إيغور كوناشينكوف

إيغور كوناشينكوف

إيغور إفغينيفيتش كوناشينكوف هو ناطق رسمي لوزارة دفاع الاتحاد الروسي ولواء. ولد في كيشيناو في عام ١٩٦٦. تخىرج من المعهد العسكري في جيتومير في عام ١٩٨٨ وأكاديمية الدفاع الجوي والفضاء جوكوف والأكاديمية العسكرية لهيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الروسية في عام ٢٠٠٦. من عام ٢٠٠٣ حتى الآن هو مساعد في العلاقات العامة لقائد منطقة شمال القوقاز العسكرية. من عام ٢٠١٥ فصاعدا هو مسؤول عن مؤتمرات صحفيية لصحفيين الأجانب عن العمليات العسكرية الروسية في سوريا خصوصا عن العمليات من مجموعة القوات الجوية الفضائية الروسية في سوريا التي كانت متمركزة في قاعدة حميميم. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بإيغور كوناشينكوف؟
أعلى المصادر التى تكتب عن إيغور كوناشينكوف
الدفاع الروسية لم يعد هناك أي ذريعة لوجود القوات الأمريكية في سورية موسكو سانا أكدت وزارة الدفاع الروسية أنه “لم يعد هناك أي أساس أو حتى ذريعة لوجود القوات الأمريكية في سورية” مشيرة إلى أن تصريحات الإدارة الأمريكية المتعلقة بوجود قوات أمريكية في سورية ما هي إلا “احتيال على المجتمع الدولي”. وقال المتحدث باسم الوزارة إيغور كوناشينكوف في تصريحات صحفية نقلها الموقع الالكتروني لقناة روسيا اليوم “لم يعد هناك أي أساس أو ذريعة لوجود القوات الأمريكية في سورية” مضيفا إن “وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون) تخدع عمدا المجتمع الدولي والأمريكي”في هذا الشأن. وأكد كوناشينكوف أن رد فعل الإدارة الأمريكية بخصوص إعلان روسيا إعادة قواتها من سورية “تظهر الرغبة الواضحة من قبل الامريكيين بعدم وجود القوات الروسية في سورية وهي إشارة على عدم إدراك واشنطن الوضع الحقيقي على الأرض”. ولفت المتحدث الروسي إلى أن تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن “انتصاره على داعش في سورية ورغبة البنتاغون بالبقاء هناك حتى القضاء على الإرهاب يشبه الاحتيال على المجتمع الدولي”. وكان المتحدث باسم وزارة الدفاع الأمريكية إيريك باهون اعتبر الاثنين الماضي أن اعلان روسيا اعادة قواتها من سورية “لا يعني التقليص الحقيقي لتلك القوات ولا يؤثر على أولويات الولايات المتحدة في سورية” مشيرا إلى أن “التحالف” غير الشرعي الذي تقوده واشنطن بزعم محاربة الإرهاب “سيواصل نشاطه في سورية”. وأعلن وزير الدفاع الروسي في الحادي عشر من الشهر الجاري بدء عودة جزء من القوات الروسية التي تشارك منذ أيلول عام ٢٠١٥ في الحرب على الإرهاب في سورية بناء على طلب من الجمهورية العربية السورية لدعم جهود الجيش العربي السوري في عملياته ضد التنظيمات الإرهابية.
