المتحف المصري بالقاهرة

المتحف المصري بالقاهرة

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بالمتحف المصري بالقاهرة؟
أعلى المصادر التى تكتب عن المتحف المصري بالقاهرة
« هيلتون» تخطط ﻹضافة ٧ فنادق تحت إدارتها بمصر حتى عام ٢٠٢٢. تسعى مجموعة هيلتون ﻹدارة الفنادق لتطوير وتجديد عدد من الفنادق التى تديرها فى مصر، وتخطط ﻹضافة ٧ فنادق لمحفظة إدارتها حتى عام ٢٠٢٢. قال مهاب غالى، نائب رئيس العمليات الجديد للمجموعة فى مصر وشمال أفريقيا لـ«البورصة»، إن أولويات المجموعة فى السوق المصرى إنهاء تطوير الفنادق التى تديرها. وكشف أن «هيلتون العالمية»، تعاقدت على إدارة ٧ فنادق جديدة فى مصر، حتى عام ٢٠٢٢ لكنها لن تبدأ افتتاح أى من الفنادق الجديدة إلا فى أواخر عام ٢٠١٨. وقال إن تلك الفنادق ٤ منها داخل القاهرة، وهى هيلتون نايل تور الذى كان يحمل اسم جراند حياة وهيلتون النيل بالمعادى وجاردن إن بالعاصمة الإدارية الجديدة وهيلتون جيزة بيراميدز أمام المتحف المصرى الكبير. وأضاف أن هناك فندقاً تحت علامة «دبل ترى» بالعين السخنة، وفندقاً تحت علامة «هيلتون» بالعين السخنة، أيضاً، وفندقاً آخر تحت علامة «جاردن إن» فى محافظة دمياط. وذكر أن مجموعة هيلتون العالمية ستبدأ فى إدخال علامات تجارية جديدة على السوق المصرى تحت علامتها التجارية. وأضاف «غالى»، أن «هيلتون» تخطط لإعادة إحلال وتجديد فندق رمسيس هيلتون، وبدأت الشركة العام الماضى فى تجديد جزء كبير من الفندق، ومن المنتظر أن ينتهى تجديده بالكامل فى ٢٠٢٠. كما أن الشركة تخطط لتجديد فندق هيلتون الزمالك، وإضافة ٥٠ غرفة جديدة له، وزيادة عدد غرف فندق هيلتون بلازا إلى ٥٨٠ غرفة. ولفت نائب رئيس عمليات «هيلتون» إلى أن زيادة أسعار عدد من السلع أو الخدمات مثل الكهرباء تربك الوضع المالى للمجموعة. وطبقاً لشركة إس تى أر العالمية المتخصصة فى تحليل الأسواق السياحية، فإن «هيلتون» تستحوذ على حصة أكبر من حصتها الفعلية داخل السوق المصرى. أشار إلى أن أربعة فنادق فى منطقة شرم الشيخ تابعة للمجموعة تتعرض لخسائر مستمرة نتيجة التراجع الحاد بالسياحة فى المنطقة. وتعرضت شرم الشيخ إلى خسائر كبيرة فى الأعداد السياحية؛ نتيجة تغيب السوقين الرئيسيين المصدرين للسياح وهما الروسى والإنجليزى عقب سقوط الطائرة متروجت نهاية أكتوبر ٢٠١٥. وذكر أن فنادق القاهرة والإسكندرية لديها حجوزات جيدة، ونسب إشغالات عالية، مقارنة بباقى الفنادق فى المناطق السياحية الأخرى. وأضاف أن قرار تحرير سعر الصرف كان إجراء إيجابياً على مدخلات الفنادق، وكان تأثيره الإيجابى أكثر من تأثيره السلبى. وأشار إلى نية الشركة إقامة قاعة أفراح ومؤتمرات بحجم كبير جداً داخل الفندق الذى تسعى لإنهائه أمام المتحف الكبير. وذكر أن المصريين يتصدرون المشهد بالنسبة للإشغالات بالفنادق التابعة لمجموعة هيلتون محلياً يليهم السعوديون والكويتيون والألمان. وبالنسبة للسوق