ألفا كوندي

ألفا كوندي

ألفا كوندي (٤ مارس ١٩٣٨ -) هو رئيس غينيا منذ (٢١ ديسمبر٢٠١٠). بات الرئيس الرابع لغينيا منذ استقلالها عن فرنسا سنة ١٩٥٨ عندما أنتخب رئيسًا بعد أول انتخابات ديمقراطية تشهدها البلاد في ٢٠١٠. ثم أُعيد انتخابه في ٢٠١٥ لفترة رئاسية ثانية.ولد ألفا كوندي في ٤ مارس ١٩٣٨ في بوكي (الجنوب), وكان من أشد المعارضين لكل الحكومات الغينية منذ استقلال الدولة عن فرنسا في ١٩٥٨, حكم عليه بالإعدام في عهد الرئيس احمد سيكو توري (١٩٥٨-١٩٨٤) ولم ينفذ الحكم, كما سجن كوندي لاكثر من سنتين في عهد الجنرال لإنسانا كونتي الرئيس السابق من (١٩٨٤-٢٠٠٨). ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بألفا كوندي؟
أعلى المصادر التى تكتب عن ألفا كوندي
نيامي ٢٠ نوفمبر ٢٠١٧ (وال) أعلن وزير خارجية النيجر إبراهيم ياكوبو اليوم الأثنين، أن بلاده استدعت السفير الليبي لدى نيامي، لتبليغه "استياء الرئيس النيجري محمد يوسوفو على خليفة نشر فيديو لبيع مهاجرين أفارقة" في ليبيا وكأنهم عبيد . وأضاف ياكوبو في تغريدة على حسابه في موقع تويتر أنه أبلغ الدبلوماسي الليبي؛ بأنه "يجب وقف هذه الممارسات ومعاقبة منفذيها" . وأكد ياكوبو أن الرئيس النيجر محمد يوسوفو طلب إدراج هذه المسألة في الاجتماع المقبل للاتحاد الأفريقي الاتحاد الأوروبي في أبيدجان، مطالباً البقاء في حالة استنفار وعلى اتصال بكل البلدان الأفريقية . وأعرب الرئيس النيجري محمد يوسوفو يوم الخميس عن "سخطه" من بيع المهاجرين مثل العبيد بالمزاد العلني في ليبيا، وطلب إدراج هذا الموضوع في جدول أعمال قمة الاتحادين الأفريقي والأوروبي في ٢٩ ٣٠ نوفمبر الجاري في أبيدجان . وأكد مصدر قريب من الرئاسة النيجرية لوكالة فرانس برس طالباً عدم كشف عن هويته أن "يوسوفو الذي أصيب بصدمة قوية، طلب شخصياً من رئيس كوت ديفوار الحسن وتارا، إدراج هذا الموضوع في جدول أعمال القمة" . في المقابل، كشفت الرئاسة الغينية في بيان إن الرئيس ألفا كوندي "أعرب عن سخطه من الاتجار الحقير بالمهاجرين السائد في هذه اللحظة في ليبيا، ويدين بقوة هذه الممارسة التي ترقى إلى عصر آخر" . وأضاف البيان أن الاتحاد الأفريقي "يدعو بإلحاح السلطات الليبية إلى فتح تحقيق، وتحديد المسؤوليات وإحالة الأشخاص المخالفين إلى القضاء"، وإلى "إعادة النظر في شروط احتجاز المهاجرين" . والسواحل الليبية الغربية تعتبر نقطة تهريب رئيسية للمهاجرين من أفريقيا إلى أوروبا، إلا أن بعضهم يفشل في عبور البحر ويقع فريسة لعصابات التهريب المنتشرة في عدد من المدن غربي البلاد . وكانت تقارير صحفية سابقة أظهرت مهاجرين يتم بيعهم بالمزاد في ليبيا، وقد تم تداوله على شبكات التواصل الاجتماعي، الأمر الذي أثار تعاطفاً كبيراً، واستدعى ردود فعل منددة في أفريقيا والأمم المتحدة . وفي تسجيل التقط بواسطة هاتف محمول، يظهر في التقرير شابان يعرضان للبيع في المزاد للعمل في مزرعة، ليوضح بعدها الصحفي معد التقرير أن الشابين بيعا بمبلغ ١٢٠٠ دينار ليبي "نحو ٤٠٠ دولار" لكل منهما . (وال نيامي) ر ت
قارن ألفا كوندي مع:
شارك صفحة ألفا كوندي على