الدفاع الروسية طيران التحالف الدولي يعمل في سماء سورية بشكل غير شرعي موسكو سانا أكدت وزارة الدفاع الروسية أن طيران “التحالف الدولي” غير الشرعي الذي تقوده الولايات المتحدة عمد خلال الفترة الماضية إلى إعاقة الطائرات الروسية خلال غاراتها على مواقع تنظيم داعش الإرهابي في المنطقة الشرقية. وأشار المتحدث الرسمي باسم الوزارة اللواء إيغور كوناشينكوف في بيان له اليوم إلى أن “غالبية حالات التقارب بين الطائرات الروسية والأمريكية فوق حوض نهر الفرات كانت متعلقة بمحاولات الطيران الأمريكي لإعاقة القضاء على إرهابيي داعش”. وعملت الولايات المتحدة خلال الأشهر الماضية على تقديم جميع أنواع الدعم لتنظيم “داعش” في البادية السورية حيث قامت بتزويده بالمعلومات الاستخباراتية لشن هجمات على مواقع الجيش العربي السوري إضافة إلى إجلاء قيادييه الأجانب عبر عشرات الإنزالات الجوية لإنقاذهم من الموت المحتم. ولفت كوناشينكوف إلى أن طائرة أمريكية من نوع (أف ٢٢) كانت تعيق عملية اثنتين من الطائرات الروسية من طراز (سو ٣٥) فوق الضفة الغربية لنهر الفرات يوم الـ ٢٣ من تشرين الثاني الماضي خلال غارة على مواقع محصنة لتنظيم داعش الإرهابي في ضواحي مدينة الميادين. وبين المسؤول العسكري الروسي أنه “بعد ظهور طائرة روسية في منطقة الميادين أوقفت الطائرة الأمريكية مناوراتها الخطيرة وتوجهت بسرعة إلى أجواء العراق” مشيرا إلى أن الجانب الأمريكي “لم يقدم أي توضيحات بشأن هذه الحادثة ولا بشأن حوادث مماثلة أخرى”. ودعا كوناشينكوف قادة البنتاغون إلى ” التركيز على القضاء على إرهابيي داعش في العراق، بدلا من إثارة حوادث جوية”. وأبدى المسؤول العسكري الروسي استغرابه من تصريحات الجيش الأمريكي حول أن هناك مجالا تابعا للولايات المتحدة في أجواء سورية ولا سيما أن “التحالف الدولي” يعمل في الأجواء السورية “بصورة غير قانونية” داعيا ممثلي البنتاغون إلى أن يتذكروا ” أن سورية دولة ذات سيادة وعضو في الأمم المتحدة ولا يمكن أن يكون للولايات المتحدة مجال خاص بها في أجوائها”. وكان مسؤولون في البنتاغون زعموا في تصريحات لهم في وقت سابق أن الطائرات الروسية تتسبب بحالات تقارب خطيرة مع طائرات أمريكية فوق سورية وتدخل المجال الأمريكي شرق نهر الفرات.
روسيا ننسق جهود حل الأزمة مع الحكومة السورية.. عدم زيارة بعثة تقصي الحقائق إلى خان شيخون و مطار الشعيرات فضيحة موسكو سانا أكد ميخائيل أوليانوف مدير قسم الحد من الانتشار ومراقبة التسلح في وزارة الخارجية الروسية خلال مؤتمر صحفي لوزارتي الخارجية والدفاع الروسيتين أن العيوب في عمل لجنة التحقيق الدولية حول استخدام السلاح الكيميائى في سورية أصبحت واضحة بعد حادثة خان شيخون في ادلب. وأضاف أوليانوف إن عدم زيارة بعثة تقصي الحقائق الى خان شيخون ومطار الشعيرات فضيحة ولا يمكن اعتبار تقرير لجنة تقصي الحقائق مهنيا وحقيقيا بل سطحي وأدلته غير مقنعة. بوغدانوف روسيا تنسق جميع جهودها لحل الازمة في سورية مع الحكومة السورية من جانبه أعلن الممثل الخاص للرئيس الروسي لشؤون الشرق الأوسط وبلدان أفريقيا نائب وزير الخارجية ميخائيل بوغدانوف أن بلاده تنسق جميع جهودها لحل الأزمة في سورية مع الحكومة السورية لافتاً إلى أن “مؤتمر الحوار الوطني السوري الذي سيعقد في سوتشي تم الاتفاق عليه مع الحكومة السورية”. وقال بوغدانوف في تصريح للصحفيين بمدينة قازان عاصمة جمهورية تتارستان الروسية إن “موسكو تأمل بمشاركة كل الأطراف السورية في مؤتمر الحوار الوطني السوري المقرر عقده في الـ ١٨ من تشرين الثاني الجاري في سوتشي الذين يهمهم مستقبل سورية وسيادتها ووحدة وسلامة أراضيها”. وأشار بوغدانوف إلى أن موسكو تعتزم توسيع قائمة أطراف “المعارضة” المدعوة للمشاركة في مؤتمر الحوار الوطني السوري وستجرى مشاورات حول هذه القضية مع شركاء في الأمم المتحدة. وأضاف بوغدانوف في هذا الشأن.. “يمكنني القول إن بعض الأطراف