العربى، فإن «هيلتون» لديها عروض تخفيضات على بعض الأوقات تجذب عدداً من الشرائح من السائحين. ولفت إلى أن المجموعة لديها موقع إلكترونى باللغة العربية؛ لتسهيل تعامل السياح العرب عليه، ومكاتب سياحية بعدد من الدول العربية تسوق فنادق المجموعة محلياً. وذكر أن الإيرادات الناتجة عن التشغيل ارتفعت نتيجة تعويم الجنيه أمام العملات الأجنبية وزيادة الإشغالات الفندقية. ولفت إلى أن الحركة السياحية الواعدة من السوق الألمانى ستحسن من الإشغالات الفندقية بجميع المقاصد المصرية خلال الموسم الشتوى. وتتضمن مسئوليات نائب رئيس عمليات مصر وشمال أفريقيا بمجموعة هيلتون تطوير الاستراتيجية الإقليمية للشركة فى المنطقة، والإشراف على العمليات التشغيلية لـ١٩ فندقاً ومنتجعاً تعمل فعلياً، و١٤ فندقاً ومنتجعاً تحت الإنشاء فى كل من مصر وتونس والمغرب والجزائر. تعتبر «هيلتون»، إحدى الشركات العالمية فى عالم الضيافة، مع قرابة ٥٠٠٠ فندق تمتلكها أو تؤجرها أو تمنح تراخيص تشغيلها وأكثر من ٨١٢.٠٠٠ غرفة فى ١٠٣ دول، وتعمل فى مصر منذ ٥٥ عاماً. وتمتلك «هيلتون» ١٤ علامة تجارية فى جميع أنحاء العالم هى فنادق ومنتجعات هيلتون، فنادق ومنتجعات والدورف أستوريا، فنادق ومنتجعات كونراد، كوريو تشكيلة من هيلتون، كانوبى من هيلتون، دبل ترى من هيلتون، تابيسترى من هيلتون، فنادق إيمباسى سويتس، هيلتون جاردن إن، فنادق هامبتون من هيلتون، ترو من هيلتون، هوم وود سويتس من هيلتون، هوم تو سويتس من هيلتون، هيلتون جراند فاكيشنز.
« هيلتون» تخطط ﻹضافة ٧ فنادق تحت إدارتها بمصر حتى عام ٢٠٢٢. تسعى مجموعة هيلتون ﻹدارة الفنادق لتطوير وتجديد عدد من الفنادق التى تديرها فى مصر، وتخطط ﻹضافة ٧ فنادق لمحفظة إدارتها حتى عام ٢٠٢٢. قال مهاب غالى، نائب رئيس العمليات الجديد للمجموعة فى مصر وشمال أفريقيا لـ«البورصة»، إن أولويات المجموعة فى السوق المصرى إنهاء تطوير الفنادق التى تديرها. وكشف أن «هيلتون العالمية»، تعاقدت على إدارة ٧ فنادق جديدة فى مصر، حتى عام ٢٠٢٢ لكنها لن تبدأ افتتاح أى من الفنادق الجديدة إلا فى أواخر عام ٢٠١٨. وقال إن تلك الفنادق ٤ منها داخل القاهرة، وهى هيلتون نايل تور الذى كان يحمل اسم جراند حياة وهيلتون النيل بالمعادى وجاردن إن بالعاصمة الإدارية الجديدة وهيلتون جيزة بيراميدز أمام المتحف المصرى الكبير. وأضاف أن هناك فندقاً تحت علامة «دبل ترى» بالعين السخنة، وفندقاً تحت علامة «هيلتون» بالعين السخنة، أيضاً، وفندقاً آخر تحت علامة «جاردن إن» فى محافظة دمياط. وذكر أن مجموعة هيلتون العالمية ستبدأ فى إدخال علامات تجارية جديدة على السوق المصرى تحت علامتها التجارية. وأضاف «غالى»، أن «هيلتون» تخطط لإعادة إحلال وتجديد فندق رمسيس هيلتون، وبدأت الشركة العام الماضى فى تجديد جزء كبير من الفندق، ومن المنتظر أن ينتهى تجديده بالكامل فى ٢٠٢٠. كما أن الشركة تخطط لتجديد فندق هيلتون