إيغور كوناشينكوف

إيغور كوناشينكوف

إيغور إفغينيفيتش كوناشينكوف هو ناطق رسمي لوزارة دفاع الاتحاد الروسي ولواء. ولد في كيشيناو في عام ١٩٦٦. تخىرج من المعهد العسكري في جيتومير في عام ١٩٨٨ وأكاديمية الدفاع الجوي والفضاء جوكوف والأكاديمية العسكرية لهيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الروسية في عام ٢٠٠٦. من عام ٢٠٠٣ حتى الآن هو مساعد في العلاقات العامة لقائد منطقة شمال القوقاز العسكرية. من عام ٢٠١٥ فصاعدا هو مسؤول عن مؤتمرات صحفيية لصحفيين الأجانب عن العمليات العسكرية الروسية في سوريا خصوصا عن العمليات من مجموعة القوات الجوية الفضائية الروسية في سوريا التي كانت متمركزة في قاعدة حميميم. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بإيغور كوناشينكوف؟
أعلى المصادر التى تكتب عن إيغور كوناشينكوف
الدفاع الروسية لم يعد هناك أي ذريعة لوجود القوات الأمريكية في سورية موسكو سانا أكدت وزارة الدفاع الروسية أنه “لم يعد هناك أي أساس أو حتى ذريعة لوجود القوات الأمريكية في سورية” مشيرة إلى أن تصريحات الإدارة الأمريكية المتعلقة بوجود قوات أمريكية في سورية ما هي إلا “احتيال على المجتمع الدولي”. وقال المتحدث باسم الوزارة إيغور كوناشينكوف في تصريحات صحفية نقلها الموقع الالكتروني لقناة روسيا اليوم “لم يعد هناك أي أساس أو ذريعة لوجود القوات الأمريكية في سورية” مضيفا إن “وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون) تخدع عمدا المجتمع الدولي والأمريكي”في هذا الشأن. وأكد كوناشينكوف أن رد فعل الإدارة الأمريكية بخصوص إعلان روسيا إعادة قواتها من سورية “تظهر الرغبة الواضحة من قبل الامريكيين بعدم وجود القوات الروسية في سورية وهي إشارة على عدم إدراك واشنطن الوضع الحقيقي على الأرض”. ولفت المتحدث الروسي إلى أن تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن “انتصاره على داعش في سورية ورغبة البنتاغون بالبقاء هناك حتى القضاء على الإرهاب يشبه الاحتيال على المجتمع الدولي”. وكان المتحدث باسم وزارة الدفاع الأمريكية إيريك باهون اعتبر الاثنين الماضي أن اعلان روسيا اعادة قواتها من سورية “لا يعني التقليص الحقيقي لتلك القوات ولا يؤثر على أولويات الولايات المتحدة في سورية” مشيرا إلى أن “التحالف” غير الشرعي الذي تقوده واشنطن بزعم محاربة الإرهاب “سيواصل نشاطه في سورية”. وأعلن وزير الدفاع الروسي في الحادي عشر من الشهر الجاري بدء عودة جزء من القوات الروسية التي تشارك منذ أيلول عام ٢٠١٥ في الحرب على الإرهاب في سورية بناء على طلب من الجمهورية العربية السورية لدعم جهود الجيش العربي السوري في عملياته ضد التنظيمات الإرهابية.
الدفاع الروسية طيران التحالف الدولي يعمل في سماء سورية بشكل غير شرعي موسكو سانا أكدت وزارة الدفاع الروسية أن طيران “التحالف الدولي” غير الشرعي الذي تقوده الولايات المتحدة عمد خلال الفترة الماضية إلى إعاقة الطائرات الروسية خلال غاراتها على مواقع تنظيم داعش الإرهابي في المنطقة الشرقية. وأشار المتحدث الرسمي باسم الوزارة اللواء إيغور كوناشينكوف في بيان له اليوم إلى أن “غالبية حالات التقارب بين الطائرات الروسية والأمريكية فوق حوض نهر الفرات كانت متعلقة بمحاولات الطيران الأمريكي لإعاقة القضاء على إرهابيي داعش”. وعملت الولايات المتحدة خلال الأشهر الماضية على تقديم جميع أنواع الدعم لتنظيم “داعش” في البادية السورية حيث قامت بتزويده بالمعلومات الاستخباراتية لشن هجمات على مواقع الجيش العربي السوري إضافة إلى إجلاء قيادييه الأجانب عبر عشرات الإنزالات الجوية لإنقاذهم من الموت المحتم. ولفت كوناشينكوف إلى أن طائرة أمريكية من نوع (أف ٢٢) كانت تعيق عملية اثنتين من الطائرات الروسية من طراز (سو ٣٥) فوق الضفة الغربية لنهر الفرات يوم الـ ٢٣ من تشرين الثاني الماضي خلال غارة على مواقع محصنة لتنظيم داعش الإرهابي في ضواحي مدينة الميادين. وبين المسؤول العسكري الروسي أنه “بعد ظهور طائرة روسية في منطقة الميادين أوقفت الطائرة الأمريكية مناوراتها الخطيرة وتوجهت بسرعة إلى أجواء العراق” مشيرا إلى أن الجانب الأمريكي “لم يقدم أي توضيحات بشأن هذه الحادثة ولا بشأن حوادث مماثلة أخرى”. ودعا كوناشينكوف قادة البنتاغون إلى ” التركيز على القضاء على إرهابيي داعش في العراق، بدلا من إثارة حوادث جوية”. وأبدى المسؤول العسكري الروسي استغرابه من تصريحات الجيش الأمريكي حول أن هناك مجالا تابعا للولايات المتحدة في أجواء سورية ولا سيما أن “التحالف الدولي” يعمل في الأجواء السورية “بصورة غير قانونية” داعيا ممثلي البنتاغون إلى أن يتذكروا ” أن سورية دولة ذات سيادة وعضو في الأمم المتحدة ولا يمكن أن يكون للولايات المتحدة مجال خاص بها في أجوائها”. وكان مسؤولون في البنتاغون زعموا في تصريحات لهم في وقت سابق أن الطائرات الروسية تتسبب بحالات تقارب خطيرة مع طائرات أمريكية فوق سورية وتدخل المجال الأمريكي شرق نهر الفرات.
قارن إيغور كوناشينكوف مع:
شارك صفحة إيغور كوناشينكوف على