التي لم تذكر في هذه القائمة أعربت عن رغبتها في المشاركة ونحن بالطبع سوف نكمل هذه القائمة” موضحاً أنه لم يتم بعد وضع مفهوم شامل حول مشاركة السوريين الأكراد في مؤتمر الحوار الوطني السوري. ولفت بوغدانوف إلى أن “القائمة النهائية للمدعوين لحضور مؤتمر سوتشي والعديد من القضايا لم تناقش بعد بشكل نهائي لا مع السوريين ولا مع بعض شركائنا الخارجيين أيضاً. وكان الدكتور بشار الجعفري رئيس وفد الجمهورية العربية السورية إلى اجتماع أستانا ٧ أكد في تصريح له في ختام الاجتماع أن سورية أول من بادر إلى عقد مؤتمر للحوار منذ بداية الأزمة في عام ٢٠١١ لافتاً إلى أن “مؤتمر الحوار الوطني السوري في روسيا هو نتيجة الحوارات والتنسيق المستمر والدائم بيننا وبين الأصدقاء الروس وعلى خلفية الوضع الميداني وتراجع الإرهابيين في سورية ارتأينا في سورية أن الفرصة باتت مناسبة أكثر لعقد مثل هذا المؤتمر ونحن جاهزون للمشاركة فيه”. وبين بوغدانوف أنه يجري بحث إمكانية إنشاء منطقة خامسة لتخفيف التوتر في سورية وأن “هذا العمل يجري في أستانا وفي كل الاتصالات مع الشركاء الأمريكيين لذلك فمن السابق لأوانه الحديث عن نتائج ذلك الآن”. الدفاع الروسية مزاعم (التحالف) عن دير الزور سخيفة وآلاف المدنيين الناجين من إرهاب (داعش) يتجهون إلى الميادين إلى ذلك أكدت وزارة الدفاع الروسية أن آلاف المدنيين الناجين من إرهاب “داعش” في مدينة دير الزور يتجهون إلى منطقة الميادين وريفها التي أعاد إليها الجيش العربي السوري الأمن والاستقرار مؤخراً. وأشار المتحدث باسم الوزارة اللواء إيغور كوناشينكوف في بيان نشره موقع روسيا اليوم إلى أن “الآلاف من السوريين يعودون من مدينة دير الزور إلى ديارهم في منطقة الميادين مع المساعدات الإنسانية التي يقدمها لهم مركز التنسيق الروسي بالتعاون مع المنظمات الإنسانية الدولية”. ووصلت إلى محافظة دير الزور منذ فك الحصار عنها مطلع أيلول الماضي من قبل الجيش العربي السوري مئات القوافل الانسانية المقدمة من الحكومة السورية ومركز التنسيق الروسي وعدد من المنظمات الدولية الإنسانية وتم توزيعها على آلاف المواطنين في مدينة دير الزور وريفها. وسخر المسؤول العسكري الروسي من مزاعم قائد قوات العمليات الخاصة في “التحالف الدولي” بقيادة واشنطن جيمس جيرارد بفرار المواطنين من مدينة دير الزور باتجاه مناطق انتشار المجموعات المسلحة المدعومة من واشنطن شرق سورية مؤءكدا أنه “لا يوجد أحد يرغب في التوجه شمالا باتجاه الرقة التي تحررت مؤخرا لأنه بعد قصف التحالف الدولي لهذه المدينة على نحو عشوائي لم يتبق من الرقة نفسها أي شيء”. وأعرب كوناشينكوف عن استغرابه من تصريحات قائد العمليات الخاصة في “التحالف” واصفا إياها بأنها “سخافة جغرافية ولا سيما أن التقارير تؤكد فرار الآلاف من مدينة دير الزور المحررة من إرهابيي “داعش” باتجاه الجنوب حيث مدينة الميادين التي استعاد الجيش السوري سيطرته عليها في الـ ١٤ من الشهر الماضي في حين يتحدث مسؤول التحالف عن أن الناس يتوجهون إلى الشمال” في إشارة إلى مناطق انتشار المجموعات المسلحة المدعومة من واشنطن. ومنعت مجموعات “قسد” المدعومة من “التحالف” المئات من أهالي حي المشلب في الرقة في الـ ٢٧ من الشهر الماضي من العودة إلى منازلهم وقامت بالاعتداء عليهم بالرصاص ما تسبب بإصابة ٩ أشخاص بجروح. ولفت كوناشينكوف إلى أن “الرغبة في تقديم التمنيات في سورية كما لو أنها حقائق ثابتة مع عدم معرفة الوضع الحقيقي على الأرض أصبحت أمرا متأصلا لدى معظم ممثلي التحالف الدولي الذي تقوده الولايات المتحدة”. وتزعم واشنطن التي شكلت “تحالفا” من خارج مجلس الأمن الدولي الحرب على تنظيم “داعش” الإرهابي في حين تؤكد جميع المعطيات والوقائع الميدانية أن التحالف كان يتعاون مع هذا التنظيم الارهابي ويركز غاراته على الجسور والبنى التحتية في المنطقة الشرقية إضافة إلى تدمير مدينة الرقة بشكل كامل.
