"كان مهدها مصر العروبة، ومصر آنذاك منارة ومحجّ الأدباء والشعراء من كل مكان، فعرف الأدب في عصرهم رقياً جلياً وانبعاثاً مجيداً وكأنه فتح باباً على مصراعيه يطل على شرفة الأدب الأصيل في عهد ما قبل الإسلام وزمن الحضارتين الأموية والعباسية" أكثر من ٦ سنوات فى هافينغتون بوست