الزمالك، وإضافة ٥٠ غرفة جديدة له، وزيادة عدد غرف فندق هيلتون بلازا إلى ٥٨٠ غرفة. ولفت نائب رئيس عمليات «هيلتون» إلى أن زيادة أسعار عدد من السلع أو الخدمات مثل الكهرباء تربك الوضع المالى للمجموعة. وطبقاً لشركة إس تى أر العالمية المتخصصة فى تحليل الأسواق السياحية، فإن «هيلتون» تستحوذ على حصة أكبر من حصتها الفعلية داخل السوق المصرى. أشار إلى أن أربعة فنادق فى منطقة شرم الشيخ تابعة للمجموعة تتعرض لخسائر مستمرة نتيجة التراجع الحاد بالسياحة فى المنطقة. وتعرضت شرم الشيخ إلى خسائر كبيرة فى الأعداد السياحية؛ نتيجة تغيب السوقين الرئيسيين المصدرين للسياح وهما الروسى والإنجليزى عقب سقوط الطائرة متروجت نهاية أكتوبر ٢٠١٥. وذكر أن فنادق القاهرة والإسكندرية لديها حجوزات جيدة، ونسب إشغالات عالية، مقارنة بباقى الفنادق فى المناطق السياحية الأخرى. وأضاف أن قرار تحرير سعر الصرف كان إجراء إيجابياً على مدخلات الفنادق، وكان تأثيره الإيجابى أكثر من تأثيره السلبى. وأشار إلى نية الشركة إقامة قاعة أفراح ومؤتمرات بحجم كبير جداً داخل الفندق الذى تسعى لإنهائه أمام المتحف الكبير. وذكر أن المصريين يتصدرون المشهد بالنسبة للإشغالات بالفنادق التابعة لمجموعة هيلتون محلياً يليهم السعوديون والكويتيون والألمان. وبالنسبة للسوق العربى، فإن «هيلتون» لديها عروض تخفيضات على بعض الأوقات تجذب عدداً من الشرائح من السائحين. ولفت إلى أن المجموعة لديها موقع إلكترونى باللغة العربية؛ لتسهيل تعامل السياح العرب عليه، ومكاتب سياحية بعدد من الدول العربية تسوق فنادق المجموعة محلياً. وذكر أن الإيرادات الناتجة عن التشغيل ارتفعت نتيجة تعويم الجنيه أمام العملات الأجنبية وزيادة الإشغالات الفندقية. ولفت إلى أن الحركة السياحية الواعدة من السوق الألمانى ستحسن من الإشغالات الفندقية بجميع المقاصد المصرية خلال الموسم الشتوى. وتتضمن مسئوليات نائب رئيس عمليات مصر وشمال أفريقيا بمجموعة هيلتون تطوير الاستراتيجية الإقليمية للشركة فى المنطقة، والإشراف على العمليات التشغيلية لـ١٩ فندقاً ومنتجعاً تعمل فعلياً، و١٤ فندقاً ومنتجعاً تحت الإنشاء فى كل من مصر وتونس والمغرب والجزائر. تعتبر «هيلتون»، إحدى الشركات العالمية فى عالم الضيافة، مع قرابة ٥٠٠٠ فندق تمتلكها أو تؤجرها أو تمنح تراخيص تشغيلها وأكثر من ٨١٢.٠٠٠ غرفة فى ١٠٣ دول، وتعمل فى مصر منذ ٥٥ عاماً. وتمتلك «هيلتون» ١٤ علامة تجارية فى جميع أنحاء العالم هى فنادق ومنتجعات هيلتون، فنادق ومنتجعات والدورف أستوريا، فنادق ومنتجعات كونراد، كوريو تشكيلة من هيلتون، كانوبى من هيلتون، دبل ترى من هيلتون، تابيسترى من هيلتون، فنادق إيمباسى سويتس، هيلتون جاردن إن، فنادق هامبتون من هيلتون، ترو من هيلتون، هوم وود سويتس من هيلتون، هوم تو سويتس من هيلتون، هيلتون جراند فاكيشنز.
قارن المتحف المصري بالقاهرة مع:
شارك صفحة المتحف المصري بالقاهرة على