الدفاع الروسية مساعدات الغرب المستعجلة لمدينة الرقة محاولة لإخفاء آثار القصف الوحشي لطيران”التحالف” ودفنه آلاف المدنيين تحت الأنقاض موسكو سانا أكدت وزارة الدفاع الروسية أن مسارعة الغرب لتخصيص أموال بشكل عاجل لمدينة الرقة يرمي إلى إخفاء آثار القصف الوحشي لطيران “التحالف الدولي” الذي دمر المدينة بشكل كامل. وقال المتحدث باسم الوزارة اللواء إيغور كوناشينكوف في تصريحات نشرها موقع روسيا اليوم “لم تلبث الرقة أن تلتقط أنفاسها من قصف التحالف الدولي فتعالت التصريحات في واشنطن وباريس وبرلين من قبل قادة رفيعي المستوي لتقديم تمويل مستعجل بقيمة عشرات ملايين الدولارات واليورو بزعم أن هذه الملايين يجب أن تصرف لإعادة الحياة السلمية الى المدينة”. وأضاف إن هذه الخطوة تؤكد “الرغبة في إخفاء آثار القصف الوحشي لطيران التحالف الدولي والأمريكيين بسرعة والذي دفن تحت الأنقاض في الرقة آلاف المدنيين المحررين من تنظيم (داعش) الإرهابي”. وأعاد كوناشينكوف إلى الأذهان أن هذه الدول التي تسارع إلى تخصيص تمويل بشكل عاجل لمدينة الرقة هي نفسها التي رفضت مرارا إرسال مساعدات للشعب السوري مبينا أن “روسيا ناشدت مرارا خلال السنوات الماضية الولايات المتحدة والعواصم الأوروبية ارسال مساعدات إنسانية إلى السوريين المتضررين من الحرب وتم إعداد لائحة بأسماء التجمعات السكنية التي تحتاج لمساعدة قبل غيرها دون تقسيم السوريين إلى جيد أو سيئء لكننا في كل مرة كنا نتلقى جوابا واحدا من قبل واشنطن وبرلين وباريس ولندن نحن لا نستطيع ولا يمكننا القيام بذلك”. وأعرب المسؤول العسكري الروسي عن “ترحيب بلاده بالمساعدات إلى الرقة رغم التساؤلات الكثيرة عن سبب قيام الغرب بتقديم المساعدات بشكل مستعجل بالتحديد لمدينة الرقة” مشيرا إلى أن التصريحات الأمريكية حول “الانتصار المتميز على تنظيم (داعش) في الرقة تثير حيرة في موسكو”. ولفت كوناشينكوف إلى أن وصف الخارجية الأمريكية لما سمتها النجاحات في الرقة باللحظة الحاسمة في مكافحة (داعش) تشير إلى أن واشنطن كانت ترى أن الإرهابيين يسيطرون على مدينة الرقة فقط مبينا أن ٤٥ ألف شخص كانوا يقطنون في المدينة قبل عمليات التحالف الدولي التي استمرت ٥ أشهر. ورأى المسؤول العسكري الروسي أن الوضع في مدينة الرقة يشبه مدينة دريسدن الألمانية عام ١٩٤٥ التي تم تدميرها بالكامل تقريبا بالغارات البريطانية والأمريكية. وتظهر الصور القادمة من مدينة الرقة حجم الدمار والخراب الهائل في المنازل والبنى التحتية نتيجة الغارات العشوائية للتحالف الدولي بزعم الحرب على تنظيم (داعش) الإرهابي مع الإشارة إلى قيام التحالف خلال الأسبوع الماضي بنقل العشرات من إرهابيي (داعش) من المدينة تمهيدا لإخلائهم عبر إنزالات طيران التحالف إلى الخارج. وأوضح كوناشينكوف أن القوات السورية نجحت بدعم من القوات الجوية الروسية بإعادة الأمن والاستقرار إلى مدينة دير الزور وضواحيها الواسعة قرب نهر الفرات خلال ١٠ أيام مشيرا إلى أن دير الزور تستقبل يوميا آلاف المدنيين العائدين إلى منازلهم”. وكانت وحدات الجيش العربي السوري فكت مطلع الشهر الماضي الحصار عن آلاف المدنيين المحاصرين من قبل تنظيم (داعش) في مدينة دير الزور وأعادت الأمن والاستقرار إلى عشرات القرى والبلدات في إنجاز مهم نحو اجتثاث الإرهاب بشكل كامل من المحافظة.
