرورة وضع مصر خطة قوية لحماية حقوقها فى نهر النيل، خاصة بعد رفض السودان وإثيوبيا التقرير الاستهلالى للدراسات الخاصة بإنشاءات السد الشهر الماضى. واجتمعت وزارة الرى فى الدول الثلاث، منتصف نوفمبر الماضى، فى القاهرة للتعرف على ملامح التقرير، لكن إثيوبيا والسودان رفضا التقرير لاشتماله على بنود لم يتم الاتفاق عليها مسبقاً، وفقاً لما ذكرته مصادر فى وزارة الرى لـ«البورصة». وأعلنت مصر وقف المباحثات بشكل مؤقت بعد فشل الاجتماع رقم ٢١ بين الأطراف الثلاثة بشأن دراسات سد النهضة لفترة تخطت العامين، خاصة فى طل إصرار أديس أبابا على إنهاء فترة التخزين خلال ٣ مواسم فيضان بدلاً من ٧ سنوات طلبتها مصر. من جانبه، قال علاء الظواهرى، خبير الموارد المائية والرى، إن الوزارة يجب عليها تحويل المسار من اقتصادى لسياسى، ويجب على وزارة الخارجية التدخل بصورة أقوى لحل الأزمة. أشار إلى أن إصرار أديس أبابا على مطالبها سيعرض مصر لأزمة كبيرة بشأن حصتها السنوية من المياه، والتى لم تعد تُغطى احتياجاتها السنوية للأراضى الزراعية التى تستحوذ على نحو ٧٠% من الكميات المستخدمة. وتبلغ حصة مصر من المياه القادمة إليها من أثيوبيا نحو ٥٥ مليار متر مكعب من المياه سنوياً، فى حين يصل إجمالى الاحتياجات لنحو ٨٠ ملياراً فى المتوسط.
«الرى» تطرح أزمة «سد النهضة» أمام مؤتمر «التغيرات المناخية» عرضت وزارة الموارد المائية والرى أزمة سد النهضة الإثيوبى بين مصر وأديس أبابا على أجندة أعمال مؤتمر التغيرات المناخية المقام فى المانيا، بعد فشل الاجتماع السابع عشر للجنة الثلاثية الأسبوع الماضى. قال الدكتور محمد عبدالعاطى، وزير الموارد المائية والرى، أثناء كلمته فى المؤتمر الدولى للتغيرات المناخية، إن أجندة المؤتمر يجب أن تناقش (الحفاظ على حقوق دول المصب فى مياه النيل ). وطالب عبد العاطى، بأن تضم توصيات المؤتمر ما يفيد ضرورة التنسيق الكامل حال تنفيذ المنشآت والسدود بين بلاد المنبع والمصب. لفت إلى أن أثيوبيا يجب أن تلتزم بالأعراف والقوانين الدولية، حتى يتسنى إنهاء عملية التنمية المستهدفة لكل الدول دون الإضرار بحقوق دول أخرى. ورفضت إثيوبيا والسودان التقرير الاستهلالى الخاص بالدراسات الفنية فى الاجتماع الثلاثى بين اللجان الفنية من الدول الثلاث الأسبوع الماضى وطلبتا إدخال تعديلات تتجاوز مراجع الإسناد المتفق عليها. قالت مصادر فى وزارة الموارد المائية والرى، إن الوزارة تبحث مع جهات أمنية حاليًا عن بدائل قوية للتأثير على إثيوبيا فى عملية بناء السد، خاصة أن أديس أبابا تعتزم بدء عملية التخزين بالسد يوليو المقبل مع بداية موسم الفيضان. أوضحت المصادر، أن أوغندا أبرز الدول المرشحة للعب دور الوساطة بين مصر وإثيوبيا لحل أزمة سد النهضة، ولكن الوزارة تدرس العديد من الدول الأخرى ولم تستقر بشكل نهائى حتى الآن.
قارن بابا علي مع:
شارك صفحة بابا علي على