أليسا ميلانو

أليسا ميلانو

أليسا جين ميلانو (ولد في ١٩ ديسمبر ١٩٧٢) هي ممثلة أميركية ومغنية سابقة. دخلت مجال التمثيل بعد ظهورها في برنامج برودواي Annie. قدمت عدة أدوار على شاشة التلفزيون مثل دور سامانثا ميشيلى في المسرحية الهزلية Who's the Boss? وكذلك دور فيبي هاليويل في سلسلة المسحورات. كما لديها خط لإنتاج الملابس النسائية، Touch.ولدت أليسا في مدينة نيويورك، وهي ابنة لوالدين إيطاليين أمريكيين؛ لين مصممة أزياء ومديرة أعمال فنانين، وتوماس إم. ميلانو محرر لموسيقى الأفلام ومن هواة ركوب القوارب. ولدت أليسا في بروكلين، ونشأت في جزيرة ستاتين وتتبع الكنيسة الرومانية الكاثوليكية هي الشقيقة الكبرى لكوري (ولد في ١٩٨٢)، وهو أيضاً ممثل. بدأت حياتها الفنية عندما كان عمرها ثماني سنوات عندما حصلت على دور في اختبار الجولة الوطنية Annie. ظهرت في إعلانات تلفزيونية وأعمال أخرى خارج برودواي. وفى الحادية عشرة من عمرها، حصلت على أول دور كبير في البرنامج التلفزيوني Who's the Boss? ، جنباً إلى جنب مع توني دانزا، جوديث لايت، داني بينتورو، وكاثرين هيلموند. كما قدمت دور سامانثا ميشيلى، ابنة شخصية دانزا، توني ميشيلى. عندما حصلت أليسا على هذا الدور، انتقلت عائلتها من جزيرة ستاتن إلى هوليوود. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بأليسا ميلانو؟
أعلى المصادر التى تكتب عن أليسا ميلانو
القاهرة أخطر مدن العالم على النساء.. وحكايات « أنا كمان» تعيد فتح ملف التحرش الجنسي مدى مصر ١٧ أكتوبر ٢٠١٧ متفوقة على ١٨ مدينة كبرى في العالم، احتلت العاصمة المصرية، القاهرة، المركز اﻷول كأكثر المدن خطرًا على النساء، وذلك في إحصائية تزامن نشر نتائجها مع مشاركات من سيدات مصريات في حملة دولية عن التحرش الجنسي. الإحصائية، التي أجرتها مؤسسة تومسون رويترز، ووصفتها بأنها اﻷولى من نوعها، رصدت أحوال النساء في ١٩ مدينة كبرى بحسب تعداد اﻷمم المتحدة (يزيد عدد سكانها على ١٠ مليون شخص)، واعتمدت على مقابلات مع عشرين خبيرًا من مجالات مختلفة؛ أكاديميين وأعضاء في منظمات مجتمع مدني ومنظمات خدمات صحية وصانعي سياسات. واشتملت الإحصائية على أربعة مؤشرات رئيسية هي العنف الجنسي، والقدرة على الوصول للخدمات الصحية، والممارسات الثقافية، والفرص الاقتصادية. وبمقارنتها بالمدن العشرة اﻷعلى في الترتيب كراتشي في باكستان، وعاصمة الكونجو الديمقراطية كينشاسا، ودلهي في الهند، والعاصمة البيروفية ليما، والميكسيكة ميكسيكو سيتي، والبنجلاديشية دكّا، والنيجيرية لاجوس، والإندونيسية جاكرتا، والتركية اسطنبول، احتلت القاهرة المركز اﻷول في الترتيب العام للمؤشرات اﻷربعة مجتمعة، فيما اختلف ترتيبها في كل منهم على حدة. في المؤشر الذي يرصد مدى قدرة النساء على العيش بدون مواجهة خطر العنف الجنسي، الذي يشمل التحرش الجنسي والاعتداءات الجنسية والاغتصاب، احتلت القاهرة المركز الثالث خلف دلهي وساوباولو. في الوقت نفسه كان التحرش الجنسي محور الحملة العالمية التي انتشرت مؤخرًا على مواقع التواصل الاجتماعي، عبر هاشتاج metoo، والتي بدأت بعد فضح ممثلات عالميات لحوادث تحرش واعتداء جنسي تعرضن لها في بداية حياتهن المهنية على يد المنتج السينمائي اﻷمريكي هارفي واينستاين، والذي استغل نفوذه لإكراههن على تلك الممارسات. وتسببت سلسلة الاعترافات التي شاركت فيها النجمات العالميات في استبعاد المنتج من شركة الإنتاج التي شارك في تأسيسها. وبعد ذلك تقدم بعض الممثلين والممثلات بالاعتذار عن عدم فضحهم لتجاوزات واينستاين ضد النساء من قبل، مسلطين الضوء على أهمية فضح المتحرشين. وأطلقت الممثلة أليسا ميلانو دعوة، أعاد مستخدمون حول العالم نشر نصها، تقول «إذا كتبت كل النساء اللاتي تعرضن للتحرش أوالاعتداء الجنسي «أنا أيضًا»، ربما يعرف الناس حجم المشكلة». الهاشتاج الذي تحول إلى « أنا كمان» بعد تعريبه، سجل حضورًا لافتًا على صفحات التواصل بعد أن حرص عدد كبير من النساء المصريات على المشاركة فيه، سواء من اكتفين بكتابة الهاشتاج فقط، أو من قررن ذكر حكايات سريعة عن مواقف تعرضن فيها للتحرش، أو من ناقشن الضغط المجتمعي الذي فرض عليهن السكوت أمام تلك الحالات. بالعودة لإحصائية رويترز، نجد أن القاهرة احتلت المركز اﻷول كأسوأ مدن العالم الكبري في مؤشر الممارسات الثقافية؛ الذي يقيس مدى حماية المرأة من ممارسات مؤذية مثل الختان والزواج المبكر ووأد الفتيات. فيما احتلت العاصمة المصرية المركز الثالث عالميًا، بعد ليما وكينشاسا، في مؤشر خصول المرأة على الرعاية الصحية، وتشمل سهولة الحصول على وسائل منع الحمل والصحة الإنجابية ومؤشرات الوفاة أثناء الولادة. وفي مؤشر الفرص الاقتصادية كانت القاهرة ثاني أسوأ مدينة بعد كينشاسا من حيث حصول النساء على الحقوق الاقتصادية مثل التعليم والقدرة على امتلاك أراضي واﻷشكال اﻷخرى من الملكية، والوصول للخدمات المالية مثل الحسابات البنكية. وقالت المؤسسة في تقرير لها خاص بنتائج القاهرة إن خبراء مهتمون بقضايا النساء أفادوا بأن النساء في العاصمة المصرية يتعرضن للتحرش الجنسي بشكل يومي بالإضافة إلى ما يعانينه جراء الأزمة الاقتصادية وارتفاع معدلات البطالة، الأمر الذي أضعف الفرص الاقتصادية التي يمكن للنساء الحصول عليها بالإضافة إلى تدهور الخدمات الصحية.
قارن أليسا ميلانو مع:
شارك صفحة أليسا ميلانو على