الدفاع الروسية مساحة الأراضي السورية الباقية تحت سيطرة تنظيم داعش الإرهابي تقلصت لأقل من ١٠ بالمئة موسكو سانا أعلنت وزارة الدفاع الروسية اليوم أن مساحة الأراضي السورية الباقية تحت سيطرة تنظيم “داعش” الإرهابي تقلصت إلى أقل من ١٠ بالمئة. وقال المتحدث الرسمي باسم الوزارة اللواء إيغور كوناشينكوف في بيان له.. “منذ لحظة خوض القوات الجوية الفضائية الروسية الحرب على تنيظيم داعش الإرهابي في سورية يوم ٣٠ أيلول عام ٢٠١٥ وحتى اليوم تقلصت الأراضي الخاضعة للتنظيم إلى أقل من ١٠ بالمئة”. وتشارك روسيا الاتحادية منذ أيلول عام ٢٠١٥ بالحرب على الإرهاب بناء على طلب من الجمهورية العربية السورية وتمكنت خلال هذه الفترة من القضاء على مئات الإرهابيين إضافة إلى دعم الجيش العربي السوري في عملياته للسيطرة على المزيد من القرى والبلدات واجتثاث الإرهاب منها. وأشار كوناشينكوف إلى أن إرهابيي “داعش” كانوا يسيطرون بشكل مباشر أو غير مباشر على مساحات كبيرة من أراضي سورية حتى ٣٠ أيلول من عام ٢٠١٥ أي بعد مرور عامين على إطلاق ما يسمى “التحالف الدولي” الذي تقوده واشنطن عملياته المزعومة ضد التنظيم الإرهابي. وكانت الوزارة أعلنت قبل نحو أسبوعين أن الجيش العربي السوري حرر نحو ٤ر٨٧ بالمئة من الأراضي السورية التي كان تنظيم “داعش” الإرهابي يسيطر عليها منذ مشاركة روسيا في مكافحة الإرهاب. وقال كوناشينكوف..إن “كل الاستراتيجية الأمريكية كانت تكمن آنذاك في التفرج على تقدم إرهابيي داعش.. وتسليح قاطعي الرؤوس تحت ستار مساعدة ما سمي “المعارضة” لإسقاط الدولة السورية. وشدد المتحدث باسم وزارة الدفاع الروسية على أن “أراضي سورية المحررة من دنس داعش لا تحتوي على أي آثار للوجود الأمريكي “مشيرا إلى الجهود التي يبذلها مركز تنسيق المصالحة الروسي في حميميم لإعادة الحياة إلى تلك المناطق. ونشرت وزارة الدفاع الروسية في الـ ٢٤ من الشهر الفائت صورا فضائية تظهر وجود آليات تابعة للقوات الأمريكية الخاصة في مناطق انتشار إرهابيي تنظيم “داعش” بريف ديرالزور الشمالي في دليل واضح على وجود علاقات بين “التحالف الأمريكي” وتنظيم “داعش” الإرهابي. الدفاع الروسية تدمير مواقع تابعة لتنظيم داعش الإرهابي عبر ضربات بصواريخ كاليبر في مدينة الميادين أكدت وزارة الدفاع الروسية تدمير مواقع تابعة لتنظيم داعش الإرهابي عبر ضربات بصواريخ كاليبر المجنحة على مدينة الميادين . وأوضحت الوزارة في بيان نشرته على موقعها الالكتروني أن غواصتي فيليكي نوفغورود وكولبينو المتمركزتين في البحر المتوسط وجهتا ضربات ب١٠ صواريخ مجنحة من طراز كاليبر إلى مواقع لتنظيم داعش الإرهابي في محيط مدينة الميادين . وذكرت الوزارة أن الضربات “أسفرت عن تدمير مستودعات أسلحة ومعدات مدرعة لإرهابيي داعش ومقتل العديد منهم” مشيرة إلى أن “الضربات من شأنها دعم الجيش العربي السوري في عملياته لتطهير محافظة دير الزور من الإرهاب”. وجددت الوزارة تأكيدها على أن روسيا مستمرة عبر طيرانها الحربي والسفن العاملة في البحر المتوسط بدعم عمليات الجيش السوري الرامية إلى تدمير داعش في وادى نهر الفرات . وكانت وزارة الدفاع الروسية أكدت في بيان لها أمس أن الدعم الأمريكي هو العائق الرئيسي للقضاء على تنظيم داعش الإرهابي وذلك بعد أيام على نشرها صورا فضائية تظهر وجود آليات تابعة للقوات الأمريكية الخاصة في مناطق انتشار إرهابيي التنظيم بريف دير الزور الشمالي. الدفاع الروسية الارتباك يخيم على المجموعات الإرهابية في إدلب وفي وقت سابق أعلنت وزارة الدفاع الروسية أن حالة الارتباك تخيم على المجموعات الإرهابية التكفيرية في إدلب بعد إصابة متزعم جبهة النصرة الإرهابي “أبو محمد الجولاني” خلال غارة جوية على أحد الأوكار في إدلب. وجدد المتحدث باسم الوزارة الجنرال إيغور كوناشنكوف في تصريحات نشرتها وسائل إعلام روسية اليوم تأكيده أن “الإرهابي الجولاني دخل في غيبوبة بعد غارة دقيقة للطيران الروسي أمس على مواقع التنظيم الإرهابي بناء على معلومات استخباراتية ما سبب حالة ارتباك في صفوف المجموعات الإرهابية في إدلب”. وأوضح كوناشنكوف أن الغارة الروسية أسفرت أيضاً عن “القضاء على ١٢ قياديا في تنظيم جبهة النصرة بينهم مساعد زعيم التنظيم و٥٠ إرهابياً آخرين”. وكان كوناشنكوف أكد في بيان له أمس أن الإرهابي الجولاني أصيب خلال الغارة بجروح خطيرة وفقد يده مشدداً على أن وزارة الدفاع الروسية ستستمر في إجراء عمليات خاصة بغية تصفية الإرهابيين المتورطين في هجمات على العسكريين الروس في سورية. وأعلنت وزارة الدفاع الروسية في وقت سابق اليوم مقتل ٤٩ إرهابيا من تنظيم “جبهة النصرة” خلال الغارات الجوية الروسية على أوكارهم في إدلب. وتشارك روسيا الاتحادية منذ أيلول عام ٢٠١٥ بالحرب على الإرهاب بناء على طلب من الجمهورية العربية السورية وتمكنت خلال هذه الفترة من القضاء على مئات الإرهابيين إضافة إلى دعم الجيش العربي السوري في عملياته للسيطرة على المزيد من القرى والبلدات واجتثاث الإرهاب منها. نوفيكوف انتصارات سورية العسكرية والسياسية ترغم إرهابيي داعش على الفرار إلى ذلك أكد رئيس مركز محاربة الإرهاب في رابطة الدول المستقلة الفريق أول أندريه نوفيكوف اليوم أن الانتصارات العسكرية والسياسية التي تحققها سورية تقلص عدد الإرهابيين وترغم تنظيم “داعش” الإرهابي على الفرار وتغيير مناطق انتشاره. وقال نوفيكوف لوكالة سبوتنيك.. إن “إرهابيي داعش يفرون من سورية حاليا بعدما فقدوا السيطرة على معظم مناطق نفوذهم فيها وينتقلون بشكل جماعي إلى إقليم وزيرستان في باكستان ليتم لاحقا توزيعهم في مناطق أخرى”. وكان رئيس لجنة مجلس الأمن الدولي لشؤون تدابير مكافحة الإرهاب خيرت عماروف أكد أمس أن إرهابيي تنظيم “داعش” يفرون من سورية والعراق نتيجة دحرهم مع تقدم الجيش العربي السوري وإحرازه انتصارات متلاحقة بمساعدة القوات الجوية الروسية وتحقيقه نجاحاً كبيراً في حربه ضد الإرهاب. وقال نوفيكوف إنه “تم تحرير ٩٠ بالمئة من أراضي الجمهورية العربية السورية من التنظيمات الإرهابية بحسب تقييمات العسكريين وهذا يعد نتيجة إيجابية ومهمة في الحرب على الإرهاب”. ولفت نوفيكوف إلى أن تنظيم “داعش” الإرهابي سيحاول على الأرجح توسيع وجوده في شمال أفغانستان مع إمكانية الوصول إلى مناطق القرب من حدود دول آسيا الوسطى ومنطقة سنجان في الصين. وأوضح نوفيكوف النقاط الرئيسية التي يختارها إرهابيو تنظيم “داعش” من أجل العودة إلى بلدانهم الأصلية وتتركز هذه النقاط في مطارات تركيا ودول البلقان وأوروبا الشرقية إضافة إلى سويسرا. يذكر أن نظام رجب طيب أردوغان دأب منذ بداية الأزمة في سورية على تقديم كل أشكال الدعم للتنظيمات الإرهابية بمختلف مسمياتها وفي مقدمتها “داعش” و”جبهة النصرة” بغرض تحقيق أطماعه في المنطقة كما جعل من تركيا مقراً وممراً لعبور عشرات الآلاف من الإرهابيين القادمين من مختلف دول العالم إلى الأراضي السورية وأقام لهم مراكز التدريب والإيواء على أراضيه.
الدفاع الروسية واشنطن تزود تنظيم “داعش” بإحداثيات دقيقة وتمثل عقبة أساسية لهزيمته في سورية موسكو سانا أكدت وزارة الدفاع الروسية أن دعم الولايات المتحدة للإرهابيين يمثل عقبة رئيسية أمام القضاء على تنظيم داعش الإرهابي في سورية. وقال المتحدث باسم الوزارة اللواء إيغور كوناشينكوف في تصريحات للصحفيين إن “العائق الرئيسي الذي يعرقل القضاء على تنظيم داعش الإرهابي في سورية ليس قدراته القتالية بل دعم الأمريكيين له وتلاعبهم معه”. وأضاف كوناشينكوف إن كل الهجمات الأخيرة لإرهابيي “داعش” في عمق البادية السورية “انطلقت من منطقة التنف على الحدود السورية الأردنية حيث يوجد جنود أمريكيون” مشيرا إلى أن “نحو ٣٠٠ إرهابي من “داعش” وصلوا من الركبان في ٢٨ أيلول إلى منطقة القريتين وحاولوا فرض سيطرتهم على مرتفعات استراتيجية حول البلدة”. ولفت المسؤول العسكري الروسي إلى أن “إرهابيي “داعش” شنوا في اليوم نفسه سلسلة هجمات منسقة على الطريق بين تدمر وديرالزور حيث التفوا على مواقع للقوات السورية بعد أن حصلوا على إحداثيات دقيقة يمكن الحصول عليها عبر الاستطلاع الجوي فقط”. واعتبر كوناشينكوف أنه “إذا كان الجانب الأمريكي يعتبر هذه العمليات “حوادث غير متوقعة” فإن القوات الجوية الفضائية الروسية في سورية مستعدة لبدء تدمير جميع مثل هذه المفاجآت في منطقة انتشار الجنود الأمريكيين”. وختم المسؤول العسكري الروسي تصريحه بالقول إن “نجاحات الجيش السوري بدعم من الطيران الروسي في التحرير السريع لوادي الفرات يبدو أنها تتناقض مع خطط الأمريكيين”. وكانت وزارة الدفاع الروسية نشرت في الـ ٢٤ من الشهر الفائت صورا فضائية تظهر وجود آليات تابعة للقوات الأمريكية الخاصة في مناطق انتشار إرهابيي تنظيم “داعش” بريف ديرالزور الشمالي في دليل واضح على وجود علاقات بين “التحالف الأمريكي” وتنظيم داعش الإرهابي. مقتل أكثر من ٦٠ إرهابيا من تنظيم جبهة النصرة وإصابة متزعمه أبو محمد الجولاني من جهة أخرى أعلنت الوزارة مقتل أكثر من ٦٠ إرهابيا من تنظيم جبهة النصرة بينهم قياديون ميدانيون نتيجة ضربة جوية للطيران الروسي على أحد أوكارهم في إدلب. وأفاد المتحدث الرسمي باسم وزارة الدفاع اللواء إيغور كوناشينكوف في بيان له اليوم بأن “المخابرات العسكرية الروسية كشفت أمس عن مكان ووقت انعقاد اجتماع لقادة تنظيم جبهة النصرة الارهابي قبل أن تقوم مقاتلتان بقصف المكان ما أسفر عن القضاء على ١٢ قياديا في تنظيم جبهة النصرة بينهم مساعد زعيم التنظيم و٥٠ إرهابيا آخرين”. وأشار كوناشينكوف إلى أن “زعيم تنظيم جبهة النصرة الإرهابي أبو محمد الجولاني أصيب بجروح خطيرة وحالته حرجة وفقد يده إضافة إلى إصابة ٩ إرهابيين آخرين بجروح بليغة ومتوسطة الخطورة وفق مصادر مستقلة”. ولفت كوناشينكوف إلى أن وزارة الدفاع الروسية “ستستمر في إجراء عمليات خاصة بغية تصفية الإرهابيين المتورطين في هجمات على العسكريين الروس في سورية”. وتشارك روسيا الاتحادية منذ أيلول عام ٢٠١٥ بالحرب على الإرهاب بناء على طلب من الجمهورية العربية السورية وتمكنت خلال هذه الفترة من القضاء على مئات الإرهابيين إضافة إلى دعم الجيش العربي السوري في عملياته للسيطرة على المزيد من القرى والبلدات واجتثاث الإرهاب منها.
الدفاع الروسية مقتل أكثر من ٦٠ إرهابيا من تنظيم جبهة النصرة وإصابة متزعمه أبو محمد الجولاني موسكو سانا أعلنت وزارة الدفاع الروسية مقتل اكثر من ٦٠ إرهابيا من تنظيم جبهة النصرة بينهم قياديون ميدانيون نتيجة ضربة جوية للطيران الروسي على أحد أوكارهم في ادلب. وافاد المتحدث الرسمي باسم وزارة الدفاع اللواء إيغور كوناشينكوف في بيان له اليوم بأن “المخابرات العسكرية الروسية كشفت امس عن مكان ووقت انعقاد اجتماع لقادة تنظيم جبهة النصرة الارهابي قبل أن تقوم مقاتلتان بقصف المكان ما أسفر عن القضاء على ١٢ قياديا في تنظيم جبهة النصرة بينهم مساعد زعيم التنظيم و٥٠ ارهابيا آخرين”. وأشار كوناشينكوف الى أن “زعيم تنظيم جبهة النصرة الإرهابي أبو محمد الجولاني أصيب بجروح خطيرة وحالته حرجة وفقد يده اضافة الى اصابة ٩ إرهابيين اخرين بجروح بليغة ومتوسطة الخطورة وفق مصادر مستقلة”. ولفت كوناشينكوف إلى أن وزارة الدفاع الروسية “ستستمر في إجراء عمليات خاصة بغية تصفية الإرهابيين المتورطين في هجمات على العسكريين الروس في سورية”. وتشارك روسيا الاتحادية منذ أيلول عام ٢٠١٥ بالحرب على الإرهاب بناء على طلب من الجمهورية العربية السورية وتمكنت خلال هذه الفترة من القضاء على مئات الإرهابيين إضافة إلى دعم الجيش العربي السوري في عملياته للسيطرة على المزيد من القرى والبلدات واجتثاث الإرهاب منها.
الدفاع الروسية مقتل أكثر من ٣٠٠ إرهابي من (داعش) بدير الزور موسكو سانا أكدت وزارة الدفاع الروسية مقتل أكثر من ٣٠٠ إرهابي من تنظيم “داعش” في دير الزور خلال الطلعات الجوية لمجموعة الطائرات الروسية المشاركة بالحرب على الإرهاب في سورية. وذكر الناطق باسم الوزارة اللواء إيغور كوناشينكوف في بيان نشرته الوزارة على موقعها الإلكتروني أن غارات الطيران الحربي الروسي على مواقع تنظيم “داعش” في الضفة الشرقية لنهر الفرات بريف دير الزور خلال اليومين الماضيين “أسفرت عن مقتل ٣٠٤ إرهابيين من داعش وإصابة ١٧٠ آخرين”. وأوضح كوناشينكوف أن من بين القتلى “٧ قياديين ميدانيين وعلى رأسهم الكازاخستاني المدعو “أبو إسلام الكازاخي” المسؤءول عن تنسيق الأعمال الإرهابية لتنظيم “داعش” في وادي الفرات إضافة إلى نحو ٤٠ إرهابيا من شمال قوقاز ومجموعة من أخطر القناصين في التنظيم”. وكانت وزارة الدفاع الروسية أعلنت السبت الماضي عن مقتل ٢٤٩٥ إرهابيا في حماة وإدلب من بينهم أكثر من ٤٠٠ إرهابي قدموا من روسيا ورابطة الدول المستقلة خلال مشاركة طيرانها في الحرب على الإرهاب بناء على طلب من الجمهورية العربية السورية. وذكر المسؤءول العسكري الروسي أن خسائر تنظيم “داعش” الإرهابي لم تقتصر على الأفراد خلال الغارات “حيث تم تدمير مركز تدريب للإرهابيين و٣ مراكز قيادة و٩ نقاط محصنة و٨ دبابات و٣ مدافع و١٧ عربة رباعية الدفع مزودة بأسلحة ذات عيار كبير و٤ مستودعات ذخيرة”. واشار كوناشينكوف إلى أن “فعالية غارات الطيران الروسي تساعد الجيش السوري في عملياته البرية المتواصلة لاجتثاث إرهابيي “داعش” على طول نهر الفرات”. ووسع الجيش العربي السوري بالتعاون مع القوات الرديفة والحليفة عملياته العسكرية ضد تنظيم “داعش” في دير الزور وذلك بعد عبور العديد من وحداته الضفة الشرقية لنهر الفرات في ١٨ الشهر الماضي واسفرت هذه العمليات حتى الآن عن السيطرة على المزيد من المساحات بعد تكبيد التنظيم التكفيري خسائر كبيرة بالعتاد والأفراد.
قارن إيغور كوناشينكوف مع:
شارك صفحة إيغور كوناشينكوف على